منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

لك يا إمام الوغا في كل موقع حرب ... سماع يطرب له السامع وينفي الكرب )
( هذا ولك كلما دارت رحاة الحرب ... سيوف تفني وكفك لا يمل الضرب
 
توقيع أبو العبــــاس
بحق جاهك إنني بك مغرم *** و الله يعلم أنني أهواك

أنت الذي لولاك ما خلق امرؤ *** كلا و لا خلق الورى لولاك
 

كَتَبْتُ إلَيْكُمُ بِيَدِ الدُّمُوعِ ............... وَما أَمْلَى سِوَى قَلْبِي المَرُوعِ
أرى آثاركمْ فأذوبُ شوقاً ............... وأَسْكُبُ في مَوَاطِنِكُمْ دُمُوعي
وأسألُ منْ ببينكمُ رماني ............... يمنُّ عليَّ منكمْ بالرجوعِ
 
عــلـيه لـــــواء الحمد ينصب رفـمـة.. ومــن تحــته الأنباء والرسـل يـزحـــم

بــه كل عاص في القيامــة لائـــــــذ.. وكــــل مـحـب فـــائــز ومـــكـــلـــــم

به يرتجى المجذوب وينجى بصحبه.. بغـــيــر امتحان ياشفيــع ويـسلـــــــــم

عليك ســــــــلام الله ثم ســـــــــلامه. يـــعمان كل ألائها نحن نـــختــــــــم
 
ما أن دعاني الهوى لفاحشة ... ألا عصاني الحياء والكرم
فلا إلى محرم مددت يدي ... ولا مشت بي لزلة قدم
 
توقيع أبو العبــــاس
مَضَـى الليلُ والفَضلَ الذي لَكَ لا يَمضي = ورُؤيـاكَ أَحْـلى في العُيونٍ مِنَ الغُمضِ
عــلى أنَّنــي طُـوِّقـــتُ مِنـــكَ بنِعمَــــةٍ = شَـهيدٌ بهـا بَعضـي لِغَـــيري على بَعضـي
سـلامُ الـذي فَـوقَ السَّـماواتِ عَرشُه = تُخَـصُّ بِـهِ يـا خَــيرَ مــاشٍ على الأَرضِ


 

ضَمَانٌ أَنْ يُكَنَّفَ مُذْ تَوَلَّى .............. وقلبي منْ تذكرهِ مريضُ
ضنيتُ وكيفَ لا يضنى محبٌّ .............. يُشَرِّدُ نَوْمَهُ دَمْعٌ يَفِيضُ
ضَمِيري مَرْتَعُ الأَحْزَانِ دَهْرِي .............. وطرفي عنْ سوى سكني غضيضُ
ضرامُ الشوقِ في أثناءِ قلبي .............. وبينَ جوانحي جمرٌ قضيضُ
 
ما أن دعاني الهوى لفاحشة ... ألا عصاني الحياء والكرم
فلا إلى محرم مددت يدي ... ولا مشت بي لزلة قدم
 
توقيع أبو العبــــاس
مـا أجـمـل الـضـاد تبيـانـا وأعذبـهـا = جــرســا وأفـسـحـهـا لـلـعـلـم مـيـدانــا
ثوبوا إلى الضاد واجنوا من أزاهرها = واسـتـروحـوا صـــورا مـنـهـا وألــوانــا
 

أبقيتَ لي سقماً يمازجُ عبرتي .............. مَنْ ذَا يَلَذُّ مَعَ السَّقَامِ لِقَاءَ
أشمتَّ بي الأعداءَ حينَ هجرتني .............. حاشاكَ مما يشمتُ الأعداءَ
أَبَكَيْتَنِي حَتَّى ظَنَنْتُ بِأَنَّنِي .............. سَيَصَيرُ عُمْرِي مَا حَيِيتُ بُكَاءَ
أخفي وأعلنُ باضطرارٍ إنني .............. لا أستطيعُ لما أجنُّ خفاءَ
 

ضَمَانٌ أَنْ يُكَنَّفَ مُذْ تَوَلَّى .............. وقلبي منْ تذكرهِ مريضُ
ضنيتُ وكيفَ لا يضنى محبٌّ .............. يُشَرِّدُ نَوْمَهُ دَمْعٌ يَفِيضُ
ضَمِيري مَرْتَعُ الأَحْزَانِ دَهْرِي .............. وطرفي عنْ سوى سكني غضيضُ
ضرامُ الشوقِ في أثناءِ قلبي .............. وبينَ جوانحي جمرٌ قضيضُ

ضبٌّ قال شهدتُ أنك مرسل

للعالمين فمن أجاب فقد نجا

هذي الغزالة إذ أطاعت أمره

وجدت سبيلاً للنجاة ومخرجا


ج
 
جـــاء الـغــزاة وقـادتـهـم عـلــى قــــدر= إلـى حيـاض الـردى حمالـة الحطـب
هـم حرروهـا مـن الإغـواء فانطلقـت = غضبى مع الثـأر والتاريـخ والنسـب
فأغـمـدت فــي فــؤاد الكـفـر خنجـرهـا = فــــداك أمــــي يــــا فـلــوجــة الــعـــرب
 
بك لي فؤاد مغرم يا سيدي **** و حشاشة محشوة بهواك

فإذا سكت ففيك صمتي كله **** و إذا نطقت فمادحا علياك

و إذا سمعت فعنك قولا طيبا **** و إذا نظرت فما أرى إلاك

أنا طامع بالجود منك و لم يكن **** لمثلي في الأنام سواك
 

كنْ كيفَ شئتَ فإنني لكَ وامقٌ ................ أَنْتَ المَلِيكُ وَقَلْبِيَ المَمْلُوكُ
كمْ ليلة ٍ قاسيتها بسهادها ................ وَالقَلْبُ تَحْتَ لَظَى الهَوَى مَسْبُوكُ
كبدٌ تذوبُ ومقلة ٌ موقوفة ٌ ................ دَرَجَ السُّهَادِ وَدَمْعُهَا مَسْفُوكُ
كَيْفَ التَّخْلُّصُ مِنْ مُقَارَنَة ِ الهَوَى ................ والجسمُ ملتبسٌ بهِ منهوكُ
 
كأنهم إذا ولجوا حشاها ... أفاعي في أمكانها رقود
 
توقيع أبو العبــــاس

دعا دمعهَ الشوقِ المبرحِ دعوة ً ............... فأقبلَ لا يلوي ولا يترددُ
دُمُوعٌ هِيَ المَاءُ الزُّلاَلُ وَتَحْتَهُ ............... تضرمَ وجدٌ جمرهُ يتوقدُ
دواءُ فؤادٍ أنتَ أعظمُ دائهِ ............... لِقَاؤُكَ وَالعُذّالُ عَنِّي رُقَّدُ
دَنَوْتُ فَكَافَى بِالدُّنُوِّ تَبَاعُداً ............... فحتى متى أدنو إليهِ ويبعدُ
 
دعني على بان العُذَيب ونادي

وانشدْ فديتك أين حل فؤادي


وإذا مررت على المنازل بالحمى


فاشرح هنالك لوعتي وسهادي
 
دعـنــي أبـــوحُ بــمَــا يـمـزّقُـنـي، فــقــدْ = تُـسْــلــي الـشــكــاة ُ فـــــؤادي الـوَثّــابــا
أســتــغــفــرُ الله الــعــظــيــمَ بــحــكــمــه = أجـرى الأمـورَ.. وسبّـبَ الأسبـابـا
 
بك استجير ومن يجير سواكا فأجر ضعيفا يحتمي بحمـاكا

اني ضعيف استعين علي قوى ذنبي ومعصيتي بعـض قواكا

أذنبت يــا ربي و آذتني ذنوب مالـها مـن غـافر إلاكا

دنياي غرتني وعفوك غرني مـا حيلتي في هـذه أو ذاكا


ك
 
كم من حسيب أخي عي وطمطمة = فدم لدى القوم معروق إذا انتسبا
في بيت مكرمة أباؤه نجب = كانوا رؤوسا فأمسى بعدهم ذنبا
 
العودة
Top Bottom