أ تصالح؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
من نزع يده من يدي نزعت يدي من يده مسامحة

ومن مد بيده الى الصفح والصلح مددت يدي مصالحة
من نحن حتى لا نسامح ومن نحن حتى لا نصالح ؟
ما نحن سوى بشر تاهت بهم السبل في آخر الزمان
وهل لقول الله تعالى من ممار ؟
-والصلح خير -



السلام عليكم
عذرا فاطمة الزهراء ولكني احسست ان سهام كلماتك موجهة لي بما انها جاءت كتعقيب بطريقة غير مباشرة على رايي الذي ا ردت منه توضيح فكرة وما دامت فكرتي لم تصل او ربما لم تقبلي رايا مغايرا
ساكون اكثر جراة وشجاعة واقول لك للمرة الالف اسامح فالله غفور رحيم اما ان اصالح يعني ارجع لسابق عهدي مع من غدر او اخطا بحقي وقد حددت حجم الاساءة بالخطب الجلل فهذا مستحيل لانه وببساطة لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين وفي معنى الحديث الا يخدع المؤمن في قول كاذب او عهد منافق
وبعيدا عن المثاليات والواقع يثبت صحة ما اقول اصبحنا اليوم نتحجج باتفه الامور لقطع ما امر الله به ان يوصل
والسلام
 
فإلى اي مدى يكون للصلح عندك مطرح؟
من منا لا يحب أن يصفي قلبه ويبعد البغض عنه
من وجد طريقا للصلح وجب عليه اتباعها
أكيد أحب المسامحة متى تمكنت منها
ولكن الصلح يحتاج لتوافق بين طرفي النزاع يحتاج لنية صافية من كليهما تبارك المسامحة لتصبح مصالحة
متى فسدت نية المصالحة عند طرف لن تنجح مع الآخر حتى لو أراد ذلك


و ما هي النقطة التي عندها يفيض الكأس و تقول الآن لا تصالح؟

لا يمكن تحديد نقطة ثابتة فلكل موقف نقطة ولكل شخص حساب فحسب قيمته نحدد رغبتنا في اتمام العلاقة أو قطعها

لو تكلمنا عن الأشخاص المقربين كالأصدقاء مثلا تجدنا دائما نبحث عن طريقة للرجوع واتمام التواصل فنكرر اعطاء الفرص والمحاولات ولكن أحيانا يجبروننا على اللا تصالح عندها قد أدوس على قلبي وأمر لأن عقلي يقول لي التصالح بعد هذا سيكون غباء

كثر من يسامحون لكن لا يصالحون، أليست هذه ايضا عدم مسامحة ديبلوماسية؟

لا أعتقد أنها عدم مسامحة فالمسامحة تبقى مسامحة حتى من دون تصالح المهم الصدق في النية
قد نسامح البعض ولكن بتر رابط العلاقة يجعل شفاءها التام مستحيل فيبقى الرابط موجود ولكن سيكون سطحي بعد أن كان أعمق وأقرب وهنا يكون اللا تصالح


و اخيرا ماذا لو انت المخطأ و قابلك الاخر بهذا الجفاء و قال لك لا اصالح؟
رفض الطرف المظلوم الصلح يثبت الخطأ ويمنع المخطئ من تصحيحه وهكذا يكون شعوه بالذنب أكبر وأشد ألما

في الأخير شكرا هجورة على الطرح الجميل
سلام وتحية لك غاليتي



 
السلام عليكم
عذرا فاطمة الزهراء ولكني احسست ان سهام كلماتك موجهة لي بما انها جاءت كتعقيب بطريقة غير مباشرة على رايي الذي ا ردت منه توضيح فكرة وما دامت فكرتي لم تصل او ربما لم تقبلي رايا مغايرا
ساكون اكثر جراة وشجاعة واقول لك للمرة الالف اسامح فالله غفور رحيم اما ان اصالح يعني ارجع لسابق عهدي مع من غدر او اخطا بحقي وقد حددت حجم الاساءة بالخطب الجلل فهذا مستحيل لانه وببساطة لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين وفي معنى الحديث الا يخدع المؤمن في قول كاذب او عهد منافق
وبعيدا عن المثاليات والواقع يثبت صحة ما اقول اصبحنا اليوم نتحجج باتفه الامور لقطع ما امر الله به ان يوصل
والسلام [/center]
ههههه انت ذكية جعلتني اعود لقراءة ردك والتبصر به
انا رددت على الاخت هاجر
اما ردك ففي القمة يا حبيبةولم اره الا الآن كنت على عجل يومها
لنتصالح مع انفسنا
والمثالية هناك في مدينة الفضيلة
 
آخر تعديل:
ههههه انت ذكية جعلتني اعود لقراءة ردك والتبصر به
انا رددت على الاخت هاجر
اما ردك ففي القمة يا حبيبةولم اره الا الآن كنت على عجل يومها
لنتصالح مع انفسنا
والمثالية هناك في مدينة الفضيلة


اولا مبارك عليك الاسم الجميل
نعم الاختيار
هو مجرد لبس لم يضرنا في شئ فقط احببت التوضيح اكثر ولا ضير من ذلك
نعم اصبت الاهم هو التصالح مع انفسنا وللمدينة الفاضلة مثاليون اولى بها
 



فعلاً هو إسراف في الطيبة وهو مذموم، صدقيني أحيانًا بتُّ أكره هذه الطيبة الزائدة لأنها جلبت لي الكثير من المتاعب، ولكن أعود وأحمد ربي على هذه النعمة وعلى أنني لستُ أنا من أوذي غيري.



بارك الله فيكِ أختي وأعجبني قولكِ: دون إسراف.
ربي يحفظك ..

و هذا ان دل على شيء فانما يدل على قلبك الابيض
بارك الله فيك اختي و ادامك الله مسامحة مصالحة

:re_gards:
 
السلام عليك

موضوع شيق

ربما نصالح من عذبنا أو جرحنا أو أساء لنا

لكن لا ننسى ما سببه لنا

فما فائدة التصالح اذا كنا لا ننسى

لهذا التصالح يكون جزئي و ليس كليا
نعم حقا بعض الجراح يستعصي علينا تجاوزها لذا نختلق طرق للمسايرة لنتمكن من العيش معهم
''و لي في القلب في القلب''

نعم وجهة نظر

نشكر تواجدك هنا بيننا كما تعودناك دائما في المناقشات
يا هلا

+
 
نحن لن نأخذ من هذه الدنيا غير أعمالنا، فلماذا لانفارق الحياة قلب صاف مسامحين الكل ومتصالحين مع أنفسنا قبل مصالحة الغير، عن نفسي وأقولها بكل صراحة، أنا أسامح الكل حتى الذين ظلموني وأتصالح مع الكل، ومرات يخطئون في حقي ولكن أادر بطلب السماح وأتاصلح معهم وأبذل مجهودا من أجل ذلك، لأني أعرف أنني لن آخذ غير عملي فلماذا أغادر الدنيا بقلب حاقد العكس سأغادرها إن شاء الله بقلب صاف.

أطلت الكلام مشكورن على الموضوع.

لا كلام يعلو فوق هذا الكلام اختي
و لا مشاعر تسمو فوق هذه المشاعر
مبارك لك هذا القلب
لكن اختي ا لم تلاحظي ان بعضهم/الكثير للاسف اليوم يرى هذا ضعفا اكثر منه سمو اخلاق؟
و كيف ستتعاملين مع الاخر و قبله مع نفسك ان اكتشفتي و ادركتي يوما ان هذا الاخر الذي تماديتي معه مسامحة و هو يتمادى معك اساءة يعيد ذات الخطا لانه متاكد من عجزك و انك ستسامحينه؟؟؟

يا مراحب بهذا القلب عندي
+
 
سلام الله عليكي اختي

شكرا على المتابعة والجهد المبذول
ان اعترفت بسرعة غضبي اختي هذا لا يعني اني اغضب لاتفه الاسباب فهناك فرق بين الغضب وبين الانزعاج من شئ ففي الاول تكون القطيعة اذا كان الخطب جلل واخبرتك انه قد اسامح لكن لا اتصالح ولا انس الاساءة اما في حال انزعاجي من شئ فردة فعلي اختي تكون في شكل عتاب ولوم
ربما قصرت كلماتي في ايضاح الفكرة الان وقد فعلت اتمنى ان تلقى الصدى لديك
بوركتي مرة اخرى
والسلا عليكم
و فيك اللهم بارك
نعم اتضحت الفكرة جيدا و ارى هنا انك ملت الى ميل الاعتدال
و ذاك ما نرجوه لكم و لنا
الشكر لا للتواجد الكريم و حسن المتابعة

يا هلاااااااااااا
 
من نزع يده من يدي نزعت يدي من يده مسامحة
ومن مد بيده الى الصفح والصلح مددت يدي مصالحة
من نحن حتى لا نسامح ومن نحن حتى لا نصالح ؟
ما نحن سوى بشر تاهت بهم السبل في آخر الزمان
وهل لقول الله تعالى من ممار ؟
-والصلح خير -
بطبعك الجهوي ذو الكلمتين ''و طبق''
اجملتي موضوعنا
اذن انت بهكذا قول تكيلين بنفس المكيال للاخر متى ما جاءك طالب صلح صالحتي و اذا ما ادار ظهره للمسامحة ادرتي؟
لكن كيف الحال -و هو دائم الحال - لو كل واحد كان يرى في نفسه المظلوم؟
كيف لو تلك السبل لوت بنا الحال و كان الاخر يرى في مد يدنا له دوما انها ضعف وة ليست دماثة خلق؟
الى اي درجة تتاصل و تؤثر ثقافتنا الدينية فينا-فعليا- في هكذا موضوع؟

اتمنى ان نراك هنا ثانية
 
فإلى اي مدى يكون للصلح عندك مطرح؟
من منا لا يحب أن يصفي قلبه ويبعد البغض عنه
من وجد طريقا للصلح وجب عليه اتباعها
أكيد أحب المسامحة متى تمكنت منها
ولكن الصلح يحتاج لتوافق بين طرفي النزاع يحتاج لنية صافية من كليهما تبارك المسامحة لتصبح مصالحة
متى فسدت نية المصالحة عند طرف لن تنجح مع الآخر حتى لو أراد ذلك

معقول جدا امونة


و ما هي النقطة التي عندها يفيض الكأس و تقول الآن لا تصالح؟

لا يمكن تحديد نقطة ثابتة فلكل موقف نقطة ولكل شخص حساب فحسب قيمته نحدد رغبتنا في اتمام العلاقة أو قطعها

لو تكلمنا عن الأشخاص المقربين كالأصدقاء مثلا تجدنا دائما نبحث عن طريقة للرجوع واتمام التواصل فنكرر اعطاء الفرص والمحاولات ولكن أحيانا يجبروننا على اللا تصالح عندها قد أدوس على قلبي وأمر لأن عقلي يقول لي التصالح بعد هذا سيكون غباء

ايوه
هو كذلك فعلا
يعني هناك دوما نقطة معينة ينتفض فيها القلب تلقائيا ليقول كفى صفعات
و قد تختلف هذه النقطة من احدنا للاخر و تبعا لجرم الاخر فينا

كثر من يسامحون لكن لا يصالحون، أليست هذه ايضا عدم مسامحة ديبلوماسية؟

لا أعتقد أنها عدم مسامحة فالمسامحة تبقى مسامحة حتى من دون تصالح المهم الصدق في النية
قد نسامح البعض ولكن بتر رابط العلاقة يجعل شفاءها التام مستحيل فيبقى الرابط موجود ولكن سيكون سطحي بعد أن كان أعمق وأقرب وهنا يكون اللا تصالح

و كم هي موجعة الحالة
لانك بذلك تكذب على الاخر و الاسوء على نفسك لذا لا مصالحة هنا قد تكون ارحم


و اخيرا ماذا لو انت المخطأ و قابلك الاخر بهذا الجفاء و قال لك لا اصالح؟
رفض الطرف المظلوم الصلح يثبت الخطأ ويمنع المخطئ من تصحيحه وهكذا يكون شعوه بالذنب أكبر وأشد ألما
يعني ذلك اننا كبشر ميالون دائما ل''خلف الظربة'' حتى و ان امنا ان الاخر مخطا و انه نادم احيانا نصر ان نعذبه برفضنا مصالحته
ا ليست هذه العقلية التي تقودنا الى القطيعة؟
ا لا يستحق منا المقرب و الصديق يعض المساحة؟

في الأخير شكرا هجورة على الطرح الجميل
سلام وتحية لك غاليتي




الله يسلمك امونة
و الشكر لك للتواجد الكريم و المناقشة الراقية
فكوني هكذا دوما
رزقك الله مسامحة مصالحة مع الذات تذيب كل العقبات مع الاخر

+
 
بطبعك الجهوي ذو الكلمتين ''و طبق''
اجملتي موضوعنا
اذن انت بهكذا قول تكيلين بنفس المكيال للاخر متى ما جاءك طالب صلح صالحتي و اذا ما ادار ظهره للمسامحة ادرتي؟
لا ادير ظهري للمسامحة بل انزع يدي مسامحة
لكن كيف الحال -و هو دائم الحال - لو كل واحد كان يرى في نفسه المظلوم؟
لا احب التمسكن ولا استحب ان ابدو مظلومة حتى ولو كنت كذلك
كيف لو تلك السبل لوت بنا الحال و كان الاخر يرى في مد يدنا له دوما انها ضعف وة ليست دماثة خلق؟
ليس عيب ان نمد اليد لمن يستحقها حتى تكل ولا نمل من التسامح ابدا لكن لن ننجح في فرض الصلح على الآخر ابدا ,وفي بعض الصلح نفاق
اسامحك وارقب من بعيد متمنية الخير والفلاح لك خير من التصالح ونفور ينملأ كلينا تصالح دون قناعة لا للعداوة لكن اذا كان في تصالحنا تصادم على طول الخط فسننتهي الى اللاتسامح

الى اي درجة تتاصل و تؤثر ثقافتنا الدينية فينا-فعليا- في هكذا موضوع؟

اتمنى ان نراك هنا ثانية
ثقافتنا الدينية وطباعنا وتربيتنا
الانسان الاجتماعي الذي جبل على حب الناس واحترامهم والرحمة والتواضع لن يجد اشكالا في تسامح او تصالح
نحن بشر ضعاف النفوس تحكمنا حالات نفسية واجتماعية ومزاج وظروف
ربما انشيء لك كلمات عن المودة تبكي لها المآقي واخاصمك بعد ربع ساعة لاي سبب .
نسأل الله ان تكون خصوماتنا خفيفة وغضباتنا لله والمبادئ
عن نفسي انا سريعة الاشتعال مثل الكيروزان وتذوب ثورة غضبي مثل الثلج الابيض في صبيحة مشمسة
كالماء نضعه على النار يغلي ونرفعه عن النار يبرد
ربي يسمحلك في الدنيا والآخرة جيجيبا
 
نعم أصالح فالحياة تستمر ولا تقف على خطأ هؤلاء
ومهما فعلوا سأخلق لهم الأعذار ثم انها تجربة لنا

الصربة لي ما تقتلش
تقوي

شكرا طرح وموضوع رائعين

السلام
 
ثقافتنا الدينية وطباعنا وتربيتنا
الانسان الاجتماعي الذي جبل على حب الناس واحترامهم والرحمة والتواضع لن يجد اشكالا في تسامح او تصالح
نحن بشر ضعاف النفوس تحكمنا حالات نفسية واجتماعية ومزاج وظروف
ربما انشيء لك كلمات عن المودة تبكي لها المآقي واخاصمك بعد ربع ساعة لاي سبب .
نسأل الله ان تكون خصوماتنا خفيفة وغضباتنا لله والمبادئ
عن نفسي انا سريعة الاشتعال مثل الكيروزان وتذوب ثورة غضبي مثل الثلج الابيض في صبيحة مشمسة
كالماء نضعه على النار يغلي ونرفعه عن النار يبرد
ربي يسمحلك في الدنيا والآخرة جيجيبا

في الاحمر وجعتي و في الاخضر داويتي و في الابيض ادناه شعوري الحق
''و ربي يسمح حتى للتراب لي تمشي عليه''


افتقدك


بارك الله فيكم

 
نعم أصالح فالحياة تستمر ولا تقف على خطأ هؤلاء
ومهما فعلوا سأخلق لهم الأعذار ثم انها تجربة لنا

الصربة لي ما تقتلش
تقوي

شكرا طرح وموضوع رائعين

السلام

لكن بعض الاخطا تقف عليها استمراريتنا مع الاخر
قد يحدث سفسف قطيعة الى يوم الدين
و حتى لو لم تكن قطيعة على طول لكن يقد يدوم المها على طول

و حقا الظربة لي ما تقتلش تقوي
ربما هي التجارب ما يعطينا مناعة للظربات التالية


منورتني يا اخت
 
انا لن اصالح بعد اليوم ابدا صالحت كثيرا لكنهم يظنون انه غباء
شكرا على الموضوع
 
لا كلام يعلو فوق هذا الكلام اختي
و لا مشاعر تسمو فوق هذه المشاعر
مبارك لك هذا القلب
لكن اختي ا لم تلاحظي ان بعضهم/الكثير للاسف اليوم يرى هذا ضعفا اكثر منه سمو اخلاق؟
و كيف ستتعاملين مع الاخر و قبله مع نفسك ان اكتشفتي و ادركتي يوما ان هذا الاخر الذي تماديتي معه مسامحة و هو يتمادى معك اساءة يعيد ذات الخطا لانه متاكد من عجزك و انك ستسامحينه؟؟؟

يا مراحب بهذا القلب عندي
+


أختي أتذكر قول الشافعي رحمه الله وقوله:

يخاطبني السفيه كل قبح ** فأكره أن أكون مجيبا

يزيد سفاهة فأزيد حلما ** كعود زاده الاحراق طيبا


أختاه هكذا أشخاص إذا تعمدوا الوقاحة معي وأكثروا من الأخطاء واعتقدوا أن مسامحتي لهم ضعف فهم على خطأ، مسامحتي لهم كل مرة تجعلني أبين أخطائهم وأبين لهم كم أن عقلي أسمى من عقولهم، أختاه الصفح جميل والمسامحة من شيم النبلاء وأصحاب العقول والقلو ب الطية والصافية، أتصرف على سجيتي لأنني تربيت على المسامحة وسط عائلتي، شكرا لك على كلماتك.
 
فإلى اي مدى يكون للصلح عندك مطرح؟
الى ان يحين موعد الصلح
و ما هي النقطة التي عندها يفيض الكأس و تقول الآن لا تصالح؟

يا اختي تختلف الحالات و المواقف و الاشخاص فنفس الخطا قد اغفره لشخص و لا يمكن ان اتناساه حتى لشخص اخر
كثر من يسامحون لكن لا يصالحون، أليست هذه ايضا عدم مسامحة ديبلوماسية؟
لا انا ادا ما صالحت الا بعد ان اسامح
و اخيرا ماذا لو انت المخطأ و قابلك الاخر بهذا الجفاء و قال لك لا اصالح؟
اعدره و خصوصا اا ما كان خطئي لا يغتفر و لكن دائما حسب الاشخاص متلا الوالدين او الاخوة مطلقا لن اتركهم لكن اشخاص اخرون استسمحم و اترك الكرة في ملعبهم

 
مرحبا

بالصصراحة المطلقة

ماعمري صالحت حدا بعد ما جرحنيْ و لا رح صالح ابدًآ

صدقوني في الله انو اقرب الناس لي .. اختي تخاصمت معاه قبل عامينْ

و ليومنا هذا ما صالحتها ولا تكلمت معاها اصلا رغم محاولات امي الفاشلة في الصلح بيننا

هذا انا و ما رح اتغيييييييرْ

الف شكر
 
مرحبا

بالصصراحة المطلقة

ماعمري صالحت حدا بعد ما جرحنيْ و لا رح صالح ابدًآ

صدقوني في الله انو اقرب الناس لي .. اختي تخاصمت معاه قبل عامينْ

و ليومنا هذا ما صالحتها ولا تكلمت معاها اصلا رغم محاولات امي الفاشلة في الصلح بيننا

هذا انا و ما رح اتغيييييييرْ

الف شكر

أخي أختك تبقى أختك كيفاه ماتصالحهاش، هي أقرب الناس ليك وماراحش يماك تولدهالك مرة تانية، أتذكر مقولة تقول( الأبن مولود والزوج موجود، والأخ مفقود) يعني تقدر تعيد الزواج وتقدر تنج مرة أخرى ولكنك لن تجد أخا أو أختا لما تفقدها، وكذلك أخي الكريم لما تتأذى تقول( أخ) وهي مالها بعد الله وبعد الوالدين غير أخوها، أنت سندها بعدهم صلي على النبي، ولاتجعل للحقد مكانا في قلبك.
 
أخي أختك تبقى أختك كيفاه ماتصالحهاش، هي أقرب الناس ليك وماراحش يماك تولدهالك مرة تانية، أتذكر مقولة تقول( الأبن مولود والزوج موجود، والأخ مفقود) يعني تقدر تعيد الزواج وتقدر تنج مرة أخرى ولكنك لن تجد أخا أو أختا لما تفقدها، وكذلك أخي الكريم لما تتأذى تقول( أخ) وهي مالها بعد الله وبعد الوالدين غير أخوها، أنت سندها بعدهم صلي على النبي، ولاتجعل للحقد مكانا في قلبك.

اهلا فراشششه
ياما سسمعت كلام متل هادا

لكن لا حياة لمن تنادي
هكذا انا مانقدرش نسامح لو شو ما صار
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top