هل أنت مسلم بالوراثة؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
فهذا مسلم إسلاما وراثيا لأنه أخذ الإسلام كما وجده من أهله، ولابد أن يكون – بحكم الوراثة
اضيف هنا شيئا فقط
لو ان شيخنا الامام عبد الحميد ابن باديس واكب هذا العصر هل تكون هذه نفسها طريقة الخطاب
عبد الحميد ابن باديس كان يصلح وينهض بامة فعلا كانت قليلة العلم معظم الناس امي والاعظم جاهل
اليوم لا يمكن ان يتحدث بهذا المنطق لان المتلقي قد تغير والعالم تغير ,لا يمكن ان تقول لشخص انت مسلم بالوراثة ام لا ؟ فهل نتخيل صيغة السؤال ؟


أهلا بكِ من جديد أختي فاطمة ..
صدقيني ربما قد يكون السؤال أكثر حدَّة مما كان في عصر الشيخ -رحمه الله-. ففي عصر الشيخ كان المستعمر من يتحكم في زمام التعليم ويمنع النَّاس من التعلم، وأعتقد أنه في ذلك العصر الكثيرين ممن يُعذرون بجهلهم.
أمَّا في عصرنا هذا وبالرغم من اِنتشار العِلم إلاَّ أن هذا العلم لم ينفع أصحابه. فلو تبحثي في المجتمع تجدين أغلب من يقع في الطوام هم المتعلمون.
هناك إحصائية تقول أن أكثر الذين يترددون على الكهنة والمشعوذون هم من طبقة المثقفين. وأغلب من يتشيع أو يتنصر هم كذلك من المثقفين.
ولو تُلاحظي أختي ستجدين البدع أصبحت منتشرة بشكل كبير جدًا، حتى أن بعض أهل العلم قالوا أن المشركون اليوم أعظم شركا ممن بعث فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فكل صاحب بدعة الآن لما تُبيني له خطأه وبدعته فإنه يستكبر ويُطبق قوله تعالى: (وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم).
والله أعلم

 
علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان نحمد الله على نعمة الاسلام التي من علينا بها ...صحيح هي بالوراثة والفطرة ولكن هذا لا يمنعنا من ان نتعمق في الاسلام ونبحث فيه لنزداد علما وايمانا
وهذا بالطبع مكتوب ومقدر اوانه العكس بحسب رايك ...عم الرسول صلى الله عليه وسلم كان من اشد المدافعين عن هذا الدين ولكن لم يكتب له ان يموت مسلما ..لان ارادة الله شاءت لابو طالب ان يموت على دين اجداده مع انه احب هذا الدين
اخي الكريم اعطنا مفهوما اوشرحا ولو مبسطا عن الركن السادس في الاسلام وهو الايمان بالقضاء والقدر ..يعني كيف يمكن ان نميز ما يحدث لنا انه مقدر ام لا واين يظهر القضاء والقدر جليا في حياتنا اليومية ..حتى نستطيع فهمه وحتى نبتعد عن الكسل والخمول .....فالعمل بالاسباب لا ياتي دوما بالثمار ..وابسط مثال ما يحدث للمسلمين في الدول العربية ..لانهم كسرو ا نظرية كل شيء مكتوب ومقدر وارادوا تغيير حياتهم من الاسوء الى الاحسن ..واستعملوا الطرق السلمية لمطالبة بهدا الحق المشروع و المصادر لسنين طويلة كان جزاؤهم القتل والتنكيل والتشريد ..كما اريد ان استعلم منك هل يمكن العمل بالاسباب في مجتمع فاسد لا يعرف ابدا التميز ولا العلم والاجتهاد بل الرشوة والمحسوبية والاكتاف .. ..واريد منك تحليلا للحديث القدسي ..عبدي انت تريد وانا اريد ولا يكون الا ما اريد ....يعني ما حدود تطبيق هدا الحديث في الواقع يعني هل يعمم ام يطبق على حلات دون سواها ..وشكرا لك مسبقا

أهلا بكِ أختي .. أعتذر من الأخ سأجيب عن بعض المسائل وله حق الرد فيما بعد.
أولا بالنسبة للأثر الذي ذكرتيه على أنه حديث قدسي، فهو غير صحيح وغير ثابت.
أما بالنسبة للقدر، مما لا شك فيه أن كل شيء بقدر -كما قال تعالى- وقال أيضًا: (وما تشاؤون إلا أن يشاء الله)، فمشيئة الله قبل أي مشيئة.
لكن البعض يفهم من هذا أنه مسيَّر، ولكن الله منَّ علينا بالعقل وأمرنا باتخاذ الأسباب الشرعية المباحة.
الله يأمرنا بأن بالتوكل عليه لا التواكل، وهناك فرق بين المعنيين.
أن تتوكلي على الله معناه أن تأخذي بالأسباب الشرعية المتاحة أمامكِ وأن تسعي والتوفيق من عند الله، أما التواكل فهو أن تمكثي مكانكِ وتقولي كل شيء مقدر من عند الله فلما أجهد نفسي إذا. وهذا مذوم في شرعنا.
وبالنسبة لما يحدث في بعض الدول -مع أنه ليس محور كلامنا- إلا أن من يقوم بتلك الثورات المزعومة لم يتخذوا بالأسباب الشرعية لهذا هم يتخبطون.
والله أعلم

 
السلام عليك

لطالما سمعت و قرأت مثل مقالك هل نحن مسلمون بالوراثة ؟

ربما تصرفات البعض منا جعلتنا نطرح هذا السؤال فهناك مسلم لا يعرف كيف يرحم أخاه و لا حتى يتسامح مع أخاه عكس الديانات الاخرى تراه محافظ و متسامح و طيوب لدرجة لا يتصورها العقل و لكن دائما نقول الحمد لله على نعمة الاسلام

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً بكِ أختي أمينة .. بارك الله فيكِ
ربما أنتِ ذكرتِ جانبًا من المعاملات، فالأمر لا يتقصر على المعاملات فحسب، وإنما وصل إلى العقائد والعبادات أيضًا والله المستعان.
بكل تأكيد الحمد لله على نعمة الإسلام
حفظكِ الله

 
كلما شاركت في موضوع تتردد فيه وعليه السيدة الفاضلة "إنسانة ما" إلا وزاد احترامي لها. فهي من الصنف الذي تفرض عليك احترامه.
إن الإسلام الوراثي لمن أعظم النعم التي أنعم الله بها على خلقه بعد النبوة. بل وإن من الأنبياء من لم تصبه هذه النعمة فعاش ردها من الزمن بين عوالم الكفر حتى اصطفي صلوات الله عليهم وسلامه.
وإنّ هذا لممّا فضلت به أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم على سائر الأمم. فاللهم لك الحمد على نعمة الإسلام.
وما حورب أحد ولا يزال يحارب كما حوربت هذه الأمة في عقيدتها.
صحيح أننا اكتسبنا أو ورثنا إسلاما مليئا بالشبهات والبدع . وما كان هذا وليد الأمس، بل ومنذ وطء الإسلام أرض الجزائر ولا يزال. ولكن الأمر كالذهب الذي تتخلله الشوائب فيكفي عرضه على النار ليعود صافيا كما كان.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك.
 
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بكِ أختي سالي .. عودة ميمونة .. ونحن أيضًا اشتقنا لكِ ..
لا أختلف معكِ في أننا في نعمة عظيمة، لكن السؤال: هل نحن نعرف فعلاً قيمة تلك النعمة ونُعطيها حقها؟؟ هل أدينا واجب الشكر عليها؟؟
أعتقد أن الجواب لا.
بكل تأكيد لا مناهجنا ولا الأسرة تُساعد على أن يعرف العبد المسلم دينه ولكن هل نبقى هكذا مكتوفي الأيدي. نحن كما قالت الأخت: فاطمة الآن بفضل الله راشدون ونعرف نُميِّز بين الصح والخطأء، لما لا نسعى لأن نُحسِّن ديننا؟ لما لا نتعلَّم هذا الدِّين وفق الأسس السليمة والأصول العظيمة التي بُني عليها. لما لا نُحوِّله إلى عبادة ولا نتركه مجرَّد عادة؟؟
نحن كما تفضلتِ مقتنعين بإسلامنا ولكننا لا نملك تلك الحجَّة التي تدحض كل من يتعدَّى على الدِّين لأننا ينقصنا العلم الشرعي.
ثبتكِ الله أختي ووفقكِ لكل خير ..


السلام عليكم
شكرا على التعقيب
اسلفت الذكر في ردي اني كنت مسلمة بالفطرة لكني والحمد لله تفطنت الى اني اريد المزيد
اريد ان اتفقه ما تيسر لي من القران الكريم اريد ان اتزود يوم لا ينفع الزاد الا التقوى وانت تعلمين جيدا اني لست من هواة الاستسلام او الركون الى الروح الانهزامية دائما اقول هناك بصيص الامل نحن كفئة واعية وان كنا قلة سنستطيع لو اننا نعقد العزم لو اننا فقط لا نكتفي بالكلام والشعارات صدقيني سيكون حالنا افضل
انها العقيدة ما ان نتمسك بها فلن نضل السبيل
بارك الله فيك على رقي الطرح
 

أهلا بكِ أختي .. أعتذر من الأخ سأجيب عن بعض المسائل وله حق الرد فيما بعد.
أولا بالنسبة للأثر الذي ذكرتيه على أنه حديث قدسي، فهو غير صحيح وغير ثابت.
أما بالنسبة للقدر، مما لا شك فيه أن كل شيء بقدر -كما قال تعالى- وقال أيضًا: (وما تشاؤون إلا أن يشاء الله)، فمشيئة الله قبل أي مشيئة.
لكن البعض يفهم من هذا أنه مسيَّر، ولكن الله منَّ علينا بالعقل وأمرنا باتخاذ الأسباب الشرعية المباحة.
الله يأمرنا بأن بالتوكل عليه لا التواكل، وهناك فرق بين المعنيين.
أن تتوكلي على الله معناه أن تأخذي بالأسباب الشرعية المتاحة أمامكِ وأن تسعي والتوفيق من عند الله، أما التواكل فهو أن تمكثي مكانكِ وتقولي كل شيء مقدر من عند الله فلما أجهد نفسي إذا. وهذا مذوم في شرعنا.
وبالنسبة لما يحدث في بعض الدول -مع أنه ليس محور كلامنا- إلا أن من يقوم بتلك الثورات المزعومة لم يتخذوا بالأسباب الشرعية لهذا هم يتخبطون.
والله أعلم
شكرا اختي على الرد مع ان السؤال لم يكن موجه اليك ...كلنا يعرف ما قلته عن التوكل او التواكل ...والكل يعلم ان التوفيق من عند الله ...
اجيبني فقط اختي والله برايك ماهي الاسباب الشرعية التي يجب علينا كمسلمين اتخاذها لنغير من حالنا ..ولا اريد ان تقولي لي لن يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ولعلمك ليس الذي يده في النار كالذي يده في الماء البارد واريد ان استعلم منك هل ما يحدث للامة من تمزيق وفتن داخل في القدر ام لا
اما بخصوص الحديث القدسي اعطني دليل انه غير صحيح اوغير ثابت
سمعته شخصيا من محمد حسان

وشكرا على الرد وتقبلي تحياتي
 
كلما شاركت في موضوع تتردد فيه وعليه السيدة الفاضلة "إنسانة ما" إلا وزاد احترامي لها. فهي من الصنف الذي تفرض عليك احترامه.
إن الإسلام الوراثي لمن أعظم النعم التي أنعم الله بها على خلقه بعد النبوة. بل وإن من الأنبياء من لم تصبه هذه النعمة فعاش ردها من الزمن بين عوالم الكفر حتى اصطفي صلوات الله عليهم وسلامه.
وإنّ هذا لممّا فضلت به أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم على سائر الأمم. فاللهم لك الحمد على نعمة الإسلام.
وما حورب أحد ولا يزال يحارب كما حوربت هذه الأمة في عقيدتها.
صحيح أننا اكتسبنا أو ورثنا إسلاما مليئا بالشبهات والبدع . وما كان هذا وليد الأمس، بل ومنذ وطء الإسلام أرض الجزائر ولا يزال. ولكن الأمر كالذهب الذي تتخلله الشوائب فيكفي عرضه على النار ليعود صافيا كما كان.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك.

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرًا على المداخلة الطيِّبة
لا شك ولا ريب أن نعمة الإسلام من أعظم نعم الله علينا، ولكنكم ذكرتم مسألة مهمَّة وهي التي من أجلها طرحتُ الموضوع ألا وهي الإسلام الذي اكتسبناه ليس هو الإسلام الصحيح الذي نزل على محمَّد -صلى الله عليه وسلم-، بل فيه من البدع والشبه ما الله به عليم.
لهذا نحن نتساءل ما السبيل للخروج من هذا الواقع والعودة للأصل؟؟
وفقكم الله

 
السلام عليكم
شكرا على التعقيب
اسلفت الذكر في ردي اني كنت مسلمة بالفطرة لكني والحمد لله تفطنت الى اني اريد المزيد
اريد ان اتفقه ما تيسر لي من القران الكريم اريد ان اتزود يوم لا ينفع الزاد الا التقوى وانت تعلمين جيدا اني لست من هواة الاستسلام او الركون الى الروح الانهزامية دائما اقول هناك بصيص الامل نحن كفئة واعية وان كنا قلة سنستطيع لو اننا نعقد العزم لو اننا فقط لا نكتفي بالكلام والشعارات صدقيني سيكون حالنا افضل
انها العقيدة ما ان نتمسك بها فلن نضل السبيل
بارك الله فيك على رقي الطرح

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بكِ من جديد أختي سالي ..
وأنا كنتُ مثلكِ أختي، صحيح ولدتُ ونشأت في عائلة محافظة ملتزمة، تربيت على الصلاة وتلاوة القرآن والحشمة والتستر من الصغر -ولله الحمد- لكن كانت هناك بعض الشوائب وأحمد الله أن نبهني عليها وأراني الطريق الصحيح الذي أسعى بفضله أن أسير عليه وأصفي عقائدي وأربي نفسي على الصفاء والنقاء. وهذا من فضل الله.
لكن أنا وأنتِ وغيرنا نبقى قلَّة مقابل ما نراه في وقتنا هذا من الهرج والمرج -إن صح التعبير-. فيا ترى ما هو السبيل للعودة لما كان عليه أسلافنا؟؟
حفظكِ الله ورعاكِ

 
شكرا اختي على الرد مع ان السؤال لم يكن موجه اليك ...كلنا يعرف ما قلته عن التوكل او التواكل ...والكل يعلم ان التوفيق من عند الله ...
اجيبني فقط اختي والله برايك ماهي الاسباب الشرعية التي يجب علينا كمسلمين اتخاذها لنغير من حالنا ..ولا اريد ان تقولي لي لن يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ولعلمك ليس الذي يده في النار كالذي يده في الماء البارد واريد ان استعلم منك هل ما يحدث للامة من تمزيق وفتن داخل في القدر ام لا

حياكِ الله من جديد أختي وأهلا بكِ ..
أولاً قبل أن أرد اعتذرتُ منكِ ومن الأخ صاحب الرد ..
ثانيًا بالنسبة للسبيل لتغيير الوضع فسأقول لكِ ما قاله تعالى: (إن الله لا يُغيِّر ما بقوم حتى يُغيِّروا ما بأنفسهم). هذه هي القاعدة الإلهية أختي التي نصها الله وأمر عباده بالسير عليها.
هنا يكمن المشكل وهنا يكمن الحل. لسنا بوارد الحديث عن الثورات لأن محور موضوعنا عن شيء آخر ولكن سأجيبكِ بما أدين الله به وبما أخبرنا به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
يقول تعالى: (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي النَّاس)، فأي كارثة تحل علينا وأي فتنة تأتينا هي نتيجة لأفعالنا، فالله هو العادل سبحانه وتعالى، ولا يظلم ربك أحدا، فكل ما يحدث لنا من قبل حكامنا ما هو إلا نتيجة لأفعالنا. يقول -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ). تأملي هذا الحديث أختي وستجدين كل الإجابات على أسئلتكِ. الذل الذي نعيشه بسبب بعدنا عن الدِّين واتباعنا الهوى ولهثنا وركضنا وراء الذنيا. ولن ينزاح هذا الذل إلا إذا عدنا للعقيدة السليمة الصافية النقية. عدا ذلك فلن نحصل على شيء.
وأحاديث الفتن الكثيرة التي ثبتت ععلى النبِّي -صلى الله عليه وسلم- والموجودة في الكتب الصحاح فيها الداء وفيها الدواء، النبِّي لم يحرضنا لا على الفتنة ولا على الخروج للشوارع، وإنما قال: (اسمع واطع).
لا أقول أن حكامنا ملائكة لا يُخطئون، ولكن في النفس الوقت لا أقول أنهم لوحدهم المخطئون، فلنا أيضًا نصيبًا من الخطأ وذلك ببعدنا عن الدِّين. فكما تكونوا يولى عليكم، ويقول تعالى: (كذلك ولي الله الظالمين بعضهم بعضا).
وأما قولكِ ليس الذي يده في النار كالذي يده في الماء، أقول لكِ أختي لستُ أعيش في المريخ، أنا أيضا أعيش في الجزائر مثلي مثل باقي الشعب، وعانت أسرتي كثيرًا من النظام الحاكم. لكنِّي ولله الحمد أسعى لأتبع ما أمرني به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.



اما بخصوص الحديث القدسي اعطني دليل انه غير صحيح اوغير ثابت
سمعته شخصيا من محمد حسان
وشكرا على الرد وتقبلي تحياتي

أما فيما يخص الحديث القدسي، فهو لم يثبت في الكتب الصِحاح وأدعوكِ لمراجعتها ولن تجدي هذا الحديث منسوب إلى الله تبارك وتعالى.
وإليكِ درجته من موقع الدرر السنية:
حديث: ((عبدي تريد وأريد، ولا يكون إلا ما أريد...)). وفي لفظ: ((أوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام: يا داود إنك تريد وأريد، وإنما يكون ما أريد، فإن سلمت لما أريد كفيتك ما تريد، وإن لم تسلم لما أريد أتعبتك فيما تريد ثم لا يكون إلا ما أريد)).
81 -
الدرجة : ليس له وجود في كتب الحديث


وهذا هو الرابط حتى تتأكدي من صحة كلامي:
هنا
ومحمد حسان ليس معصوم عن الخطأ وليس بعالم حتى نحكم على صحة الأحاديث منه.
والله أعلم والله الموفق.
أهلا بكِ في كل وقت أختي




 

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرًا على المداخلة الطيِّبة
لا شك ولا ريب أن نعمة الإسلام من أعظم نعم الله علينا، ولكنكم ذكرتم مسألة مهمَّة وهي التي من أجلها طرحتُ الموضوع ألا وهي الإسلام الذي اكتسبناه ليس هو الإسلام الصحيح الذي نزل على محمَّد -صلى الله عليه وسلم-، بل فيه من البدع والشبه ما الله به عليم.
لهذا نحن نتساءل ما السبيل للخروج من هذا الواقع والعودة للأصل؟؟
وفقكم الله


أصدقك الحديث وأبشرك وذلك من عموم مخالطتي للمسلمين غير الجزائريين.
إن الشعب الجزائري لهو أكثر الشعوب قابلية لتلقي الإسلام الصحيح من مشاربه. وما انتشار الدعوة السلفية بينه ومن خلال موقعي الأكثر عرضة للهجمات التشويهية للإسلام من خلال حملات الدعوة الصليبية أو الطرقية لهو خير دليل..
 

حياكِ الله من جديد أختي وأهلا بكِ ..
أولاً قبل أن أرد اعتذرتُ منكِ ومن الأخ صاحب الرد ..
ثانيًا بالنسبة للسبيل لتغيير الوضع فسأقول لكِ ما قاله تعالى: (إن الله لا يُغيِّر ما بقوم حتى يُغيِّروا ما بأنفسهم). هذه هي القاعدة الإلهية أختي التي نصها الله وأمر عباده بالسير عليها.
هنا يكمن المشكل وهنا يكمن الحل. لسنا بوارد الحديث عن الثورات لأن محور موضوعنا عن شيء آخر ولكن سأجيبكِ بما أدين الله به وبما أخبرنا به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
يقول تعالى: (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي النَّاس)، فأي كارثة تحل علينا وأي فتنة تأتينا هي نتيجة لأفعالنا، فالله هو العادل سبحانه وتعالى، ولا يظلم ربك أحدا، فكل ما يحدث لنا من قبل حكامنا ما هو إلا نتيجة لأفعالنا. يقول -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ). تأملي هذا الحديث أختي وستجدين كل الإجابات على أسئلتكِ. الذل الذي نعيشه بسبب بعدنا عن الدِّين واتباعنا الهوى ولهثنا وركضنا وراء الذنيا. ولن ينزاح هذا الذل إلا إذا عدنا للعقيدة السليمة الصافية النقية. عدا ذلك فلن نحصل على شيء.
وأحاديث الفتن الكثيرة التي ثبتت ععلى النبِّي -صلى الله عليه وسلم- والموجودة في الكتب الصحاح فيها الداء وفيها الدواء، النبِّي لم يحرضنا لا على الفتنة ولا على الخروج للشوارع، وإنما قال: (اسمع واطع).
لا أقول أن حكامنا ملائكة لا يُخطئون، ولكن في النفس الوقت لا أقول أنهم لوحدهم المخطئون، فلنا أيضًا نصيبًا من الخطأ وذلك ببعدنا عن الدِّين. فكما تكونوا يولى عليكم، ويقول تعالى: (كذلك ولي الله الظالمين بعضهم بعضا).
وأما قولكِ ليس الذي يده في النار كالذي يده في الماء، أقول لكِ أختي لستُ أعيش في المريخ، أنا أيضا أعيش في الجزائر مثلي مثل باقي الشعب، وعانت أسرتي كثيرًا من النظام الحاكم. لكنِّي ولله الحمد أسعى لأتبع ما أمرني به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.





أما فيما يخص الحديث القدسي، فهو لم يثبت في الكتب الصِحاح وأدعوكِ لمراجعتها ولن تجدي هذا الحديث منسوب إلى الله تبارك وتعالى.
وإليكِ درجته من موقع الدرر السنية:
حديث: ((عبدي تريد وأريد، ولا يكون إلا ما أريد...)). وفي لفظ: ((أوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام: يا داود إنك تريد وأريد، وإنما يكون ما أريد، فإن سلمت لما أريد كفيتك ما تريد، وإن لم تسلم لما أريد أتعبتك فيما تريد ثم لا يكون إلا ما أريد)).
81 -
الدرجة : ليس له وجود في كتب الحديث

وهذا هو الرابط حتى تتأكدي من صحة كلامي:
هنا
ومحمد حسان ليس معصوم عن الخطأ وليس بعالم حتى نحكم على صحة الأحاديث منه.
والله أعلم والله الموفق.
أهلا بكِ في كل وقت أختي




شكرا لك اختي الكريمة انسانة ما على رحابة صدرك وعلى اسلوبك اللين في الرد ..وهذا هو خلق المسلم الحق
كل ما قلته وذكرته اختي الكريمة يعلمه الكل الخاص والعام وان كانوا لا يحفظون الحديث كما تحفظنيه انت ..
ما رايك اختي الكريمة انسانة ما ان من يتحمل بعد الامة عن الدين وانشغالها بالباطل هم ضعفاء الامة وفقراؤها وعلماؤها والذين يعملون بالحلال وليس المتسببون حقا في فتن الامة .فمن يصنعون المناكر والمحرمات يعيشون حياة كريمة وان كان ظاهرا ...وبرايك اختي الكريمة ان الانسان المؤمن الضعيف المبتلى يحاسب بماصنعه الاخرون ..يعني يجب ان نتتظر من كل ابناء هذه الامة ان يتغيروا ويصبحوا على الدين لكي نسعد نحن ويرضينا الله ..يعني نسلم للقضاء والقدر ونقول عسى الله ان يغيراهل هذه الامة ويغير حالنا معها ...
واذا سلمنا للقضاء والقدر واخذنا بما قاله الصادق المصدوق رسول الله صلى الله عليه وسلم ..فان الفتن لن تتوقف.فما زال يتظر الامة الاصعب ..اذن
اما فيما يخص الحديث ..اقول لك وبكل صراحة كل ما يقوله محمد حسان اصدقه ..ليس معصوما ولكنه من افقه علماء هذه الامة ...
شكرا لك مرة ثانية واختم كلامي اختي الكريمة انسانة ما الحمد لله الذي من علينا بالاسلام وان كان وراثيا ..فهو نعمة ..وانتظار الفرج من احسن العبادات اظنك توافقنني الراي ..سعيدة جدا بنقاشك

 
علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان نحمد الله على نعمة الاسلام التي من علينا بها ...صحيح هي بالوراثة والفطرة ولكن هذا لا يمنعنا من ان نتعمق في الاسلام ونبحث فيه لنزداد علما وايمانا
وهذا بالطبع مكتوب ومقدر اوانه العكس بحسب رايك ...عم الرسول صلى الله عليه وسلم كان من اشد المدافعين عن هذا الدين ولكن لم يكتب له ان يموت مسلما ..لان ارادة الله شاءت لابو طالب ان يموت على دين اجداده مع انه احب هذا الدين
اخي الكريم اعطنا مفهوما اوشرحا ولو مبسطا عن الركن السادس في الاسلام وهو الايمان بالقضاء والقدر ..يعني كيف يمكن ان نميز ما يحدث لنا انه مقدر ام لا واين يظهر القضاء والقدر جليا في حياتنا اليومية ..حتى نستطيع فهمه وحتى نبتعد عن الكسل والخمول .....فالعمل بالاسباب لا ياتي دوما بالثمار ..وابسط مثال ما يحدث للمسلمين في الدول العربية ..لانهم كسرو ا نظرية كل شيء مكتوب ومقدر وارادوا تغيير حياتهم من الاسوء الى الاحسن ..واستعملوا الطرق السلمية لمطالبة بهدا الحق المشروع و المصادر لسنين طويلة كان جزاؤهم القتل والتنكيل والتشريد ..كما اريد ان استعلم منك هل يمكن العمل بالاسباب في مجتمع فاسد لا يعرف ابدا التميز ولا العلم والاجتهاد بل الرشوة والمحسوبية والاكتاف .. ..واريد منك تحليلا للحديث القدسي ..عبدي انت تريد وانا اريد ولا يكون الا ما اريد ....يعني ما حدود تطبيق هدا الحديث في الواقع يعني هل يعمم ام يطبق على حلات دون سواها ..وشكرا لك مسبقا

صحيح أختي الفاضلة و قد قامت صاحبة الموضوع بالتعقيب على مذاخلتك ، لن أزيد على ردها و في نفس الوقت لا أريد الخروج عن فكرة الموضوع نفسه ، لأن الفهم الخاطئ للقضاء و القدر -كما ذكرت سابقا- هو سبب تفشي ظاهرة "الإسلام بالوراثة" ، و بما أنك طلبت شرحا لسادس أركان الإيمان ، بإختصار شديد تفضلي هذه الأبيات للإمام الشافعي و هو يناجي الله عز وجل:

خلقت العباد على ما علمت ففي العلم يجري الفتى و المسن
فهذا هديت و هذا خذلت و هذا أعنت و ذا لم تعن
و هذا شقي و هذا سعيد و هذا قبيح و هذا حسن
و هذا قوي و هذا ضعيف و كل بأفعاله مرتهن


و قد توجد أيضا أسباب أخرى منها تفشي فكر "المرجئة" و من علاماتها إقتناع الكثيرين بفكرة "الإيمان في القلب" ، و عليه ، يتجرأ المرء و يرتكب المعاصي و الموبقات هو مطمئن بوهم "الإيمان في القلب"

بودي أخيرا أن أنبه الجميع بالأهمية القصوى لفكرة هذا الموضوع ، لأن "المسلم بالوراثة" أكيد مناعته العقائدية ضعيفة ، و بإستطاعة مبشر مسيحي خبيث و متمكن أن يزعزع نفسه و يتركه حائرا بسهولة و هذا بالضبط ما أعتقد أن الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله قصد من كتابة مقاله القيم هذا منذ أكثر من سبعين سنة خلت.
 

أصدقك الحديث وأبشرك وذلك من عموم مخالطتي للمسلمين غير الجزائريين.
إن الشعب الجزائري لهو أكثر الشعوب قابلية لتلقي الإسلام الصحيح من مشاربه. وما انتشار الدعوة السلفية بينه ومن خلال موقعي الأكثر عرضة للهجمات التشويهية للإسلام من خلال حملات الدعوة الصليبية أو الطرقية لهو خير دليل..

بشركم الله بالجنَّة
نسأل الله ذلك ونسأله النصر والتمكين لهذه الأمَّة وللعقيدة الصافية النقية.
وفقكم الله

 
شكرا لك اختي الكريمة انسانة ما على رحابة صدرك وعلى اسلوبك اللين في الرد ..وهذا هو خلق المسلم الحق
كل ما قلته وذكرته اختي الكريمة يعلمه الكل الخاص والعام وان كانوا لا يحفظون الحديث كما تحفظنيه انت ..
ما رايك اختي الكريمة انسانة ما ان من يتحمل بعد الامة عن الدين وانشغالها بالباطل هم ضعفاء الامة وفقراؤها وعلماؤها والذين يعملون بالحلال وليس المتسببون حقا في فتن الامة .فمن يصنعون المناكر والمحرمات يعيشون حياة كريمة وان كان ظاهرا ...وبرايك اختي الكريمة ان الانسان المؤمن الضعيف المبتلى يحاسب بماصنعه الاخرون ..يعني يجب ان نتتظر من كل ابناء هذه الامة ان يتغيروا ويصبحوا على الدين لكي نسعد نحن ويرضينا الله ..يعني نسلم للقضاء والقدر ونقول عسى الله ان يغيراهل هذه الامة ويغير حالنا معها ...
واذا سلمنا للقضاء والقدر واخذنا بما قاله الصادق المصدوق رسول الله صلى الله عليه وسلم ..فان الفتن لن تتوقف.فما زال يتظر الامة الاصعب ..اذن
اما فيما يخص الحديث ..اقول لك وبكل صراحة كل ما يقوله محمد حسان اصدقه ..ليس معصوما ولكنه من افقه علماء هذه الامة ...
شكرا لك مرة ثانية واختم كلامي اختي الكريمة انسانة ما الحمد لله الذي من علينا بالاسلام وان كان وراثيا ..فهو نعمة ..وانتظار الفرج من احسن العبادات اظنك توافقنني الراي ..سعيدة جدا بنقاشك


حياكِ الله من جديد أختي وأنا التي تشكركِ على سعة صدركِ ..
وواجبنا نحن أختي أن نتعلَّم العلم الشرعي الصحيح وأن نوصله لغيرنا وللفئة الضعيفة التي ذكرتيها أنتِ.
أما ما لونته بالأزرق فذاك ما كنَّا نُدندن حوله. أكيد كل شيء مقدر ومكتوب من لدن حكيم خبير لكن واجبنا أن نأخذ بالأسباب الشرعية المتاحة لنا حتى يأتي الله بنصره الذي وعد به.
أما فيما يخص محمد حسان، فهناك في الأمة من هم أعلم وأفقه منه أختي (وهذا ليس محور نقاشنا). وأذكركِ بقول الإمام مالك -رحمه الله-: (
كل إنسان يُؤخذ من كلامه ويُرد إلا صاحب هذا القبر، وأشار إلى قبر الرسول صلى الله عليه وسلم).
بارك الله فيكِ ووفقنا وإياكِ لما فيه خير وصلاح

 

أهلا بكِ دلال .. بارك الله فيكِ ..
أكيد يجب علينا أن نحمد الله في كل لحظة تمر من أعمارنا على نعمة الإسلام. لكن ألا ترين أن قول الحمد لله وحدها لا تكفي، بل الواجب أن نشكر الله بجوارحنا وبأعمالنا؟؟ والشُكر بالجوارح من أعظم أعم من الحمد باللسان. وكما قال بن القيِّم رحمه الله: (الشكر يكون: بالقلب خضوعا واستكانة، وباللسان ثناء واعترافاً، وبالجوارح طاعة وانقيادا).
ولو طبقنا هذا الكلام على حالنا اليوم نجد القليل منَّا من يشكر الله على هذه النعمة.
وإنما نقول فقط بألستنا الحمد لله على نعمة الإسلام.
حالنا مع الإسلام يحتاج لمراجعة ولإعادة ترتيب.
وفقكِ الله


الاكيد الحمد بالجوارح
وليس فقط بلسان
الحمد بالصبر و العمل
باركك الرحمن واسعدك في الدارين
 

و قد توجد أيضا أسباب أخرى منها تفشي فكر "المرجئة" و من علاماتها إقتناع الكثيرين بفكرة "الإيمان في القلب" ، و عليه ، يتجرأ المرء و يرتكب المعاصي و الموبقات هو مطمئن بوهم "الإيمان في القلب"

أحسنتم أحسن الله إليكم
هذه العبارة منتشرة بكثرة وحتى أنها أصبحت بمثابة العقيدة لدى البعض. فكلُّ يعمل ما يشاء من الموبيقات ويقول الإيمان والتقوى ها هنا ويُشير إلى قلبه. بل وأصبحوا يعيبون على المستقيمين التزامهم بالمظهر الخارجي واتباعهم السنة وينعتونهم بالنفاق. وهذا ما نراه كل يوم والله المستعان.
وهذا كله برأيي من المناهج والعقائد الخاطئة التي أدخِلت على الدين.



بودي أخيرا أن أنبه الجميع بالأهمية القصوى لفكرة هذا الموضوع ، لأن "المسلم بالوراثة" أكيد مناعته العقائدية ضعيفة ، و بإستطاعة مبشر مسيحي خبيث و متمكن أن يزعزع نفسه و يتركه حائرا بسهولة و هذا بالضبط ما أعتقد أن الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله قصد من كتابة مقاله القيم هذا منذ أكثر من سبعين سنة خلت.

بارك الله فيكم على إشارتكم لهذه المسألة المهمَّة
بل أقول ليس فقط النصارى هم الذِّين أصبحوا يؤثرون على النَّاس، فكذلك الشيعة الروافض، اليوم ببعض شبههم أصبحوا يزعزعون عقائد البعض. والأخطر هو انتشار الفِكر الماسوني الآن وسط شبابنا وبناتنا من خلال من يُسمَوْنَ بالإيمو. وهذا كله لأن العقيدة هشَّة.
وفقكم الله

 
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بكِ من جديد أختي سالي ..
وأنا كنتُ مثلكِ أختي، صحيح ولدتُ ونشأت في عائلة محافظة ملتزمة، تربيت على الصلاة وتلاوة القرآن والحشمة والتستر من الصغر -ولله الحمد- لكن كانت هناك بعض الشوائب وأحمد الله أن نبهني عليها وأراني الطريق الصحيح الذي أسعى بفضله أن أسير عليه وأصفي عقائدي وأربي نفسي على الصفاء والنقاء. وهذا من فضل الله.
لكن أنا وأنتِ وغيرنا نبقى قلَّة مقابل ما نراه في وقتنا هذا من الهرج والمرج -إن صح التعبير-. فيا ترى ما هو السبيل للعودة لما كان عليه أسلافنا؟؟
حفظكِ الله ورعاكِ

السلام عليكم


قال عز من قائل

{ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ }

لا قول بعد قوله جل علاه اظنه ابلغ رد يهز النفوس الضعيفة ويحي الضمائر النائمة
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع يدعو حقا للتفكير ومراجعة أنفسنا
بارك الله فيك أختي
لي عودة إن شاء الله
سلامي
 
السلام عليكم


قال عز من قائل

{ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ }

لا قول بعد قوله جل علاه اظنه ابلغ رد يهز النفوس الضعيفة ويحي الضمائر النائمة

وعليكِ السلام ورحمة الله
بوركتِ أختي سالي
نسأل الله أن يرفع راية التوحيد في كل مكان وأن يثبتنا على الحق


 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع يدعو حقا للتفكير ومراجعة أنفسنا
بارك الله فيك أختي
لي عودة إن شاء الله
سلامي

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
وفيكِ بارك الرحمن أختي
في انتظار مروركِ مجددًا
حفظكِ الله

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top