جاليت: “أمر رائع أن أبدأ مشواري مع الوفاق بلقب.. وإن شاء الله سأسجّل في زيمبابوي”
نبدأ من تتويج الوفاق بالكأس الممتازة لشمال إفريقيا، ماذا تقول عنه؟
لا توجد بداية أفضل من هذه، لأن الوفاق بدأ موسمه بلقب ثمين بقيمة “سوبر” شمال إفريقيا وهو من حسن حظي أيضا، لأنه أمر رائع أن أتوّج بلقب وأنا في بداية المشوار مع الوفاق، وهذا ما جئت من أجله إلى سطيف، وإن شاء الله لن يكون هذا اللقب الأول والأخير وستكون هناك ألقاب أخرى كثيرة.
خصوصا أنه اللقب الأول لك في مشواركـ الكروي، أليس كذلك؟
صحيح، فأنا من قبل لم يسبق لي أن نلت أي لقب وكان أحسن إنجاز لي على الصعيد الشخصي هو احتلال المركز الثاني في كأس الجمهورية عندما خسرت النهائي مع تلمسان أمام شبيبة بجاية، والآن أتى التتويج بكأس “السوبر” ليعوّضني ذلك الإخفاق. ورغم أن التتويج بكأس الجمهورية له قيمة كبيرة، إلا أن الكأس الممتازة لشمال إفريقيا لا تقلّ قيمة خصوصا أنها جاءت أمام فريق تونسي كبير بحجم الصفاقسي.
الوفاق مقبل حاليا على خرجة أخرى إلى زيمبابوي في كأس إفريقيا، كيف ترى اللقاء؟
مقابلات الوفاق كلها مقابلات كأس سواء تعلق الأمر بمباريات بطولة أو دور المجموعات أو أيّ منافسة أخرى، ورغم صعوبة المهمة إلا أننا ذاهبون من أجل تحقيق نتيجة إيجابية في زيمبابوي لكي ندعم حظوظنا أكثر وتصبح أوفر من أجل المرور إلى الدور المقبل.
ما هي النتيجة التي يجب أن يلعب عليها الوفاق؟
هذا لقاء “ربحة” إن شاء الله لأن الفوز بإحدى المباريات خارج الديار محتم علينا، خصوصا أن صاحب الصدارة يبتعد عنا بـ5 نقاط بينما يبتعد عنا صاحب الصف الثاني بـ3 نقاط.
ستكون هذه ثاني خرجة إفريقية لك مع الوفاق، كيف تراها خصوصا أنها تتزامن مع حلول شهر رمضان؟
الخرجة الإفريقية الأولى لي مع الوفاق كانت صعبة خاصة أنها كانت الأولى إلى أدغال إفريقيا وجاءت في وقت لم أتقلم فيه بعد مع مثل هذه الأجواء، والآن تأتي هذه الخرجة الثانية لتكون أصعب لأنها في شهر رمضان، لذلك لا يسعنا إلا أن ندعو الله أن يقدرنا على اجتياز هذا الامتحان الصعب.
كيف تعيشون الاضطرابات التي يعرفها الوفاق مؤخرا بسبب الإدارة والمدرب؟
نحن كلاعبين لنا دور آخر، ولسنا معنيين تماما بما يحدث بين الإدارة والمدرب، فكل ما يهمّنا هو أن يكون هناك استقرار في صفوف الفريق، وأن نركز على التدريبات والمقابلات التي تنتظرنا وترك الأمور الإدارية لأصحابها.
لكنكم تتمنون من دون شك أن تنتهي هذه الاضطرابات..
بكل تأكيد، فكلنا كلاعبين نتمنى ألا تكون هناك مشاكل في صفوف الوفاق لأن هذه المشاكل تجرّ إلى أشياء كثيرة سلبية في الفريق، وإن شاء الله تزول هذه الاضطرابات ويعود الاستقرار إلى الوفاق ونواصل عملنا في أحسن الظروف تحسبا للتحدّيات التي تنتظرنا.
أنصار الوفاق مازالوا ينتظرون أول هدف من جاليت
إن شاء الله سأتمكن من تسجيل أول أهدافي مع الوفاق في اللقاء المقبل وأقدّم مستوى أحسن، بعد أن أتأقلم أكثر مع أجواء وتشكيلة الوفاق ويصبح مردودي أحسن مما هو عليه.
نبدأ من تتويج الوفاق بالكأس الممتازة لشمال إفريقيا، ماذا تقول عنه؟
لا توجد بداية أفضل من هذه، لأن الوفاق بدأ موسمه بلقب ثمين بقيمة “سوبر” شمال إفريقيا وهو من حسن حظي أيضا، لأنه أمر رائع أن أتوّج بلقب وأنا في بداية المشوار مع الوفاق، وهذا ما جئت من أجله إلى سطيف، وإن شاء الله لن يكون هذا اللقب الأول والأخير وستكون هناك ألقاب أخرى كثيرة.
خصوصا أنه اللقب الأول لك في مشواركـ الكروي، أليس كذلك؟
صحيح، فأنا من قبل لم يسبق لي أن نلت أي لقب وكان أحسن إنجاز لي على الصعيد الشخصي هو احتلال المركز الثاني في كأس الجمهورية عندما خسرت النهائي مع تلمسان أمام شبيبة بجاية، والآن أتى التتويج بكأس “السوبر” ليعوّضني ذلك الإخفاق. ورغم أن التتويج بكأس الجمهورية له قيمة كبيرة، إلا أن الكأس الممتازة لشمال إفريقيا لا تقلّ قيمة خصوصا أنها جاءت أمام فريق تونسي كبير بحجم الصفاقسي.
الوفاق مقبل حاليا على خرجة أخرى إلى زيمبابوي في كأس إفريقيا، كيف ترى اللقاء؟
مقابلات الوفاق كلها مقابلات كأس سواء تعلق الأمر بمباريات بطولة أو دور المجموعات أو أيّ منافسة أخرى، ورغم صعوبة المهمة إلا أننا ذاهبون من أجل تحقيق نتيجة إيجابية في زيمبابوي لكي ندعم حظوظنا أكثر وتصبح أوفر من أجل المرور إلى الدور المقبل.
ما هي النتيجة التي يجب أن يلعب عليها الوفاق؟
هذا لقاء “ربحة” إن شاء الله لأن الفوز بإحدى المباريات خارج الديار محتم علينا، خصوصا أن صاحب الصدارة يبتعد عنا بـ5 نقاط بينما يبتعد عنا صاحب الصف الثاني بـ3 نقاط.
ستكون هذه ثاني خرجة إفريقية لك مع الوفاق، كيف تراها خصوصا أنها تتزامن مع حلول شهر رمضان؟
الخرجة الإفريقية الأولى لي مع الوفاق كانت صعبة خاصة أنها كانت الأولى إلى أدغال إفريقيا وجاءت في وقت لم أتقلم فيه بعد مع مثل هذه الأجواء، والآن تأتي هذه الخرجة الثانية لتكون أصعب لأنها في شهر رمضان، لذلك لا يسعنا إلا أن ندعو الله أن يقدرنا على اجتياز هذا الامتحان الصعب.
كيف تعيشون الاضطرابات التي يعرفها الوفاق مؤخرا بسبب الإدارة والمدرب؟
نحن كلاعبين لنا دور آخر، ولسنا معنيين تماما بما يحدث بين الإدارة والمدرب، فكل ما يهمّنا هو أن يكون هناك استقرار في صفوف الفريق، وأن نركز على التدريبات والمقابلات التي تنتظرنا وترك الأمور الإدارية لأصحابها.
لكنكم تتمنون من دون شك أن تنتهي هذه الاضطرابات..
بكل تأكيد، فكلنا كلاعبين نتمنى ألا تكون هناك مشاكل في صفوف الوفاق لأن هذه المشاكل تجرّ إلى أشياء كثيرة سلبية في الفريق، وإن شاء الله تزول هذه الاضطرابات ويعود الاستقرار إلى الوفاق ونواصل عملنا في أحسن الظروف تحسبا للتحدّيات التي تنتظرنا.
أنصار الوفاق مازالوا ينتظرون أول هدف من جاليت
إن شاء الله سأتمكن من تسجيل أول أهدافي مع الوفاق في اللقاء المقبل وأقدّم مستوى أحسن، بعد أن أتأقلم أكثر مع أجواء وتشكيلة الوفاق ويصبح مردودي أحسن مما هو عليه.