سجل حضورك بنصيحة أسرية

maya36

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة

السلامُ عليكُم و رحمةُ الله تعالى و بَركاتُه

ac68463977.jpg


هنا في زاويتنا
سنسجل حضورنا يوميا
بنصيحة تفيد الأسرة
سواء كانت
لـــ الرجل أو الأب \ لـــ الأمرأة أو الأم \ لــ الشاب أو الطفل \ لــــ الفتاة أو الطفلة
أنتظر تفاعلكم
 
................
 
على الاسره ان تحافظ في بيتها وحياتها على النظام .. النظام بعدة جوانبه ... يعني النظام في الحياه .. النظام في ترتيب واناقة المنزل .. النظام المالي في ادارة مصاريف الاسره ...

فرغم كل الايجابيات التي نستفيها من النظام .. الا ان امر اخر , قد لا ننتبه له .. فالاولاد الذين يربون على نظام اسري بيتي ناجح , يستطيعون التمكن من ادارة شؤونهم , والالتزام النظامي ...

والنظام هو المعيار الافضل لكل امر ....
 
عليكم ببر الوالدين أحبائي :
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا ؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كذلكم البر كذلكم البر [ وكان أبر الناس بأمه ] )

من روائع هذا الدين تمجيده للبر حتى صار يعرف به ، فحقا إن الإسلام دين البر الذي بلغ من شغفه به أن هون على أبنائه كل صعب في سبيل ارتقاء قمته العالية ، فصارت في رحابه أجسادهم كأنها في علو من الأرض وقلوبهم معلقة بالسماء
وأعظم البر ( بر الوالدين ) الذي لو استغرق المؤمن عمره كله في تحصيله لكان أفضل من جهاد النفل ، الأمر الذي أحرج أدعياء القيم والأخلاق في دول الغرب ، فجعلوا له يوما واحدا في العام يردون فيه بعض الجميل للأبوة المهملة ، بعدما أعياهم أن يكون من الفرد منهم بمنزلة الدم والنخاع كما عند المسلم الصادق
وبالوالدين إحسانا
قال تعالى : ( وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحسانا ) البقرة .83
والإحسان نهاية البر , فيدخل فيه جميع ما يحب من الرعاية والعناية , وقد أكد الله الأمر بإكرام الوالدين حتى قرن تعالى الأمر بالإحسان إليهما بعبادته التي هي توحيده والبراءة عن الشرك اهتماما به وتعظيما له وقال تعالى: ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ) النساء 36 فأوصى سبحانه بالإحسان إلى الوالدين إثر تصدير ما يتعلق بحقوق الله عز وجل التي هي آكد الحقوق وأعظمها تنبيها على جلالة شأن الوالدين بنظمهما في سلكها بقوله :( وبالوالدين إحسانا ) وقد كثرت مواقع هذا النظم في التنزيل العزيز كقوله تعالى: ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا )الإسراء 23- 24

قال ذو النون: ثلاثة من أعلام البر : بر الوالدين بحسن الطاعة لهما ولين الجناح وبذل المال ، وبر الولد بحسن التأديب لهم والدلالة على الخير ، وبر جميع الناس بطلاقة الوجه وحسن المعاشرة ، وطلبت أم مسعر ليلة من مسعر ماء فقام فجاء بالكوز فصادفها وقد نامت فقام على رجليه بيده الكوز إلى أن أصبحت فسقاها وعن محمد ابن المنكدر قال : بت أغمز ( المراد بالغمز ما يسمى الآن بالتكبيس ) رجلي أمي وبات عمي يصلي ليلته فما سرني ليلته بليلتي ، ورأى أبو هريرة رجلا يمشي خلف رجل فقال من هذا ؟ قال أبي قال : لا تدعه باسمه ولا تجلس قبله ولا تمش أمامه .
ووصينا الإنسان بوالديه
قال تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه حسنا وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) العنكبوت 8 قيل نزلت في سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه كما روى الترمذي : قال سعد أنزلت في أربع آيات فذكر قصة , وقالت أم سعد أليس قد أمر الله بالبر والله لا أطعم طعاما ولا أشرب شرابا حتى أموت أو تكفر قال فكانوا إذا أرادوا أن يطعموها شجروا فاها فنزلت هذه الآية ( ووصينا الإنسان بوالديه حسنا وإن جاهداك لتشرك بي.. ... ) (6) وقال جل ذكره ( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون ) الأحقاف 15-16 وقال أيضا ( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) لقمان 14- 15
كذلكم البر كذلكم البر
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله عز وجل؟ قال: ( الصلاة على وقتها) قال: ثم أي؟ قال: ( بر الوالدين ) قال ثم أي؟ قال: ( الجهاد في سبيل الله ) (7) ومن البر بهما والإحسان إليهما ألا يتعرض لسبهما ولا يعقهما؛ فإن ذلك من الكبائر بلا خلاف، وبذلك وردت السنة الثابتة؛ فعن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من الكبائر شتم الرجل والديه ) قالوا يا رسول الله وهل يشتم الرجل والديه ؟ قال ( نعم يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه )
وعن عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم ( رضا الرب في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما ) أي غضبهما الذي لا يخالف القوانين الشرعية كما تقرر فإن قيل : ما وجه تعلق رضى اللّه عنه برضى الوالد قلنا : الجزاء من جنس العمل , فلما أرضى من أمر اللّه بإرضائه رضي اللّه عنه , فهو من قبيل لا يشكر اللّه من لا يشكر الناس.
قال الغزالي : وآداب الولد مع والده : أن يسمع كلامه , ويقوم بقيامه , ويمتثل أمره , ولا يمشي أمامه , ولا يرفع صوته , ويلبي دعوته , ويحرص على طلب مرضاته , ويخفض له جناحه بالصبر , ولا يمن بالبر له , ولا بالقيام بأمره , ولا ينظر إليه شزراً , ولا يقطب وجهه في وجهه
.
 
نصيحة الزوج

. لا تنس ان المرأة تمر بظروف نفسية صعبة الولادة . الحمل . الطمث ولابد ان تراعى مشاعرها اثناء تلك الفترات
 
لكل رب اسرة الاستثمار الأمثل هو الأبناء فاهتم بهم ،،،،اذا لم تستطع ان تصبح وزيرا فاولادك وبناتك يستطيعون فقط اهتم بدراستهم ولا تبخل بشئ على تعليمهم وتربيتهم
 
اصبر/ي​
 

بسم الله الرحمن الرحيم


ليس في العالم كله مكان يضاهي البيت السعيد جمالاً وراحة. فأينما سافرنا، وأنى هللنا، لا نجد أفضل من البيت الذي تخيم عليه ظلال السعادة.
والبيت السعيد هو ذلك البيت الذي لا خصام فيه ولا نزاع .. الذي لا يُسمع فيه الكلام اللاذع القاسي، ولا النقد المرير. هو البيت الذي يأوي إليه أفراد الأسرة فيجدون فيه الراحة والهدوء والطمأنينة .
وتقع المسؤولية في خلق السعادة البيئية على الوالدين. ولكني اردت في هذا المقال أن ابين كيف تستطيع المرأة بذكائها وحكمتها وحسن معاملتها أن تسعد زوجها ومن ثم تسعد بيتها.
• تذكري أنك أنت مسئولة عن إسعاد زوجك وأولادك ، وتذكري أن رضا زوجك عنك يدخلك الجنة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة " رواه ابن ماجة والترمذي.
• لا تحمِّلي زوجك ما يفوق طاقته. فلا تحشري رغباتك ولا تكدسي طلباتك مرة واحدة، حتى لا يرهق زوجك فيهرب منك. وإذا أصررت على مطالبك الكثيرة، فقد يرفضها جميعاً ويرفضك أنت رفضاً تاماً، غير آسف ولا نادم. وتذكري ما قاله عمر بن عبد العزيز لابنه : " إنني أخشى أن أحمل الناس على الحق جملةً ، فيرفضونه جملةً ". وعن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله يحب المرأة المَلِقَةَ البزْعة( أي الظريفة) مع زوجها " رواه الديلمي.
• لا تكلفيه أن يتحلى مرة واحدة بكل الصفات والفضائل والمكارم التي تشتهين أن تجتمع فيه . فمن النادر جداً أن تجتمع كل تلك الصفات في شخص واحد!.
• حين يتزوج رجل امرأة ، يتعلق بصورتها الحلوة كما رآها في الواقع، ويود أن يحفظ لها هذه الصورة سليمة صافية ساحرة طوال حياته ، فلا تشوهي صورتك التي في ذهنه.
 
توقيع علي الفاضلي
مشكورين على النصائح........
 
على المرأة المتزوجة أن تدخل لبت الزوج بالنية الصادقة.
فالنية الصادقة هي مفتاح بحد ذاته لجميع المشاكل المرتقبة..........
و إن كان العكس أي النية الخبيثة فالمشاكل ستتبعها حتى و إن ذهبت لآخر الدنيا.
 
للزوج اقوللا تخلط الحياة العملية بالحياة الزوجية مع الزجة والاولاد

للزوجة اقول لو ان الله امر مخلوق للسجود لمخلوق لامرك بالسجود لزوجك
لذلك اطيعي زوجك واسمعي كلامه وطبقيه
 
الزواج مؤسسة مقدسة يمكن أن يقودكما الى الجنة. لكن ما هو سر الزواج السعيد ؟ إذا، كنتِ زوجة، وترغبين في الحفظا على زواجك فيجب أن تحاولي فهم توقعات زوجك.
ما الذي يتوقعه كل رجل من زوجته:

لا تنتقديه وتصدري الاحكام عليه: يكره الرجال سماع انتقادات زوجاتهم لأفعالهم أو إصدار الاحكام عليهم. يحتاج الرجل الى كسب ثقة زوجته به وفي أعماله. مع ذلك يحب الرجل أن تحذره زوجته من الأخطاء ولكن لا تنسي أن تفقدي الذاكرة بعد ذلك لا تعاتبيه ولا تذكريه باخطائه السابقة.
 

كونى صديقة له بحسن استماعك لاحداث يومه دون تبرم إن صدر منه ما يضايقك فإن تبرمت لن يحكى لك ثانية ابدآ.
 
رد: سجل حضورك بنصيحة أسرية

...................................
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom