صناعة امريكية

صناعة امريكية

اسامة بن لادن





سهم مؤشرات السقوط يشير الى ارتفاع نقاط تداول الكذب في السوق الامريكي، عفوا في السياسية الامريكية. فقد ترجل قافزا الاوباما البراكي مساء الامس ليعلن ذلك الانتصار المزعوم. ما استغربه تلك الحيوية التي بدى عليها الاوبامي الرئيس وكيف انه استطاع اقناع نفسه على الظهور بهذه الصورة.؟.وهل استعان باحدى انواع المنشطات!



ليس من الضروري ذلك. فانه ان قام بتتبع مسيرة الرئيس الامريكي القدوة (جورج بوش) فلا شك حينها انه سيتعلم منها الكثير ولا عجب من ان يظهر بصورة المنتصر. فهناك في ذاك التراكم الكثير من القصص الكاذبة والمفبركة التي اسهمت في نجاح وإنجاح الرئيس الامريكي السابق للمسارعة في اسقاط امريكا، فالكذب من مؤشرات التساقط الصريح للنظم كما للاشخاص.



يوقن براك اوباما بأنه نكرة، لذا فقد سعى جاهدا كما سعى من قبله (بوش الصغير) الى قرن اسمه باسم رمز معروف ومشهور لكي يقتبس من اسم بن لادن، الفا ولاما للتعريف بشخصه، كما فعل (بوش الصغير) بقرن اسمه مع الراحل البطل صدام حسين.وكذلك مع اسامة بن لادن.



اول ما سمعت عن خبر مقتل بن لادن اضفت في احدى المواقع الاخبارية تساؤل مفاده: وماذا وراء خبر مقتل بن لادن!!ومالذي تريده امريكا من هذا الخبر؟، لم يأتي تحليلي الذي اضفته هنا وهناك عن تداعيات الوضع في باكستان من نسج الخيال، بل اعتمدت في ذلك التحليل على تجارب خضناها مع العدو الامريكي واعلام العدو الامريكي الذي اصبح الى حد ما مكشوف لنا نحن العرب من خلال تراكم التجارب التي امدتنا بنظرة ثاقبة تتجاوز بها نظرة الشعب الامريكي القاصرة عن ادراك ما وراء الخبر.فما الهدف اذن من كل هذا؟



ليست الانتخابات الرئاسية ببعيدة عن مسار هذا الهدف. فهل تعتبر هذه الجرعة الاعلامية كفيلة بزيادة اصوات الناخبين التي ستصب في صندوق اوباما؟.وهل اختيار باكستان لكي تكون محور الحدث اتى مجرد صدفة تخدم الهدف الاول( الانتخابات الرئاسية) ؟. ام ان هذا الاختيار لباكستان يخدم هدفا مخفيا آخرا. وكل مخفي مخيف.





في وقت عجزت به حكومة باكستان عن ملاحقة اعضاء اخطر تنظيم ارهابي، بعد ان أُغدق عليها بالمليارات من حكومة امريكا واوروبا للقضاء على جيوب الارهاب المتمثلة في اخطر تنظيم يهدد الانسانية ولربما المعمورة باسرها. وها هي حكومة باكستان تفاجأ بأن قائد التنظيم الارهابي (القاعدة) ارهابي رقم واحد في العالم، يسكن في عاصمتها في حي عسكري من اكثر الاحياء تدقيقا وتمحيصا وحراصة. فهل فشلت باكستان الى هذا الحد في عجزها عن معرفة مكان اكثر الاشخاص طلبا.؟. ام ان حكومة باكستان متواطئة مع القاعدة ؟ وهل هذه الاتهامات ستوقع بالشعب الباكستاني كأعضاء لهذا التنظيم؟



مقتل اسامة بن لادن ليس بالخبر الجديد فاسامة بن لادن قتل من من زمن بعيد( ولا يهم من قتله وكيف قتل) والمهم هنا في تحليل هذا الخبر ان نؤكد من جديد الكذبة الامريكية التي روجت الى وجود تنظيم ارهابي كبير وخطير تحت مسمى القاعدة. هذه الكذبة باتت اليوم تتكشف والمكشف لها هم الامريكان انفسهم.هم من كذبوا وهم من يؤكدون انهم كاذبون.



القاعدة تنظيم وهمي بل وخيال مريض اوجدته الحكومة الامريكية لتبرر هجماتها واحتلالها لمواقع استراتيجية في جغرافيتها الطبيعية والسياسية. والتي تخدم المصالح الامريكية في العالم على حساب الترهل العربي والاسلامي واستغلال(غبائه) الاستغلال الامثل.



عملت امريكا جاهدة في العقود السالفة على صناعة اعداء لها، بسبب غياب قوى عسكرية او اقتصادية منافسة لها، لذا عمدت على ايجاد اعداء لها تحفز بهم شعوبها من اجل التقدم والارتقاء عسكريا واقتصاديا..الخ. فصناعة الاعداء هي من استراتيجيات امريكا المهمة من اجل البقاء والاستمرار. فحينما سلطت امريكا الضوء على روسيا من اجل صناعة عدو منافس لها مختلف بالنهج وبالتفكير صممت ما يسمى بالحرب الباردة التي استمرت الى عقود من دون اي تداعيات عسكرية ملموسة على الارض ولكنه قدم الكثير من انجازات عسكرية واقتصادية وثقافية وعلمية وتقنية..الخ، من خلال تحفيز مؤسساتها من اجل تقديم الافضل لضمان امن وسلامة الكيان الامريكي المضعضع اصلا من خلال بعبع هلامي اسمه(الاتحاد السوفيتي المحفز لمسيرتها).



الاتحاد السوفيتي موجود نعم.ومؤثر بالتأكيد. لكنه لم يرتقي الى المستوى الحقيقي للمنافسة فقد صارع الاتحاد السوفيتي طوال هذه السنوات لكي يظهر بالشكل اللائق الذي يتناسب مع وضع كبير اكره عليه، ولما تكشفت حقائق الاتحاد السوفيتي بعد الانهيار المفاجأ لها، اصبحت امريكا بلا اعداء. واصبحت هي من تقود العالم منفردة كما كانت لكن من دون منافس مصطنع هذه المرة يحفزها ويدفعها ويبرر لها جرمها وقسوتها الأصيلة المتأصلة فيها لا المكتسبة دفاعا وبناءا وصيانة.



صناعة البعبع من الاتحاد السوفيتي كلف امريكا خسائر لا باس بها. لكن مجموع الفوائد غطى على كل هذه الخسائر التي كانت في غالبها دعائية ليس اكثر،لكنها تبقى خسائر.



صناعة الاعداء يعني في قاموس امريكا التأهب والاستعداد الدائم. لماذا ؟. لا تنسو ان امريكا كيان مصطنع تماما كما هو الكيان الصهيوني وهذا الكيان مهدد دائما بالزوال ومن اجل الحفاظ عليه يجب ان تكون الاستعدادات دائما على اكمل وجه، ولكن كي يتم ذلك لا بد من الشعور بالخطر والخوف الذي يدعوا ويحفز الى البقاء والاستمرار، لذا لا بد لهذا الكيان ان يُكشف عن انيابه ما بين فترة واخرى معلنا ومؤكدا شراسته وعدوانيته ان هو غضب. على ان لا ينسى انه يقود العالم متفردا بهذا الانجاز الكبير.



صورتان نقيضتان( قائد و مجرم) وكيف لمجرم ان يقود سفينة حتى يقود عالما بأسره!. وكيف لهذا الشعب الذي اصبح يصنف كافضل شعوب الارض ان تكون قيادته مجرمة فاسدة كاذبة.



سعت السياسية الامريكية ومن اوائل الستينات الى اراساء قيم ومبادىء انسانية وقوانين تنظم حياتهم بصورة حضارية، لكي تظهر بصورة مشرقة كما كانت معظم الحضارات التي عرفهتا الانسانية. لكن تلك القيم والمبادىء لم تنسجم مع حقيقة السياسات الامريمكية، لذا فقد كانت الاكاذيب هي الطريقة المثلى لتقريب الشبه بين الصورتين، واقناع الشعوب بأنهم لم يفعلوا ما فعلوه إلا حبهم لهم وخوفا على مستقبلهم ومستقبل اولادهم ومستقبل العالم الانساني بأسره. فليس القتل والتدمير والتجويع والقمع والتعذيب والاذلال والسرقة من شيمنا انما اتت كردة فعل طبيعية لما يقدمون عليه اعداء امريكا واعداء الانسانية، ليخفوا حقيقتهم المتأصلة فيهم لا المكتسبة عن اجيال تجهل تاريخهم الدموي المتجذر في حضارتهم المزخرفة بالعدالة والصدق والشفافية والحرية واحترام الانسان والدفاع عن حقوقه.



اسامة بن لادن. هل هو صناعة امريكية؟.



هنا تجدر الاشارة الى ان الصناعة(صناعة الاعداء) لا تأتي من خلال اتفاقيات مع الطرف الثاني، اي انه ليس بالضرورة ان يكون عميلا او خائنا او مدسوسا، انما هنالك العديد من الطرق والاساليب التي تنهجها امريكا في تصنيع اعدائها.



تستفيد امريكا من تجاربها السابقة وتخرج كل مرة بوجه جديد متغير فقد خرجت بقناعات جديدة من خلال تجربة الحرب الباردة بانه امكن للعدو المصطنع ان يصبح عدوا حقيقيا يهدد مصالحهم، وعليه فقد ابتكروا هذه المرة اعداء وهميين لا اساس لوجودهم، وتخيل معي هنا سعة الخيال لما امكن ان تضيفه الى صفات وخصائص عدو لا اساس في وجوده. وكم تستطيع ان تبث من اخبار مهولة ومرعبة ومخيفة الى حد يستحيل معها حتى النوم بسلام.(حرب كيماوية،حرب بيلوجية، رؤوس نووية، قنابل عنقودية، تفجيرات انتحارية،يأكلون لحوم البشر، يقطعون الرؤوس...الخ) ابداعات وابتكارات تخدم مصلحة الطرف المروج وتؤكد هذه الافعال من دون ادنى شك وجود من لا وجود له.



اذن الامريكان من خلال سياستهم يخربون بيوتهم بايديهم وبتدبيرهم سيكون باذن الله تدميرهم. وواجبنا اليوم ان ندرك حجم المؤامرة الامريكية وان نعمل على كشفها بكل السبل المتاحة وان نتعامل مع الاعلام الامريكي الكاذب بوعي وادراك لنفهم ما وراء الخبر ولندرك ان مقتل اسامة بن لادن هو قتل جديد له، ارادوا به اشعال نار الفتن في باكستان وهم بلا ادنى شك المثيرون للفتن والصانعون لها ( تفجيرات ، قتل ، تدمير) لكن ما اسهل الآن ان تباعد امريكا الشك عنها، من خلال القاء اللوم كله على تنظيم القاعدة الذي اخذ يثأر من حكومة باكستان وحكومة وشعب امريكا لكن في باكستان.


اما الادلة الدامغة على ان تنظيم القاعدة تنظيم وهمي وهلامي هو ما يلي لكن بعد ان نتفق على جملة من الحقائق.مفادها في التعداد التالي هو مقتل اسامة بن لادن من قبل 5 سنوات على الاقل... تتبع معي ما يلي من حقائق:


اولا.اسامة بن لادن قتل قبل 5 سنوات على الاقل والمرجح مرضه (بالفشل الكلوي).



ثانيا. لم تتضمن الاخبار على المستوى العالمي من سنوات ثلاثة على اقل تقدير طرح لاسامة بن لادن. بل تم تسليط الضوء على ايمن الظواهري. وكما نعرف بان امتداد سمعة اسامة بن لادن عربيا وعالميا اكبر بكثير من سمعة ايمن الظواهري.وعلى هذا الاساس(على اساس السمعة) فان اسامة بن لادن اخطر منه بكثير.فلماذا تم تجاهل اخبار اسامة بن لادن كل هذه الفترة ؟. السبب بسيط لان الامريكان يعرفون بمقتل اسامة بن لادن ومتأكدون من ذلك.لكنهم لا يملكون الادلة الدامغة على موته، وبعد ان استطاعوا الوصول الى الادلة المادية تم تأجيل الاعلام عن هذا الخبر وتأجيله الى مناسبه قادمة بعد ان نجح بوش الصغير بالرئاسة للمرة الثانية.



ثالثا.تنظيم القاعدة تنظيم يحمل مجموعة من الافكار والمبادىء التي يتفق عليها معظم المسلمين بل ومعظم المظلومين في العالم. تتلخص في اشهار العداء لامريكا واسرائيل والحاق الضرر المادي والمعنوي بها(ومن منا لا يريد ذلك؟ )اذن نحن مهيئون في لحظة ما ان نكون من احد اعضاء تنظيم القاعدة، او احد زعمائها ان ارادت امريكا ذلك.وستوجه اليك ادلة دامغة ومؤكدة تثبت كراهيتك وعدائك وحقدك على اسرائيل وامريكا.



رابعا. الفلم الوثائقي(الفهرنهايت) وهو اعداد ومونتاج واخراج امريكي بحت. يتضمن الحقائق العلمية التي تحلل وتفسر سقوط الابراج في احداث 11 سنتمبر وتؤكد براءة اي تنظيم خارجي لكبر المخططات، ومدى كبر حجم المؤامرة التي لا بد ان تشترك به مؤسسات حكومية امريكية من اجل تحقيق هذا السقوط.



خامسا:. لتنظيم القاعدة هيكل تنظيمي لا مركزي متطور يصعب تحديده وتعقبه. بل ويصعب فهمه لتعقداته وتداخلاته. فهل علماء الادارة في امريكا عجزوا عن توصيفه. بالطبع الاجابة غير ذلك، فالهيكل التنظيمي للقاعدة بسيط وبسيط للغاية، فهو يتكون من مجموعة من افراد او جماعات وجدوا في بيئات صعبة ومناخات صعبة اجبرتهم على كراهية اميركا واسرائيل وهم على اتم الاستعداد بالتضحية بانفسهم في سبيل النيل منهم والحاق لو بعض الاذى فيهم ، وهذا التفكير يؤكد مدى المعاناة ومدى الظلم الواقع على اصحاب هذا التفكير. ناهيك عن ان هذا التفكير امكن أن يؤطر من خلال نهج ديني ومن خلال نهج وطني ثوري ضد المحتل والمعتدي، فعليه امكن لكل جماعة تتبنى ذات التفكير وهم بالتأكيد ممن الحق الاذى فيهم مباشرة من امريكا واسرائيل في كل من : افغانستان والعراق وفلسطين والسودان والصومال وموريتانيا، وليس اسهل من ان تتبنى هذه الجامعات اكثر التنظيمات عداءا لامريكا واسرائيل مظلة يحتمون بها وهم على كلتا الحالتين في ساحة الوغى، قتلى. اضف الى ذلك ان الكثير من التفجيرات والاعمال التخريبية والقتل والتعذيب، ما أسهل أن تعزى الى تنظيم القاعدة الغائبة تنظيما والحاضرة فكرا كونها المعادية ليس فقط لامريكا بل وللانسانية جمعاء.معظم ما تبنته القاعده من احداث، هل فعلا تبنته القاعده. وكيف نثبت ذلك؟


سادسا.ارجع الى الشريط الذي يتضمن اعتراف اسامة بن لادن لاحداث 11 سمبتبر وستجده مفبركا.



سابعا: ان كانت اكثر الدول الحاضنة لتنظيم القاعدة هي : افغانستان و باكستان والعراق والسودان وفلسطين.وهي دول بالكاد تجد بها بنية تحتية اساسية تسمح لك بالتنقل مرتاحا حافي الاقدام.فكيف بهذا التنظيم في ظل هذه الظروف الصعبة ان يستطيع التسلل او الاتصال بخلاياه المستيقظة او النائمة حتى.وهو بالكاد يستطيع الحركة من اجل الحصول على مائه وغذائه وعلاجه.



ثامنا .كيف لتنظيم كبير وخطير وممتد على طول العالم ان يستمر بقوة من دون اتصال وتواصل يضمن من خلاله وحدة القرار والموقف، ويضمن التنسيق والتوفيق لكل نشاطاته بمختلف وجهاته.



تاسعا.كيف لتنظيم قوي وكبير وخطير ان يستمر من دون تمويل،فهل اصبحت الاسلحة المتقدمة المستخدمة من قبل التنظيم (كيماوي،نووي،عنقودي...الخ.)مجانية؟ وان كان هنالك تمويل فكيف يتم توزيع هذه الاموال على الجماعات في ظل هذه الرقابة الدولية على حركة الاموال علما بان هذا التنظيم مراقب ومتابع من معظم دول العالم الاسلامي والعربي قبل الدولي؟

اكتفي بهذه النقاط ..لانها ان لم تكفيك لتصل بها الى قناعات عن هلامية القاعدة.فانا هنا اعتذر لك واقول يمكنك الانسحاب وتركي وافكاري.

اما من اقتنع فاقول له. للحديث بقية هنا اثبت فيه لك ليطمأن قلبك فحسب.


اذن نتفق على ان اسامة بن لادن قد مات قبل خمس سنوات على الاق. ولا شك بأن ابناء التنظيم او اعضاء التنظيم الخطير والرهيب هذا يعرفون بمقتل قائد وزعيم تنظيمهم حتى ولو كان تنظيما لامركزيا ويعرفون كافة التفاصيل المتعلقة بموته. ولا بد انهم صلوا عليه صلاة الغائب من خمس سنوات ولا بد انهم يأخذون الاوامر من قائد جديد بعد ان بايعوه على امارة التنظيم كونه تنظيم اسلامي جهادي متطرف.


اذن فمن هم هؤلاء الذين يطالبون بالانتقام لمقتل اسامة بن لادن اليوم؟


سأتركك الآن لتفكر انت بالاجابة ..لكن لا تذهب بعيدا بتفكيرك........ لان الاجابات سهلة للغاية.


هد الموضوع برعاية الومضة الاشهارية الموجدة فيه

 
آخر تعديل:
[FONT=verdana,arial,helvetica,geneva]"Ben Laden, la vérité interdite"[/FONT][FONT=verdana,arial,helvetica,geneva] de Jean-Charles Brisard [/FONT]
livres_BL_VeriteInterdite.jpg


[FONT=verdana,arial,helvetica]Ce livre enquête sur les liens que les Etats Unis et la CIA ont entretenu pendant longtemps avec Ben Laden et les Islamistes, et sur les motivations pétrolières de la guerre en Afghanistan.[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]George W. Bush et plusieurs de ses conseillers ou ministres viennent de l'industrie du pétrole. Ils songeaient dès Juillet 2001 à une intervention militaire pour "stabiliser" l'Afghanistan et y faire passer un oléoduc, afin d'acheminer vers la côte pakistanaise les fabuleuses réserves de pétrole des anciennes républiques soviétiques du Khazakstan et du Turkmenistan.[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Les attentats du 11 Septembre ont fourni un prétexte idéal...[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Autres éléments troublants: l'administration Bush aurait demandé au FBI de ralentir les enquêtes sur les réseaux islamistes, provoquant même la démission du numéro 2 du FBI, John O'Neill (mort le 11 Septembre au World Trade Center, dont il était devenu le directeur de la sécurité, un poste obtenu grâce à l'intervention en sa faveur d'un membre de la CIA...) [/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Enfin, selon une révélation faite par la presse (Le Figaro), un agent de la CIA aurait rencontré Ben Laden en Juillet 2001 à Dubaï, dans sa chambre d'une clinique américaine où il était traité pour des problèmes rénaux. Cette rencontre a eu lieu deux mois avant les attentats, et alors que Ben Laden était officiellement recherché par les Etats Unis pour de précédents attentats. On sait aussi que 2 jours après cette rencontre, l'agent de la CIA est rentré aux Etats-Unis, probablement pour faire son rapport à ses supérieurs[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]
[/FONT]



[FONT=verdana,arial,helvetica]Une nouvelle guerre se prépare en Irak. George W. Bush invoque avec insistance la lutte "du bien contre le mal". Que cache ce discours? Une vérité troublante, immorale, des questions dérangeantes. Pourquoi l'actuel président américain et son père entretiennent-ils depuis plus de vingt ans des relations avec la famille Ben Laden? Pourquoi un puissant banquier saoudien, beau-frère d'Ousama Ben Laden, soupçonné d'avoir financé les réseaux d'Al Quaïda, a-t-il constamment aidé George W. Bush dans ses activités pétrolières, le sauvant même de la faillite? Comment expliquer l'acharnement du père, lorsqu'il était président, à armer, financer Saddam Hussein, provoquant peut-être l'invasion du Koweit? Puis, douze ans plus tard, l'acharnement du fils à vouloir détruire ce même Hussein? [/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]"La Guerre des Bush" plonge au coeur des secrets les plus inavouables et éclaire toutes ces zones d'ombre. Une fois le livre refermé, plus personne ne pourra jamais croire à la vérité officielle. [/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica][SIZE=-1]Eric Laurent est Grand reporter au Figaro et spécialiste de politique internationale. Il est l'auteur de nombreux documents à succès dont "La guerre du Golfe" avec Pierre Salinger[/SIZE][/FONT]
[FONT=Verdana,Arial,Helvetica]
[/FONT]

[FONT=Verdana,Arial,Helvetica]
[/FONT]






 

[FONT=Verdana,Arial,Helvetica][/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica,geneva]"La face cachée du 11 Septembre"[/FONT][FONT=verdana,arial,helvetica,geneva] de Eric Laurent[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Ce nouveau livre d'Eric Laurent dévoile les mensonges et les silences officiels qui entourent encore la tragédie du 11 septembre. Un an d'enquête a conduit l'auteur notamment aux Etats-Unis, au Pakistan, à Dubaï, au Qatar, en Israël et jusqu'aux montagnes de Tora Bora, dernier refuge de Ben Laden en Afghanistan. Enquête minutieuse, parfois dangereuse, qui révèle la face cachée du 11 septembre. Pourquoi Ousama Bin Laden n'est-il toujours pas inculpé par les responsables américains pour les attentats du 11 septembre? Pourquoi la CIA qui surveille en permanence les marchés financiers n'a-t-elle pas détecté le plus grand délit d'initiés de l'histoire qui a précédé le 11 septembre? Quelle est la véritable identité des pirates de l'air? Quel est le rôle exact joué par les services secrets du Pakistan? Et que penser de l'Arabie Saoudite, de ce royaume dont trois princes ont connu une mort mystérieuse à la suite du 11 septembre? Les informations recueillies dans ce livre, les faits troublants, les contradictions et les manipulations avérées battent en brèche les vérités admises.[/FONT]









[FONT=verdana,arial,helvetica,geneva]"La Guerre contre la vérité"[/FONT][FONT=verdana,arial,helvetica,geneva] de Nafeez Mosaddeq Ahmed[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Le premier livre de Nafeez Ahmed consacré au 11 Septembre, La Guerre contre la liberté, a été acclamé dans le monde entier pour la précision des faits rassemblés. Publié à peine six mois après les attentats, cet ouvrage a été un des premiers à mettre en évidence les incohérences et les contradictions de la version officielle présentée par le gouvernement américain.[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Le nouveau livre de Nafeez Ahmed, La Guerre contre la vérité, contient deux fois plus d'informations. Parmi les nouveaux documents qui étayent l'argumentation initiale de l'auteur, on relève une analyse du Rapport de la Commission sur le 11 Septembre et un examen encore plus approfondi des politiques américaines vis-à-vis d'al-Qaida. Le dernier ouvrage de Nafeez Ahmed offre une documentation inestimable à tous ceux que le manque de concordance entre les faits rapportés et le discours officiel laisse sur leur faim. [/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica][SIZE=-1]Nafeez Mosaddeq Ahmed est à la tête de l'Institute for Policy Research & Development de Brighton. Chroniqueur politique pour la BBC. Il a été élu expert mondial pour la guerre, la paix et les affaires internationales par le Freedom Network de l'International Society for Individual Liberty en Californie[/SIZE][/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica][SIZE=-1]
[/SIZE][/FONT]

[FONT=verdana,arial,helvetica,geneva]"11 Septembre, La faillite des médias"[/FONT][FONT=verdana,arial,helvetica,geneva] de David Ray Griffin[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Grâce à ses 4 précédents livres sur le sujet, David Ray Griffin est largement reconnu comme l'un des porte-parole majeurs du mouvement pour la vérité sur le 11 Septembre. Bien que ce mouvement ait longtemps été ignoré par le gouvernement US et les médias dominants, des études d'opinion récentes ont révélé que le rejet de la version officielle est devenu, comme l'a écrit le magazine Time «un phénomène politique incontestable». Il n'est donc pas surprenant que le gouvernement et les grands médias aient changé de tactique. Choisissant la contre-attaque, ils ont publié en rafale des articles et des "rapports" destinés à discréditer ces critiques.[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Dans cet ouvrage, David Ray GRIFFIN montre à quel point il est facile d'invalider ces tentatives, en analysant les plus récents des rapports et articles publiés par le Département d'État, l'Institut national de normes et de techniques, le New York Times, Vanity Fair, et Time. Il répond aussi aux critiques émises par des publications de gauche, ou chrétiennes, dont on aurait pu s'attendre à ce qu'elles soient positives.[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]D'un bout à l'autre, GRIFFIN démontre que l'accusation portée à l'encontre des critiques de la version gouvernementale - à savoir qu'ils utilisent des méthodes irrationnelles et non scientifiques pour parvenir à leurs conclusions qui seraient basées sur des croyances &endash; s'applique en réalité bien plus à ceux qui défendent la version officielle.[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica]Ce livre, en détruisant par l'argumentation raisonnée les essais de réfutation les plus répandus à l'encontre des preuves mises en avant par le mouvement pour la vérité sur le 11/9, établit que la thèse centrale de ce mouvement - que le 11 Septembre est une conspiration interne - demeure la seule explication possible en accord avec les faits. [/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica][SIZE=-1]David Ray GRIFFIN est professeur émérite de philosophie des religions et de théologie, à l'école de théologie de l'université de Claremont en Californie ; sommité de renommée internationale dans sa spécialité, il demeure co-directeur du Center for Process Studies. Parmi ses 30 livres, 5 sont dévolus au 11 Septembre : Le Nouveau Pearl Harbor : 11 Septembre, questions gênantes à l'administration Bush (2004), Omissions et manipulations de la Commission d'enquête sur le 11 Septembre (2005), 9/11 and American Empire (en 2 volumes , en collaboration avec Peter Dale Scott, 2006), et celui-ci, son plus récent[/SIZE][/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica][SIZE=-1]
[/SIZE][/FONT]
[FONT=Verdana,Arial,Helvetica][/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica,geneva]"Le cartel Bush"[/FONT][FONT=verdana,arial,helvetica,geneva] de James Hatfield[/FONT]
[FONT=Verdana,Arial,Helvetica]Il y a les biographies de George W. Bush écrites par les communicants de la Maison-Blanche ou les journalistes "amis". Et il y a Le Cartel Bush, la biographie non autorisée. Celle qui explore en détail l'entourage du président des États-Unis, ses affaires, ses retournements de veste, le financement de ses campagnes électorales, son addiction à la cocaïne… L'auteur, James Hatfield, fut menacé par deux proches conseillers du président devant témoins et retrouvé peu après, mort, dans un motel. La police assure qu'il s'est suicidé. Sa famille prétend qu'il a été assassiné.[/FONT]
[FONT=Verdana,Arial,Helvetica]L'auteur, qui a réalisé un travail de fourmi, avait bénéficié dans son enquête de l'aide de Karl Rove (le secrétaire général de la Maison-Blanche) qui croyait aider à la rédaction d'une biographie de complaisance. L'ouvrage intitulé "Fortunate Son, G. W. Bush and the Making of an American President", fit immédiatement la Une des journaux, fut choisi comme best-seller par le New York Times et souleva une intense polémique. [/FONT]
[FONT=Verdana,Arial,Helvetica]Il s'agit d'un document exhaustif sur l'homme, sa famille et son entourage, ses affaires et sa carrière politique, ses retournements de veste et le financement de ses campagnes électorales. Bien qu'il soit écrit sur un ton mesuré et s'attache à comprendre la personnalité de George W. Bush, il présente une vision terrifiante de la vie publique états-unienne. Pourtant de cet imposant travail, on ne retint qu'un passage secondaire, mais sensible: le candidat Bush avait été arrêté pour détention de cocaïne, en 1972. Or, selon les lois locales, ce délit aurait dû lui valoir une privation de droits civiques, il n'aurait donc pas dû avoir le droit de se présenter au gouvernorat du Texas et à la présidence des États-Unis. [/FONT]
[FONT=Verdana,Arial,Helvetica]Ce sont en réalité bien d'autres détails qui provoquèrent la colère des Bush. Notamment, un passage relatif à la société Arbusto dont George W. fut le directeur. On y apprenait que, par l'entremise d'un homme de paille, cette société était la propriété d'un certain Salem Ben Laden, frère aîné d'Oussama. [/FONT]
[FONT=Verdana,Arial,Helvetica]Karl Rove et Clay Johnson III (l'assistant personnel du président) intentèrent un procès en diffamation et obtinrent le retrait conservatoire du livre. En définitive, il fut autorisé à la vente, sans coupes, mais après le retrait de la préface originale. [/FONT]
[FONT=Verdana,Arial,Helvetica]Ayant échoué dans leurs démarches, Rove et Johnson menacèrent devant témoin Hatfield de le liquider, lui et toute sa famille, s'il persistait à diffuser son ouvrage. Il fut retrouvé peu après, mort, dans un motel. La police assure qu'il s'est suicidé, tandis que sa famille prétend qu'il a été assassiné. [/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica][SIZE=-1]
[/SIZE][/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica,sans-serif][/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica,geneva]"Le monde selon Bush" de William Karel[/FONT]
[FONT=verdana,arial,helvetica,sans-serif]Ce documentaire de William Karel raconte les mille jours de la présidence de Bush, des attentats du 11 septembre au bourbier de la guerre en Irak. Il dresse un état des lieux de l'Amérique d'aujourd'hui et tente de comprendre comment un petit groupe d'hommes, sous l'influence des faucons néo-conservateurs, a pris le contrôle de la politique étrangère américaine.
vide.gif

Le film dénonce la dynastie Bush au grand complet. On y découvre le grand-père de l'actuel Président, Prescott Bush, qui a fait fortune en faisant des affaires avec les nazis après l'arrivée au pouvoir de Hitler, avant de voir ses entreprises saisies pour collaboration avec l'ennemi. Les relations entre George Bush père et Saddam Hussein sont aussi largement évoquées.
vide.gif

"Le monde selon Bush" est en grande partie basé sur une enquête menée par Eric Laurent, grand reporter spécialiste de politique étrangère au Figaro, dans son livre [/FONT][FONT=verdana,arial,helvetica][SIZE=-1].[/SIZE][/FONT]
 
السلام عليكم
أخي الكريم إسحاق أنت إنسان طيب فتقبل من أخيك هذه الكلمات ...
أحيانا الإنسان فينا يبني أفكاره وتصرفاته على ردة فعل وهذا يسقطنا في بعض الأخطاء .
أنا أرى أن الموضوع من أساسه قائم على ردة فعل وغضب من اولئك الذين يروجون لثقافة الموت والتفجير واللذين يفشلون حتى في تسويق أفكارهم فبدل ان يقتنع بهم الناس ينقلبون عليهم ويعاكسونهم .
..................
لست أوافقك الفكرة أن بن لادن عميل أمريكا ... رغم أنني لست معه
ابن لادن رجل مسلم اجتهد كما اجتهد غيره قد يكون أخطأ ولكن العمالة لا
كما أنني أتمنى عليك حذف تلك الكلمات غير المناسبة في ردودك نحو أبو عمر فهي لا تليق لا بمقامك كقائل لها ولا لمقامه .
نحن في العشر الأواخر وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
 
السلام عليكم
أخي الكريم إسحاق أنت إنسان طيب فتقبل من أخيك هذه الكلمات ...
أحيانا الإنسان فينا يبني أفكاره وتصرفاته على ردة فعل وهذا يسقطنا في بعض الأخطاء .
أنا أرى أن الموضوع من أساسه قائم على ردة فعل وغضب من اولئك الذين يروجون لثقافة الموت والتفجير واللذين يفشلون حتى في تسويق أفكارهم فبدل ان يقتنع بهم الناس ينقلبون عليهم ويعاكسونهم .
..................
لست أوافقك الفكرة أن بن لادن عميل أمريكا ... رغم أنني لست معه
ابن لادن رجل مسلم اجتهد كما اجتهد غيره قد يكون أخطأ ولكن العمالة لا
كما أنني أتمنى عليك حذف تلك الكلمات غير المناسبة في ردودك نحو أبو عمر فهي لا تليق لا بمقامك كقائل لها ولا لمقامه .
نحن في العشر الأواخر وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

يا اخ الكريم هدا موضوع ليس بي ردة فعل وانما تتبعة فقط . ونقول لي اصحاب غسيل المخ انه هناك اناس لديهم لطخات لايستطيع اي غسول مخ ان يمحوها : لطخات الحقيقة والمنطق والواقع المعاش منه نستنبط : والعيان لا يحتاج الى بيان .

ثم في خصوص بن لادن : كونه مسلم لا يزيد دلك ولا ينقص من تقصي عنه . يا الاخ كريم ادا قلنا لك انا الشمس لا تغرب وانت تؤمن بغروبها فلك الحق لكن ظاهريا وفي حقيقة الامر الشمس حقيقة لا تغرب ..............ولو غربت الانغمست الارض في ظلام قامت .

اما بي خصوص صديقك نل ما يجب ان ينال امتاله . والخوف لا يصنع الحرية
 
آخر تعديل:
نسبة لا يستهان بها من اليهود يعملوان في نطيحتان ( المركز التجاري العالمي ) في يوم 11 سبتمبر لم يجد لهم اتر في مركز اي غابوا
ما تفسير هدا هل نحنوا سدج كي نقول محض صدفة
ام بن لادن هاتفهم بانه اليوم لا يوجد عمل نحنوا بي صدد اقامة صيانة
ادا قلنا سي اي اي بطبع ننتهي عند ديله موساد

وهناك امور وامور لا تمر مرور الكرام في محكمة التاريخ والحقيقة

 
اهلا بكم جميعا
واهلا بالاخ اسحاق

نحن لا نتهم شخصية اسامة بن لادن بانها عميلة لامريكا
بل نقول ان الرجل خدم الشروع الامريكي بقوة
وربما الرجل كانت تحت توجيه عن بعد من قبل مؤسسات امريكية
امريكا صنعت من اسامة بن لادن الرجل القوي
وجنت اموال ضخمة من ورائه
هذه حقيقة

نعم انتشر الاسلام في امريكا بعد احداث 11 سبتمبر
لكن درجة الكراهية للمسلمين ارتفعت
والاسلام لن ينتشر بالسيف
بل ينتشر بالحوار والحكمة ....

نحن في عصر يمكن توجيه الاشخاص عن بعد
رواد البرمجة العصبية يعترفون بذلك
فهل كان بن لادن ضحيه
المعروف عن تكوين بن لادن انه سلفي
والمدرسة السلفية تلغي العقل تماما
فهل ساعد الغاء العقل من حياة المسلم في
التحكم بهذا النوع من الناس

ربي يجيب الخير
 
والمدرسة السلفية تلغي العقل تماما
من شروط العبادة الصلاة والصوم والحج العقل
والذي لا يعقل ليس عليه تكليف فالمجنون لا يؤاخذ وليس عليه تكاليف
هذا ما يقوله أهل السلف
_________
أما المتصوفة فتلغيه تماما بحيث تجعل التابع لا يفكر مطلقا وبعض العبادات التي يقوم بها المتصوفة
ينزعون العقل منها نزعا
http://www.youtube.com/watch?v=9D7z1HWvato

http://www.youtube.com/watch?v=7lfGpDNLOwk&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=8S6gk4rbFrI&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=859J0iO2Iw0&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=c7-P0wp-3uc&feature=related
 
يأخوتي القاعدة باتت موضة قديمة امريكا والصهوينية العالمية تطلعت على اخر صيحات الموضة بالطبع ليس بها تكاليف باهضة ولا تخسر كثيرا بل ابدا في بعض الاحيان وهي مسألة الربيع العربي . . . الاسترتيجيات تتغيير وليست ثابتة .
كف الكلام على بن لادن اميركا انهت امره وانتم لا زلتم تتكلمون عليه .
 
والمدرسة السلفية تلغي العقل تماما
المدرسة السلفية رائدها محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وصحابته من بعده رضي الله عنهم وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين
 
ادخل هنا يا مدلس فلقد تم الرد على ترهاتك بقوة
https://www.4algeria.com/vb/showthread.php?p=3611406&posted=1#post3611406

غباء ام جهل مركب هدا ما نعني به تمما بي غسيل المخ . يا ايها الاحمق نص انشائي يصلح لي امتحان في العربية . نصوص لا مصادر لها لاخبراء ولا محقيقين بطبع هدا النص بنسبة لك كتابه الشيخ فلفل ابن الدلعي المعدنوسي فهو يصدق بلا تكديب كشف ام كرمة يا معتوه.

ادا ايها المعتوه قارن بحتك بما هو موجود هنا :

http://www.reopen911.info/

ادا كنت حقيقة لا تهتم الا بي الحقيقة
 
من شروط العبادة الصلاة والصوم والحج العقل
والذي لا يعقل ليس عليه تكليف فالمجنون لا يؤاخذ وليس عليه تكاليف
هذا ما يقوله أهل السلف
_________
أما المتصوفة فتلغيه تماما بحيث تجعل التابع لا يفكر مطلقا وبعض العبادات التي يقوم بها المتصوفة
ينزعون العقل منها نزعا
http://www.youtube.com/watch?v=9d7z1hwvato

http://www.youtube.com/watch?v=7lfgpdnlowk&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=8s6gk4rbfri&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=859j0io2iw0&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=c7-p0wp-3uc&feature=related


سبحان الله الان عرفت بان لي الجنون درجات : مجنون بي درجة قاعدة . مجنون بي درجة صوفية الغلاة ........الى جهنم
 
بارك الله فيك اخي مأسدة الانصار وجزاك الله خيراعلى هذه الأرقام الموثقة والأدلة الساطعة
والبيانات القيمة أسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك وأن يزيدك علما وفضلا

وأن يجعلك غصة في حلوق المرجفين والمنافقين
والذي أعلم يقين العلم أنهم أصيبوا بقارعة ودهشة من هذه المعلومات التي فضحتهم وكشفت حقيقتهم وقطعت آخر خيط كانوا يتعلقون به لتشكيك في العملية وبينت أنهم أتباع كل ناعق فالله الحمد على ذلك
فرفع الله شأنك وحفظك من كل سوء

مأسدة

مأسدة {اسم على مسمى }
 
هنا يتم مرة اخرى لجمك وزلزلتك بالحجة والبرهان يا مدلس وليس الهوى والكلام الشوارعي

هل حقا نجا اليهود من هجمات الحادي عشر من سبتمبر

بحثنا طويلا للوصول ألى مصدر هذا الخبر الذي انتشر بين بعض وسائل الاعلام لا سيما عبر شبكة الانترنت بعد ساعات فقط من الهجمات

لقد كان خبرا مثيرا بحق .. واليوم فقط ..وفي هذا البحث القصير نرصد مدى حقيقة هذا الخبر

الخبر انتشر بين الناس بالصيغة التالية

"4000 يهودي غابوا عن عملهم في مركز التجارة العالمي يوم الهجمات"

ولنرجع إلى مصدر هذا الخبر نجد أن أول من نشر هذا الخبر بهذه الصيغة كانت صحيفة الثورة الحكومية السورية في عددها الصادر يوم 15 سبتمبر 2001.. نقلا عن تصريح للسفارة الأمريكية في اسرائيل والتي أعلنت أن هناك الكثير من الاسرائيليين الذين فقدوا في الهجمات

وكل المشكلة في كلمة فقدوا

فالعبارة بالانجليزية

were reported missing in the WTC attacks

وتعني بالعربية " تم الابلاغ عن فقدهم في الهجمات على مركز التجارة العالمي "

الصحيفة السورية ترجمت العبارة "تم الابلاغ عن عدم تواجدهم أثناء الهجمات على مركز التجارة العالمي"

والفارق بين العبارتين كبير بلاشك

ويبدو أن الصحيفة السورية قد تعمدت تلفيق هذا الخبر لسبب ما .. إذ أنها قد أضافت للخبر رقما محددا وهو 4000 هذا الرقم لم يرد في تصريحات السفارة الأمريكية في تل أبيب

إذن من أين جاءت الصحيفة بهذا الرقم

بعد البحث والتدقيق نكتشف من أين جاءت الصحيفة بالرقم وكيف أنها قامت بالتدليس المتعمد مرة أخرى

نجد أن الصحيفة السورية قد نقلت هذا الخبر عن خبر خبر نشرته صحيفة "جيورزاليم بوست" الصهيونية بتاريخ 12 سبتمبر تحت عنوان

"Hundreds of Israelis missing in WTC attack"

مئات الاسرائيليين فقدوا في الهجمات على مركز التجارة العالمي

وجاء في تفاصيل الخبر الذي نشرته الصحيفة الصهيوينة ما نصه :

تلقت وزارة الخارجية في القدس أسماء 4000 اسرائيلي يعتقد أنهم كانوا متواجدين في منطقة برجي مركز التجارة العالمي والبنتاجون ومحيطهما وقت وقوع الهجمات

وهنا يظهر لنا من أين استقت الصحيفة السورية رقم ال400 ويظهر بوضوح كيف أن الصحيفة قد تعمّدت الخداع والتدليس في كيفية نقلها للخبر و جمعها للمعلومات

الخبر الذي نشرته الصحيفة السورية تلقفته بعد ذلك بعد الصحف ذات الطبيعة الثورجية والقومجية والبعثية وما إلى ذلك ونشرته على أنه حقيقة مسلّم بها

هذا بخصوص الخبر ومصدره .. ولكن مهلا .. لماذا لا نتأكد من قوائم قتلى الحادي عشر من سبتمبر لنتأكد إن كان بينهم يهود أم لا
المشكلة في أمريكا أن البيانات الشخصية لأي فرد لا تسجل فيها خانة للديانة
ومعظم القوائم التي صدرت بأسماء الضحايا لم توضح فيها دياناتهم

ورغم ذلك فإن بين أيدينا احصاءات أخرى

فبين أيدينا احصاء تقريبي لصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية والتي قالت في عددها الصادر

بتاريخ 11 أكتوبر 2001 إن نسبة 10% من الضحايا الذين تم الابلاغ عن دياناتهم هم من اليهود
وبين أيدينا كذلك بعض القوائم التي أصدرتها شركات عاملة في مركز التجارة العالمي بينّت فيها ديانات موظفيها القتلى
فشركة كانتور فايتزجيرالد Cantor Fitzgeraldالتي تقع بالطابق الذي اصطدمت به الطائرة و التي نشرت أسماء 390 من موظفيها فقدتهم في الهجمات تظهر قوائمها أنه كان بينهم 49 يهوديا وهو ما يعني نسبة تفوق ال12.5% من نسبة قتلى الشركة .. وهو الأمر الذي أكدته صحيفة النيويورك تايمز في عددها الصادر بتاريخ 5 سبتمبر 2002 حيث قالت إن الاحصاءات تشير إلى أن قرابة ال15% من قتلى الهجمات هم من اليهود
فإذا أخذنا النسبة المتوسطة لهذه الإحصاءات 12.5% يتبين لنا أن قرابة 344 يهوديا قد قتلوا في الهجمات من أصل 2749 هم مجموع قتلى الهجمات
هذه النسب متقاربة جدا مع نسب اليهود المقيمين في مدينة نيويورك .. فحسب كتاب اليهود الأمريكيين لعام 2002 فإن نسبة اليهود في مدينة نيويورك تتراوح بين 9 – 12 % من عدد السكان
إن لدينا كذلك عينة من بيانات بعض هؤلاء اليهود الذين قتلوا في الهجمات .. هؤلاء هم فقط الذين قامت شركاتهم بنشر بياناتهم بما فيها بيانات الديانة .. إضافة إلى بعض الذين أبلغ أهلهم أنهم كانوا يهودا

إن لدينا 77 اسما ... هم عينة من أسماء اليهود الذين قتلوا في الهجمات .. وبعض هذه الأسماء بها أسماء يهودية واضحة جدا لا لبس فيها .. مثل جوشوا و اّرون .. و كوهين و جاكوب و جاكوبسون و ليفي و ليفني

وإليكم هذه العينة من الأسماء مع بعض المعلومات عنهم :
Daniel Lewin
91847port.jpg

31 عاما ضابط مخابرات اسرائيلي يعمل كذلك بشركة أكامي للتكنولوجيا ومسئول عن استرتيجية النمو في الشركة.. قضى دراسته العليا في مدينة القدس وخدم لأربع سنوات في الجيش الصهيوني حتى وصل لرتبة كابتن في احدى أرفع وحدات الجيش.. كما عمل كذلك مع الجيش في مركز للأبحاث التكنولوجية بحيفا.. وحاصل على درجة الماجستير في علوم الكمبيوتر والشبكات... كان على متن الطائرة التي قادها

matta.jpg

"محمد عطا" للاصطدام بالبرج الشمالي لمركز التجارة العالمي.. حاول مقاومة الخاطفين فقام أحدهم وهو

Apf48307.jpg


"سطّام السقامي" بذبح الضابط الاسرائيلي أمام الركاب وقد أبلغ عن تلك الواقعة عدد من الركاب الذين تمكنوا من الاتصال بأهلهم قبل اصطدام الطائرة





Lee Alan Adler, 48 عاما يعمل في شركة كانتور فايتزجيرالد
Joshua Aron, 29 عاما يعمل بشركة كانتور فايتزجيرالد .. أقيم حفله التذكاري بالمركز اليهودي بنيويورك
Michael Edward Asher, 53 عاما يعمل نائبا لمدير قسم التصميمات التكنولوجية بشركة كانتور فايتزجيرالد .. أقيم حفله التذكاري في معبد الحرية اليهودي في نيويورك
.

Debbie S. Bellows

, 30 عاما تعمل بشركة كانتور فايتزجيرالد أقيم حفلها التذكاري بمعبد Westchester Reform في نيويورك

Alvin Bergsohn,
48 عاما يعمل بشركة كانتور فايتزجيرالد أقيم حفله التذكاري في مركز South Baldwin اليهودي في نيويورك
42 عاما نائب رئيس شركة Fiduciary International لخدمات الضمان
Joshua David Birnbaum, 24 عاما ..يعمل بشركة كانتور فايتزجيرالد
Kevin Sanford Cohen, 28, New Jersey.
Michael Allen Davidson, 27, Cantor Fitzgeraldعمل بشركة.
أقيم حفله التذكاري في مركز Congregation Beth Israel بنيوجيرسي
Peter Feidelberg,
34 عامامن مونتريال بكندا .. درس بالمدرسة اليهودية في نيويورك
Steven Mark Fogel,
40 عاما يعمل بمنصب نائب رئيس مجلس إدارة كانتور فيتزجيرالد أقيم حفل تأبينه في معبد إيمانويل بنيويورك
Morton H. Frank, 31 عاما عضو باتحاد ألفا إيبسلون اليهودي
Arlene Eva Fried, .
49 عاما عضو مجلس إدارة كانتور فايتزجيرالد أقيم حفل تأبينه في معبد Beth Shalom في نيويورك
Douglas B. Gardner, 39,
Steven Paul Geller, 52,
Marina Romanova Gertsberg,
26 عاما وهي واحدة من 16 يهوديا يتحدثون الروسية قتلوا في الهجمات حسب المجلس اليهودي الروسي
وقد انتقلت من أوكرانيا للعيش في الولايات المتحدة
Jeffrey Grant Goldflam, 48,
Michelle Herman Goldstein,
31 عاما .. بعد اصطدام الطائرة بالبرج الأول اتصلت بوالدتها مدرسة اللغة العبرية في احدى المدارس اليهودية بفلوريدا لتطمئنها أنها بخير .. ومالبثت أن اصطدمت الطائرة الثانية لتلقى حتفها
Monica Goldstein, 25,
أقيم حفلها التذكاري في مركز Congregation B'nai Israel بنيويورك
Steven Goldstein, 35 عاما ..عضو باتحاد ألفا إيبسلون اليهودي
Marcia Hoffman, 52,
Aaron Horwitz, 24,
Daniel Ilkanayev, 36,
أصله من باكو بأذربيجان وهو واحد من 16 يهوديا يتحدثون الروسية قتلوا في هذا اليوم طبقا لمعلومات المجلس اليهودي الروسي
Brooke Alexandra Jackman, 23,
Aaron Jacobs, 27 عاما .. أقيم حفل تأبينه في معبد إيمانويل في مساتشوسيتس
Steven A. Jacobson, 53,
Shari Ann Kandell, 27,
Andrew Keith Kates,
37 عاما .. أقيم حفل تأبينه في مركز Rodeph Sholom بنيويورك
Peter Rodney Kellerman, 35,
Howard Kestenbaum,
56 عاما .. كان مكتبه في الطابق 103 عندما اصطدمت الطائرة الأولى بالبرج الأخر فسارع بالنزول ووصل إلى الطابق 78 حين كانت الطائرة الثانية تصطدم به
Mary Jo Kimelman, 34,
Glenn Davis Kirwin, 40,
Alan Kleinberg,
39 عاما أقيم حفل تأبينه في المركز اليهودي بنيوجيرسي
Karen Joyce Klitzman, 38,
Nicholas Craig Lassman, 28,
Alan Lederman,
43 عاما صاحب شركة في البرج الجنوبي افتتحت قبل الهجمات بشهرين فقط .. أقيم حفل تأبينه في معبد Neve Shalom بنيوجيرسي
Neil D. Levin,
46 عاما .. وهو المدير التنفيذي لسلطة المطارات في نيويورك ونيوجيرسي كان يتناول إفطاره في لقاء عمل بأحد المطاعم بمركز التجارة العالمي
هذا الرجل مسئول عن إدارة المطارات الثلاث الكبيرة في نيويورك إضافة إلى مهابط المروحيات الموجودة في برجي مركز التجارة
Steven Barry Lillianthal, 38,
Stuart T. Meltzer, 32
Nancy Morgenstern,
32 عاما ..يقول أهلها انها كانت يهودية متدينة المشاعر
Laurence M. Polatsch,
32 عاما وكان شريكا في بيع الأسهم في شركة كانتور فيتزجيرالد
45 عاما مبرمج كمبيوتر قي شركة Marsh & McLennan هاجر من موسكو إلى نيويورك عام 1994 اّملا أن يحقق في أمريكا ما لم يستطع تحقيقه في روسيا
23 عاما .. أقيم حفل تأبينه في كنيس Adath Israel بنيويورك
Brooke David Rosenbaum,
31 عاما يعمل بقسم "عبر البحار" بشركة كانتور فايتزجيرالد ..كان مريضا يوم العاشر من سبتمبر .. إلا أنه قرر الذهاب للعمل يوم الهجمات لأنه أحس أن العمل سيتعطل من دونه
Sheryl Lynn Rosenbaum, 33,
Lloyd Daniel Rosenberg, 31,
Mark Louis Rosenberg, 26, مبرمج كمبيوتر بشركة مارش وماكليلان
Andrew Ira Rosenblum,
45 عاما يعمل كوسيط تجاري
Joshua M. Rosenblum, 28,
خطيبته تعمل معه ..إلا أنها غابت عن العمل ذلك اليوم لتخطط ليوم زفافهما
Joshua Rosenthal,
40 عاما وهو نائب رئيس شركة Fiduciary Trust للتأمين
Richard Rosenthal,
50 عاما وكان روزنتال مسئول خزانة المركز اليهودي
Michael Craig Rothberg, 39,
Ronald J. Ruben,
36 عاما وكان نائب الرئيس للتداول في الأسهم في شركة Keefe أقيم تأبينه في معبد اسرائيل في نيوجيرسي
26 عاما كان يعمل بمنصب مدير محفظة ائتمانية بشركة Fiduciary Trust للتأمين
36 عاما .. أقيم حفل تأبينه بمركز B'nai Yisrael بنيويورك
Scott Schertzer,
28 عاما بقسم الموارد البشرية بشركة كانتور فايتزرجيرالد .. كان هو الذي يعطي اجازات الراحة لعشرات الموظفين في ذلك اليوم .. بينما ظل هو ليلقى حتفه
Ian Schneider, 45 عاما .. المدير التنفيذي لشركة كانتورفايتزجيرالد .. أقيم حفله
التذكاري في معبد Sharey Teflio-Israel في نيوجيرسي
أقيم حفل تأبينه في مركز East Midwood اليهودي في بروكلين بنيويورك عضو اتحاد رجال الشرطة اليهود بنيويورك
Hagay Shefi, 34, اسرائيلي يعيش بامريكا منذ ثمان سنوات
Mark Shulman,
47 عاما .. استشاري الوقاية من الحريق والكوارث بشركة مارش وماكليلان
Allan Abraham Shwartzstein, 37,
Arthur Simon, 57,
يعمل في الطابق 94 ويعمل ابنه في الطابق 103 من نفس البرج وقد قتل كليهما في الهجمات
Kenneth Alan Simon,
34 عاما ..قتل هو ..كما قتل والده الذي يعمل تحته بعشر طوابق في نفس المبنى
William E. Spitz, 49,
Eric A. Stahlman, 43,
بدأ عمله هناك قبل 10 أيام فقط من الهجمات
Alexander Robbins Steinman, 32, Cantor Fitzgerald نائب رئيس المبيعات بشركة.
كان مقررا له أن يتزوج في إيطاليا يعد أيام فقط من التاريخ الذي قتل فيه .. لقد أعد لكل شئ لكن القدر لم يمهله
اقيمت صلاة تذكارية لشتينمان في معبد إسرائيل في جزيرة ستاتين ، نيويورك.
اقيمت صلاة تذكارية له معبد B'nai شالوم برونزويك في شرق نيو جيرسي
تأبين وينبرغ عقد في مركز Nanuet العبري.
Simon Weiser, 65, يعمل مهندسا للطاقة لدى سلطات ولايتي نيويورك ونيوجيرسي
David Thomas Weiss, 50, Cantor Fitzgerald. نائب رئيس شركة
Michael Wittenstein, 34,
Marc Scott Zeplin, 33,
تأبين Zeplin عقد في مركز للجالية اليهودية في هاريسون ، نيويورك
Charles A. Zion, 54,
Andrew Steven Zucker, 27,
Harris Beach LLP محامي لدى شركة
كان عضوا باتحاد ألفا ايبسلون اليهودي
Igor Zukelman, 29, مهاجر يهودي أوكراني يجيدالروسية وصل لأمريكا عام1992 كان يعمل بشركة
كمبيوتر بالطابق السابع والتسعين الذي اصطدمت به الطائرة
وهناك غيرهم المئات من الأسماء ذات الطابع اليهودي التي تحفل بها قوائم القتلى من أمثال:
Joseph Gerard Leavey

Neil Joseph Leavy

Jeff Leveen

John Dennis Levi

Alisha Caren Levin

Neil David Levin

Robert Levine

Robert Michael Levine

Shai Levinhar

Alona Avraham

اسرائيلية من مدينة اسدود

Jack Charles Aron

Joshua Aron

Richard Avery Aronow

Myra Joy Aronson

Aaron Horwitz

وممن قتلوا في الهجوم على مبنى البنتاجون "وزارة الدفاع " نجد أسماء مثل
Sharon A. Carver

Steven D. Jacoby

ومن العاملين في قسم الضرائب والادارة المالية في ولاية نيويورك من أمثال

Florence Cohen

Dianne Gladstone

وغيرهم الكثير
وجدير بالذكر أن نسبة الضحايا اليهود بين كبار موظفي الشركات المالية والتكنولوجية هي نسبة أكبر بكثير من نسبة اليهود بين رجال الاطفاء على سبيل المثال .. وهو مايشير إلى مكانة اليهود الاجتماعية في نيويورك


ويمكن لأي فرد مراجعة هذه الأسماء وغيرها في قوائم القتلى المتوفرة على شبكة الانترنت مثل

http://www.cnn.com/SPECIALS/2001/memorial/index.html

http://www.sep11memories.org/wiki/Tr...to_individuals

http://www.thewtcmemorial.com/victims/the-wtc.html

http://www.thewtcmemorial.com/the-wtc7.php

http://www.sep11memories.org/wiki/Ca...ald_Securities

منقول

عندما اقول لك انك معتهوه فعلا انت معتوه وفي كل مرة تاتي بي بيان على انك معتوه دراويش القاعدة

من هنا احضرت مقالك يا احمق :

http://alfetn.com/vb3/showthread.php?t=35164

سؤال من يكون هدا صاحب البحت المسمى : نصير

والمصادر كلها مواقع رسمية امركية ونقطة المهمة ان الرواية الرسمية الامركية تضع المنطمة خيالية القاعدة هي من يقف وراء الهجوم . شيىء طبيعي ان تاخد بها

بينما هدا موقع http://www.reopen911.info/ انشائه باحتوان وخبراء من مختلف جنسيات وهو ضاحد لي الرواية الرسمية

تزلزل منين يا ابله كلكم درويش ما وارء الطبيعة

 
خد مقال من دلك الموقع وحاول بي عقلك الصغير ضحد مافيه .....ياالله حوال .​


بائس

هههههههههههه
واش بيك يا خو
اما زلت تكابر رغم الحقائق الساطعة امامك
خذ على قفاك باللغة الفرنسية
Les juifs n'étaient pas prévenus : 300 à 500 d'entre eux sont morts dans les tours

Par Rédaction 11 Septembre | CFJ | 03/02/2009 | 23H17
Partager:Changer mon statut sur 'Twitter'
Partager sur 'Facebook'
Partager sur 'del.icio.us'

  • separator.gif
  • separator.gif
  • separator.gif


iconealerte.png
Depuis l'effondrement des tours, de nombreux groupes antisémites diffusent de fausses informations concernant le 11 septembre. Huit ans après, elles sont toujours tenaces, notamment sur le web.
Le 12 septembre 2001, après l'effondrement des tours, le ministère des Affaires étrangères israélien diffuse une annonce demandant à ses ressortissants de contacter le consulat général d'Israël à New-York. La procédure vise à recenser les disparus.
Asas Salinger, chargé de communication au consulat israélien de New-York nous explique que l'ambassade a reçu plus de 4 000 appels ce jour-là :
« On a recensé 4 000 Israéliens susceptibles d'avoir été aux alentours du World Trade Center, parce que les familles des Israéliens résidant à New-York ou en vacances ont téléphoné. Evidemment, ils sont beaucoup plus nombreux, mais nous n'avons pris en compte que ceux qui, pour entrer aux Etats-Unis, ont utilisé leur passeport israélien. »
Bidon, le chiffre de 4 000 juifs épargnés est repris un peu partout
Ce chiffre est alors repris et transformé par plusieurs médias pour étayer leur thèse du complot : « 4 000 juifs ne sont pas allés travaillé au WTC le 11 septembre. » Cette fausse information, d'abord diffusée par le site Islamweb, basé au Qatar, puis reprise par la télévision libanaise Al-Manar, se répand un peu partout dans le monde.
Bien que ce chiffre de 4 000 personnes corresponde, on l'a vu, à une estimation du nombre de ressortissants israéliens présents ce jour-là à New-York, la rumeur gonfle. Asas Salinger souligne d'ailleurs l'absurdité de cette manipulation :
« Quelque 3 000 personnes ont péri dans les attentats. La capacité d'accueil des tours ne permet pas de croire que 4 000 personnes de plus auraient pu se trouver sur les lieux. »
Pendant que le Jérusalem Post compte les morts et les disparus israéliens, plusieurs groupes antisémites inondent le web et affirment qu'aucun juif n'est mort le 11 septembre.
Les différentes enquêtes réalisées par les médias américains et par le département d'Etat à partir des noms des victimes estiment entre 300 et 500 le nombre de juifs disparus dans les attentats du World Trade Center, toutes nationalités confondues.
Le gouvernement israélien déclare avoir perdu cinq ressortissants (détenteurs d'un passeport unique) : deux dans les tours, et trois à bord des avions.
10 à 15% des victimes du 11 septembre sont donc de confession juive. Un chiffre cohérent avec le nombre de juifs new-yorkais : 20% des 8 millions d'habitants de la ville.
Pas de devins chez Odigo, société de messagerie
En dépit de cette réalité arithmétique, les hypothèses les plus folles ont continué de se propager, brandissant même une « preuve ». A l'origine, un article du journaliste Yuval Dror, publié dans le quotidien israélien Haaretz le 3 avril 2004 :
« La société de messagerie Odigo a déclaré que deux de ses employés ont reçu des messages deux heures avant l'attaque des tours jumelles le 11 septembre. Ces messages annonçaient l'attentat. »
Pour la première fois depuis la parution de cet article, Yuval Dror a accepté de répondre à ce sujet. Il nous a d'abord expliqué « en avoir marre de voir son nom et son papier exploité de façon indigne par les antisémites ».
Publié en 2004 sur le site du quotidien israélien, l'article est « factuel » mais « anecdotique » aux yeux du journaliste. Yoval Dror juge qu'il ne constitue pas une preuve :
« C'est une petite histoire autour du 11 septembre. Des personnes, sous pseudos, ont envoyés des message très vagues sur le serveur interne de leur société. Le patron a affirmé alors que, d'après ces messages, on pouvait comprendre qu'une attaque se préparait. En réalité, ils ne contenaient aucune information précise, ni date, ni lieu. Le patron a probablement exagéré. »
Comme le font ceux qui affirment avoir eu un rêve prémonitoire la nuit précédant une catastrophe.
Salomé Kiner et Zineb Dryef
 
آخر تعديل:
هههههههههههه
واش بيك يا خو
اما زلت تكابر رغم الحقائق الساطعة امامك
خذ على قفاك باللغة الفرنسية
Les juifs n'étaient pas prévenus : 300 à 500 d'entre eux sont morts dans les tours

Par Rédaction 11 Septembre | CFJ | 03/02/2009 | 23H17
Partager:Changer mon statut sur 'Twitter'
Partager sur 'Facebook'
Partager sur 'del.icio.us'

  • separator.gif
  • separator.gif
  • separator.gif


iconealerte.png
Depuis l'effondrement des tours, de nombreux groupes antisémites diffusent de fausses informations concernant le 11 septembre. Huit ans après, elles sont toujours tenaces, notamment sur le web.
Le 12 septembre 2001, après l'effondrement des tours, le ministère des Affaires étrangères israélien diffuse une annonce demandant à ses ressortissants de contacter le consulat général d'Israël à New-York. La procédure vise à recenser les disparus.
Asas Salinger, chargé de communication au consulat israélien de New-York nous explique que l'ambassade a reçu plus de 4 000 appels ce jour-là :
« On a recensé 4 000 Israéliens susceptibles d'avoir été aux alentours du World Trade Center, parce que les familles des Israéliens résidant à New-York ou en vacances ont téléphoné. Evidemment, ils sont beaucoup plus nombreux, mais nous n'avons pris en compte que ceux qui, pour entrer aux Etats-Unis, ont utilisé leur passeport israélien. »
Bidon, le chiffre de 4 000 juifs épargnés est repris un peu partout
Ce chiffre est alors repris et transformé par plusieurs médias pour étayer leur thèse du complot : « 4 000 juifs ne sont pas allés travaillé au WTC le 11 septembre. » Cette fausse information, d'abord diffusée par le site Islamweb, basé au Qatar, puis reprise par la télévision libanaise Al-Manar, se répand un peu partout dans le monde.
Bien que ce chiffre de 4 000 personnes corresponde, on l'a vu, à une estimation du nombre de ressortissants israéliens présents ce jour-là à New-York, la rumeur gonfle. Asas Salinger souligne d'ailleurs l'absurdité de cette manipulation :
« Quelque 3 000 personnes ont péri dans les attentats. La capacité d'accueil des tours ne permet pas de croire que 4 000 personnes de plus auraient pu se trouver sur les lieux. »
Pendant que le Jérusalem Post compte les morts et les disparus israéliens, plusieurs groupes antisémites inondent le web et affirment qu'aucun juif n'est mort le 11 septembre.
Les différentes enquêtes réalisées par les médias américains et par le département d'Etat à partir des noms des victimes estiment entre 300 et 500 le nombre de juifs disparus dans les attentats du World Trade Center, toutes nationalités confondues.
Le gouvernement israélien déclare avoir perdu cinq ressortissants (détenteurs d'un passeport unique) : deux dans les tours, et trois à bord des avions.
10 à 15% des victimes du 11 septembre sont donc de confession juive. Un chiffre cohérent avec le nombre de juifs new-yorkais : 20% des 8 millions d'habitants de la ville.
Pas de devins chez Odigo, société de messagerie
En dépit de cette réalité arithmétique, les hypothèses les plus folles ont continué de se propager, brandissant même une « preuve ». A l'origine, un article du journaliste Yuval Dror, publié dans le quotidien israélien Haaretz le 3 avril 2004 :
« La société de messagerie Odigo a déclaré que deux de ses employés ont reçu des messages deux heures avant l'attaque des tours jumelles le 11 septembre. Ces messages annonçaient l'attentat. »
Pour la première fois depuis la parution de cet article, Yuval Dror a accepté de répondre à ce sujet. Il nous a d'abord expliqué « en avoir marre de voir son nom et son papier exploité de façon indigne par les antisémites ».
Publié en 2004 sur le site du quotidien israélien, l'article est « factuel » mais « anecdotique » aux yeux du journaliste. Yoval Dror juge qu'il ne constitue pas une preuve :
« C'est une petite histoire autour du 11 septembre. Des personnes, sous pseudos, ont envoyés des message très vagues sur le serveur interne de leur société. Le patron a affirmé alors que, d'après ces messages, on pouvait comprendre qu'une attaque se préparait. En réalité, ils ne contenaient aucune information précise, ni date, ni lieu. Le patron a probablement exagéré. »
Comme le font ceux qui affirment avoir eu un rêve prémonitoire la nuit précédant une catastrophe.
Salomé Kiner et Zineb Dryef


 
كان نسبة اليهود 10 بي المئة في 11/09

غبواة

يعني بي خصوص القاعدة قادر على تصديق ابليس ليس الا لي دحض الحقيقة

"C’est le Jerusalem Post (journal israélien) le 12 septembre 2001, qui a donné le chiffre de 4000 Juifs travaillant au World Trade Center, s’inquiétant des victimes potentielles. Et il n’y a effectivement qu’une seule victime juive au WTC, ce n’est pas une rumeur mais un fait. IL y a eu, aussi, des employés de la firme Odigo qui ont reçu un message les prévenant de l’attaque imminente au WTC, 2 heures avant (là aussi, la source est israélienne) :

La société israélienne Odigo affirme que deux de ses employés ont (bien) été avertis des attentats du 11 septembre 2001 (à New York) par Yuval Dror, Ha’aretz, 17 août 2004.

La société israélienne de messagerie électronique Odigo a fait savoir que deux de ses employés ont (bien, effectivement) reçu des messages, deux heures avant l’attentat contre les tours jumelles (Twin Towers) du World Trade Center de New York (le 11 septembre 2001), les avertissant que l’attaque allait avoir lieu. Odigo a ajouté qu’elle coopère, depuis lors, avec les services judiciaires israéliens et américains (notamment, le FBI - Federal Bureau of Investigation), afin de retrouver l’émetteur premier du message avertissant de l’attaque. Micha Macover, PDG de la compagnie, a indiqué que les deux employés avaient reçu ces messages et avaient informé la direction de l’entreprise, immédiatement après l’attentat. La direction avait alors immédiatement pris contact avec les services israéliens de sécurité, lesquels avaient immédiatement mis le FBI au courant. « Je n’ai aucune idée de la raison pour laquelle ce message a été envoyé à nos deux employés, qui n’en connaissent pas du tout l’expéditeur. Il pourrait s’agir de quelqu’un qui plaisantait simplement, et dont la plaisanterie se serait avérée prémonitoire par un pur effet du hasard. Je ne sais d’ailleurs pas si notre information a joué un rôle éventuel dans l’une quelconque des arrestations opérées par le FBI », a déclaré M. Macover. Odigo, compagnie (israélienne) sise aux Etats-Unis, a son siège à New York et ses bureaux à Herzliya (Israël). Les utilisateurs de la messagerie Odigo ne sont pas limités dans l’expédition de leurs messages à la seule liste de leurs « potes », comme c’est le cas pour les clients d’ICQ, l’autre serveur bien connu de messagerie instantanée (elle aussi) israélienne. Généralement, Odigo protège jalousement la confidentialité de ses utilisateurs dûment catalogués, a indiqué M. Macover, mais, dans le cas d’espèce, la compagnie a pris l’initiative de fournir aux services judiciaires l’adresse Internet initiale (de l’émetteur) du message, afin que le FBI puisse retrouver le fournisseur d’accès Internet utilisé par l’émetteur effectif du message original, et donc l’identité de cet expéditeur.

Odigo est une firme de logiciel basée essentiellement à Herzeliya, ou se trouve aussi la Lauder School of Government, Diplomacy and Strategy, fondée par Ronald. S. Lauder, le milliardaire propriétaire de Estée-Lauder, le "L’Oréal" américain. Enorme coïncidence, ce même Ron Lauder est à l’origine de la privatisation du World Trade Center, le 24 juillet 2001. soit moins de 3 mois avant sa destruction. C’est Larry Silverstein qui a acheté pour 3.2Mds$ une concession pour 99 ans du WTC juste avant sa destruction. Il a contracté une assurance avec une compagnie suisse pour 3.6 Md$, y compris en cas d’acte terroriste. Voila un homme chanceux, car normalement le terrorisme est exclu des clauses d’assurances d’immeubles ! Mais là où il fait encore plus fort, c’est que c’est un homme pas seulement très chanceux, mais aussi très prévoyant (ou voyant tout court) car il a contracté DEUX contrats séparés ! Là c’est fantastique, il va toucher 7.1Md$ pour un achat de 3.2 Md$. IL peut dire "merci" à "Ben Laden" non ? Et aussi à la cour qui vient de décider qu’il y avait bien DEUX attaques. Et hop, un petit bénéf. de 4Md$ net ! En prime, la reconstruction du WTC sera donc payé intégralement par la Suisse et pas les USA

http://www.youtube.com/watch?gl=FR&hl=fr&v=Vd3HGpQlTZg
 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top