-أطفال فقدو عالمهم ليعيشو عالم البطوله
حقيقة لم يحملوا اللعب و الدفاتر و لكن حملوا الحجارة في وجه مستعمر غاشم
ذنبهم أنهم أبناء فلسطين أحفاد عمر و صلاح
تعلموا أن الحياة من دون سيادة ليست بحياة
فقرروا إسترجاعها و لو بحجارة صغيرة
فماتو من أجل الوطن و كانو ذرة الشهداء
يمكن فقدوا عالمهم و لكم لم يفقدو سيادتهم و كرامتهم