ستبقى فيضانات باب الواد 2001 ذكرى سيئة في صفحات الجزائريين عامة وسكان باب الواد خاصة نظرا لما حمله ذلك اليوم من أحداث ومأسي وضحايا في مختلف الأعمار وقد كنت ممن عايشو ذاك اليوم الأسود الذي استحالة نسيناه فقد فيه الكثير من الأصدقاء والأحباب وفيه كدت أفقد والدي وشقيقي ولكن اليوم وبعد مرور 7 سنوات على تلك الفياضانات الأليمة وبعد عودة الحياة الى باب الواد لا يسعنا الا أن نترحم على من راحو ضحايا تلكم الأحداث راجين من المولى العلي القدير أن يجعل مثواهم الجنة وأن يحشرهم في زمرة الشهداء انا لله وانا اليه راجعون
بارك الله فيك عزيزي ملك الروم لما قدمت لك مني كل التقدير والاحترام سلام...
ذلك اليوم يعتبر أسوء يوم بالنسبة لكل من يقطن بباب الواد و ضواحيها أو من كان له أحد قريب منه في ذلك المكان . رحم الله ضحايا الفياضانات . شكرا أختي بلبلة على المرور تحياتي لك