مدونتي جمهورية الألم

[♫الباحثة عن الحظ♫]

عندمآ أشعر بالوحدة أو الحزن ..
أعودُ بذاكرتي إلى رسآئلك ، كلمآتك، عبآراتك ،نصائحكْ ،مزحكْ
فأنسى كل مايدور حولي وأشعر بالسعادة الغامرة ..
بإختصار ,, أنت عنوان سعآدتي ,.,
​

ابي​

 

[♫الباحثة عن الحظ♫]

انَا واحِدٌ بَينيْ و بَينيْ ,,

واحِدٌ , أمشِي عَلى وَترِ القَصيدةِ ,,

لا أُحِسُّ بدمعَتيْ في لَيلهَا الغَجَريْ ,

أنا نغمةُ النَّايِ الحزينْ ,,

تُبكِيْ أصَابعُهَا فَميْ ,,

وَحديْ , وأختصِرُ الرحيلَ ,​

 

[♫الباحثة عن الحظ♫]

على خيطِ ذآكرةْ ,,
نلتَحفُ الماضي ,
نُحدِّقُ مِنْ نآفذة الوَهمِ القَديمةْ ,
لاشيءْ يَنقُصنَا سِوى الرَّحِيلْ ,
إلى " اللاشيء " ,,
​

 

[♫الباحثة عن الحظ♫]

[FONT="Tahoma"[SIZE="6"]]مَقْهَى​

، وَأَنْتَ مَعَ الْجَرِيدَةِ جَالِسَ
فِي الرُّكْنِ مَنْسِيًّا، حامِلًا فى يَدُكَ فِنْجَانُ قَهْوَتُكَ، فَلَا أَحَدُّ يَهِيَنَّ
مِزَاجُكَ الصَّافِي،
وَلَا أحَدٌ يُفَكَّرُ بِاِغْتِيالِكَ !
كَمْ اُنْتُ مَنْسِيَّ وَحُرَّ فِي خَيَالِكَ !
[/FONT]​

[/SIZE]

 

[الرومنسي الجاد]

شكرا لك ع هذه الكلمات ابدعت في جعل جمهورية الألم جمهورية امل موفقة

 

[الرومنسي الجاد]

جاءت إلى موعده وفي يدها وردة..
​

تناول الوردة من يدها ..



همس لها ببعض الكلام ..



ثم وضعها على الطاولة خلفه ....



قالت ..



ماذا همست للوردة ..



ثم ..



أهكذا تضعها خلفك دون إهتمام ..



وهي مني إليك!!..



فقال...



شكرت هذه الوردة على الباقة الجميلة التي أحضرتها لي



أنت لا تهدين الورود ..



الورود من تهديك..

 

[الرومنسي الجاد]

الحب..
​

هو أن يترف دمك عن رضا و إبتهاج..



​

​

ثم تخلد للنوم وقلبك يسبح بمن تهوى..
​

و شفتاك..
​

ترتجفان بأنشودة الحمد
​

 

[الرومنسي الجاد]

أنا يا صغيرة .. لا احبك
​

مثلما تتصورين ..
​

دمية للجنس والرغبات
​

لكنّي رسمتك جنتي في الحلم
​

قامة ممشوقة ..
​

جسداً خرافياً .. وسوسَنة على الشفتينِ
​

فوق الخدّ شــــامةْ .
​

فلربما لا نلتقي .. بحرٌ بيابسةٍ
​

فلتكملي أنت النضارة كالبنفسج
​

نلتقي في القبر سرّاً
​

فإن لم تتسّع ارض القبور لنلتقي
​

فسنلتقي ...
​

.......... في مثل هذا الوقت من يوم القيامة

​

 

[الرومنسي الجاد]

لا تنظري لعقارب الزمن

التي تحبو على الحائط

كي لا يضيع الوقت

أو تنشغل عيناكِ عنّي نظرةً

يضيق الصدر

أو ..يغيب العُمر في صمتي بَدَدْ

خلّيكِ ثانيتين

ورعشتين ..وكِلمتين

وقُبلتين

لتنبجسْ في الروح سنبلةٌ

أو ينحبس نفس الحسود

إذا ..حسَدْ .



​

 

[الرومنسي الجاد]

تخيّلي لو كنتُ معلماً وأنتِ تلميذة...

لعلّمتُكِ الشعرَ الرقيق...

ثم تركتُ لكِ أن تُعلميهِ كيف يسمو إلى رقتك..


​

 

[الرومنسي الجاد]

لماذا لا نستطيع البقاء مغلقين داخل أنفسنا ،،؟

لماذا نلهث خلف التعابير والقوالب ،،

محاولين إفراغ نفوسنا من المضامين و “المعاني”، ،

مستميتين في محاولة تنظيم ما هو اصلا شقي ومساق بالفوضى ،،!
​

إميل سيوران​

 

[الرومنسي الجاد]

فآتنة ،،

لوحة "بورتريه"
للفنان الفرنسيّ: بول جوجان
رؤية بصرية: محمد عيد إبراهيم

يرسم الفنان الفرنسيّ بول جوجان امرأة بوضع الجلوس، ساهمة متألّقة حذرة، فوق كرسيّ، تسند ذراعها اليسرى عليه. تلبس فستاناً أزرق منيراً كالشمس وسط اللوحة، مزمّماً من أعلى ومن خصرها بحزام. كما تلبس سُترة في لون سِنّ الفيل، مجعّدة على جسمها، ببطانة حمراء نارية في مواضع منها. وفي الهامش من اللوحة نرى: خفّاً أزرق بحدود حمراء يعادل السترة، أرضية صفراء داكنة، حائطاً بطلاء شبيه باهت كالجير في أيسره، خلفها حائط بلون فيروزيّ أعلاه النصف السفليّ من لوحة بدرجات تماثل الأصفر. تبرّج المرأة في وجهها مقصود، تحت شَعر بنيّ مصفّف، يمكن الادّعاء بأنها تنتظر حبيباً غائباً، أو تحلم أحلاماً سعيدة بعالم حسيّ متوحّش، حيث ضخّم من حجم أُذنها ليبيّن أنها تسمع ألحاناً صاخبة من رغبة صاخبة. أما نظرتها الرائقة فوق قطعة فمها الأحمر كالكرز فيشيان بذكرى لا تُنسى.

​

 

[الرومنسي الجاد]

باختصااااار شديد ..!!!​

 

[الرومنسي الجاد]

من أنواع الابتلاء ،،

شخص ليس من نصيبك ،،

ليس قدرك ،،

لكنه يسكن داخلك ،،!

/:​

 

[الرومنسي الجاد]

c vrai!!

اخي الإفريقي هل سئمت من حياتك في الميزيرية لدي مقترح لك ...
في جنوب زيمبابوي هنالك قبائل التونغا التي تعيش على ضفاف نهر زامبيزي
اذا القو القبض على رجل غريب عابر سبيل يضيفوه احسن ضيافة هديك الليلة كالملك....هادو نساء حسناوات هادي فاكهة هادي لحومات...وفي الصباح الباكر ....
يربطوه ويرموه حي قربانا للتماسيح في نهر زامبيزي ...ايدا مات الله يرحمو وايداااا سلك يولي كاهن مقدس طارد للارواح الشريرة يعيش معاهم لابال في !!!!!!
ياخويا خمم مليح ...نتا ميت ميت و الديقوطاج داير حالة !!!! نديك لزيمبابوي بالاك تشعلك الشمعة لتما ؟
ملاحظة...كل ما ذكرته عن قبائل التونغا من الواقع وهي مجرد ثقافة عامة !
.خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ​

 

[♫الباحثة عن الحظ♫]

" مَـلـل "
تلونت رُوحها بالملل
تعِبتْ
إختنقتْ
قلبُها لم يعُد يحتمل
صرخت بأعلى صوتها قائلةً :-
أتمنى لو كنتُ طائراً حراً شريد
أودُ أن أمتطي صهوةَ الزمنِ لمكانٍ بعيد !
أحلام
أُمنيات
وحتى الآن لم تجد ذاكَ الباب
تمنت أن تحضى بالحُب
بـ الأمان
بـ الدفئ
ولكن لا يسكنُ معها إلا الذكريات ، الإكتئاب والحرمان ،
حتى الملل قرر بصميِم قلبِها الإستيطان !

​

 

[♫الباحثة عن الحظ♫]

تمر الدقائق كالساعات ونحن في حضرة الإنتظار !
تتسارع نبضاتنا ،
تصرخ الأفكار السجينه في عقولنا ،
تحاول خنقنا !
تارة كي نهدأ
وأخرى كي نثور ،
الدقائق ما زالت بطيئة جدا كأنها تريد أن تعاقبنا
أو تريدنا أن نتعلم الصبر !
وفي كلتا الحالتين يسود التوتر على الأجواء !

​

 

[♫الباحثة عن الحظ♫]

أنظر للذين يتكلمون عن متعة الكتابة وأضحك.

جارسيا ماركيز يقول: أكتب ليحبني أصدقائي أكثر".

لورانس داريل يقول: "لكي أحقق ذاتي".

آلان جوفروا يقول: "لندافع عن أنفسنا على هذه الأرض البيضاء".

ويقول الحكيم الفرعوني: "ليبقى اسمك في فم الناس".

لا.

أنا ...لا أكتب لأشياء من هذه. الكتابة

عندي الم.

كأني أستفرغ أمعائي.

نزيف متواصل.

قلمي في الحبر، إصبعي في دمي.

لم أختر الكتابة ابدًا برغبتي.

شأن كل شيء في عمري.

عمري الذي ضاع نصفه دون أن أختار أي شيء برغبة مني

​

 

[♫الباحثة عن الحظ♫]

جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت

ولقد أبصرتُ قدامي طريقاً فمشيت

وسأبقى ماشياً إن شئتُ هذا أم أبيت

كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟

لست أدري:s:s

​

 

[♫الباحثة عن الحظ♫]

[COLOR=44444]ورأيت عمري [/COLOR]

[COLOR=44444]رياح صيفٍ عابث [/COLOR]

[COLOR=44444]و رماد أحلام وشيئاً من ورق[/COLOR]

[COLOR=44444] هذا أنا [/COLOR]

[COLOR=44444]عمري ورق [/COLOR]

[COLOR=44444]حلمي ورق [/COLOR]


[COLOR=44444]طفلٌ صغيرٌ في جحيم الموج[/COLOR]

[COLOR=44444] حاصره الغرق [/COLOR]

[COLOR=44444]ضوءٌ طريدٌ في عيون الأفق [/COLOR]

[COLOR=44444]يطويه الشفق[/COLOR]

[COLOR=44444] نجمٌ أضاء الكون يوماً … واحترق [/COLOR]

[COLOR=44444]لكنها الأحلام تنثرنا سراباً في المدى[/COLOR]

[COLOR=44444] وتظل سراً في الجوانح[/COLOR]

[COLOR=44444] يختنق ! [/COLOR]

​