..::: خاص بالمسابقة : رسولنا الكريم : حصري لمنتدى اللمة :::..

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
- وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كأني انظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحكي نبياً من الأنبياء، صلوات الله وسلامه عليهم ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) متفق عليه.
 
وعن انس قال : { ما رفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر فيه القصاص إلا أمر فيه بالعفو } رواه الخمسة إلا الترمذي
 
- وعن ابي الدرداء قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول { ما من رجل يصاب بشيء في جسده فيتصدق به إلا رفعه الله به درجة وحط به عنه خطيئة } رواه ابن ماجة والترمذي
 
وعن عبد الرحمان بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { : ثلاث والذي نفس محمد بيده إن كنت لحالفا عليهن : لا ينقص مال من صدقة فتصدقوا ولا يعفو عبد عن مظلمة يبتغي بها وجه الله عز وجل إلا زاده الله بها عزا يوم القيامة ولا يفتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر } رواه احمد
 
أعتذر جدا لعدم انتباهي للموضوع ... عفوا


*وضعت امرأة يهودية السم في شاة مشوية، وجاءت بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقدمتها له هو وأصحابه على سبيل الهدية، وكان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرد الهدية، لكن الله -سبحانه- عصم نبيه وحماه، فأخبره بالحقيقة.
فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بإحضار هذه اليهودية، وسألها: (لم فعلتِ ذلك؟
فقالت: أردتُ قتلك. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (ما كان الله ليسلطكِ علي).
وأراد الصحابة أن يقتلوها، وقالوا: أفلا نقتلها؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (لا)، وعفا عنها. [متفق عليه​
].


لي عـــــــــــــودة

جزاكم الله خيرا​
 
شكرا جزيلا لك : إيمان قلب

ننتظر جديدك

بوركت خيراااااااا
 
مواقف من تسامح الرسول صلى الله عليه وسلم:

1-لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستخدم التسامح ويستعمله حتى مع المنافقين الذين يعرف أنهم كذلك، ومع أنهم يمثلون أعداء الداخل فلقد عفا رسول الله صلى الله عليهوسلم عن ابن أبي سلول مراراً، وزاره لما مرض، وصلى عليه لما مات، ونزل على قبره، وألبسه قميصه، وهذا الرجل هو الذي آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عرضه يوم حادثة الإفك؛ فيقول عمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أتصلي عليه وهو الذي فعل وفعل؟ فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يا عمر، إني خُيّرت فاخترت قد قيل لي : "اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ لَهُمْ"، ولو أعلم أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت) أخرجه البخاري، فنسخ جواز الصلاة عليهم بقوله تعالى: "وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ"[التوبة:84]، لكن التسامح لم ينسخ أبداً.


 
عندما فتح الرسول صلى الله عليه وسلم مكه ..لم يقتل من فيها وانما قال اذهبوا فأنتم الطلقاء وهذا موقف من تسامحه معهم​
 
عندما هاجرت زينب رضى الله عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
تعرض لناقتها هبار بن الأسود فنخس الناقة فأسقطتها وكانت حامل فسقط جنينها ولم تزل مريضة حتى توفيت
فلما فتحت مكة جاء ألى رسول الله فأعترف بذنبه وأسلم بين يديه
وقد عفى عنه ونهى المسلمين عن سبه

 
رُوي أن أعرابيا جاء إلي النبى صلى الله عليه وسلم يطلب منه إحسانًا، فأعطاه النبى صلى الله عليه وسلم ، ثم قال له(

أحسنت إليك؟)فقال الأعرابي:لا..ولا أجملت.فغضب أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ، وقاموا إلي الأعرابي ليعاقبوه علي

ما قال، فأشار إليهم النبى صلى الله عليه وسلم أن يتركوه، ثم أخذ الرجل معه، ودخل بيته، وزاده فوق ما أعطاه، ثم قال له

الرسول صلى الله عليه وسلم (أحسنت إليك؟).فقال له:نعم، فجزاك الله خيرًا.فقال له النبى صلى الله عليه وسلم (إنك قلت ما

قلت آنفا (قبل ذلك) وفي نفس أصحابي من ذلك شيء، فإن أحببت فقل بين أيديهم (أمامهم) ما قلت بين يدي حتى يذهب ما في

صدورهم عليك). فقال الرجل:نعم. فلما كان الغد جاء الرجل إلي مجلس النبى صلى الله عليه وسلم ، فقال الرسول صلى الله

عليه وسلم (إن هذا الرجل قال ما قال فزدناه، فزعم أنه رضي، أكذلك؟) فقال الرجل: نعم، جزاك الله خيرًا، ثم انصرف الرجل مسرورًا.





ما ألطفك يا رسول الله ...




ما ألطف تعاملك وما أحسن معاملتك
صلى عليك الله

 
شكرا لكم جميعا على المشاركة الطيبة

انتظرونا غدا

سلالالالالالالالام ...
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top