السلام عليكم ورحمة الله
((تاج محل)) ضريحا وليس مسجدا
وعلى مدى 22 عاما حشد 20 ألف عامل لتشييد هذا المبنى الرائع الذى يضم قبة جميلة واربع منارات وجدرانا من الرخام المزينة بالاحجار الكريمة وشبه الكريمة.
وتمضى الاسطورة إلى أن شاه جهان أمر بقطع يد البناة وكف بصر المصممين حتى لا يقيموا مثله قط.
صورة عن قرب
========================
رحلة داخل الضريح
بوابة الدخول لتاج محل
========================
من البوابة الطريق الى تاج محل
=========================
المبنى عن قرب ومن زاوية اخرى
=============================
الضريح من الخارج عن قرب ومن زوايا مختلفة
=====================================
الضريح من الداخل ...
=============================
الضريح من الأعلى
=================================
من أعلى الضريح الى البوابة الخارجية ...
==============================
الزخارف والنقوش على الرخام ... لمبنى الضريح
=============================
منظر ليلي للمبنى
============================
نماذج للنقوش على المبنى من الداخل والخارج غاية في الروعة بس للأسف على مقبرة مو مسجد
============================
صورة عن بعد للضريح ...
الحمد لله المغول إنقرضوا ... والموجودين الحين منهم مع ثقافتهم إلا أنهم ما زالوا يعتقدون بإقامة الضريح وزيارته
للامانة منقول للافادة
((تاج محل)) ضريحا وليس مسجدا
هذه بعض الصور والمعلومات عن تاج محل الذي يعتقده البعض مسجدا .. وفي الحقيقة هو عبارة عن قبر لأحدى زوجات الملوك والذي أوصى أيضا بدفنه قرب زوجته في الضريح ...
فقد بدأت الهند لتوها احتفالات تستمر ستة أشهر بمرور 350 عاما على بناء الضريح الرخامى الابيض الذى أقامه الإمبراطور المغولى شاه جهان الذى مزقه الحزن تخليدا لذكرى زوجته ممتاز محل. وأستكمل الصرح فى عام 1654
ويقع تاج محل فى بلدة أجرا القديمة على مسافة 200 كيلومتر جنوب شرقى العاصمة نيودلهي.
وتروى الاسطورة أن ممتاز محل إستولت على قلب شاه جهان عندما كانت فى الخامسة عشر من عمرها فى إحتفال عندما أبلغته وهى إبنة أحد النبلاء أن قطعة حلى رخيصة من الزجاج اللامع هى جوهرة ثمينة ثمنها عشرة الاف روبية وكان ذلك مبلغا هائلا فى تلك الأيام. ويبدو أنها كانت تشاكسه مشيرة إلى إنه حتى هو لا يقدر على ثمنها غير أن الأمير أعطاها المال وقلبه. وعندما ماتت وهى تلد طفلها الرابع عشر حزن الإمبراطور حزنا شديدا وتردد أن شعره شاب بين عشية وضحاها.
فقد بدأت الهند لتوها احتفالات تستمر ستة أشهر بمرور 350 عاما على بناء الضريح الرخامى الابيض الذى أقامه الإمبراطور المغولى شاه جهان الذى مزقه الحزن تخليدا لذكرى زوجته ممتاز محل. وأستكمل الصرح فى عام 1654
ويقع تاج محل فى بلدة أجرا القديمة على مسافة 200 كيلومتر جنوب شرقى العاصمة نيودلهي.
وتروى الاسطورة أن ممتاز محل إستولت على قلب شاه جهان عندما كانت فى الخامسة عشر من عمرها فى إحتفال عندما أبلغته وهى إبنة أحد النبلاء أن قطعة حلى رخيصة من الزجاج اللامع هى جوهرة ثمينة ثمنها عشرة الاف روبية وكان ذلك مبلغا هائلا فى تلك الأيام. ويبدو أنها كانت تشاكسه مشيرة إلى إنه حتى هو لا يقدر على ثمنها غير أن الأمير أعطاها المال وقلبه. وعندما ماتت وهى تلد طفلها الرابع عشر حزن الإمبراطور حزنا شديدا وتردد أن شعره شاب بين عشية وضحاها.
وعلى مدى 22 عاما حشد 20 ألف عامل لتشييد هذا المبنى الرائع الذى يضم قبة جميلة واربع منارات وجدرانا من الرخام المزينة بالاحجار الكريمة وشبه الكريمة.
وتمضى الاسطورة إلى أن شاه جهان أمر بقطع يد البناة وكف بصر المصممين حتى لا يقيموا مثله قط.
صورة عن قرب
========================
رحلة داخل الضريح
بوابة الدخول لتاج محل
========================
من البوابة الطريق الى تاج محل
=========================
المبنى عن قرب ومن زاوية اخرى
=============================
الضريح من الخارج عن قرب ومن زوايا مختلفة
=====================================
الضريح من الداخل ...
=============================
الضريح من الأعلى
=================================
من أعلى الضريح الى البوابة الخارجية ...
==============================
الزخارف والنقوش على الرخام ... لمبنى الضريح
=============================
منظر ليلي للمبنى
============================
نماذج للنقوش على المبنى من الداخل والخارج غاية في الروعة بس للأسف على مقبرة مو مسجد
============================
صورة عن بعد للضريح ...
الحمد لله المغول إنقرضوا ... والموجودين الحين منهم مع ثقافتهم إلا أنهم ما زالوا يعتقدون بإقامة الضريح وزيارته
للامانة منقول للافادة
