التفرقة الإجتماعية

آمِيْرَتُه

:: عضو مَلكِي ::
أوفياء اللمة


السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

نقاش اليوم سيكون حول التفرقة الإجتماعية

فنحن نواكب سنة 2012 و لكن ما زلنا نعاني من ظاهرة التفرقة

إما في البيت أو في الخارج كالمدارس أو مكان العمل

فمثلا تجد أما تفضل إبنها على بنتها و العكس صحيح و تجد معلما يفضل تلميذ على أخر

و تجد طفل يتكبر على اخر فمثلا طفل غني على فقير

و غيرها من الأمثلة الحية التي نراها يوميا في حياتنا

فبرأيكم

* كيف تنظر لهته الظاهرة ؟

* ما سبب ظهور هته الظاهرة ؟

* ماهي الحلول للقضاء عليها ؟

أتمنى أن يتفاعل الأعضاء مع النقاش

* تقبلوا تحياتي *

 
توقيع آمِيْرَتُه
شكرا لإعتماد الموضوع
 
توقيع آمِيْرَتُه
السلام عليكم

صباحك طيب اختي امينة عسى ان تكوني بخير
موضوعك حساس نوعا ما خاصة اذا تكلمنا عنه بشكل خاص اتجاه الاسرة لان الفطرة اننا خلقنا سواسية وما ابتدعه البشر من نظريات واحكام مهدت للطبيقة وحتى وان زالت مع النظام الاقطاعي وفق السيرورة التاريخية بقينا نتعامل مع بعضنا بنوع من البروتوكول فالتفرقة الاجتماعية لا تولد الا التباعد والتنافر بين افراد المجتمع الواحد فما بالك بالاسرة الواحدة هنا ساتعمق في كلامي لان الظاهرة متفشية بشكل كبير تكونت لدينا هذه الذهنية بشكل عفوي نتيجة تربية اوفكرة خاطئة ان الولد احسن من البنت ولطالما ارتبط اسم البنت بالعار والفضيحة قديما مع هكذا مفهوم محدود وضيق لازلنا للان نرى تمييزا في الاسرة وتفضيلا للولد على حساب الاناث حسب رايي هذه العقلية بائدة ولم يعد لها صحة والاسلام انار العقول والبصائر وجعلنا سواسية ولافرق بيننا الا بالتقوى

موضوع رائع من قلم رائع شكرا لك مرة اخرى على الطرح
 
موضوعك رائع أختي والله في رأيي مازال عالمنا وخاصة العربي منه يتخبط في الماضي، وفي العادات البالية التي نريد التخلص منها، عادات يفضل فيها الولد على البنت في العائلة، يتكبر فيها الغني على الفقير، ويفضل فيها المعلم تلميذا على آخر، وعادات كثيرة نتمنى التخلص منها، فنحن في عالم التطور والتقدم لافرق بين غني وفقير، أو بين فتاة أو صبي بين تلميذ أو تلميذ، كلنا بشر خلقنا من تراب وسنعود للتراب، علينا التخلص من كل ماهو غير مفيد والنهوض والتقدم للأمام.
 
السلام عليكم

صباحك طيب اختي امينة عسى ان تكوني بخير
موضوعك حساس نوعا ما خاصة اذا تكلمنا عنه بشكل خاص اتجاه الاسرة لان الفطرة اننا خلقنا سواسية وما ابتدعه البشر من نظريات واحكام مهدت للطبيقة وحتى وان زالت مع النظام الاقطاعي وفق السيرورة التاريخية بقينا نتعامل مع بعضنا بنوع من البروتوكول فالتفرقة الاجتماعية لا تولد الا التباعد والتنافر بين افراد المجتمع الواحد فما بالك بالاسرة الواحدة هنا ساتعمق في كلامي لان الظاهرة متفشية بشكل كبير تكونت لدينا هذه الذهنية بشكل عفوي نتيجة تربية اوفكرة خاطئة ان الولد احسن من البنت ولطالما ارتبط اسم البنت بالعار والفضيحة قديما مع هكذا مفهوم محدود وضيق لازلنا للان نرى تمييزا في الاسرة وتفضيلا للولد على حساب الاناث حسب رايي هذه العقلية بائدة ولم يعد لها صحة والاسلام انار العقول والبصائر وجعلنا سواسية ولافرق بيننا الا بالتقوى

موضوع رائع من قلم رائع شكرا لك مرة اخرى على الطرح

يسعد صباح أحلى سالي منورة الموضوع لقد أصبت و أكملت الفكرة التي إحتواها موضوعي فأكيد التفرقة الاجتماعية حتما سينجم عنها تنافر و تباعد و حتى كره فقد صار الأخ ينبد أخاه لأن أمه تحب أخاه عليه هو و غيرها من النتائج التي تولدها الظاهرة
شكرا لك على المرور سعدت بتواجدك هنا تقبلي تحياتي :re_gards:
 
توقيع آمِيْرَتُه
موضوعك رائع أختي والله في رأيي مازال عالمنا وخاصة العربي منه يتخبط في الماضي، وفي العادات البالية التي نريد التخلص منها، عادات يفضل فيها الولد على البنت في العائلة، يتكبر فيها الغني على الفقير، ويفضل فيها المعلم تلميذا على آخر، وعادات كثيرة نتمنى التخلص منها، فنحن في عالم التطور والتقدم لافرق بين غني وفقير، أو بين فتاة أو صبي بين تلميذ أو تلميذ، كلنا بشر خلقنا من تراب وسنعود للتراب، علينا التخلص من كل ماهو غير مفيد والنهوض والتقدم للأمام.


الناس سواسية أمام الله لكن ما زلت ظاهرة التفرقة تتخفش في مجتمعنا في بيوتنا متناسين نتائجها الوخيمة مشكورة على المرور :re_gards:
 
توقيع آمِيْرَتُه
السلام وعليكم
موضوعك في محلو :re_gards:
التفرقة الاجتماعية و اخطارها كبيرة تمتد اثارها الى كل ميادين الحياة
اظن ان سببها نقص او كبت يعاني منه الانسان , ينعكس على تصرفاته مع غيره
و ايضا نقص الوازع الديني فمن لا يعدل و يفرق بين اولاده او بين طلابه يكون من دون شك ظالم لما في التفرقة من ظلم , و قد نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم وقال: " .. اتقو الله واعدلوا بين اولادكم "
وبرأيي الحل هو العودة إلى ديننا و سنة نبينا الكريم
ويتذكروا دائما ان لا فرق بيننا إلاّ بالتقوى
:re_gards:
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على موضوعكم الجميل
بالنسبة لتفرقة الأم لأحد من أبنائها على ألآخرين
لا أوفقك ...لا نستطيع أن نسميها تفرقة اجتماعية
الأملا تفرق........بل تنحاز فقط
وانحيازها يكون مبني على العاطفة لا على المصلحة
ممكن لأانو هذا الولد هو الصغير أو يكون مريض أو قليل حيلة
بالنسبة في المدرسة ممكن أوافقك
هناك تفرقة مبنية على أساس المصالح ومراكز الأولياء

نظن سببها هو ضعف الشخصية وعدم تشبعها بالمبادئ والقيم النبيلة
ايضا مطامع الناس الدنيوية التي أغشت أبصارهم وجعلتهم أذيالا
لأصحاب المال والمراكز
شكرا لك
 
اشعر بالم في راسي ساعود للحديث امينة في هذا الموضوع الشائك والذي يعناي منه بعض الاشخاص اعرفهم شخصيا فيما بعد ان شاء الله
 
السلام وعليكم
موضوعك في محلو :re_gards:
التفرقة الاجتماعية و اخطارها كبيرة تمتد اثارها الى كل ميادين الحياة
اظن ان سببها نقص او كبت يعاني منه الانسان , ينعكس على تصرفاته مع غيره
و ايضا نقص الوازع الديني فمن لا يعدل و يفرق بين اولاده او بين طلابه يكون من دون شك ظالم لما في التفرقة من ظلم , و قد نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم وقال: " .. اتقو الله واعدلوا بين اولادكم "
وبرأيي الحل هو العودة إلى ديننا و سنة نبينا الكريم
ويتذكروا دائما ان لا فرق بيننا إلاّ بالتقوى
:re_gards:

شكرا بارك الله فيك

صحيح ما قلتيه فكرة في الصميم علينا بالعودة لديننا الحنيف و ان لا ننسى أن أماما الله الكل يتساوى نورتي الموضوع تقبلي تحياتي :re_gards:
 
توقيع آمِيْرَتُه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على موضوعكم الجميل
بالنسبة لتفرقة الأم لأحد من أبنائها على ألآخرين
لا أوفقك ...لا نستطيع أن نسميها تفرقة اجتماعية
الأملا تفرق........بل تنحاز فقط
وانحيازها يكون مبني على العاطفة لا على المصلحة
ممكن لأانو هذا الولد هو الصغير أو يكون مريض أو قليل حيلة
بالنسبة في المدرسة ممكن أوافقك
هناك تفرقة مبنية على أساس المصالح ومراكز الأولياء

نظن سببها هو ضعف الشخصية وعدم تشبعها بالمبادئ والقيم النبيلة
ايضا مطامع الناس الدنيوية التي أغشت أبصارهم وجعلتهم أذيالا
لأصحاب المال والمراكز
شكرا لك

شكرا على المرور الكريم أصبحت التفرقة كلها تفرقة اجتماعية كل شيء تغير فقد وصلنا لوقت صارت الأم تفرق بين أبنائها من أجل التفرقة فأنا لا اوافقك مع انك حاولت اقناعي :re_gards:
 
توقيع آمِيْرَتُه
اشعر بالم في راسي ساعود للحديث امينة في هذا الموضوع الشائك والذي يعناي منه بعض الاشخاص اعرفهم شخصيا فيما بعد ان شاء الله

لا عليك فاطمة اتمنى لك الشفاء انتظر عودتك
 
توقيع آمِيْرَتُه
الله غالب

القلب ومايهوى

علينا التحلي بالصبر والتعود فلاستسلام للامر الواقع



شكرا على الموضوع
 
عدنا
التفرقة الاجتماعية والاسرية مرض غضال ومشكلة يشكو من كثير من الناس
على الصعيد الاسري نجد احيانا الوالدين او احجهما يفضل احد الابناء او الذكور دون الايناث مما يولد عقد النقص لدى الفرد
شاهدت مشاهد دهشت مثلا لها احدى الامهات تفضل ابنة لها على الاخريات وتخصها بالرعاية والهبات والدلال والحرص حتى اصبح الامر مكشوف لدى اختها الاخرى وكلما كانت امها في مكان كانت ابنتها المفضلة محل حديثها وتاخذ مشورتها مهمشة اختها غير مهتمة لرايها فتراها دائمة الحزن كثيرة التفكير تحس بالنقص
كذا اشتكى لي احد المراهقين من والده يفضل اخاه عنه وياخذه معه وعيره نصيبا اكبر من الحب والتقدير حتى اصبح اخوه يحقد عليه واردت ان اخفف عليه فرويت بعض القصص في التاريخ عن التفاضا بين الابناء وعملت على اقناعه ان يعمل ما بوسعة ليلفت انتباه والده فيجتهد في دراسته ويتحلى بحسن الخلق ,
بنظري خطا فادح التفرقة بين الابناء ومن كان قلبه لا يتسع لكل الأبناء اكتفى بانجاب ابن واحد وغمره بحب العالم
اما على صعيد المجتمع فالحديث يطول ويطول فمجتمعنا يفضل الغني على الفقير والقوي على الضعيف وهلم جرا

نرجو ان نكون عادلين دائما
 
الله غالب

القلب ومايهوى

علينا التحلي بالصبر والتعود فلاستسلام للامر الواقع



شكرا على الموضوع

ليس هناك شيئا اسمه الله غالب و القلب ما يهوى هذه ظاهرة اجتماعية تنتشر في مجتمعنا
 
توقيع آمِيْرَتُه
عدنا
التفرقة الاجتماعية والاسرية مرض غضال ومشكلة يشكو من كثير من الناس
على الصعيد الاسري نجد احيانا الوالدين او احجهما يفضل احد الابناء او الذكور دون الايناث مما يولد عقد النقص لدى الفرد
شاهدت مشاهد دهشت مثلا لها احدى الامهات تفضل ابنة لها على الاخريات وتخصها بالرعاية والهبات والدلال والحرص حتى اصبح الامر مكشوف لدى اختها الاخرى وكلما كانت امها في مكان كانت ابنتها المفضلة محل حديثها وتاخذ مشورتها مهمشة اختها غير مهتمة لرايها فتراها دائمة الحزن كثيرة التفكير تحس بالنقص
كذا اشتكى لي احد المراهقين من والده يفضل اخاه عنه وياخذه معه وعيره نصيبا اكبر من الحب والتقدير حتى اصبح اخوه يحقد عليه واردت ان اخفف عليه فرويت بعض القصص في التاريخ عن التفاضا بين الابناء وعملت على اقناعه ان يعمل ما بوسعة ليلفت انتباه والده فيجتهد في دراسته ويتحلى بحسن الخلق ,
بنظري خطا فادح التفرقة بين الابناء ومن كان قلبه لا يتسع لكل الأبناء اكتفى بانجاب ابن واحد وغمره بحب العالم
اما على صعيد المجتمع فالحديث يطول ويطول فمجتمعنا يفضل الغني على الفقير والقوي على الضعيف وهلم جرا

نرجو ان نكون عادلين دائما

و العود أحمد كنت انتظر اطلالتك
صحيح ما أضفته اصبحت التفرقة مثل المرض العضال ، نعم علينا أن نكون عادلين و متساويين لأن أمام الله كلنا متساويين ، مشكورة على الرد بارك الله فيك
 
توقيع آمِيْرَتُه
السلام عليكم
كل الشكر لك اختي الكريمة على موضوعك القيم و المهم جدااا...
بالمختصر....في العائلة الظاهرة تكون ذات عواقب وخيمة على العلاقة بين الاخوة فاحيانا ...بل غالبا تنشأ الكراهية بين الاخوة و هنا الكارثة ... ناهيك عن العقد التي ستنشأ في الابن أو البنت ... من احتقار لذاتهم و كره لاخوتهم و حتى لأولياءهم فهل سنستطيع ان نسميها أسرة؟؟؟؟
أسبابها برأيي متعلقة بعقلية مسبقة لدى الوالدين كتفضيل الذكر على الأنثى ..أو الغني على الفقير-مستقبلا- أو الذكي على المحدود....الخ ....
لكن أحيانا لا تكون نية الاباء التفرقة -لكن ربما لعدم ادراكهم للعواقب- ثلا يثنون على المجتهد و يقللون أو حتى يهينون الكسول أو المحدود و مقصودهم أن تنشأ منافسة بينهما و يحاول الكسول أن يجتهد حتى ينال الثناء لكنه في الحقيقة يحبط و تنشأ الغيرة و الكره و يحسها تفرقة....
الحلول برأي أن يحاول الأباء الاطلاع على اساليب التربية و قراءة الكتب و الحوار مع الأبناء ....فكثيرا ما يعتمدون على اساليب من سبقوهم و التي تكون أساسا خاطئة.....
في المدرسة نفس الشيئ... المعلم قبل ان يزاول مهنته عليه ان يلقى دورات تدريبية عن كيفية معاملة التلاميذ....لكن أين نحن من هذا ..... فالشهادات بالنسبة لنا هي الأساس.... كم من مدرس نال اعلى الشهادات لكنه فاشل في تعامله مع تلاميذه و العكس...
خلاصة القول أن للظاهرة نتيجة وخيمة على الجانب النفسي للفرد و مع السنين تتفاقم لتصبح مشاكل في شخصيته و تفكيره....
اسبابها أساسا في تربية الوالدين و من بعدها المدرسة التي تفاقمها أو تخففها حسب المعلم.... و من جهة المعلم فهل مثله مثل الوالد كما نشأ فسيربي و ينشئ كذلك....
حلولها برأيي أن يعي الوالدان معنى تربية الأولاد و يوسعا ثقافتهما الأسرية و أن لا يكون همهما الانجاب و فقط بل أبعد من هذا بكثييير....فكثير من شبابنا همهم الزواج فقط.... أما الأسرة و الأولاد فيفرج ربي.... أما من جانب الاساتذة و المعلمين فوجب تلقيهم دورات في كيفية التعامل مع التلاميذ من الجانب النفسي.... و هذه موجودة في بعض المدارس الخاصة هنا في الجزائر و يا ريت تعمم....

كل الشكر لك اختي الغالية على الموضوع كنت سأمر على عجالة لكن جدا شدني الموضوع فلم أحس بطووول الرد .... فآسفة على الاطالة...
دمتي بود
تحياتي و احترامي...
 
السلام عليكم
كل الشكر لك اختي الكريمة على موضوعك القيم و المهم جدااا...
بالمختصر....في العائلة الظاهرة تكون ذات عواقب وخيمة على العلاقة بين الاخوة فاحيانا ...بل غالبا تنشأ الكراهية بين الاخوة و هنا الكارثة ... ناهيك عن العقد التي ستنشأ في الابن أو البنت ... من احتقار لذاتهم و كره لاخوتهم و حتى لأولياءهم فهل سنستطيع ان نسميها أسرة؟؟؟؟
أسبابها برأيي متعلقة بعقلية مسبقة لدى الوالدين كتفضيل الذكر على الأنثى ..أو الغني على الفقير-مستقبلا- أو الذكي على المحدود....الخ ....
لكن أحيانا لا تكون نية الاباء التفرقة -لكن ربما لعدم ادراكهم للعواقب- ثلا يثنون على المجتهد و يقللون أو حتى يهينون الكسول أو المحدود و مقصودهم أن تنشأ منافسة بينهما و يحاول الكسول أن يجتهد حتى ينال الثناء لكنه في الحقيقة يحبط و تنشأ الغيرة و الكره و يحسها تفرقة....
الحلول برأي أن يحاول الأباء الاطلاع على اساليب التربية و قراءة الكتب و الحوار مع الأبناء ....فكثيرا ما يعتمدون على اساليب من سبقوهم و التي تكون أساسا خاطئة.....
في المدرسة نفس الشيئ... المعلم قبل ان يزاول مهنته عليه ان يلقى دورات تدريبية عن كيفية معاملة التلاميذ....لكن أين نحن من هذا ..... فالشهادات بالنسبة لنا هي الأساس.... كم من مدرس نال اعلى الشهادات لكنه فاشل في تعامله مع تلاميذه و العكس...
خلاصة القول أن للظاهرة نتيجة وخيمة على الجانب النفسي للفرد و مع السنين تتفاقم لتصبح مشاكل في شخصيته و تفكيره....
اسبابها أساسا في تربية الوالدين و من بعدها المدرسة التي تفاقمها أو تخففها حسب المعلم.... و من جهة المعلم فهل مثله مثل الوالد كما نشأ فسيربي و ينشئ كذلك....
حلولها برأيي أن يعي الوالدان معنى تربية الأولاد و يوسعا ثقافتهما الأسرية و أن لا يكون همهما الانجاب و فقط بل أبعد من هذا بكثييير....فكثير من شبابنا همهم الزواج فقط.... أما الأسرة و الأولاد فيفرج ربي.... أما من جانب الاساتذة و المعلمين فوجب تلقيهم دورات في كيفية التعامل مع التلاميذ من الجانب النفسي.... و هذه موجودة في بعض المدارس الخاصة هنا في الجزائر و يا ريت تعمم....

كل الشكر لك اختي الغالية على الموضوع كنت سأمر على عجالة لكن جدا شدني الموضوع فلم أحس بطووول الرد .... فآسفة على الاطالة...
دمتي بود
تحياتي و احترامي...

مشكورة اختي على الرد بالعكس قد وضعت الدواء على الداء و اضافاتك راقت راقي لا تحرمينا من مشاركاتك :re_gards:
 
توقيع آمِيْرَتُه
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom