السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جااست ماش مليــــح..وعندنا تشوفو بزاااااااف.
...عادة سيئة جدااااا راه تدوور عندنا الكل...حتى انا ومااش مبرأة نفسي منهاا..
...
و هي التهاون باليمين و الحلف بالله على أمور تافهة..
.....غير يحكي كلاام يقول والله.....جاعلينها..مقدمة وخاتمة لكل حكاياتهم...
...النهااار كامل..وهو يحلف ويتصوحف...
....ينارفيه واحد يقولوا...والله نقتلك....يجي لاخور..يقولو والله تقعد تتغذى معايا..وذااك الانساان مسكين صايم؟؟....
ووووو...+...+.+:music_whistling:
و هذا نقص في توقير الله
هذا الموضوع خلاني نظرب دورة فالانترنيت..ونجيبلكم بعض الارااء فيه...
...باااش يكون فيه الدلائل على صحة الكلاام......
وعجبني هذا النص...نقلته ليكم:
جااست ماش مليــــح..وعندنا تشوفو بزاااااااف.
...عادة سيئة جدااااا راه تدوور عندنا الكل...حتى انا ومااش مبرأة نفسي منهاا..
...
و هي التهاون باليمين و الحلف بالله على أمور تافهة..
.....غير يحكي كلاام يقول والله.....جاعلينها..مقدمة وخاتمة لكل حكاياتهم...
...النهااار كامل..وهو يحلف ويتصوحف...
....ينارفيه واحد يقولوا...والله نقتلك....يجي لاخور..يقولو والله تقعد تتغذى معايا..وذااك الانساان مسكين صايم؟؟....
ووووو...+...+.+:music_whistling:
و هذا نقص في توقير الله
هذا الموضوع خلاني نظرب دورة فالانترنيت..ونجيبلكم بعض الارااء فيه...
...باااش يكون فيه الدلائل على صحة الكلاام......
وعجبني هذا النص...نقلته ليكم:
من الظاهر والبيّن أن القلب المعظم لله -جل جلاله-، الذي إذا ذكر الله وَجِل قلبه، أنه لا يستعمل
الحلف، وكثرة الحلف لا تجامع كمال التوحيد؛ فإن من كمل التوحيد في قلبه -أو قارب الكمال- لا
يكون جاعلا لله -جل وعلا- في أيمانه.
يجعل الله -جل وعلا- في يمينه: إذا تكلم تكلم بالحلف، وإذا باع باع بالحلف، وإذا اشترى اشترى
بالحلف، ونحو ذلك؛ فإن هذا ليس من التعظيم الواجب لله -جل وعلا-.
فإن الواجب على العبد أن يعظم الله -جل وعلا-، وأن لا يكثر اليمين، والمقصود باليمين والحلف
هنا اليمين المعقودة، المنعقدة التي عقدها صاحبها، أما لغو اليمين فإن هذا معفو عنه، مع أن
الكمال فيه والمستحب: أن يخلص الموحد لسانه وقلبه من كثرة الحلف -في الإكرام ونحوه- بلغو اليمين.
الحلف، وكثرة الحلف لا تجامع كمال التوحيد؛ فإن من كمل التوحيد في قلبه -أو قارب الكمال- لا
يكون جاعلا لله -جل وعلا- في أيمانه.
يجعل الله -جل وعلا- في يمينه: إذا تكلم تكلم بالحلف، وإذا باع باع بالحلف، وإذا اشترى اشترى
بالحلف، ونحو ذلك؛ فإن هذا ليس من التعظيم الواجب لله -جل وعلا-.
فإن الواجب على العبد أن يعظم الله -جل وعلا-، وأن لا يكثر اليمين، والمقصود باليمين والحلف
هنا اليمين المعقودة، المنعقدة التي عقدها صاحبها، أما لغو اليمين فإن هذا معفو عنه، مع أن
الكمال فيه والمستحب: أن يخلص الموحد لسانه وقلبه من كثرة الحلف -في الإكرام ونحوه- بلغو اليمين.
و أنقل لكم بعض فتوى لعلها تكون لنا رادع من التهاون بالأيمان
س ـ كثرة الحلف بالله العظيم في أكثر الأحيان، وبعض الأحيان يأتي الحلف عفويًّا ويكون غير صادق،
وبعض الأحيان يكون الشخص صادقًا في حلفه، فهل عليه كفارة في كلتا الحالتين؟
وبعض الأحيان يكون الشخص صادقًا في حلفه، فهل عليه كفارة في كلتا الحالتين؟
يجب احترام اليمين بالله وتوقيرها، وألا يحلف المسلم إلا وهو صادق، ولا يحلف إلا عند الحاجة،
وكثرة الحلف تدل على التهاون باليمين، قال تعالى: {وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ} [سورة القلم:آية 10]،
واليمين التي تجب بها الكفارة هي التي قصد عقدها على أمر مستقبل ممكن،
قال تعالى: {وَلَـكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ} [سورة المائدة: آية 89].
وكثرة الحلف تدل على التهاون باليمين، قال تعالى: {وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ} [سورة القلم:آية 10]،
واليمين التي تجب بها الكفارة هي التي قصد عقدها على أمر مستقبل ممكن،
قال تعالى: {وَلَـكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ} [سورة المائدة: آية 89].
دمتم في رعاية الله وحفظه...
مع تحيااااات شباااب اللمة
..
