اللؤلؤة المكنونة
:: عضو منتسِب ::
التفاعل
3
الجوائز
2
- تاريخ التسجيل
- 3 جوان 2012
- المشاركات
- 77
- آخر نشاط

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مرحبا بكم في موضوعي المتواضع
اليوم اردت ان احكي عن ظاهرة غريبة انتشرت في مجتمعنا كثيرا
والله وانا اكتب هذه الكلمات البسيطة الألم يمزق قلبي
نعم فكيف لفتاة في مقتبل العمر أن تهرب مع غريب
بدافع الحب و الغرام و العشق الممنوع و ما ذلك الا من صنع خيال ألفت حكايته المسلسلات
و ما هاته الكلمات الا كذبة دخلت الى مجتعنا فكانت كالوحش الذي لا يخلف من ورائه الا الخراب.
فأنا اصبحت في كل يوم انهض على خبر أليم فبنت فلان هربت و بنت فلانة حامل و كأننا نعيش في بلاد أجنبية لا عربية اسلامية .
و أنا و الله لو كانت لي ابنة قد فعلت هكذا لوأدتها .
حقيقة
لا يوجد عندي استغراب لهذا الفعل المشين فالبنت التي تتركها أمها " على حل شعرها " لتفعل ما يحلو لها
و تشاهد هذه المسلسلات الفاضحة و الغريبة سواءا أجنبية أو عربية وهي تحلم بفارس الأوهام و الفستان الأسود ؛ إضافة الى اصدقاء السوء و دون أن ننسى الأب الذي لا يعرف حتى اين تدرس ابنته .
كل هؤلاء يقع عليهم الإثم و المصيبة حينما تقع يبدأ كل شخص باللوم على الاخر و هم يدركون جيدا ان الخطأ شاركوا فيه جميعا .....
فعلا هي غريبة على عاداتنا و تقاليدنا و الى من يريد الاطلاع على حضارة الاخرين فعليه ان يتمسك بمبادئه اولا فمن تفادى ذلك فهو يمحو شخصيته
أعلم جيدا أنني ان غصت في هذا الموضوع لألفت كتاب بحاله و لا يكفيني ذلك
وأترك لكم التعليق لإبداء ارائكم المحترمة
مرحبا بكم في موضوعي المتواضع
اليوم اردت ان احكي عن ظاهرة غريبة انتشرت في مجتمعنا كثيرا
والله وانا اكتب هذه الكلمات البسيطة الألم يمزق قلبي
نعم فكيف لفتاة في مقتبل العمر أن تهرب مع غريب
بدافع الحب و الغرام و العشق الممنوع و ما ذلك الا من صنع خيال ألفت حكايته المسلسلات
و ما هاته الكلمات الا كذبة دخلت الى مجتعنا فكانت كالوحش الذي لا يخلف من ورائه الا الخراب.
فأنا اصبحت في كل يوم انهض على خبر أليم فبنت فلان هربت و بنت فلانة حامل و كأننا نعيش في بلاد أجنبية لا عربية اسلامية .
و أنا و الله لو كانت لي ابنة قد فعلت هكذا لوأدتها .
حقيقة
لا يوجد عندي استغراب لهذا الفعل المشين فالبنت التي تتركها أمها " على حل شعرها " لتفعل ما يحلو لها
و تشاهد هذه المسلسلات الفاضحة و الغريبة سواءا أجنبية أو عربية وهي تحلم بفارس الأوهام و الفستان الأسود ؛ إضافة الى اصدقاء السوء و دون أن ننسى الأب الذي لا يعرف حتى اين تدرس ابنته .
كل هؤلاء يقع عليهم الإثم و المصيبة حينما تقع يبدأ كل شخص باللوم على الاخر و هم يدركون جيدا ان الخطأ شاركوا فيه جميعا .....
فعلا هي غريبة على عاداتنا و تقاليدنا و الى من يريد الاطلاع على حضارة الاخرين فعليه ان يتمسك بمبادئه اولا فمن تفادى ذلك فهو يمحو شخصيته
أعلم جيدا أنني ان غصت في هذا الموضوع لألفت كتاب بحاله و لا يكفيني ذلك
وأترك لكم التعليق لإبداء ارائكم المحترمة