التفاعل
1
الجوائز
67
- تاريخ التسجيل
- 6 جويلية 2008
- المشاركات
- 361
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 8 أفريل

السلام عليكم
تاسيسها
تاسست القوات الجوية الجزائرية ابان الاستعمار الفرنسي و هي اول قوة جوية عربية تتاسس تحت الاستعمار تشكل اول سرب جزائري في جمهورة مصر العربية حيث تم تدريب الطياريين الجزائريين على قيادة طائرات MiG-15هادا التهديد اخد بعين الاعتبار من طرف القوات الجوية الفرنسية و هادا ما دكره الجنرال الفرنسي هوغو سيلفستر في تقريره الدي صرح فيه ان فرنسا على علم بالسرب من الطياريين الجزائريين الدين يتم تدريبهم في مصر لشن هجوم من جنوب ليبيا على قواعد العسكرية الفرنسية في الجزائر.
في بادئ الامر كان الطيارون الجزائريين يزاولون تدريبهم في مصر و سوريا كما قامت مصر باهداء للجزائر 18 طائرة تدريبية من نوع الجمهورية صنع مصري و 5 طائرات MiG-15و في نوفمبر 1962 تلقت الجزائر من بعض دول اوربا الشرقية 5 طائرات MiG-15 UTI و 6 طائرات للنقل IL-14و 10 مروحيات Mil Mi-4 Hound كما تسلمت الجزائر طائرتان لنقل الضباط من نوع Beech D18S.
بعد الاستقلال شرعة الجزائر في برنامج مكثف لتقوية قواتها الجوية في 1964 اقتنت الجزائر طائرات متطورة 50MiG-15Bisو MiG-17Fو اكثر من 14 مقنبلة تكتيكيةIL-28 و 6 طائرات للنقلIL-14و طائرة نقل IL-18 و عدد غير معروف من طائرات l’AN-12 التي جائت محملة باطنان من الاسلحة السوفييتية.
في سنة 1965 و بعد قدوم هواري بومدين الى الحكم واصل مشوار تحديث القوات الجوية الجزائري و متن العلاقات بين الجزائر و الاتحاد السوفيتي في المجال العسكري و اقتنت الجزائر سربين من الطائرة المتطورة MiG-17F و 20 حوامة من MI-4للنقل و الهجوم و 16 مقنبلة من نوع IL-28 لكن الحدث المهمة في هادا العام هو دخول 6 طائرات من نوع MiG-21F-13 الى القوات الجوية الجزائرية.
و في بداية 1967 دخلت 31 طائرة MiG-21 الى القوات الجوية الجزائرية و قسمت الى سربين مقاتلين.
تاسست القوات الجوية الجزائرية ابان الاستعمار الفرنسي و هي اول قوة جوية عربية تتاسس تحت الاستعمار تشكل اول سرب جزائري في جمهورة مصر العربية حيث تم تدريب الطياريين الجزائريين على قيادة طائرات MiG-15هادا التهديد اخد بعين الاعتبار من طرف القوات الجوية الفرنسية و هادا ما دكره الجنرال الفرنسي هوغو سيلفستر في تقريره الدي صرح فيه ان فرنسا على علم بالسرب من الطياريين الجزائريين الدين يتم تدريبهم في مصر لشن هجوم من جنوب ليبيا على قواعد العسكرية الفرنسية في الجزائر.
في بادئ الامر كان الطيارون الجزائريين يزاولون تدريبهم في مصر و سوريا كما قامت مصر باهداء للجزائر 18 طائرة تدريبية من نوع الجمهورية صنع مصري و 5 طائرات MiG-15و في نوفمبر 1962 تلقت الجزائر من بعض دول اوربا الشرقية 5 طائرات MiG-15 UTI و 6 طائرات للنقل IL-14و 10 مروحيات Mil Mi-4 Hound كما تسلمت الجزائر طائرتان لنقل الضباط من نوع Beech D18S.
بعد الاستقلال شرعة الجزائر في برنامج مكثف لتقوية قواتها الجوية في 1964 اقتنت الجزائر طائرات متطورة 50MiG-15Bisو MiG-17Fو اكثر من 14 مقنبلة تكتيكيةIL-28 و 6 طائرات للنقلIL-14و طائرة نقل IL-18 و عدد غير معروف من طائرات l’AN-12 التي جائت محملة باطنان من الاسلحة السوفييتية.
في سنة 1965 و بعد قدوم هواري بومدين الى الحكم واصل مشوار تحديث القوات الجوية الجزائري و متن العلاقات بين الجزائر و الاتحاد السوفيتي في المجال العسكري و اقتنت الجزائر سربين من الطائرة المتطورة MiG-17F و 20 حوامة من MI-4للنقل و الهجوم و 16 مقنبلة من نوع IL-28 لكن الحدث المهمة في هادا العام هو دخول 6 طائرات من نوع MiG-21F-13 الى القوات الجوية الجزائرية.
و في بداية 1967 دخلت 31 طائرة MiG-21 الى القوات الجوية الجزائرية و قسمت الى سربين مقاتلين.
اولى المعارك الجوية التي خاضتها القوات الجوية الجزائرية
اول المعرك التي خاضها الطيارون الجزائريين كانت في 1967 في معركة ست ايام حيث شاركت الجزائر في هاده الحرب بسربين MiG-17 و سرب من MiG-21و سرب من مقنبلات IL-28 بقرابة العدد 100 طائرة كانت الجزائر ثاني اكبر قوة في هاده الحرب في الجهة المصرية طائرات
MiG-17 تم قيادتها من طرف طيارون جزائريين بينما MiG-21 من طرف طياريين مصريين الدين كانو يتمتعون بالخبرة في قيادة هاده الطائرة الجديدة لكن عند وصول 6 طائرات اولى من MiG-21 و هبوطها في مطار العريش بسيناء الدي كان تحت سيطرت الكيان الصهيوني تم الاستلاء عليهم 4 من طائرات MiG-21تم اخدهم لامريكا لفحصهم و معرفة نقاط الضعف لهاده الطائرة التي عانو منها في حربهم مع الفيتنام.
مصادر كثيرة اكدت ان طائرات MiG-17الجزائرية قد شاركت في قصف الصهاينة في سيناء.
بعد هاده الحرب العربية ضد الكيان الصهيوني الجزائر قررت ان تطور من قدرات و مهارات التدريبية للطيارون الجزائريين باقتناء 28 طائرة من نوعCM-170 Magisterمن المانياو 5 مروحيات من نوع SA-330 PUMA.
MiG-17 تم قيادتها من طرف طيارون جزائريين بينما MiG-21 من طرف طياريين مصريين الدين كانو يتمتعون بالخبرة في قيادة هاده الطائرة الجديدة لكن عند وصول 6 طائرات اولى من MiG-21 و هبوطها في مطار العريش بسيناء الدي كان تحت سيطرت الكيان الصهيوني تم الاستلاء عليهم 4 من طائرات MiG-21تم اخدهم لامريكا لفحصهم و معرفة نقاط الضعف لهاده الطائرة التي عانو منها في حربهم مع الفيتنام.
مصادر كثيرة اكدت ان طائرات MiG-17الجزائرية قد شاركت في قصف الصهاينة في سيناء.
بعد هاده الحرب العربية ضد الكيان الصهيوني الجزائر قررت ان تطور من قدرات و مهارات التدريبية للطيارون الجزائريين باقتناء 28 طائرة من نوعCM-170 Magisterمن المانياو 5 مروحيات من نوع SA-330 PUMA.
في بداية 1971 كانت تتكون القوات الجوية الجزائرية من اكثر من 200 طائرة قتالية حيث كانت MiG-21العتيقة الطائرة الاساسية في القوات الجوية حيث مثلت نسبة 40 بالمئة من الاسطول الجوي الجزائري في دالك الوقت.
وقعت الجزائر على عقد لتوريد طائرات متطورة نفس التي كانت في القوات الجوية للاتحاد السوفيتي سابقا كما اقتنت الجزائر في هادا العام اولى المقاتلات المقنبلة من نوع Su-7BMK التي تتمتع بمستوى عالي من التكنلوجيا لتحل محل طائرات MiG-17F و كل هادا جعل من للجزائر قوة الضاربة الوحيدة للسلاح السوفييتي في جنوب البحر الابيض المتوسط .
هاده الطائرات قد شاركت في معارك العربية ضد الكيان الصهيوني مما اعطى للطيارين الجزائرون خبرة قتالية كبيرة في معارك الجوية و تقنيات الهجوم على مستوى منخفض كما عودت الطياريين الجزائرون على التاهب الاقصى و تقليص مدة رد فعل ضد اي هجوم فجائي.
وقعت الجزائر على عقد لتوريد طائرات متطورة نفس التي كانت في القوات الجوية للاتحاد السوفيتي سابقا كما اقتنت الجزائر في هادا العام اولى المقاتلات المقنبلة من نوع Su-7BMK التي تتمتع بمستوى عالي من التكنلوجيا لتحل محل طائرات MiG-17F و كل هادا جعل من للجزائر قوة الضاربة الوحيدة للسلاح السوفييتي في جنوب البحر الابيض المتوسط .
هاده الطائرات قد شاركت في معارك العربية ضد الكيان الصهيوني مما اعطى للطيارين الجزائرون خبرة قتالية كبيرة في معارك الجوية و تقنيات الهجوم على مستوى منخفض كما عودت الطياريين الجزائرون على التاهب الاقصى و تقليص مدة رد فعل ضد اي هجوم فجائي.
و في 1973 شاركت القوات الجوية الجزائرية للمرة الثانية في الحرب العربية ضد الكيان الصهيوني و كانت تمثل القوة العسكرية الثانية على الجهة المصرية حيث كانت تتمثل قوتها في سرب من المقاتلات المقنبلة التكتيكية من نوع Su-7 و سرب من مقاتلة العتيقة MiG-21 و سرب ثالت متمثل في طائراتMiG-17ارسلت لمهام الدعم الجوي.
و كان الطيارون الجزائريين هاده المرة اكثر جاهزية و تدريبا و هادا بفضل المعارك التي خاضها سابقا و التدريب المكثف و كانت القوات الجوة الجزائرية القوة العربية الوحيدة التي لم تخسر و لا طائرة حربية ما عدا مقاتلة واحدة من نوع MiG-17 اصيبت بنيرانPhantom صهيونية و رغم الاصابة الخطيرة استطاع الطيار الجزائري ان يحط بالطائرة بسلام.
و استطاعة المقاتلات الجزائرية ان تنهي كل مهامها التي تعلقت في هجوم على الصهاينة في سيناء و الدفاع عن العاصمة المصرية القاهرة من كل هجوم صهيوني مفاجئ لكن معلمومات الدقيقة عن دور القوات الجوية الجزائرية في هاده الحرب غير متوفرة.
كان الطيارون الجزائريين يزاولون دراستهم و تدريبهم في الاتحاد السوفييتي سابقا حتى سنة 1970 حيث استطاعت الجزائر و بمساعدت الاتحاد السوفييتي ان تاسس اول مدرسة عليا للطيران بطفراوي قرب وهران التي تعد الان اكبر و اعضم مدرسة في افريقيا و في العالم العربي لتكويين الطياريين ليس فقط الجزائرون بل حتى من الدول الافريقية و العربية في ضل تبادل التقنيات و الخبرة.
يتبع رجاءا
و كان الطيارون الجزائريين هاده المرة اكثر جاهزية و تدريبا و هادا بفضل المعارك التي خاضها سابقا و التدريب المكثف و كانت القوات الجوة الجزائرية القوة العربية الوحيدة التي لم تخسر و لا طائرة حربية ما عدا مقاتلة واحدة من نوع MiG-17 اصيبت بنيرانPhantom صهيونية و رغم الاصابة الخطيرة استطاع الطيار الجزائري ان يحط بالطائرة بسلام.
و استطاعة المقاتلات الجزائرية ان تنهي كل مهامها التي تعلقت في هجوم على الصهاينة في سيناء و الدفاع عن العاصمة المصرية القاهرة من كل هجوم صهيوني مفاجئ لكن معلمومات الدقيقة عن دور القوات الجوية الجزائرية في هاده الحرب غير متوفرة.
كان الطيارون الجزائريين يزاولون دراستهم و تدريبهم في الاتحاد السوفييتي سابقا حتى سنة 1970 حيث استطاعت الجزائر و بمساعدت الاتحاد السوفييتي ان تاسس اول مدرسة عليا للطيران بطفراوي قرب وهران التي تعد الان اكبر و اعضم مدرسة في افريقيا و في العالم العربي لتكويين الطياريين ليس فقط الجزائرون بل حتى من الدول الافريقية و العربية في ضل تبادل التقنيات و الخبرة.
يتبع رجاءا