منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

دارت الايام لم التق فيها
بابن عمي
غير اني كنت ادري
ان بطن الارض تعلو وتميد
بمخاض و بميلاد جديد

فدوى طوقان

حرف الدال

مشي غير انا لي نحصل
ههههههههههههههه

 
دَعِ الْفَلَكَ الدَوَّارَ يَجْرِي، وَلاَ تَسَلْ
أفَوَّزَ كَهلٌ أم أهلَّ وليدُ ؟
فما هَذِهِ الدُنيا وإن جلَّ قَدرُها
سِوى مهلة ٍ نأتى لها ونعودُ
تَبوخُ بِها الأنفاسُ وهِى َ نسائمٌ
وَتَعْفُو بِهَا الأَبْدَانُ وَهْيَ صَعِيدُ
فيا ضارباً فى الأرضِ يرتادُ غاية ً
رُوَيدَكَ ، إنَّ الفوزَ مِنكَ بعيدُ


شعر : محمود سامي البارودي

د
 
توقيع KimoB
دع ذا وعدّ قريضَ شعرك في امرئ ** يَهذي ويُنشد شعرَه كالفاجر
واذكــــــــر له قِطعَ الشريط وشدخَه ** بمهنَّد ماضي الحديدة باتر
قلقِ النِّصال فرِّ المعاول مرهَف ** أعمى كقادمة العقاب الكاســـــــر


ر



 
رجوتك لا تخترق قشرتي بالسؤال
لتلمس حزني
رجوتك حزني اعز واقدس من ان يقال

فدوى طوقان

سلام يا كرام...حرف اللام
 
لا تشترى العبد إلا والعصا معه**إن العبيد لأنجاس مناكيد

ما كنت أحسبنى أحيا إلى زمن** يسيىء إلى فيه عبدا وهو محمود

ولا توهمت أن الناس قد فقدوا** وأن مثل أبى البيضاء موجود

وأن ذا الأسود المسكوب مشفره** تتطيعه ذا العضاريط الرعاديد

جوعان يأكل من زادى ويمسكنى** لكى يقال عظيم القدر مقصود

د


 
دَعِيني وَقُولِي بَعْدُ ما شِئْتِ إِنَّني

سَيُغْدَى بِنَعْشِي مَرَّةً فَأُغَيَّبُ

خَرَجْنَا فَلَمْ نَعْهَدْ وَقَلَّتْ وَصَاتُنَا

ثَمَانِيَةٌ ما بَعْدَها مُتَعَتَّبُ

سَراحِينُ فِتْيَانٌ كأنَّ وُجُوهَهُمْ

مَصَابِيحُ أوْ لَوْنٌ مِنَ المَاءِ مُذْهَبُ

نَمُرُّ بِرَهْوِ الماءِ صَفْحا وَقَدْ طَوَتْ

شَمَائِلُنَا والزَّادُ ظَنٌّ مُغَيَّبُ

ثلاثا على الأقْدامِ حتَّى سَمَا بِنَا

على العَوْصِ شَعْشاعٌ مِنَ القَوْم مِحْرَبُ

فَثَاروا إِلَيْنَا في السَّوَادِ فَهَجْهَجُوا

وَصَوَّتَ فِينَا بالصَّباحِ المثوِّبُ

فَشَنَّ عَلَيْهِمْ هِزَّةَ السَّيْفِ ثَابِتٌ

وَصَمَّمَ فيهِمْ بالحُسَامِ المُسَيَّبِ

وَظَلْتُ بِفِتْيَانٍ معي أتَّقِيهِمُ

بِهِنَّ قليلاً سَاعَةً ثمَّ خَيَّبُوا

وَقَدْ خَرَّ مِنْهُمْ راجِلاَنِ وَفَارِسٌ

كَمِيٌّ صَرَعْنَاهُ وقَرْمٌ مُسَلَّبُ

يَشُنُّ إِلَيْهِ كُلُّ رِيعٍ وَقَلْعَةٍ

ثمانِيَةً والقَوْمُ رجْلٌ ومِقْنَبُ

فلمّا رآنا قَوْمُنَا قِيلَ: أفْلَحُوا

فَقُلْنَا: اسْأَلُوا عَنْ قَائِلٍ لا يُكَذَّبُ

الشنفرى
ب
 
توقيع KimoB
حرف الراء...ما يحبنيش

دم المرجان تسقيه
ومن اشلائها علفا
وفير الفيض تعطيه
وتهتف بالحصان الحر:عدوا يا-
حصان الشعب
فانت الرمز والبيرق
ونحن وراءك الفيلق
ولن يرتد فينا المد و الغليان -
و الغضب

فدوى
 
بَزنَّي الدَّهْرُ وكانَ غَشُوما

بأَبيٍّ جارُهُ ما يُذَلُّ

شامِسٌ في القُرِّ حَتّى إذا ما

ذَكَتِ الشِّعْرَى فَبَرْدٌ وَطَلُّ

يابِسُ الجَنْبَيْنِ ـ مِنْ غَيْرِ بُؤْسٍ

وَنَدِيُّ الكَفَّيْنِ ، شَهْمٌ ، مُدِلُّ

ظاعِنٌ بالحَزْمِ ، حَتَّى إذا ما

حَلَّ حَلَّ الحَزْمُ حَيْثُ يَحُلُّ

غَيْثُ مُزْنٍ غَامِرٌ حَيْثُ يُجْدِي

وَإذا يَسْطو فَلَيْثٌ أَبَلُّ

مُسْبِلٌ في الحَيِّ ، أَحْوَى ، رِفَلُّ

وإذا يَغْزو فَسِمْعٌ أَزَلُّ

وَلَهُ طَعْمانِ: أَرْيٌ وَشَرْيٌ

وكِلا الطَّعْمَيْنِ قَدْ ذَاقَ كُلُّ

الشنفرى

ل































 
توقيع KimoB
لَـقَدْ أقْـومُ مَـقاماً لـو يَـقومُ بِـه ++++* أرَى وأَسْـمَعُ مـا لـم يَسْمَعِ الفيلُ
لَـظَلَّ يِـرْعُدُ إلاَّ أنْ يـكونَ لَهُ مِنَ ++++* الَّـرسُـولِ بِــإِذْنِ اللهِ تَـنْـويلُ
حَـتَّى وَضَـعْتُ يَـميني لا أُنازِعُهُ ++++* فـي كَـفِّ ذِي نَـغَماتٍ قِيلُهُ القِيلُ
لَــذاكَ أَهْـيَبُ عِـنْدي إذْ أُكَـلِّمُهُ ++++* وقـيـلَ إنَّـكَ مَـنْسوبٌ ومَـسْئُولُ
مِـنْ خـادِرٍ مِنْ لُيوثِ الأُسْدِ مَسْكَنُهُ ++++* مِـنْ بَـطْنِ عَـثَّرَ غِيلٌ دونَهُ غيلُ
يَـغْدو فَـيُلْحِمُ ضِـرْغامَيْنِ عَيْشُهُما ++++* لَـحْمٌ مَـنَ الـقَوْمِ مَـعْفورٌ خَراديلُ
إِذا يُـسـاوِرُ قِـرْناً لا يَـحِلُّ لَـهُ ++++* أنْ يَـتْرُكَ الـقِرْنَ إلاَّ وهَوَمَغْلُولُ
مِـنْهُ تَـظَلُّ سَـباعُ الـجَوِّضامِزَةً ++++* ولا تَـمَـشَّى بَـوادِيـهِ الأراجِـيلُ

ل
 
لإن فاتني منك حظ النظر ** لأكتفين بسماع لخبر
و انت عرضت غفلة للرقيب ** فحسبي تسليمة تحتضر
أحاذر ان تتظنى الوشاة ** و قد يستدام الهوى بالحذر
و اصبر مستيقنا انه ** سيحظى بنبل المنى من صبر

ابن زيدون
حرف الراء
 
رمت الفؤاد مليحة عــــــذراء

بسهام لحظ مالـــهــن دواء

مرت أوان العيد بين نواهـــــد

مثل الشموس لحاظهن ظبـــاء

فاغتالني سقمي الذي في باطــني

أخفيته فاذاعه الإخفــــــاء

أ
 

أرخستني ، من بعد ما أغليتني ** و حططتني ، و لطالما أعليتني
يا درتي بالعزل عن حطط الرضى ** وز لقد محصت النصح اذ وليتني
هلا ـ و قد أعلقتني شرك الهوى ** عللتني بالوصل او سليتني
الصبر شهد عندما جرعتني ** و النار برد عندما أصليتني
كنت المنى فأذقتني غصص الأذى ** ياليتني ما فهمت فيك بليتني

ابن زيدون
حرف النــــــــــــــــــــــــــــــــــون

 
نحار راغية مِلجاء طاغية *** فكاك عانية للعظم جبــــــــــار
فبت ساهرة للنجم أرقبه *** حتى أتى دون غور النجم أستار
لم تره جارة يمشي بساحتها *** لريبة حين يخلي بيته الجار
ولا تراه وما في البيت يأكله *** لكنه بارزبالصحن مهمار
ومطعم القوم شحما عند مسغبهم *** وفي الجدوبِ كريم الجد ميسار
قد كان خالصتي من كل ذي نسب *** فقد أصيب فما للعيش أوطار
ليبكه مقترأفنى حريبته دهر *** وحالفـــــــه بؤس وإقتـــــــــــــار
ورفقة حار حاديهم بمهلِكة كأن *** ظلمتها في الطخية القـــــــــار

ر
 
روحا شفيفا رقته لطافة الجو النضير
و مفاتن السفح الغني، و خضرة الوادي الشجير
روحا رهيف الحس ، متقد العواطف و الشعور
يهوى الجمال ، يعب لا يروي ، من الفيض الكبير

فدوى طوقان

حرف الراء
 

ربما تجمعنا أقـــــــدارنا
ذات يوم بعد ما عز اللقاء
فإذا أنكـــــــــر خل خله
وتلاقينا لقاء الغربـــــــاء
ومضى كل إلى غايتـــــه
لا تقل شئنا فإن الحظ شاء


ابراهيم ناجي

أ

 
ان ساء فعلك بي فما ذنبي اناا ؟ ** حسب المتيم انه قد احسنا
اسل حتى كان عذرك في الذي ** ألأبديته أخفى و عذري ابينا
و لقد شكوتك بالضمير الى الهوى ** و دعوت من حنق عليك فأمنا
منيت نفسي من وفائك صلة ** و لقد تغر المرء بارقة المنى

ابن زيدون

حرف النــون

 
نعيب زماننا و العيب فينا

و ما لزماننا عيب سوانا

و نهجو ذا الزمان بغير ذنب

و لو نطق الزمان لنا هجانا

فدنيانا التصنع و الترائي

و نحن به نخادع من يرانا

و ليس الذئب يأكل لحم ذئب

و يأكل بعضنا بعضاً عيانا



ن
 
احلام...سعيدة....للجميع
تصبحون على خير
 
[SIZE=+1] نحن ثقيفٌ عزّنا منيعُ

[/SIZE] أعْيَطُ صعبُ المرتقى رفيعُ

شعر :
امية بن ابلي الصلت
ع
 
توقيع KimoB
العودة
Top Bottom