رئيسهم و رئيسنا

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
للعالم كله اله و رب واحد

فلا حول و لا قوة الا بالله

سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله
 
سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله

(حَسْبِنا اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنا وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) .

نأمل أن ولاة أمر وطننا يتقون الله فيما يوجد من مسؤولية كبرى بين أيديهم

تقوى الله سلاح و مخرج لكل أزمـــــــــــات الوطن
تقوى الله سلاح و مخرج من أنانية البقاء
تقوى الله سلاح و مخرج من مغريات كثيـــــــرة
 
(رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ) .

حتى و لو لم يكن هناك رئيسا للعالم فان الكثيــــــــــــــر أوجده قبل الوجود ، كلكم راع و كل راع مسؤول عن راعيته ، فلا نستمر في رمي كل الحمل على المجهول المعلوم

انالقضية ليست قضية مجهول أو معلوم اخبريني من فضلك عن الحراك السوسيوسياسي في العشر سنوات الأخيرة في الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الغربية فلك من خلال هذا أن تفهمي السيرورة السياسية المتحكم فيها من طرف اللوبي الصهيوني و المسار الذي سيفضي اليه ذلك أو ما يسمى بالصيرورة السياسية.
تحياتي لك تقبلي مروري
 
ربي يقدر اللي فيه الخير
 
انالقضية ليست قضية مجهول أو معلوم اخبريني من فضلك عن الحراك السوسيوسياسي في العشر سنوات الأخيرة في الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الغربية فلك من خلال هذا أن تفهمي السيرورة السياسية المتحكم فيها من طرف اللوبي الصهيوني و المسار الذي سيفضي اليه ذلك أو ما يسمى بالصيرورة السياسية.



تحياتي لك تقبلي مروري

في حوار مع سياسي جزائري مخضرم (عاش سياسة الثورة و سياسة بعد الاستقلال) "سي الزوبير" كما يلقبه الكثيـر : سألوه : ماهو سبب الانقلاب الذي أردت عمله على الرئيس الراحل هواري بومدين في 1967 ؟ فكان جوابه : أن الرئيس أراد دمج ضباط كانوا في جيش الفرنسي مع ضباط الجيش الوطني ، فرفض هو هذا الدمج مما جعله يعمل ذاك الانقلاب الفاشل ... و بالتالي تم ادماج هؤلاء الضباط ،الذين كانوا يكرهون كلمة مجاهد، في الجيش الوطني الشعبي ... فماذا يمكن أن يستنج الا أن هناك معلوم مجهول نتجاهله لأسباب يعرفها كل المتمسكيـــــــــن بكراسي الحكم .

فالمواطن العام يقول الله يهدي ولاة أمورنا للصواب

و في كل الحالات هناك شعب و هناك دول فلا يمكن لمسار حياة الشعب أن تعرف الأمان و الاستقرار الا بالحاكم السياسي المحنك الأميـن على راعيته
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom