هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟ آرائكم تهمنا..

korbali

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
{ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته}

هل طاعة المرأة للزوج إهانة لها......أم تكريم؟؟؟




أخوتي وأخواتي الكرام :

دائماً نقرأ ونسمع أن الزوجة لابد أن تكون

مطيعة لزوجها ولا تغضبه ولاتعانده

ونجد من بعض النساء القبول لذلك

وبعضهن ترفع شعار المساواة والتحرر وتقول :



....لا .... لن أطيعه إلا متى ماأردت ذلك

ولن أهدر كرامتي أمامه ولن أكون ضعيفة

وتحت أمره وكأني أمة بين يديه

وتقول لقد إنتهى عصر سي السيد أما

الأن وأنا وهو واحد ولابد من المساواة


ولكن

من أين أتينا بتلك الأوامر التي تأمرنا بالطاعة

للزوج في غير معصية الله؟

ولماذا؟


تعالوا نعرف من أين ولماذا !


جاءت امرأة إلى رسول الله

- صلى الله عليه وسلم -

فقالت: يا رسول الله،

أنا فلانة بنت فلان

قال: (قد عرفتك، فما حاجتك؟).

قالت: حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد

قال رسول الله

- صلى الله عليه وسلم -:

(قد عرفته)

قالت: يخطبني، فأخبرني ما حق

الزوج على الزوجة، فإن كان شيئا

أطيقه تزوجته، وإن لم أطق لا أتزوج .

قال: (من حق الزوج على الزوجة،

أن لو سألت منخراه دما، وقيحا،

وصديدا، فلحسته بلسانها ما أدت حقه،

لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر

لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها،

إذا دخل عليها لما فضله الله عليها)

قالت: والذي بعثك بالحق لا

أتزوج ما بقيت في الدنيا)

هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.


عن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم :

(إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها

وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل

لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت)

إذن طاعته من قمة العبادات

ولو عملت كل خير ولكنك

عصيته فلن تجدي رائحة الجنة..


وروى الطبراني والبزار أن امرأة جاءت

إلى الرسول صلى الله عليه وسلم

(فقالت أنا وافدة النساء إليك هذا

الجهاد كتبه الله تعالى على الرجال

فإن أصيبوا أثيبوا (أي أجروا)

وإن قتلوا كان أحياء عند ربهم يرزقون

ونحن معشر النساء نقوم عليهن

فمالنا من ذلك الأجر ؟؟

فقال عليه الصلاة والسلام :

أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة

للزوج واعترافا بحقه يعدل

ذلك وقليل منكن من يفعله )..

وتنبهي لقوله (وقليل منكن من تفعله )

أوليس هذا دليلا على عظم هذا

الأمر ومجاهدة النفس على الطاعة

المطلقة في كل صغيرة وكبيرة ..



ابن عمر رضي الله عن قال رسول الله صلى

الله عليه وسلم (إثنان لا تجاوز صلاتهما

رؤوسهما عبد أبق من مواليه حتى

يرجع وامرأة عصت زوجها حتى ترجع )

والحديث أخرجه الطبراني باسناد جيد والحاكم


قال صلى الله عليه وسلم

(أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة)

أخرجه ابن ماجة والترمذي

وحسنه والحاكم وقال صحيح الإسناد.


والأحاديث غيرها كثيراً توجب

علينا إطاعة الزوج...........

فهل ياترى هذه الطاعة إنقاص

لكرامتنا وإهدار لحقوقنا فاصبح الغرب

ينعقون بها ويطالبون بها لنا ويدعوننا للتحرر منها؟؟؟؟


لا والله الذي لاإله إلا هو كذبوا وخسئوا

......إن هذه الأوامر التي أمرنا بها ربنا

لهي أنجع الطرق لسعادة الزوجة

نفسها ولخيرها وإستقرارها هي أولاً.



فالله العادل من المستحيل أن يفرق بيننا

وأمره لنا بطاعة أزواجنا لإنه يعرف

خلقه ويعرف خفاياهم وأمره بطاعة

زوجها تكريم لها لإنه سيحسن

معاملتها كلما إزدادت له طاعة

فمن المعروف أن المحب لمن يحب مطيع

ودائماً مانقرأ مشاكل بين الأزواج

مما يولد الكره بينهما والتنافر ...

وذلك بسبب العناد وعدم الطاعة


أما الزوجة التي تتقي الله وتتبع

أوامره تعرف أن هذا خيراً لها

وأنها بطاعتها لزوجها ستمتلك قلبه

فيزداد عشقاً وهياماً وتقديراً وإكراماً لها..​
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

شكرا أخي وجعله الله في ميزان حسناتك
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

شكرررررررررررررررا
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

ياخوا واش نقولك درك رانا بعدنا بزاف على الدين تاعنا ........والدين تاعنا امر المراة تطيع زوجها مهما يكون
طاعة الزوج امر بيها ربي والنبي
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

بالنسبة ليا طاعة الزوج واجب علينا وهدا ليس بالاهانة ولكن الوقت تغير .........؟.....؟
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

موضوع قمة ربي يبارك فيك
ما معنى طاعة الزوجة لزوجها؟
سألتني ابنتي عن معنى طاعة الزوجة لزوجها، وتساءلت في شبه غضب: لماذا تخضع الزوجة لزوجها. أليس في ذلك إهدار لكرامتها؟! وإذا تم الخضوع فأين الديمقراطية التي هي أساس أي علاقة إنسانية صحيحة؟!
في الزواج من رجل صعب محب صادق شريف وأمين مخلص وكريم وشجاع تسلم الزوجة نفسها، تسلم حريتها تخضع بإرادتها بلا تحفظ، تعطي نفسها بالكامل. تخضع بلا شعور بالهزيمة بلا إخبار، وتلك هي الحرية الحقيقية في أعظم صورها وهي أن تخضع الزوجة بإرادتها طوعاً، ليس خضوع المهزوم لكنه خضوع القوي الشجاع المؤمن .. المؤمن بالحب والزواج المؤمن بنفسه المؤمن بالطرف الآخر.
ويحين تسلم المرأة حريتها، فإن الرجل يحتوي هذه الحرية ويكون مسئولاً عنها، وهي مسئولية ضخمة ورهيبة، مسئولية تحتاج إلى نضج وتوازن نفسي وقوة وإيمان وشجاعة. احتواء هذه الحرية يحتاج إلى شجاعة واقتدار. فهو ليس غازياً منتصراً والزوجة خاضعة مهزومة، بل الزوجة الخاضعة شجاعة وقوية ومؤمنة، لأنها محبة، ولأنها تثق بأنوثتها، ولأنها تؤمن بدورها في الحياة، والأمر يتطلب من الزوج أن يكون أكثر قوة وأكثر شجاعة وأعمق إيماناً، حتى لا يرى الأمر من منظور الانتصار والهزيمة، فالزوجة لم تخضع له لسبب قدرته الغازية أو بسبب ميزاته الشخصية، وإنما هي قد خضعت واستسلمت له وأعطت له كل شيء، لأنها أحبته، أحبته كله، أحبته كما هو، أحبته بعيوبه ونقائضه وضعفه، لكنها رأت نوره الداخلي رأت تساميه وشجاعته وقوة إيمانه. أدركت مثاليته الكامنة في أعماق نفسه والمتاحة في الزمان المستقبل. أحبته رغم اختلاف الناس عليه وارتضته زوجاً. وحين تزوجته سلمت له حريتها لأنها لحظة حاسمة أو منعطف هام في بداية علاقة الزواج، لحظة أو منعطف الصدق.
وهي متعة كبرى متعة التسليم، إنها أروع أحاسيس الزواج، إنه الإخلاص كله والانتماء، ذلك هو جوهر الإخلاص أو ذلك هو فعل الإخلاص، ذلك الفعل المتعمد ولا يمكن أن يكون هناك غير الإخلاص. وكيف لا تخلص الزوجة وقد اختارت طوعاً وبإرادتها أن تسلم حريتها لإنسان آخر وأن تخضع له.
والخضوع لا يمكن أن يحدث على أي مستوى آخر من العلاقات الإنسانية. يحدث هذا فقط في الزواج القائم على الحب الحقيقي. أي لابد أن يكون حقيقياً، لأنه في الحب الزائف يسعى الإنسان للامتلاك والسيطرة والقهر. بالحب الزائف والزواج الهش هناك صراع وأنانية، أما الحب الحقيقي والزواج الحق فهو تسليم وأمان وسلام وثقة لأن هناك صدقاً.
والخضوع قد يبدو غير ديمقراطي ولا يمكن أن يحقق معاني الاستقلالية والتفرد والتميز والوعي الكامل والإرادة المطلقة. كيف يكن الإنسان حراً وفي نفس الوقت خاضعاً؟.
ذلك هو الأمر الغريب المحير في الزواج، ذلك هو سر الزواج ومعناه، وتلك القدسية، وهذا هو مصدر السعادة القصوى والمتعة الروحية التي هي بلا حدود، وذلك هو الشعور بالأمان والطمأنينة.
فالزوجة لا تسلم نفسها إلا لزوج تثق به ولا تثق إلا لمن يكون صادقاً. وهي حين تسلم نفسها تعلم تماماً أنها تقدم نفسها هدية لمن يستحق، وهي هدية غالية جداً، وهي تعلم أنها حين تقدم هذه الهدية فإن الزوج سوف يقدرها حق قدرها، بل سوف يفصح أنه لا يستحق هذه الهدية العظيمة وأنه ليس أهلاً لها.
هنا تشعر الزوجة أنها قد قدمت الهدية فعلاً لمن يستحق. الزوج سوف يشعر بالوجل والخوف من تلك المسئولية العظيمة. وهذا هو دوره كرجل، سوف يتقدم بشجاعة تجاه هذه المسئولية .. سوف يحمل هذه الشمس العظيمة في يمين، سيعلن أنه سيكون مسئولاً، سيقول لزوجته إنك ما دمت قد سلمت لي نفسك وحريتك، فسوف أكون مسئولاً عنك، سوف أرعاك وأحميك. إني أحترمك وأؤمن بك. سوف أعطيك أنا الآخر ذاتي وكل حياتي، سوف أهبك نفسي.
فإذا الذي يعطي سيأخذ أكثر مما أعطى، وإذا الذي يسلم يمتلك، وإذا الذي خضع يشعر أنه عظيم في خضوعه، رفيع في استسلامه.
كيف إذن يرتفع مَن يخضع؟ كيف إذن يمتلك مَن يستسلم؟ كيف إذن يتحرر مَن يهب حريته؟ كيف إذن يتفرد ويستقل مَن يحاول جهده أن يذوب وأن يتوحد؟ هذا هو الزواج، هذا هو سر الأسرار، هذا هو المعنى العميق الغريب، هذا هو التسامي والقدسية.
والتسليم يعني أن الواحد قد أصبح إثنين دون التلاشي، إن المرأة لا تتلاشى أو تتبخر أو تنصهر حين تسلم، بل على العكس فهي تحتفظ بالتكامل، والرجل لا يحطم المرأة حين يتقبل حريتها، بل هو يراها كذات فريدة متميزة متكاملة غاية في الروعة، رائعة الحسن، مثيرة لكل خيال، جديرة بالاحترام والتقدير، إنها تعيد خلقه وهو يعيد خلقها.
هنا يشعر الرجل بأنه أمام حدث هام في حياته، حدث يهزه هزاً، ضوء ساطع كاشف يتسلط على داخله فيضيئه ويبهره، إنه يرى ذاته من خلال هذه المرأة الزوجة.
يشعر الرجل بسعادة فائقة ـ ليس زهواً، وليس غروراً، وليست سعادة الغازي المنتصر ـ حين تخضع له زوجته خضوعاً إرادياً لا يتحقق إلا لإنسان ناضج متكامل سوى نفسياً.
والتسليم هو أكثر التعبيرات رقة في وصف الأنوثة. التسليم يتيح للرجل أن يشعر برجولته ويتيح للمرأة أن تتحقق من أنوثتها، ولهذا فهي تضع نفسها تحت إمرة هذا الرجل وتهبه كل شيء بدون تحفظ.
وبهذا يتأكد لك يا ابنتي أن قيمة ذاتيتك تتحقق من خلال فعل الخضوع والتسليم للزوج. ولا يمكن أن يتحقق هذا لزوج إلا إذا كانت زوجته تحبه وتحترمه.

 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

شكرررررررررررررا
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

مشكور على الموضوع
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

شكررررررررا
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

شكرررررررررررررررررا
 
رد: هل طاعة الزوجة لزوجها اهانة لها ام تكريم ؟؟؟؟ آآآرائكم تهمنا..

بالنسبة ليا طاعة الزوج واجب علينا وهدا ليس بالاهانة ولكن الوقت تغير .........؟.....؟
بارك الله فيك
 
والله موضوع رائع .واللي بغات تربح دنيتها وآخرتها تطيع زوجها.واجرك عند الله.
 
طاعة الزوجة لزوجها هي احنرام له ***وليست اهانة فهي تكريم للمراة وكما نعلم ان للرجل القوامة على المراة***فطاعة الزوجة لزوجها وواجب وامر ضروري كما وصانا رسول صلى الله عليه وسلم ان المراة التي نطيع زوجها في غير معصية فان نصيبها الجنة وهذا دليل على انها شيء عظيم ولا يستهان بها
 
لاتتعتبر اهانة وانما هي واجب لان الرجل يعني كل شيئ عند الزوجة وشكرا لك على الوضوع
 
اخي قادرة تكون الطاعة واجبة وقادرة تكون العكس ختراه في امور وفي مواضع المراة ترفض الطاعة لاسباب ممكن تكون طريقة الزوج فالكلام مع زوجتو يعني يامرها تقول راهي عبدة عندو وهاذا نظن بلي كاين رجال مايقبوهاش على خواتاتهم مي بنات الناس نورمال بالنسبة ليهم وممكن تكون طبيعة الطلب مثلا يقول لزوجتو اغسليلي رجليا معليش تغسلو مرة زوج مي اذا كثر تصبح اهانة المهم كل واحد وكيفاه عقليتو كاين لي يزعف بالخف وكاين لي يطول بالو شكرا على الموضوع
وربي يجعلنا من لي بالهم طوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل












































*****
*****فريق نجوم اللمة*****
*****
 
لااختي غسيل الرجلين لالالالالالالالالالالا لاههو مكسور يغسل وحدوا هذى هنا اهانة يجب احترام الزوجة واعطائها حقها الكامل امين ان شاء الله
 
لكن عليه هو ان يعينها على طاعته
بحسن المعاملة واللين والرفق
وأداء واجبه كما ينبغي
وان يتذكر واجباته قبل حقوقه
 
نعم يجب ان يكون الاحترام من الطرفين وليس من طرف واحد
 
بالعكس أنا أعتقد انه الإهانة ليست في غسل الرجلين الإهانة في الكلام الجارح فإذا كان محترم زوجته ولا يجرحها هذا هو المهم
 
بارك الله فيكم على هده الاراء
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom