..::: خاص بالمسابقة : رسولنا الكريم : حصري لمنتدى اللمة :::..

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

EL General

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
7 ديسمبر 2009
المشاركات
10,527
نقاط التفاعل
1,483
النقاط
351
محل الإقامة
تبسة
الجنس
ذكر
السلام عليكم و رحمة الله

مرحبا بجميع أعضاء و زوار منتديات اللمة الجزائرية الكرام

أهلا بالوجوه النيرة و أهلا بمحبي رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم

أجمعكم أو بالأحرى نجتمع اليوم في هذا الموضوع على خير و سدى للطريق المستقيم

كما تعلمون إنه أول موضوع لبداية مسابقتنا المتواضعة

أريد أن أنبه عن موضوع المسابقة الذي تم طرحه قبل يومين و هو كالتالي :

مسابقة قسم الشريعة الإسلامية - حصري لمنتدى اللمة الجزائرية - ‏(
multipage.gif
1 2 3 ... الصفحة الأخيرة)


اضغط على وصلة هذا الموضوع لكي ترى الموضوع و تفهم المسابقة و مبادئها

و للذين عرفوا و درو بالمسابقة فليباشروا الآن و كالعادة في المطلوب

على بركة الله و الصلاة على النبي :

كلمة اليوم ستكون :

العفو

كما هو واضح


مهمتكم : عندما تشاهدون الكلمة التي أحددها و أضعها
باشروا و أسرعوا بوضع أحاديث أو أي شيئ يتعلق بها
فقط من شيم الرسول صلى الله عليه و سلم لأنها تتعلق إلا برسولنا الكريم
يسمح حتى بوضع القصص و الروايات ........ الخ



أشدد : فقط من قيم و شيم رسولنا الكريم


وفقكم الله إخوتي الكرام و لنبدأ في حصد الحسنات و جمعها

نحن ننتظركم

و اللهم اشهد انني بلغت

ملاحظة هامة : تم وضع يوم الجمعة يوم رسمي لوضع المشاركات

سلام .
 
آخر تعديل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلي الله عليه وسلم قال :

{ ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله}



 
على بركة الله
 
يقول الله تعـالى
{ قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفرلهم ماقد سلف }الأ نفال

بعض النا س لا يغفرون ولا يقبلون عذرا ً
مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم
ندب الى قبول العذر دائما فقال :
{ التمس لاخيك سبعين عذرا فأن لم تجد له
عذرا ًفقل له عذرا ً}

..
.
.

سيفووووووووووو*
 
في عصر النبي - صلى الله عليه و سلم كان هناك رجل يمتلك قطيعا من الأغنام ، و كانت عنده جارية تقوم برعيها ، و ذات يوم خطف الذئب شاه منها ، فغضب صاحب الأغنام و ضرب الجارية على وجهها بعنف ، لكنه ندم على ما فعل ، و أسرع إلى النبي فأخبره بما صنع ، فقال له النبي : ائتني بها . فلما آتاه بها، سألها النبي : أين الله ؟

قالت الجارية : في السماء .

فسألها النبي -صلى الله عليه و سلم- : من أنا ؟

قالت: أنت رسول الله .

فالتفت النبي إلى الرجل ، و قال له : "أعتقها فإنها مؤمنة". (رواه مسلم)
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلي الله عليه وسلم قال :

{ ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله}




شكرا لك بارك الله فيك بائعة الورود
جعلها الله في ميزان حسناتك
 
يقول الله تعـالى
{ قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفرلهم ماقد سلف }الأ نفال

بعض النا س لا يغفرون ولا يقبلون عذرا ً
مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم
ندب الى قبول العذر دائما فقال :
{ التمس لاخيك سبعين عذرا فأن لم تجد له
عذرا ًفقل له عذرا ً}

..
.
.

سيفووووووووووو*

شكرا لك بارك الله فيك *سيف الحق*
جعلها الله في ميزان حسناتك
 
في عصر النبي - صلى الله عليه و سلم كان هناك رجل يمتلك قطيعا من الأغنام ، و كانت عنده جارية تقوم برعيها ، و ذات يوم خطف الذئب شاه منها ، فغضب صاحب الأغنام و ضرب الجارية على وجهها بعنف ، لكنه ندم على ما فعل ، و أسرع إلى النبي فأخبره بما صنع ، فقال له النبي : ائتني بها . فلما آتاه بها، سألها النبي : أين الله ؟

قالت الجارية : في السماء .

فسألها النبي -صلى الله عليه و سلم- : من أنا ؟

قالت: أنت رسول الله .

فالتفت النبي إلى الرجل ، و قال له : "أعتقها فإنها مؤمنة". (رواه مسلم)


شكرا لك جزيلا بارك الله فيك barca.moha
جعلها الله في ميزان حسناتك
 
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من كظم غيظًا وهو قادر على أن يُنْفِذَهُ دعاه الله -عز وجل- على رُءُوس الخلائق حتى يخيِّره الله من الحور ما شاء).
[أبو داود والترمذي وابن ماجه].
 
- جاء رجل الى النبي فقال يا رسول الله إن لي كبائر شديدة أرأيت إن تبت يعفو عني فقال النبي نعم قال يا رسول الله إن معاصي عظيمة يعفو عني قال نعم قال يا رسول الله وغدراتي وفجراتي فقال النبي له نعم وغدراتك وفجراتك يغفر الله لك فانطلق الرجل يكبر ويقول الله أكبر الذي يغفر الغدرات والفجرات
 
*كان النبي صلى الله عليه وسلم نائمًا في ظل شجرة، فإذا برجل من الكفار يهجم عليه، وهو ماسك بسيفه ويوقظه، ويقول: يا محمد، من يمنعك مني. فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم بكل ثبات وهدوء: (الله).
فاضطرب الرجل وارتجف، وسقط السيف من يده، فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم السيف، وقال للرجل: (ومن يمنعك مني؟).
فقال الرجل: كن خير آخذ. فعفا النبي صلى الله عليه وسلم عنه. [متفق عليه].
 
وضعت امرأة يهودية السم في شاة مشوية، وجاءت بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقدمتها له هو وأصحابه على سبيل الهدية، وكان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرد الهدية، لكن الله -سبحانه- عصم نبيه وحماه، فأخبره بالحقيقة.
فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بإحضار هذه اليهودية، وسألها: (لم فعلتِ ذلك؟
فقالت: أردتُ قتلك. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (ما كان الله ليسلطكِ علي).
وأراد الصحابة أن يقتلوها، وقالوا: أفلا نقتلها؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (لا)، وعفا عنها. [متفق عليه].
 
عندما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عائداً من إحدى الغزوات وكانت تُسمى : ذات الرقاع فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم ففي غفلة من المسلمين انسل رجل من الكفار ومعه سيفه فقام عند رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد قتله وقال : يا محمد من يمنعك مني الآن ؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : الله فسقط السيف من يد الرجل, فأخذه الرسول صلى الله عليه وسلم وقال : من يمنعك مني ؟ فقال الرجل : كن خير آخذ يا رسول الله فقال الرسول : قُل لا إله إلا الله, فقال الرجل : لا, غير أني لا أقاتلك, ولا أكون معك ولا أكون مع قوم يقاتلونك فخًلى الرسول سبيله . فجاء الرجل أهله فقال جئتكم من عند خير الناس .
 
( سحر النبي صلى الله عليه وسلم رجل من اليهود قال فاشتكى لذلك أياما ً قال : فجاء جبريل عليه السلام فقال, إن رجلا من اليهود سحرك عقد لك عقداً في بئر كذا وكذا فأرسل إليها من يجئ بها فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم علياً رضي الله تعالى عنه فجاء بها فحللها قال : فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما نشط من عقال فما ذكر لذلك اليهودي ولا رأى وجهه قط حتى مات ) رواه أحمد في مسنده وفي هذا المقام يُروى أن علي بن أبي طالب قال : يا رسول الله دعني أقطع رقبة هذا الرجل . فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا, أما أنا فقد شفاني الله ففي هذه الصورة يتبين لنا عفو رسول الله صلى الله عليه وسلم وكما نعرف جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعفو في حق نفسه ولا يغضب من أجل نفسه ولكن كان يغضب لله وهذا كما أمره ربُ العالمين : ( خُذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين )
 
قال تعالى {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}(199) سورة الأعراف

قال تعالى {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}(85) سورة الحجر

قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور

قال تعالى {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (134) سورة آل عمران

قال تعالى {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }(43)سورة الشورى.

ومن السنة:

1- عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ولا امرأة ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى فينتقم لله تعالى. رواه مسلم.

2- وعن أنس رضي الله عنه قال (كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي، فجبذه بردائه جبذة شديدة، فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية الرداء من شدة جبذته، ثم قال: يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك، فالتفت إليه، فضحك ثم أمر له بعطاء). متفق عليه.

3- وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كأني انظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحكي نبياً من الأنبياء، صلوات الله وسلامه عليهم ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) متفق عليه.

4- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب) متفق عليه.

وغيره من الآيات والأحاديث الدالة على فضل العفو والصفح عن الناس وأن يصبر على الأذى ولاسيما إذا أوذي في الله فإنه يصبر ويحتسب وينتظر الفرج.

ورسولنا صلى الله عليه وسلم ألّف حول دعوته القلوب، وجعل أصحابه يفدونها بأرواحهم وبأعز ما يملكون بخُلقه الكريم، وحلمه، وعفوه، وكثيراً ما كان يستغضب غير أنه لم يجاوز حدود التكرم والإغضاء، ولم ينتقم لنفسه قط إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم لله بها.

فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة ودخلها نهاراً بعد أن خرج منها ليلاً، وحطم الأصنام بيده، ووقف أهل مكة يرقبون أمامه العقاب الذي سينزله بهم رسول الله جزاء ما قدموه له من إيذاء لا يحتمله إلا أهل العزمات القوية، إلا أنه قال لهم: ما تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا خيراً، أخ كريم وابن أخ كريم. فقال لهم اذهبوا فأنتم الطلقاء. فاسترد أهل مكة أنفاسهم وبدأت البيوت تفتح على مصاريعها لتبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي وأمي صلوات الله وسلامه عليه، الله أكبر، ما أجمل العفو عند المقدرة.. لقد برز حلم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف الذي سار عليه الأنبياء من قبله.
 
سلام عليكم
فعلا شيء جميل
ربي يوفقكم ويكون في العون
تحياتي ليك ديgو وربي يجلعها في ميزان حسناتك
بيكــــــــــهام
 
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الدعوة العفو
ومن أصدق الصور في ذلك موقفه صلى الله عليه وسلم في
فتح مكة حينما دخلها منتصرا بنصر الله له، فظن المشركون
أنهم قد أحيط بهم وأن يومهم الذي ينتظرهم بإبادتهم عن آخرهم
قد حظر، وهو لا يشكون في استئصال شأفتهم، وإبادة حضرائهم
فما زاد على أن عفا وصفح وقال : نا تقولون أني فاعل بكم ؟
قالوا: خيرا، أخ كريم وابن أخ كريم، فقال صلى الله عليه وسلم :
أقول كما قال أخي يوسف : { قَالَ لاَ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ اليَوْمَ يَغْفِرُ اللَهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ } يوسف : 92 ، اذهبوا فأنتم الطلقاء .
فهذا من صور عفوه صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم

 
آخر تعديل:
العفو من أوصاف اهل الجنة
قال الله عزَّ وجلَّ: { وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَـوَتُ وَالاَْرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِى السَّرَّآءِ وَالضَّرَّآءِ وَالْكَـظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَـفِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَـحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
} [آل عمران: 133 135].

 
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من كظم غيظًا وهو قادر على أن يُنْفِذَهُ دعاه الله -عز وجل- على رُءُوس الخلائق حتى يخيِّره الله من الحور ما شاء).
[أبو داود والترمذي وابن ماجه].

شكرا لك جزيلا فاطمة الزهراء05
جعلها الله في ميزان حسناتك
 
- جاء رجل الى النبي فقال يا رسول الله إن لي كبائر شديدة أرأيت إن تبت يعفو عني فقال النبي نعم قال يا رسول الله إن معاصي عظيمة يعفو عني قال نعم قال يا رسول الله وغدراتي وفجراتي فقال النبي له نعم وغدراتك وفجراتك يغفر الله لك فانطلق الرجل يكبر ويقول الله أكبر الذي يغفر الغدرات والفجرات

شكرا جزيلا لك **سارة**
جعلها الله في ميزان حسناتك
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top