يقصر و يعفي اللحيةو يمسك السواك فيصبح عالم العلماء

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
الظاهر أنك و الذين قالوا مثل كلامك ،أنكم قرأتم موضوعا في الانتقاص من متتبعي السنة ثم اختلط عليكم الأمر في الرد فكتبتم الرد في موضوعي الذي لا دخل له بما تـــــتـــقوَّلــــون .
على كل حال ...شكرا

مافهمتش وش تقصدي بـالـانتقاص في ـالسنة
لكــن حبيت نقلك بغض ـالنظر عـلى رد لـي قلتي عليهم
لـأني مقريتش ردودهم ..
ـأنا ـأكيد قريت موضوعكـ قبل ما نرد
و عطيتكـ نقد لجانب معين .. ماعطيتش رأيي على ـالحالة لي تحكي عليها
لكــن عممت وقلـــت تجنبي ـالمساس ـالجانب ـالديني
لــأني ليس محل ـالجدال و ـالنقاش

تقبلي نقديــ مرة ـأخرى ..

 
تفضلي الحديث اختي
سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على سروج كأشباه الرحال ، ينزلون على أبواب المساجد ، نساؤهم كاسيات عاريات ، على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف ، إلعنوهن فإنهن ملعونات ، لو كانت و راءكم أمة من الأمم لخدمهن نساؤكم ، كما خدمكم نساء الأمم قبلكم
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - لصفحة أو الرقم: 2683
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
سيكون في آخر أمتي نساء كاسيات عاريات ، على رؤوسهن كأسنمة البخت ، العنوهن فإنهن ملعونات . زاد في حديث آخر : لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا .
الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: جلباب المرأة - لصفحة أو الرقم: 125
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح، والحديث الآخر أخرجه مسلم
ولا تلاموني كثيرا فقد فهمت نوعا ما انكم تنتقصون من اصحاب اللحية والقميص ولهذا كانت مشاركتي كذلك
وكما ذكرتم ايضا الامر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب لكن هناك شروط ومن بينها الحكمة والموعظة الحسنة قال تعالى ادعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن

ما ذكر هو حديث صحيح و نصه هو كالآتي

((سيكون في آخر أمتي رجالٌ يركبون على سروج كأشباه الرحال ينزلون على أبواب المساجد ، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهم كأسمنة البخت العجاف ، العنوهن ، فإنهن ملعونات))
و فسره العلماء ان الرسول اخبرنا في ذلك الوقت انه سيأتي في آخر امته رجال يركبون مراكب كأشباه الرحال و فسروها انها ما تعرف بالسيارات اليوم و ينزلون على ابواب المساجد اي انهم يذهبون للمساجد لكن رغم ذلك تجد في بيوتهم نساء كاسيات عاريات من بناتهم و زوجاتهم و يسمحون لهن بذلك اي كأنهم لم يستفيدو شيء من ذهابهم للمساجد
لكن حسب ما قرأت فقد قال العلماء انه لا يجوز ان ترى فتاة كاسية عارية و تلعنها لعن شخصيا بل اللعن يكون على حكم الاطلاق بأن تقول لعن الله الكاسيات العاريات هكذا بصفة عامة دون وجه تخصيص و الله اعلم
بارك الله فيك تفضل فتوة الشيخ مشهور
السؤال 451: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكاسيات العاريات: {إلعنوهن فإنهن ملعونات} فهل يكون اللعن على مسمعهن أم سراً؟
الجواب: قال صلى الله عليه وسلم: {صنفان من أهل النار لم أرهما بعد، قوم معهم سياط وأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها} وفي رواية عند أحمد: {إلعنوهن فإنهن ملعونات}، هذا حديث عظيم وجليل وواقعنا شاهد عليه، وفي هذا الحديث إشارة إلى أن الظلم السياسي والفساد الخلقي قرينان ووجهان لعملة واحدة، فمتى وجد الظلم السياسي يكون معه الفساد الخلقي فإن الإنسان المغموس في حمأة الشهوة المشغول بالنظر لتبرج النساء فإنه لا يجرأ أن يقول للظالم إنك ظالم، ولا بد أن يعاقب بأقوام معهم سياط يجلدون الظهور، والإشارة في الحديث ظاهرة وذكر هذين الصنفين في الحديث ليس من عبث إنهما وحي من الله عز وجل.
أما اللعن فإن من فقهه أمور فإن الشرع أمر الناظر أن يلعن هذه المرأة حتى يدرأ عن نفسه شرها فإنك لا تستطيع أن تدرأ شر هذه المرأة المبترجة عن نفسك إلا إن قلت في نفسك واستشعرت بقلبك إن هذه ملعونة، فكيف يتمتع فيها الناظر؟
وللإنسان أن يقول هذا بلسانه على مسمع منها لكن إن ترتب على إسماعها فتنة فلا تسمعها درا للفتنة أمام إن لم يترتب فتنة فأسمعها ولا حرج في ذلك، وهذه المرأة الملعونة بعينها ولا يلزم من لعنها هذا أنه يحكم عليها من أهل النار إنما يحكم عليها اللعن مادامت على هذا الحال ولعنها بمعنى الدعاء عليها، فكما قال ابن تيمية : فإن النصوص التي ورد فيها اللعن في الشرع قسمان، قسم بمعنى الدعاء على الإنسان وقسم بمعنى تقرير الخروج والحرمان من رحمة الله، وقصة الرجل المسيء لجاره لا تخفى فقد صح أن رجلاً جاء للنبي صلى الله عليه وسلم يشكو جاره فأرشده إلى أن يخرج متاعه إلى قارعة الطريق فأصبح الناس يمرون ويستفسرون من الرجل عن ماله فلما كان يخبرهم بالخبر كان الناس يلعنون الجار المسيء حتى رجع وتاب، فلعن المعين بمعنى الدعاء عليه لا حرج فيه.
 
مافهمتش وش تقصدي بـالـانتقاص في ـالسنة
لكــن حبيت نقلك بغض ـالنظر عـلى رد لـي قلتي عليهم
لـأني مقريتش ردودهم ..
ـأنا ـأكيد قريت موضوعكـ قبل ما نرد
و عطيتكـ نقد لجانب معين .. ماعطيتش رأيي على ـالحالة لي تحكي عليها
لكــن عممت وقلـــت تجنبي ـالمساس ـالجانب ـالديني
لــأني ليس محل ـالجدال و ـالنقاش

تقبلي نقديــ مرة ـأخرى ..
إذا هكذا راني فهمتك
و انا معاك ف الراي ...ما نحبش لي ينتقصوا من المتمسكين بالسنة بأي شكل من الأشكال
و نقدك بناء
شكرا جزيلا
 
بارك الله فيك تفضل فتوة الشيخ مشهور

السؤال 451: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكاسيات العاريات: {إلعنوهن فإنهن ملعونات} فهل يكون اللعن على مسمعهن أم سراً؟
الجواب: قال صلى الله عليه وسلم: {صنفان من أهل النار لم أرهما بعد، قوم معهم سياط وأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها} وفي رواية عند أحمد: {إلعنوهن فإنهن ملعونات}، هذا حديث عظيم وجليل وواقعنا شاهد عليه، وفي هذا الحديث إشارة إلى أن الظلم السياسي والفساد الخلقي قرينان ووجهان لعملة واحدة، فمتى وجد الظلم السياسي يكون معه الفساد الخلقي فإن الإنسان المغموس في حمأة الشهوة المشغول بالنظر لتبرج النساء فإنه لا يجرأ أن يقول للظالم إنك ظالم، ولا بد أن يعاقب بأقوام معهم سياط يجلدون الظهور، والإشارة في الحديث ظاهرة وذكر هذين الصنفين في الحديث ليس من عبث إنهما وحي من الله عز وجل.
أما اللعن فإن من فقهه أمور فإن الشرع أمر الناظر أن يلعن هذه المرأة حتى يدرأ عن نفسه شرها فإنك لا تستطيع أن تدرأ شر هذه المرأة المبترجة عن نفسك إلا إن قلت في نفسك واستشعرت بقلبك إن هذه ملعونة، فكيف يتمتع فيها الناظر؟

وللإنسان أن يقول هذا بلسانه على مسمع منها لكن إن ترتب على إسماعها فتنة فلا تسمعها درا للفتنة أمام إن لم يترتب فتنة فأسمعها ولا حرج في ذلك، وهذه المرأة الملعونة بعينها ولا يلزم من لعنها هذا أنه يحكم عليها من أهل النار إنما يحكم عليها اللعن مادامت على هذا الحال ولعنها بمعنى الدعاء عليها، فكما قال ابن تيمية : فإن النصوص التي ورد فيها اللعن في الشرع قسمان، قسم بمعنى الدعاء على الإنسان وقسم بمعنى تقرير الخروج والحرمان من رحمة الله، وقصة الرجل المسيء لجاره لا تخفى فقد صح أن رجلاً جاء للنبي صلى الله عليه وسلم يشكو جاره فأرشده إلى أن يخرج متاعه إلى قارعة الطريق فأصبح الناس يمرون ويستفسرون من الرجل عن ماله فلما كان يخبرهم بالخبر كان الناس يلعنون الجار المسيء حتى رجع وتاب، فلعن المعين بمعنى الدعاء عليه لا حرج فيه.
بارك الله فيك أخي الفاضل على التوضيح
و عندما يتحصل لي الكم المفيد في هذا الحديث من الأصول في المؤلفات ... سأضيفه إن شاء الله
ولو أن الذي تفضل بها الشيخ ... وجدته غريبا بعض الشيء
و ذلك لأنني أول مرة أسمع بقصة اللعن .
لكن كما أسلفت فسأبحث عن الحديث و شروحه و أحكامه في الكتب التي عنيت بذلك
و الحمد لله أسلوبك في الرد الآن جاء أخف مقارنة بالرد الأول
شكرا جزيلا
 
..
كلــ شيء عندهمــ بدعــة
و يحكمونــ بالحلال و الحرامـــ ... :eek:_o:
و الله ماذا عساااااااي القول سوى
اللهمــ اهدي شبابــ المسلمين
تحياتي ليك،،اختاه ؟؟
 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورردة رمال الصحرا
______________________

و خاصة في هذه الأيام نسمع به ،بل و ربما حصل للكثير منا
إنه أمر التعصب في الدين :
______________________

أستسمحك أختي، ولكني أظن أن هذا الأمر ظهر منذ سنين، قبل انتشار القنوات والمواقع الإسلامية التي ساهمت بما تقدمه من برامج ومحاضرات في توضيح بعض المفاهيم الخاطئة التي أغلبها ناشئ عن جهل بمبادئ وتعاليم الدين الإسلامي

*********

أصبح كل من تعلم حرفين من القرآن و انتهج بنهج الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في لباسه ، من تقصير للباس و إعفاء للحى ، أصبح يحكم بالحلال و الحرام و يشير باصبعه في الشارع للناس (هذا (ه) كافر(ة) و هذا (ه) متقي (ة)) ... و أكثرها الإشارة بالأول .
______________________

وهذا يدعم ما قلته من قبل، فهذه الظاهرة كانت فيما سبق عند بداية اتباع الشباب لسنة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في تقصير اللباس، وإعفاء اللحى وغيرها، فكان البعض، كما تفضلت، إما عن جهل أو من فرط الحماس، يريد تغييرا جذريا فوريا لكل ما يراه من أوضاع لا توافق ما تعلمه...

مما يؤدي بطبيعة الحال إلى صدامات ناتجة عن عدم قبول الآخر لهذا
" الدين الجديد "

أما الآن، فالنظرة تغيرت، ولم يعد العلم حكرا على شخص دون آخر، فكل من يحتاج إلى فتوى، بإمكانه الإطلاع عليها في أي موقع من المواقع الموثوقة، أو الاتصال بالهاتف أو بالنت بالشيخ أو العالم الذي يثق بعلمه...

*********
مقصدي هو النصح لمن يشعروننا أنهم يحتكمون إلى الدين بعصبيتهم المفرطة ،
جزاك الله خيرا أختي على نيتك الطيبة
و بدون أي تأكد من حكم أو فتوى و إطلاقهم للكلام و حكمهم على الناس (هذا في النار و هذا في الجنة).
______________________

ومن جانب آخر، فإن انفتاح الجزائر على الحضارات والثقافات الأخرى، حيث صار الكل يلبس " عذرا نكاد نقول لا يلبس " ما يريد، وتعقد مشاكل الحياة، جعلت الناس يهتمون أكثر بمشاغلهم،

ولم يعد الشخص الذي يعفي لحيته ويقصر ثوبه ذلك العالم الجليل الذي ننهل من علمه، بل هو شاب أو رجل كغيره من الشباب أو الرجال،
اختار اتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وهو حر في ذلك،
فإن كان ذا علم، فبها ونعمت، ولا بأس أن يفيد الناس بعلمه، وإلا فقد يكون مهندسا، أو طبيبا، أو حارسا، أو تاجرا، أو عاملا، أو بكل بساطة بطالا يسعى لكسب رزقه، كي يضمن عيشا كريما بعيدا عن الحاجة والسؤال...

وإن أخطا، فهو ليس ملاكا ولا معصوما، وإنما هو كغيره من البشر، يصيب ويخطئ، ويتحمل مسؤولية أخطائه أمام القانون وأمام الله...

*********

فيا أهل الخير الدين بين ، و البدع الحسنة لا مضرة منها وليس كل جديد سيء . فاحتكموا إلى أهل الذكر ، لا إلى من ادعى ذلك .
______________________

إن كنت تقصدين أختي الكريمة بالبدع الحسنة الاستفادة من التطورات والتقنيات الحديثة مثل أجهزة الكمبيوتر، والآلات وغيرها، فلم أسمع أن هناك من ينكرها،

أما إذا كان المقصود الابتداع في أمور الدين، مثل تغيير طريقة الصلاة، أو تخصيص يوم معين أو ليلة معينة بعدد معين من الأذكار التي لم ترد في السنة النبوية، أو ابتكار طرق غريبة في ذكر الله يتخللها رقص وألعاب بهلوانية وغيرها،

فإن خير جواب هو الآية 3 من سورة المائدة: التي نزلت عشية يوم عرفة ، في يوم جمعة:


وهنا أيضا يسعنا القول:

كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار

***********

عذرا للإطالة أختي، وشكرا على الموضوع الهام، الذي يستحق الوقوف عنده
 
آخر تعديل:
السلام عليكم
لي عودة إن شاء الله لآخر ردين ، أستسمحكم عذرا لأن الوقت الآن وقت محاضرتي.
 
أنا نقول للي رزقهم ربي بالإستقامة لحية و قميص وووو..... أصبروا و ماتنساوش راكم في زمن الغربة كما قال صلى الله عليه و سلم { بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء }.
قال ربي سبحانو:{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ } .

ربي يوفقكم وما تلتهاوش بلي يقولولكم أنتم متعصبين و متخلفين، اللهم اهدني وجعلني مستقيما على منهجك نبيك.
 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورردة رمال الصحرا
______________________

و خاصة في هذه الأيام نسمع به ،بل و ربما حصل للكثير منا
إنه أمر التعصب في الدين :
______________________

أستسمحك أختي، ولكني أظن أن هذا الأمر ظهر منذ سنين، قبل انتشار القنوات والمواقع الإسلامية التي ساهمت بما تقدمه من برامج ومحاضرات في توضيح بعض المفاهيم الخاطئة التي أغلبها ناشئ عن جهل بمبادئ وتعاليم الدين الإسلامي

*********

أصبح كل من تعلم حرفين من القرآن و انتهج بنهج الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في لباسه ، من تقصير للباس و إعفاء للحى ، أصبح يحكم بالحلال و الحرام و يشير باصبعه في الشارع للناس (هذا (ه) كافر(ة) و هذا (ه) متقي (ة)) ... و أكثرها الإشارة بالأول .
______________________

وهذا يدعم ما قلته من قبل، فهذه الظاهرة كانت فيما سبق عند بداية اتباع الشباب لسنة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في تقصير اللباس، وإعفاء اللحى وغيرها، فكان البعض، كما تفضلت، إما عن جهل أو من فرط الحماس، يريد تغييرا جذريا فوريا لكل ما يراه من أوضاع لا توافق ما تعلمه...

مما يؤدي بطبيعة الحال إلى صدامات ناتجة عن عدم قبول الآخر لهذا
" الدين الجديد "

أما الآن، فالنظرة تغيرت، ولم يعد العلم حكرا على شخص دون آخر، فكل من يحتاج إلى فتوى، بإمكانه الإطلاع عليها في أي موقع من المواقع الموثوقة، أو الاتصال بالهاتف أو بالنت بالشيخ أو العالم الذي يثق بعلمه...

*********
مقصدي هو النصح لمن يشعروننا أنهم يحتكمون إلى الدين بعصبيتهم المفرطة ،
جزاك الله خيرا أختي على نيتك الطيبة
و بدون أي تأكد من حكم أو فتوى و إطلاقهم للكلام و حكمهم على الناس (هذا في النار و هذا في الجنة).
______________________

ومن جانب آخر، فإن انفتاح الجزائر على الحضارات والثقافات الأخرى، حيث صار الكل يلبس " عذرا نكاد نقول لا يلبس " ما يريد، وتعقد مشاكل الحياة، جعلت الناس يهتمون أكثر بمشاغلهم،

ولم يعد الشخص الذي يعفي لحيته ويقصر ثوبه ذلك العالم الجليل الذي ننهل من علمه، بل هو شاب أو رجل كغيره من الشباب أو الرجال،
اختار اتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وهو حر في ذلك،
فإن كان ذا علم، فبها ونعمت، ولا بأس أن يفيد الناس بعلمه، وإلا فقد يكون مهندسا، أو طبيبا، أو حارسا، أو تاجرا، أو عاملا، أو بكل بساطة بطالا يسعى لكسب رزقه، كي يضمن عيشا كريما بعيدا عن الحاجة والسؤال...

وإن أخطا، فهو ليس ملاكا ولا معصوما، وإنما هو كغيره من البشر، يصيب ويخطئ، ويتحمل مسؤولية أخطائه أمام القانون وأمام الله...

*********

فيا أهل الخير الدين بين ، و البدع الحسنة لا مضرة منها وليس كل جديد سيء . فاحتكموا إلى أهل الذكر ، لا إلى من ادعى ذلك .
______________________

إن كنت تقصدين أختي الكريمة بالبدع الحسنة الاستفادة من التطورات والتقنيات الحديثة مثل أجهزة الكمبيوتر، والآلات وغيرها، فلم أسمع أن هناك من ينكرها،

أما إذا كان المقصود الابتداع في أمور الدين، مثل تغيير طريقة الصلاة، أو تخصيص يوم معين أو ليلة معينة بعدد معين من الأذكار التي لم ترد في السنة النبوية، أو ابتكار طرق غريبة في ذكر الله يتخللها رقص وألعاب بهلوانية وغيرها،

فإن خير جواب هو الآية 3 من سورة المائدة: التي نزلت عشية يوم عرفة ، في يوم جمعة:


وهنا أيضا يسعنا القول:

كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار

***********


عذرا للإطالة أختي، وشكرا على الموضوع الهام، الذي يستحق الوقوف عنده

؟؟؟؟؟؟
 
الرومنسي الجاد، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
بالفعل اختي هي ظاهرة كثيرا ما نراها و نسمع بها تترد علينا في كل حين

حتى انه من الحماقة الزائدة ان نجد بعضهم يتطاول على الامام حتى ..

اما ان نظرنا الى نسبة تثقيفه و وعيه بالريعة الاسلامية و مبادئها سنلحظ القليل فقط من العلم ..

من هنا نجد بأن مجتمعنا - و ان كانو بنسبة قليلة فقط - ينفرون ممن يمثلون تلك الطبقة

وبرأيي يستدعي الامر التوعية و التوجيه لا على الهجر

شكرا ع الموضوع

لي عودة لربما لاحقا

:)

 
اختي يعطيك الصحة عالموضوع ففعلا انتشرت هاته الظاهرة في الاونة الاخيرة و هم يكفرون الناس لا و بل يدخلونهم جهنم بافكارهم التى لا تمت للاسلام باي صلة عندما كنت ادرس في الثانوية كان يدرسني استاذ يعني سلفي فكان يهاجم البنات الغير متحجبات و يصفهن بالكفر و الفجور و كان يقول لهن انكن مجانونات ان كنتن تفكرن في ان تدخلن الجنة و ما ادراك انت لعل الله يهديهن و يدخلن الجنة و ما يدريك انت حتى تهاجم الناس لا حول و لا قوة الا بالله
 
بارك الله فيك أخي الفاضل على التوضيح
و عندما يتحصل لي الكم المفيد في هذا الحديث من الأصول في المؤلفات ... سأضيفه إن شاء الله
ولو أن الذي تفضل بها الشيخ ... وجدته غريبا بعض الشيء
و ذلك لأنني أول مرة أسمع بقصة اللعن .
لكن كما أسلفت فسأبحث عن الحديث و شروحه و أحكامه في الكتب التي عنيت بذلك
و الحمد لله أسلوبك في الرد الآن جاء أخف مقارنة بالرد الأول
شكرا جزيلا
العفو وفيكم بارك الله
اختي الكريم اعتذر على طريقة كلامي وشدتي في الاول وهذا راجع لفهمي الخاطئ للموضوع
لكن الان الحمد لله تبينت الامور
فجزاكم الله خيرا وان كنتي بحثتي في تلك المسالة فيا ليت تفيدنا وبارك الله فيكم
 
أنا نقول للي رزقهم ربي بالإستقامة لحية و قميص وووو..... أصبروا و ماتنساوش راكم في زمن الغربة كما قال صلى الله عليه و سلم { بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء }.
قال ربي سبحانو:{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ } .

ربي يوفقكم وما تلتهاوش بلي يقولولكم أنتم متعصبين و متخلفين، اللهم اهدني وجعلني مستقيما على منهجك نبيك.
الله يبارك فيك خويا مشاركة طيبة نسال الله الثبات على الحق
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top