سلااااااام حسونة
أنتظر عودتك بفارغ الصبر لأرى رأيك كالعادة
وشكرااااا للمرور
خالص تحياتي
أنتظر عودتك بفارغ الصبر لأرى رأيك كالعادة
وشكرااااا للمرور
خالص تحياتي
وأصبح ابن الثلاثين مراهقا
- كاتب الموضوع هدى
- تاريخ النشر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أختي
أنا لاأنكر بأن المشكلة فينا ولا أنكر بأن الكل يعرف الحلول ولكن أستنكر عدم تطبيق الحلول ويزعجني كثرا الرفض القاطع لتطبيقها .
أما بخصوص الموضوع الذي ارسلت لكي فهو لايعد كتاب معاصر بل هو نتاج أكاديمة لخصته لنا الغالية رنا أرسلته لكي يا عزيزتي فقط لتقرئي بعض الأفكار فيه ولتعرفي لماذا نكتب المواضيع
لتكون وسيلة هداية لمن يريد أن يهتدي وبأن لقلمنا علينا حق وكل كلام نلفظه الا لديه رقيب عتيد
وانا مؤمنة بقضية إذن فأنا أدافع عنها .
ولماذا تضحكين يا أختي هل أصبحت الدعوة إلى الصلاح بالأمر المضحك
لقد ضحك عنكي كل من كانوا في المحاضرة ليس بالأمر الغريب
أعطيك مثال : غاليلي قتل عندما قال بأن الأرض بيضوية الشكل , كريستوف كولومبس لم يثق فيه من أبحروا معه لإكتشاف أمريكا الشمالية واستهزؤوا به , ليوناردو دافنشي ضحكوا عليه وحتى طلبو منه أن يرمي ريشته ويجد شغل آخر ينفعه وكثيرون هم أمثالهم
ولكن إيمانهم يما كانوا يسعون له لم يمنعهم من التخلى عن مطلبهم ولو تخلوا عنه لما سمع بهم أحد اليوم
ولكن إيمانك بفكرتك والإصرار عليها سيكون الدافع الأول لنجاحك فإذا ضحك عليك 100 او 200 شخص كان حاضرا هناك فهذا ليس معناه نهاية العالم ربما من كان هناك أصحاب عقول مثبطة تريد مشاريعة صغيرة كالعادة وطرحكي لمشروع ضخم قد يتحقق في المستقبل كان بالمستحيل في نظرهم
ولكني تعلمي بأن تمحي كلمة مستحيل من قاموسكي وسترين بأنكي أصبحتي أكثر ثقة في تحقيق ماتطمحين له .
وأما عن قولكي أننا لسنا آخر الدول في العبادات أنا أقصد بكلامي العرب وليس الجزائريين ولو نظرتي معي قليلا لعرفتي بأننا آخر الدول في العبادات فالدول المسلمة غير العربية تطبق الإسلام بحذافيره والدول الغربية مسلمة تنقصها الشهادة وفقط وإدا رأيتي تقديرهم لدينهم ستتعجبين
في 2 أفريل 2005 مات جون بول 2 أو البابا إنقلبت الدنيا سافلها على عافلها كل العالم كان حزين كل صحافة العالم سخرت خدمتها الى ذلك اليوم وفي الجنازة حضر الرؤساء والشخصيات التي لها وزنها وملايين الناس سارو في الجنازة
أما نحن في جويلية 2005 مات الداعية أحمد ديدات لم نسمع ولا كلمة عنه في الاخبار ربما كتبوا عنه في الجريدة في قسم الأحداث المتفرقة
أنظري كيف يقيمون دينهم أما نحن فمسلمون بالفطرة وفقط
ولكي أن تقرئي موضوع للأخ محمد.م يحكي عن الناس في المسجد في صلاة التروايح ولكي أن تحكمي لوحدكي .
لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم : نعم ولكن هل لدينا الرغبة في التغيير وهل نسعى إلى الإصلاح .... طبعا لا فلن يغير الله شيئا وما ربك بصلام للعبيد .
من يريد بالله خيرا يفقه في الدين معكي حق
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : << من رأى منكم منكرا فليغيره ,بيده فإن لم يستطع فبلسانه ,فإن لم يستطع فبقلبه ذلك أضعف الايمان >> فربى عمل سيئ استنكرته بقلبه كان عند الله عظيم
ويقول الله عز وجل : << كنتم خير أمة أخرجت للناس تآمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر >>
إذن سنبقى نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر إلى آخر رمق قد تستهينين بهذا الامر وتقولي مابها هذه الفتاة كتبت موضوعا لن يقرأه أكثر من 100 شخص تريد تغيير مجتمع
أقول لكي غاليتي الإيمان بالفكرة يولد الرغبة في تحقيقها وأنا مؤمنة بما أكتب وسأفعل المستحيل لأغير من استطعت من حولي من الناس او في المنتديات أو في اي مكان آخر
شكرااااااااا عزيزتي على المناقشة وطبعا النقاس لاييفسد للود قضية
خالص تحياتي
أنا لاأنكر بأن المشكلة فينا ولا أنكر بأن الكل يعرف الحلول ولكن أستنكر عدم تطبيق الحلول ويزعجني كثرا الرفض القاطع لتطبيقها .
أما بخصوص الموضوع الذي ارسلت لكي فهو لايعد كتاب معاصر بل هو نتاج أكاديمة لخصته لنا الغالية رنا أرسلته لكي يا عزيزتي فقط لتقرئي بعض الأفكار فيه ولتعرفي لماذا نكتب المواضيع
لتكون وسيلة هداية لمن يريد أن يهتدي وبأن لقلمنا علينا حق وكل كلام نلفظه الا لديه رقيب عتيد
وانا مؤمنة بقضية إذن فأنا أدافع عنها .
ولماذا تضحكين يا أختي هل أصبحت الدعوة إلى الصلاح بالأمر المضحك
لقد ضحك عنكي كل من كانوا في المحاضرة ليس بالأمر الغريب
أعطيك مثال : غاليلي قتل عندما قال بأن الأرض بيضوية الشكل , كريستوف كولومبس لم يثق فيه من أبحروا معه لإكتشاف أمريكا الشمالية واستهزؤوا به , ليوناردو دافنشي ضحكوا عليه وحتى طلبو منه أن يرمي ريشته ويجد شغل آخر ينفعه وكثيرون هم أمثالهم
ولكن إيمانهم يما كانوا يسعون له لم يمنعهم من التخلى عن مطلبهم ولو تخلوا عنه لما سمع بهم أحد اليوم
ولكن إيمانك بفكرتك والإصرار عليها سيكون الدافع الأول لنجاحك فإذا ضحك عليك 100 او 200 شخص كان حاضرا هناك فهذا ليس معناه نهاية العالم ربما من كان هناك أصحاب عقول مثبطة تريد مشاريعة صغيرة كالعادة وطرحكي لمشروع ضخم قد يتحقق في المستقبل كان بالمستحيل في نظرهم
ولكني تعلمي بأن تمحي كلمة مستحيل من قاموسكي وسترين بأنكي أصبحتي أكثر ثقة في تحقيق ماتطمحين له .
وأما عن قولكي أننا لسنا آخر الدول في العبادات أنا أقصد بكلامي العرب وليس الجزائريين ولو نظرتي معي قليلا لعرفتي بأننا آخر الدول في العبادات فالدول المسلمة غير العربية تطبق الإسلام بحذافيره والدول الغربية مسلمة تنقصها الشهادة وفقط وإدا رأيتي تقديرهم لدينهم ستتعجبين
في 2 أفريل 2005 مات جون بول 2 أو البابا إنقلبت الدنيا سافلها على عافلها كل العالم كان حزين كل صحافة العالم سخرت خدمتها الى ذلك اليوم وفي الجنازة حضر الرؤساء والشخصيات التي لها وزنها وملايين الناس سارو في الجنازة
أما نحن في جويلية 2005 مات الداعية أحمد ديدات لم نسمع ولا كلمة عنه في الاخبار ربما كتبوا عنه في الجريدة في قسم الأحداث المتفرقة
أنظري كيف يقيمون دينهم أما نحن فمسلمون بالفطرة وفقط
ولكي أن تقرئي موضوع للأخ محمد.م يحكي عن الناس في المسجد في صلاة التروايح ولكي أن تحكمي لوحدكي .
لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم : نعم ولكن هل لدينا الرغبة في التغيير وهل نسعى إلى الإصلاح .... طبعا لا فلن يغير الله شيئا وما ربك بصلام للعبيد .
من يريد بالله خيرا يفقه في الدين معكي حق
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : << من رأى منكم منكرا فليغيره ,بيده فإن لم يستطع فبلسانه ,فإن لم يستطع فبقلبه ذلك أضعف الايمان >> فربى عمل سيئ استنكرته بقلبه كان عند الله عظيم
ويقول الله عز وجل : << كنتم خير أمة أخرجت للناس تآمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر >>
إذن سنبقى نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر إلى آخر رمق قد تستهينين بهذا الامر وتقولي مابها هذه الفتاة كتبت موضوعا لن يقرأه أكثر من 100 شخص تريد تغيير مجتمع
أقول لكي غاليتي الإيمان بالفكرة يولد الرغبة في تحقيقها وأنا مؤمنة بما أكتب وسأفعل المستحيل لأغير من استطعت من حولي من الناس او في المنتديات أو في اي مكان آخر
شكرااااااااا عزيزتي على المناقشة وطبعا النقاس لاييفسد للود قضية
خالص تحياتي
بارك الله فيكي اخي كلامك منطقي جدا
وحقا تكاليف الزواج هي المسبب الرئيسي لهذه الفتنة
يقول الله تعالى: << ان يكون فقراء يغنيهم الله من فضله >>
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : << إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه >>
ولكن نحن الآن نبحث عن صاحب المال ولا تهم اخلاقه وسمعته ودينه
والحل هو العودة الى ديننا نحن كأفراد وكأمة ودولة هو إتخاذ قوانين صارمة تحارب الفساد وتعمل على نشر الاخلاق في البلاد
شكرااااا اخي على المناقشة
تحياتي
وحقا تكاليف الزواج هي المسبب الرئيسي لهذه الفتنة
يقول الله تعالى: << ان يكون فقراء يغنيهم الله من فضله >>
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : << إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه >>
ولكن نحن الآن نبحث عن صاحب المال ولا تهم اخلاقه وسمعته ودينه
والحل هو العودة الى ديننا نحن كأفراد وكأمة ودولة هو إتخاذ قوانين صارمة تحارب الفساد وتعمل على نشر الاخلاق في البلاد
شكرااااا اخي على المناقشة
تحياتي
لامجال للمقارنة بين الماضي والحاضر ولكن هناك مجال لتصحيح الحاضر اليس كذلك يا اختي هبة
صحيح أن الكل اصبح حاكم وليس مسؤول
ولكن هل الحل أن نسكت نورضى بالواقع
طبعا لا والف لا
أنتي كفرد إفعلي ما بوسعكي لأن الله يوم يحاسب سيسألك عما قدمتي لدينك ولن يقول لكي لا بأس أنتي نشأتي في مجتمع فاسد فلا لوم عليكي
إذن فلنبدأ الإصلاح بأنفسنا ليلص مجتمعنا
شكرااااااا على مرورك
صحيح أن الكل اصبح حاكم وليس مسؤول
ولكن هل الحل أن نسكت نورضى بالواقع
طبعا لا والف لا
أنتي كفرد إفعلي ما بوسعكي لأن الله يوم يحاسب سيسألك عما قدمتي لدينك ولن يقول لكي لا بأس أنتي نشأتي في مجتمع فاسد فلا لوم عليكي
إذن فلنبدأ الإصلاح بأنفسنا ليلص مجتمعنا
شكرااااااا على مرورك
الناظر لأخلاق المجتمع وطغيان كلمة المراهق عليها يصيبه الاكتئاب من هذا الكلام
أرجع كراي شخصي سبب تأزم العلاقة وعدم تحديد المراهق سنا في نمو والمراهق الحالي
إلى ما يشاهده الناس من مختلف المشارب الإعلامية
لو نظرنا لواقع ما يبث في التلفاز من اقترافات في حق الشعوب لأدركنا حقيقة راسخة هي
أن الثاقفة وعولمة وسائل الإعلام أدت بمفعولها على عقلية شبابنا
مشاهدتهم لتلك الأفلام والمسلسلات أعادهم بخطوات للوراء
صاروا يعتقدون فيها أنهم مازالوا ضغار السن على أفعال ربما نصفها بالصغيرة.
وعكس ذلك كما قلت أنت وذكرت بعض الشخصيات الإسلامية مثل أسامة بن زيد...، فإنه لو ركزت وسائل الإعلام في أفلامها على هؤلاء
بعقلية ترسيخ القوة الشخصية وأن ليس للعمر مقياس لكانت النتيجة مساوية لما عليه الحال الآن.
أرجع كراي شخصي سبب تأزم العلاقة وعدم تحديد المراهق سنا في نمو والمراهق الحالي
إلى ما يشاهده الناس من مختلف المشارب الإعلامية
لو نظرنا لواقع ما يبث في التلفاز من اقترافات في حق الشعوب لأدركنا حقيقة راسخة هي
أن الثاقفة وعولمة وسائل الإعلام أدت بمفعولها على عقلية شبابنا
مشاهدتهم لتلك الأفلام والمسلسلات أعادهم بخطوات للوراء
صاروا يعتقدون فيها أنهم مازالوا ضغار السن على أفعال ربما نصفها بالصغيرة.
وعكس ذلك كما قلت أنت وذكرت بعض الشخصيات الإسلامية مثل أسامة بن زيد...، فإنه لو ركزت وسائل الإعلام في أفلامها على هؤلاء
بعقلية ترسيخ القوة الشخصية وأن ليس للعمر مقياس لكانت النتيجة مساوية لما عليه الحال الآن.
فمن المسؤول عن ضياع الأمة ؟؟؟؟؟
التقليد الاعمى
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟
اوا لا تعلمين اخية
اانا فنانون في ايجاد الاعذار !!!
< رب عذرٍ اقبح من ذنب >
التقليد الاعمى
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟
اوا لا تعلمين اخية
اانا فنانون في ايجاد الاعذار !!!
< رب عذرٍ اقبح من ذنب >
وهل يجوز أن ننعت الأب بالديوث , والأم بالظالة حيال ما يفعلونه ؟؟؟
ليس لهاته الدرجة
و لكن للام جزء و للاب جزء و للمجتمع جزء
و حتى للابن جزء في تحمل مسؤولية ما يحصل
وما الحل لنقضي على تفاهة هذا الجيل ؟؟؟؟؟
رغم ان ذلك لن يتحقق غذاً
بل يجب العمل عليه
مثلما يقول مالك بن نبي :
"التنمية لا تُشترى بعملة أجنبية غير موجودة في خزينتنا, فهنالك قيم أخلاقية واجتماعية وثقافية لا تُستورد, وعلى المجتمع الذي يحتاجها أن يلدها"
و ما علينا الا ان نعود اليها
لانها مولودة اصلاً
أم أنه لا حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا فلا حياة من دون امل
و انا اعيش على امل التغيير و متفألة بغذٍ افضل
بارك الله فيك هدى
مبدعة في انتقاء مواضيعك
بارك الله فيك هدى
مبدعة في انتقاء مواضيعك
العفو اختي وكل الشكر لكي ولمرورك
نقاشك كان رائع ومنطقي
خالص تحياتي لكي
نقاشك كان رائع ومنطقي
خالص تحياتي لكي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع طرح في محله و وقته اختي الغالية هدى ..
اظن ان سبب ما يعيشه ابنء هذا الجيل هو مشكل
بدا ينموا في افكار الجيل الذي سبق .. و الذي قبله
و بهذا نرى في كل جيل بما يسمى تفتحا اكثر و اكثر
نرى الوالد و الوالدة برفعان المسؤولية عن ابنهما او ابنتهما و هي في عمر 20
في حين كان الاولون يعلمون ابناءهم و هم في سن 10 معنى حمل المسؤوليات
معنى التمسك بقيم الدين و الاحترام المتبادل
اصبحنا في وقتنا كالاطفال الصغار فيما كانو قبلنا صغار بعقول كبار
لن نجعل كل اللوم على الفضائيات و الانترنت و و و
فلنتصور لو كانت هذه الوسائل موجودة في وقت الصحابة فهل كانت ستاثر فيهم مثلنا
لا اظن ذلك لان المشكل الحقيقي يكمن في نفسية الشخص و طريقة تربيته
و بالخصوص في الاشخاص الذي ربوه ،،
فمن المسؤول عن ضياع الأمة ؟؟؟؟؟
عدم تمسكنا بما تربى عليه اباؤنا
و فهمنا الخاطء لمنظور التفتح و التطور
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟
المراهقة مثلها مثل اي سن يمر على الانسان
حيث يجب على الاولياء استغلالها لتنمية عقول ابنائهم و تفتيحها لما هو صحيح و باطل
و اظن انه السن الذي يكون فيه صاحبه بحاجة اكثر لقرب الوالدين منه حتى لا يفلت
وهل يجوز أن ننعت الأب بالديوث , والأم بالظالة حيال ما يفعلونه ؟؟؟
في معظم الحالات نعم .. فالكثير من الاولياء في هذا الجيل
يتركون اولادهم في حرية تتجاوز الخطوط الحمرااء
و لكن هذا لا يعني ان المراهق سلم من الذنب
فكما للوالدين ذنب له هو ايضا ذنب
وما الحل لنقضي على تفاهة هذا الجيل ؟؟؟؟؟
اتباع كتاب الله و سنة رسوله
أم أنه لا حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحل موجود باذن الله
و الحل موجود فينا قبل ان نراه في غيرنا
موضوع طرح في محله و وقته اختي الغالية هدى ..
اظن ان سبب ما يعيشه ابنء هذا الجيل هو مشكل
بدا ينموا في افكار الجيل الذي سبق .. و الذي قبله
و بهذا نرى في كل جيل بما يسمى تفتحا اكثر و اكثر
نرى الوالد و الوالدة برفعان المسؤولية عن ابنهما او ابنتهما و هي في عمر 20
في حين كان الاولون يعلمون ابناءهم و هم في سن 10 معنى حمل المسؤوليات
معنى التمسك بقيم الدين و الاحترام المتبادل
اصبحنا في وقتنا كالاطفال الصغار فيما كانو قبلنا صغار بعقول كبار
لن نجعل كل اللوم على الفضائيات و الانترنت و و و
فلنتصور لو كانت هذه الوسائل موجودة في وقت الصحابة فهل كانت ستاثر فيهم مثلنا
لا اظن ذلك لان المشكل الحقيقي يكمن في نفسية الشخص و طريقة تربيته
و بالخصوص في الاشخاص الذي ربوه ،،
فمن المسؤول عن ضياع الأمة ؟؟؟؟؟
عدم تمسكنا بما تربى عليه اباؤنا
و فهمنا الخاطء لمنظور التفتح و التطور
ومن برٌر لها ذنبها تحت اسم مراهقة ؟؟؟؟
المراهقة مثلها مثل اي سن يمر على الانسان
حيث يجب على الاولياء استغلالها لتنمية عقول ابنائهم و تفتيحها لما هو صحيح و باطل
و اظن انه السن الذي يكون فيه صاحبه بحاجة اكثر لقرب الوالدين منه حتى لا يفلت
وهل يجوز أن ننعت الأب بالديوث , والأم بالظالة حيال ما يفعلونه ؟؟؟
في معظم الحالات نعم .. فالكثير من الاولياء في هذا الجيل
يتركون اولادهم في حرية تتجاوز الخطوط الحمرااء
و لكن هذا لا يعني ان المراهق سلم من الذنب
فكما للوالدين ذنب له هو ايضا ذنب
وما الحل لنقضي على تفاهة هذا الجيل ؟؟؟؟؟
اتباع كتاب الله و سنة رسوله
أم أنه لا حل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحل موجود باذن الله
و الحل موجود فينا قبل ان نراه في غيرنا
موضوع في القمة هدى
سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أختي الغالية فاطمة كلامها صحيح أنا المخطئة أعتذر
وشكرا على مرورك
أختي الغالية فاطمة كلامها صحيح أنا المخطئة أعتذر
وشكرا على مرورك
ليس هناك اي داعي للإعتذار يا أختي فالموضوع متاح للنقاش الحر
وعلى العكس نشكرك لأنك أثرت هذه النقطة المهمة
وليس العيب أن تجهل ولكن العيب أن تتمادى في الجهل
أو العيب ان لا تعترف بجهلك
شكرااااا لكي
وعلى العكس نشكرك لأنك أثرت هذه النقطة المهمة
وليس العيب أن تجهل ولكن العيب أن تتمادى في الجهل
أو العيب ان لا تعترف بجهلك
شكرااااا لكي
شكرا على التوضيح يا اختي
وليس هناك داعي للتعصب فنحن في نقاش
من لديه معلومة صحيحة يضيفها لنستفيد
ومن لديه معلومة خاطئة يصححها لكي لا يبقى معتمدا على علم مغلوط
تحياتي
وليس هناك داعي للتعصب فنحن في نقاش
من لديه معلومة صحيحة يضيفها لنستفيد
ومن لديه معلومة خاطئة يصححها لكي لا يبقى معتمدا على علم مغلوط
تحياتي
سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم
ربما يلعب الإعلام دورا فعلا حيال هذه القضية
وله تأثيره البالغ لا نخفي هذا
لأن الشاب أو الفتاة يتأثر كثيرا بما يشاهد على قنوات التلفيزيون
ولكن ألا تعتقد بأن السبب الرئيس هو المنبت الأساسي للطفل ألا وهو أسرته ومدرسته
هل تعتقد لو الأم ربت أبنائها على الحفاظ واستنكرت ما يتفرجه أبنائها من قنوات وعملت على تغيير فكرهم هل كانت النتيجة ستكون هكدا
بغض النظر عما إذا كان الطفل واع أم لا
يجب على الأسرة أن تقوم بدورها كما ينبغي ومن ثمة سنتطرق للعوام الأخرى
صدقني من تلقى تربية سليمة في بيته لن تغره كثيرا هفوات المجتمع ولن يكون تأثيرها عليه بالحجم الكبير
لا ننكر بأن الفرد يأثر ويتاثر بمجتمعه ولكن إلى حد ما
لا يجب أن نلقى كل اللوم على المجتمع وعلى الإعلام والقنوات غير المفيدة
وإنما اللوم الأول والأكبر يقع على عاتق الأولياء فهم القدوة الأولى وهم المعلم والمربي الأول والأخير
فإن شب الطفل على تربية سليمة رافقته طيلة حياته وإن شب على العوج كذلك رافقه بقية حياته
أشكر لك مرورك اخي العزيز
وموفق بإذن الله
ربما يلعب الإعلام دورا فعلا حيال هذه القضية
وله تأثيره البالغ لا نخفي هذا
لأن الشاب أو الفتاة يتأثر كثيرا بما يشاهد على قنوات التلفيزيون
ولكن ألا تعتقد بأن السبب الرئيس هو المنبت الأساسي للطفل ألا وهو أسرته ومدرسته
هل تعتقد لو الأم ربت أبنائها على الحفاظ واستنكرت ما يتفرجه أبنائها من قنوات وعملت على تغيير فكرهم هل كانت النتيجة ستكون هكدا
بغض النظر عما إذا كان الطفل واع أم لا
يجب على الأسرة أن تقوم بدورها كما ينبغي ومن ثمة سنتطرق للعوام الأخرى
صدقني من تلقى تربية سليمة في بيته لن تغره كثيرا هفوات المجتمع ولن يكون تأثيرها عليه بالحجم الكبير
لا ننكر بأن الفرد يأثر ويتاثر بمجتمعه ولكن إلى حد ما
لا يجب أن نلقى كل اللوم على المجتمع وعلى الإعلام والقنوات غير المفيدة
وإنما اللوم الأول والأكبر يقع على عاتق الأولياء فهم القدوة الأولى وهم المعلم والمربي الأول والأخير
فإن شب الطفل على تربية سليمة رافقته طيلة حياته وإن شب على العوج كذلك رافقه بقية حياته
أشكر لك مرورك اخي العزيز
وموفق بإذن الله
سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته غاليتي نسيمة
ربما ردكي من أكثر الردود جمالا ونقاشا لست أجامل
نعم السبب الرئيسي هو التقليد الأعمي الذي أعمى بصيرتنا وألغى كياننا وعصف بهويتنا ووجداننا
جميل تعبيرك هذا ... أولا تعلمين بأنا فنانون في إيجاد الأعذار
اي والله صدقتي فناون وبإمتياز
ودائما مبررنا حاضر والمسؤول عادة مانجده بسهولة
ويبقى لكل منا نصيبه في القصة
والكل يلعب دور البطولة في الفيلم . من الأب الى الأم إلى الأبناء إلى المجتمع إلى الإعلام .... الخ
ولست أدعو بأن يتحقق دعيني أقول حلمي غدا
فلإنشاء جيل صالح يرفع الرأس يلزمك الكثير من الوقت
ولعل لإنشاء ذلك لا يجب أن أخاطب من هم فاقو ال30 من عمرهم
فالإصلاح يبدأ باصحاب ال3 سنوات فهم من لديهم عقل جديد بإمكانكي أن تزرعي فيه ما شئتي
فربما يكونون أكثر قابلية لذلك
وما أجمل كلام المفكر الجزائري مالك بن نبئ قرأت مرة في كتابه مسلم مابعد الموحدين كان يصف حالة المسلم قبل وبعد دولة الموحدين لامسني في الصميم ماقرأت له
وقد صدق في كل حرف هناك قيم وأخلاق لا تستورد فعلى كل مجتمع ان يلد لنفسه حسب حاجته وحسب نوعية عاداته وتقاليده فما نحتاج له نحن لا تحتاجه آسيا وماتحتاجه آسيا لاتحتاجه أوروبا
ولكل منا دينه وكل منا ينقصه ما لاينقص الآخر
وأنا أكثر تفاؤلا منكي عزيزتي
ويقول الشاعر : إذا الشعب أراد يوما الحياة .......... فلابد أن يستجيب القدر
ونحن نريد الحياة ونريد الأفضل فلابد أن يستجيب القدر
اشكر لكي نقاشك الرائع غاليتي ودمتي مميز بمواضعكي وردودكي
ربما ردكي من أكثر الردود جمالا ونقاشا لست أجامل
نعم السبب الرئيسي هو التقليد الأعمي الذي أعمى بصيرتنا وألغى كياننا وعصف بهويتنا ووجداننا
جميل تعبيرك هذا ... أولا تعلمين بأنا فنانون في إيجاد الأعذار
اي والله صدقتي فناون وبإمتياز
ودائما مبررنا حاضر والمسؤول عادة مانجده بسهولة
ويبقى لكل منا نصيبه في القصة
والكل يلعب دور البطولة في الفيلم . من الأب الى الأم إلى الأبناء إلى المجتمع إلى الإعلام .... الخ
ولست أدعو بأن يتحقق دعيني أقول حلمي غدا
فلإنشاء جيل صالح يرفع الرأس يلزمك الكثير من الوقت
ولعل لإنشاء ذلك لا يجب أن أخاطب من هم فاقو ال30 من عمرهم
فالإصلاح يبدأ باصحاب ال3 سنوات فهم من لديهم عقل جديد بإمكانكي أن تزرعي فيه ما شئتي
فربما يكونون أكثر قابلية لذلك
وما أجمل كلام المفكر الجزائري مالك بن نبئ قرأت مرة في كتابه مسلم مابعد الموحدين كان يصف حالة المسلم قبل وبعد دولة الموحدين لامسني في الصميم ماقرأت له
وقد صدق في كل حرف هناك قيم وأخلاق لا تستورد فعلى كل مجتمع ان يلد لنفسه حسب حاجته وحسب نوعية عاداته وتقاليده فما نحتاج له نحن لا تحتاجه آسيا وماتحتاجه آسيا لاتحتاجه أوروبا
ولكل منا دينه وكل منا ينقصه ما لاينقص الآخر
وأنا أكثر تفاؤلا منكي عزيزتي
ويقول الشاعر : إذا الشعب أراد يوما الحياة .......... فلابد أن يستجيب القدر
ونحن نريد الحياة ونريد الأفضل فلابد أن يستجيب القدر
اشكر لكي نقاشك الرائع غاليتي ودمتي مميز بمواضعكي وردودكي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته سرسورة
نعم المشكل هو أن الفكرة بدات تتطور مع كل جيل جديد
وفي كل مرة كان الجيل الجديد يطلب جرعة جديدة من التفتح والوالدين يلبون حاجتهم وطلبهم المتزايد لهذه الجرعة الغبية
كانوا سابقا يعاملون الصغير على أنه كبير فيحس فعلا بأنه كبير وينضج قبل وقته
في حديث للسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه يقول عاملو الصغير على أنه كبير
ومشكلنا الأن أن الأم دوما ترى أبنائها صغارا
ولاترى عيوبهم ربما هي عريزة الأمومة ولكن أين حق الله علينا لايجب أن ننجرف وراء مشارعنا
لنتخطى حدود الله
لو الوالد علم ولده بأن هذه منطقة محظورة لايجب عليك الاقتراب منها
وبأن الخطأ غير مسموح به في هذا الأمر لجبل الولد على هذه الفطرة السليمة ولكن هيهات أن يكون هناك آبائنا هاكذا
قلت في أحد الردود لن نلقى اللوم على الفضائيات وأقولها لكي لن نلقي اللوم على الإعلام وعلى الأنترنت فهذه وسائل سخرت لنا لننتفع بها وننفع البشرية لا لنستغلها في تفاهات لاتسمن ولاتغني من جوع
شكرا على نقاشك غاليتي
تحياتي
نعم المشكل هو أن الفكرة بدات تتطور مع كل جيل جديد
وفي كل مرة كان الجيل الجديد يطلب جرعة جديدة من التفتح والوالدين يلبون حاجتهم وطلبهم المتزايد لهذه الجرعة الغبية
كانوا سابقا يعاملون الصغير على أنه كبير فيحس فعلا بأنه كبير وينضج قبل وقته
في حديث للسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه يقول عاملو الصغير على أنه كبير
ومشكلنا الأن أن الأم دوما ترى أبنائها صغارا
ولاترى عيوبهم ربما هي عريزة الأمومة ولكن أين حق الله علينا لايجب أن ننجرف وراء مشارعنا
لنتخطى حدود الله
لو الوالد علم ولده بأن هذه منطقة محظورة لايجب عليك الاقتراب منها
وبأن الخطأ غير مسموح به في هذا الأمر لجبل الولد على هذه الفطرة السليمة ولكن هيهات أن يكون هناك آبائنا هاكذا
قلت في أحد الردود لن نلقى اللوم على الفضائيات وأقولها لكي لن نلقي اللوم على الإعلام وعلى الأنترنت فهذه وسائل سخرت لنا لننتفع بها وننفع البشرية لا لنستغلها في تفاهات لاتسمن ولاتغني من جوع
شكرا على نقاشك غاليتي
تحياتي
كون جا كل واحد يقوم بواجباتو في المجتمع مناش هكذا الوالدين اولهما (ميش اكل) كون راهم يهتموا و يحاولو يفهموا اولادهم برك الطفل و الطفلة راهي تهز الطبع من العائلة نتاعها و الناس اللي دايرين بها صافي ميش جيب من راسها و لازم نفهموا حاجة ميش المادة اللي رايحة تحل مشاكلنا مكانش دوك اللي يهتم بالاخر كل واحد لاتي بروحو و معلبلوش بالناس
نحب نزيد حاجة برك التلفاز و الانترنت ثاني عندهم دور كبير في تحول المجتمع خاصة الافلام التركية و الهندية و السورية ....هلكونا تلقى واحدة مراهقة تقلك لازم انا نلبس كي سمر و الاخر لازم تلفون كما مهند التقليد الاعمى كما قالو الاعضاء اللي من قبلي و الابتعاد عن الدين اسمحولي لطولت عليكم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اختي
أصلا لهذا نحن ننادي وندعو بان يقوم كل شخص بواجباته
وانا لا أعمم على كل الوالدين طبعا هناك من يربي ابنائه على السيرة الحسنة ويكسبهم اخلاق حميدة
وطبعا لن أبقى في كل مرة أكرر بعض الأولياء نحن نرى الواقع الغالب وليس الاقلية فقط
نعم الطفل يكتسب من بيته الأخلاق والصفات الإيجابية أو السلبية
لهذا غضضنا النظر عن باقي العوامل المؤثرة مثل المجتمع والفضائيات والنات ...... الخ
أصلا لهذا نحن ننادي وندعو بان يقوم كل شخص بواجباته
وانا لا أعمم على كل الوالدين طبعا هناك من يربي ابنائه على السيرة الحسنة ويكسبهم اخلاق حميدة
وطبعا لن أبقى في كل مرة أكرر بعض الأولياء نحن نرى الواقع الغالب وليس الاقلية فقط
نعم الطفل يكتسب من بيته الأخلاق والصفات الإيجابية أو السلبية
لهذا غضضنا النظر عن باقي العوامل المؤثرة مثل المجتمع والفضائيات والنات ...... الخ
المشكل الاساسي يعود للفطرة التي جبل عليها الطفل
لاننكر دور الافلام والمسلسلات ولكن لو تلقى الطفل تربية سليمة لم ينجرف أساسا وراء توافه المسلسلات والأفلام التي بدون هدف وبدون قيمة
والتقليد الأعمى هو إحدى جرعات التفهم التي نتعاطاها
حتى أصبحنا عميانا بالكاد نبصر الطريق الذي نسير فيه
شكراااا على المرور عزيزتي
لاننكر دور الافلام والمسلسلات ولكن لو تلقى الطفل تربية سليمة لم ينجرف أساسا وراء توافه المسلسلات والأفلام التي بدون هدف وبدون قيمة
والتقليد الأعمى هو إحدى جرعات التفهم التي نتعاطاها
حتى أصبحنا عميانا بالكاد نبصر الطريق الذي نسير فيه
شكراااا على المرور عزيزتي
المواضيع المشابهة
