روٌاد الإصلاح والتغيير -الرقابة الذاتية

هدى · 10 سبتمبر 2011

قد تختلف شعوبنا العربية في عاداتها وتقاليدها ولهجاتها وحتى في مستوياتها الاجتماعية
ولكنها تجتمع في شيء واحد خارج الدين واللغة
تجتمع في حالة التخلف والجمود الذي تسير فيه
وهذه الحالة ترسخت منذ سنوات حتى أصبحت جزءا من حياتنا اليومية حيث أصبح التخلف وصف عادي لنا فنحن نصف حالنا بالعالم المتخلف والعقلية المتخلفة دون أي حرج منا
ولو تكلمنا عن الحضارة والرقي يتجه تفكرينا مباشرة إلى الغرب الذي أصبح رمزا للتطور والغاية المنشودة لكل باحث عن الحياة الراقية

هدفنا من مشروعنا ليس البكاء على حالنا وتوزيع اللوم على بعضنا هدفنا هو البحث عن طريق للتغيير البحث عن ذلك الثقب الصغير في الباب الذي يدخل النور إلى قلوبنا ويكون بداية لنا لتوديع الظلام وكسر حاجزه لنخرج للعالم بجيل عربي جديد هدفه تقديم وجه مشرف للفرد العربي الطموح المتحضر
هدفنا هو مساعدة أنفسنا نحن الشباب التائه الذي يريد الخروج من قوقعة التخلف والتبعية ولكن لم يجد من يعينه من يرفع من معنوياته ويساير أفكاره فلنكن نحن المعينون لأنفسنا الباحثون عن الحلول الرافعون لراية التحدي فلنوحد أفكارنا وجهودنا ونكن يدا واحدة

هذا المشروع بدأ كفكرة بسيطة واقتراح صغير إلى رغبة كبيرة في المساهمة في تحريك عجلة التغيير
لن نطالب بالمستحيل بل بتغيير أمور صغيرة في طريقة تفكيرنا في معاملاتنا وسلوكياتنا
أمور قد تبدو تافهة ولكن مع الوقت سنرى فعاليتها ونتائجها
الدين المعاملة فبرقي معاملاتنا نرقى بأمتنا
ولكي ينجح مشروعنا يجب أولا أن نؤمن بقدرتنا على التغيير

فهل حقا تريد التغيير؟
هل تدرك بأن التغيير يبدأ بتغييرنا لأنفسنا؟
هل تؤمن بأننا قادرون على التغيير؟

إن كانت إجاباتك بنعم فمرحبا بك بيننا

يدا بيد نحو غد أفضل

+++++

إنعــــــــدام الرقـــــــــــابـــة الذاتيــــــــــــــة

- مفهومها
- سببها
- أنواعها
- حلولها
نتائجها

كل هذا سيدرس هنا كونوا معنا وسيروا على خطانا لنحقق المستحيل

على بركة الله نبدأ

جميع حقوق النشر محفوظة
المشروع حصري لمنتدى اللمة الجزائرية
برعاية ناس فور ألجيريا
NASS 4ALGERIA

صفوة الوفاء · 10 سبتمبر 2011

السلام عليكــم
شكرآآلكي هدى
سنكــون بالقربــــ ان شاء الله
سلامي

alardo · 10 سبتمبر 2011

السلام عليكم اهل الخير
رواد الإصلاح و التغيير
كل من يريد التغيير الى الأفظل

كم نحن مجرمون في حق أنفسنا
نحن المسلمون
كنا نرى في زمن فات أننا أفظل خلق الله
و لازلنا كذلك
لكن تراكم علينا الغبار ....غبار الغرب بما سموه بالنظام العالمي الجديد
اي نظام هذا ؟؟
هو الذي يفرق بين الأخ و أخيه أو أخته
بينه و بين أمه و أبيه
بين الأصدقاء
فقط .................لتلبية رغبتهم ... هم لا نحن

أنا اخطأت في حق نفسي
و أنت
وأنتِ

لكن يمكننا تدارك ما فاتنا

فلنعلنها توبة نصوحة ..........و لنبحث معا على الحلول
نحن الشباب فقط

باسم الله بدأنا

ننتظر الخطوة القادمة
و نحن بالقرب
بحول الله

هدى · 10 سبتمبر 2011

- سلام يوريكا :
لا شكر على واجب
ننتظر أول مساهمة لكي
بالتوفيق

- سلام حمزة :
كلامك درر كلنا مجرمون في حق أنفسنا
ولكن لا تخف فبداية الصحوة آتية سنكون خير امة أخرجت للناس بإذن الله
فلنبدأ العمل
بالتوفيق للجميع

هآجر · 10 سبتمبر 2011

السلام عليكم

بسم الله والحمد الله
نبدا على بركةالله اول مواضيع الاصلاح

الرقابة الذاتية = راقب نفسك بنفسك

على بركةالله

هدى · 10 سبتمبر 2011

سلام راجية
لنباشر العمل
اول شيئ سنعرف الرقابة الذاتية بمفهومنا الخاص
بالتوفيق

هآجر · 10 سبتمبر 2011

قال هدى:
سلام راجية
لنباشر العمل
اول شيئ سنعرف الرقابة الذاتية بمفهومنا الخاص
بالتوفيق

راني خايفة كون نبدى وتظهر فيها عراقيل اخرى باسم مجموعة فور الجيريا كما صرا لبارح

اترك المجال لباقي الاعضاء اللمة وبالاخص اعضاء مجموعتكم

وفقط اشارة ممكن تسخدموا تصميمي للمنشور الخاص بتنيةالرقابة الداتية عند الابناء وتضعوه في عنصر
حلولها

ولكم واسع النظر

وعليكم السلام

هدى · 10 سبتمبر 2011

- الرقابة الذاتية بمفهومي الخاص :
هي أكبر تحد للنفس و أعظم إنجاز يمكن ان يحققه الفرد لنفسه ولمجتمعه
فمن خلالها تجعل الفرد أكثر وعيا وإرادة
قد يعتبر البعض ان مثل هاته الأمور لا فائدة منها ونقاشها عقيم لا يلد الأفكار المطورة
ولكن أكبر الأشياء تُلعب على التفاصيل الدقيقة
من غير المنطقي أن يكون لك رقيب في كل عمل تقوم به غير الله عز وجل
يمكن ان تتقن عملك لأن مديرك يراقبك ويمكن أن تنجزي كل مهامكي لان أمك تراقبك
ولكن ...
من يراقبك في خلواتك ؟؟ من يحاسبك على اقترافاتك ؟؟
الله معك في كل لحظة وجب عليك ان تستحضر خشيته في كل لحظة
فلا رقابة على النفس إلا رقابة الضمير
والضمير لا يكون موجودا إلا إذا كانت خشية الله موجودة

هدى · 10 سبتمبر 2011

قال راجية الجنة:
راني خايفة كون نبدى وتظهر فيها عراقيل اخرى باسم مجموعة فور الجيريا كما صرا لبارح

اترك المجال لباقي الاعضاء اللمة وبالاخص اعضاء مجموعتكم

وفقط اشارة ممكن تسخدموا تصميمي للمنشور الخاص بتنيةالرقابة الداتية عند الابناء وتضعوه في عنصر
حلولها

ولكم واسع النظر

وعليكم السلام

اعتقد أن الأمر واضح وضوح الشمس يا راجية لا داعي لإختلاق المشاكل
إذا أردتي المشاركة اهلا ومرحبا بكي وجودكي على العين والرأس
إذا لم تريدي المشاركة لكي كل الحرية ولا تأخذي كلمة مجموعة ناس فور الجيريا مبررا
سلاااام

هآجر · 10 سبتمبر 2011

قال هدى:
اعتقد أن الأمر واضح وضوح الشمس يا راجية لا داعي لإختلاق المشاكل
إذا أردتي المشاركة اهلا ومرحبا بكي وجودكي على العين والرأس
إذا لم تريدي المشاركة لكي كل الحرية ولا تأخذي كلمة مجموعة ناس فور الجيريا مبررا
سلاااام

كلوا للاجر فقط

هدى · 10 سبتمبر 2011

قال راجية الجنة:
كلوا للاجر فقط

جعله الله في ميزان حسناتكي أختي

alardo · 10 سبتمبر 2011

على بركة الله

ستكون اول مشاركاتي في الموضوع
على شكل قصة
واقعية

كان لأحد الآباء 3 أباء...كان 2 منهم يحبون العمل و الجد و الآخر لا يبالي بشيء
هذا الأخير في احد الايام تعرف على احد الأولاد المتسكعين في المقاهي
اخذه معه الى المقهى و بقي يقص عليه الأكاذيب فعجب به هذا الإبن
في احد الايام يحكي والد ..صار هذا الابن يخرج باكرا فقال ربما انه تغير
و الحقيقة انه تغير فعلا
حيث انه صار يقضي طول وقته مع صديقه الجديد
بين قارورة و اخرى...بين علبة سجائر و اخرى
تدهورت حالة الابن حتى وجد نفسه بعيدا عن اهله و احبابه
و وجد نفسه مدمنا على ما كان يفعله مع صديقه الجديد
و حين اراد ان يطلب مساعدة صديقه تخلى عنه

اردت ان ابين من هته القصة أهم شيء سبب في فساد شبابنا
البنات و الأولاد
عدن اختيار الصديق الصحيح

إن اردت الغيير فعليك باختيار صديق يفيدك و يقاسمك الحياة بصورة حسنة

اتمنى ان ناخذ العبرة

""""" قل لي من تصاحب أقول لك من أنت """""

حالمة بالجنة · 10 سبتمبر 2011

السلام عليكم ورحمة الله وبركاأته
الرقابة الذاتية موضوع مهم جداآ خصوصا بين شبابنا وفي هذا العصر
وأنا أوافق أختي هدى على ماقالته {بوركتِ أخية }
وأظن أنه يرتبط بالاحسان إرتباطا وثيقاآ
لإجابة الرسول{صلىالله عليه وسلم} على سؤال جبريل{عليه السلام} "ماالإحسان؟"فرد عليه صلى الله عليه وسلم:الإحسان ان تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تره فهو يراآك
حقاآآ صدق رسولنا الكريم......فإذا اتبعنا هذا المبداآ العظيم الواسع
علما أن المعاملات تدخل في العبادة
و قمنا بذلك ونحن على يقين بأن الله يراقبنا وكأنما نراه
لصلح كل شيء
وحتى في خلواتناآ...فالله يعلم ما بنا من خواطر وأفكار
فلتكن هناآك رقابة ذاتية عليها أيضاآ
هذا ما لدي الآن =)
دمتم بوُد

ام منصف · 10 سبتمبر 2011

متابعة عن قرب

alardo · 10 سبتمبر 2011

الرقابة الذاتية
قبل كل شيء هي أن تعي ما تقول
أن تزن اقوالك قبل افعالك ......فإنه إن فعلت...تجوب عليك الإعتذار
و ربما لن يغفر لك عن خطئك

بعدها تاتي مراقبة الذات في خلوتنا
فانه يوجد من يرانا و لا نراه
الله جل جلاله
يعرف خائنة الأعين و ما تخفي الصدور

صدق رسول الله حين قال ان الاحسان هو ان تعبد الله كأنك تراه و ان لم تكن تراه فهو يراك
مراقة الذات هي ان تتحكم في افعالك خوفا من الوقوع في الخطأ
و ان تتجنبها بحس الخلق

عمار صادق · 10 سبتمبر 2011

الرقابة النفسية وتغيير النفس
يقولون غير نفسك قبل أن تغيرك
فمن هنا تأتي نقطة الإنطلاق
وها نحن انطلاقنا فموفقين إن شاء الله
في جلساتكم المباركة نحو التغيير
تحية لكم جميعا
أكيد نعم..

Orodent · 10 سبتمبر 2011

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته

من منآ لآ يؤيد الرقآبـة الذآتية النآبعة من مخآفة الله عز وجل ..
فلو أتينا لمعنى الرقابـة بجميع أنواعها فهـي بمجملها التوجيـه وتأتي أيضاً بمعنى السيطرة والسلطة
وهي مراقبة الضمير الباطـن ومراقبة الأهـل لأبنائهم .. وغيرها من الأنواع...
وهي ضروريــة جداً للحد من الأنحرافات المختلفة دآخل المجتمع والتي سببها
الرفقـة السيئة وضعف رقابة الأهل..
وان أتينا إلى مراقبـة الإنسان لنفسته هو مسؤول أمام الله سبحانه وتعالى
عن تصرفاته وأعماله وسلوكياته
مع الآخرين فهو لا بـد ان يحاسب نفسـه على كل تصرف أو عمل يعمله
في الخفـاء لانه مهما حاول الأبتعاد لأي مكان
مخافـة أحدٍ فلا ينسـى ان الله فوقه يعلم ما يسر وما يعلن من أمور يخافاها...

ولو أتينا لمراقبـة الأهل لأولادهم ( الأم و الأب ) لا بد أن يكونوا على درآيـة تامـة
بتصرفات ابنائهم ، لكي يتم توجيههم الوجهة الصحيحة ..
فالأب لا بد أن يراقـب تصرفات أبنه أو ابنته والأم كذلك..
ولكن لا بد أن تكون هذه الرقابـة في حدود المعقول أي الرقابة المعتدلة..

أخيرآ دعيني أسجل اعجآبي بالفكرة ككــــل
وبنقطة الانطلآق فهي جد هـــآمة
في وقت نحن بأمس الحآجة فيه الى رقيب
تحيآتي لكي أختي هدى وآصلي
وسنبقى بقربك وأوفيآء للموضوع

آمِيْرَتُه · 10 سبتمبر 2011

السلام عليكم

محاولة مني لكم ارجو قبول تدخلي فيما يخص تعريف معنى الرقابة الذاتية فقبل تعريف معناها يجب ان نقوم بتعريف كلمة الرقابة التي تعني الضبط و بمعنى اوسع وواضح الرقابة في أي مشروع تشتمل على الكشف عما إذا كان كل شيء يتم ، ويتم وفقاً للخطط الموضوعية والتعليمات الصادرة والمبادئ السارية وهي تهدف إلى الوقوف على نواحي الضعف والأخطاء ومن ثم العمل على علاجها ومنع تكرارها وهي تكون على كل شيء سواء أعمال أو أشياء أو أفراد أو مواقع كما بينها محيي الدين الأزهري و اما مفهوم الذات فهي خلاف الغير . وبعد هذان التعريفان نرجع لمفهوم الرقابة الذاتية فهي وسيلة فاعلة من الوسائل العديدة و المتنوعة لتقويم النفس و تصحيح أخطائها و هفواتها.

تقبلو تدخلي و اتمنى لكم التوفيق و انتظروني في تدخل اخر بحول الله

حالمة بالجنة · 10 سبتمبر 2011

عدناآ =)
الرقابة الذاتية موضوع وااااسع مجالاته عديدة خصوصا في المعاملات
وأول يجب أن لا ننسى أن الله يراناآ
ويجب علينا أن نتذكر أن كل ما نفعله أو نقوله يجب أن نعرف حقا معنى مراقبة الله لنا
إنه طوق يجب ان نضعه في كل الأوقات والأماكن
والرقابة ليست فقط في العبادة أو التدخين أو....
بل هناآك أمثلة عديدة
كـــ:
لو كنت تعلم يقينياآ برقابة الله لك فلن تتكلم بتلك الطريقة مع الناآس
لو كنت تعلم برقابة الله لك لن تتذمر من حالك لأنها قسمة الله
لو كنت تعلم برقابة الله لك ولو كنت تعبده كما لو أنك تراه فلن ترمي القاذورات بجانب جارك
هي فقط لو جاء معك أباك إلى المسجد نظمت نعلك...فما أدراك بالله وهو يراقبك
وهذا كله استحياءا من الله عز وجل
فحبّا لو نتعمق أكثر سنخرج بحلول تطبيقية يومية بسيطة
قد تبدوا الأمثلة بسيطة ولا تذكر لكنها هي التي تصنع صورة حسنة عن المسلم
وكنت أود بشدة أن ينتقل هذا المشروع إلى أرض الواقع
فكل واحد يعمل على مستوى حيه أو مدرسته وثانويته وحتى جامعته
يوزع منشورات أو أي شي مفيد
...طبعاآ هذه تبقى إقتراحات
و دمتم بود

هدى · 10 سبتمبر 2011

قال alardo:
على بركة الله

ستكون اول مشاركاتي في الموضوع
على شكل قصة
واقعية

كان لأحد الآباء 3 أباء...كان 2 منهم يحبون العمل و الجد و الآخر لا يبالي بشيء
هذا الأخير في احد الايام تعرف على احد الأولاد المتسكعين في المقاهي
اخذه معه الى المقهى و بقي يقص عليه الأكاذيب فعجب به هذا الإبن
في احد الايام يحكي والد ..صار هذا الابن يخرج باكرا فقال ربما انه تغير
و الحقيقة انه تغير فعلا
حيث انه صار يقضي طول وقته مع صديقه الجديد
بين قارورة و اخرى...بين علبة سجائر و اخرى
تدهورت حالة الابن حتى وجد نفسه بعيدا عن اهله و احبابه
و وجد نفسه مدمنا على ما كان يفعله مع صديقه الجديد
و حين اراد ان يطلب مساعدة صديقه تخلى عنه

اردت ان ابين من هته القصة أهم شيء سبب في فساد شبابنا
البنات و الأولاد
عدن اختيار الصديق الصحيح

إن اردت الغيير فعليك باختيار صديق يفيدك و يقاسمك الحياة بصورة حسنة

اتمنى ان ناخذ العبرة

""""" قل لي من تصاحب أقول لك من أنت """""

أول مشاركة لك حمزة كانت موفقة جدا
وأعزز كلامك بحديث نبوي شريف
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه رائحة طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه رائحة خبيثة ). متفق عليه.

ومن هنا وُجب علينا إختيار الصديق المناسب فهناك من يعزز في روحك الرقابة الذاتية وهناك من يجعلها تركد أكثر من قبل
كلنا نخطىء ولكن خير الخطائين التوابون
فمن أخطأ مرة في إختيار صديق لا يجب أن يخطا في المرة الثانية
علينا ان نحسن إنتقاء الأصدقاء الذين يفيدوننا في ديننا ودنيانا لا ان نختار صديقا يعيننا على الشر ويعزز النفس الامٌارة بالسوء في الإستفاقة من جديد

روٌاد الإصلاح والتغيير -الرقابة الذاتية

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

:: عضو بارز ::

المواضيع المشابهة