حِكَمٌ :

حياك وبياك وجعل الجنة مثواك
في ميزان حسناتك ان شاء الله

اخوك فلسطيني من غزة
 
(74) :
الوسطية في القرآن هي " فاستقم كما أمرتَ " ، فلا تأخذْ يميناً فتغالي فيه " ولا تطغوا " ، ولا شمالاً فتنسلخ منه إلى أعدائه " ولا تركنوا إلى الذين ظلموا " .
 
(75) :
يا ساكِنَ الدُنيا أَمِنتَ زَوالَهـــــا .... وَلَقَد تَرى الأَيّامَ دائِرَةَ الرَحـــــــــــى
أَينَ الأُلى بَنوا الحُصونَ وَجَنَّدوا .... فيها الجُنودَ تَعَزُّزاً أَينَ الأُلــــــــــــى
أَينَ الحُماةُ الصابِرونَ حَمِيَّــــــةً .... يَومَ الهِياجِ لِحَرِّ مُجتَلَبِ القَنـــــــــــا
وَذَوُو المَنابِرِ وَالعَساكِرِ وَالدَسـا .... كِرِ وَالمَحاصِرِ وَالمَدائِنِ وَالقُــــــرى
وَذَوُو المَواكِبِ وَالمَراكِبِ وَالكَتا .... أَئبِ وَالنَجائِبِ وَالمَراتِبِ في العُلى
أَفناهُمُ مَلِكُ المُلوكِ فَأَصبَحــوا .... ما مِنهُمُ أَحَدٌ يُحَسُّ وَلا يُــــــــــــرى
 
(76) :
من لا يغضب لله ، فلينتظر غضبَ اللهِ .
 
(77) :
العاقل لا ينظر إلى كثرة الأتباع قبل نظره إلى ( حقيقة المتبوع ) ، فإبليس أكثر أتباعاً من الأنبياء ، فتابعٌ واحد على الحق خيرٌ من ملء الأرض على الباطل .
 
(78) :
حين يتحدث خطيب الجمعة عن حكم إسبال الثياب ، فهو يحمل سيفاً من خشب في معركة الوعي والصراع مع الباطل والإثم ... فهذا " رجل دين " خارج التاريخ والاهتمام .
 
(79) :
احذرْ مقاربةَ اللئامِ ، فإنّـــــــهُ ،،، ،،، يُنبيكَ ، عنهم في الأمورِ ، مجرّبُ
قومٌ ، إذا أيسرْتَ ، كانوا إخوةً ،،، ،،، وإذا ترِبْتَ ، تفرّقوا وتجنّبــــــــــوا
اصبرْ على ريبِ الزمانِ فإنّـــهُ ،،، ،،، بالصبرِ تُدرِكُ كلّ ما تَتَطَلّــــــــــبُ
 
(80) :
... يتوضأ فيُسْرف ! ، تتحجب فتتعطر ! ، يصوم فيغتاب ! ، يقوم الليل فيهجر من يجبُ وصلُه ، يتصدّق فيمتنّ !!! ... فضلاً : لا تجمعْ حسناتِك في كيسٍ مثقوب .
 
(81) :
حين تحكي حُزناً ، فلا يعني أنه ليس هناك أفراح ، وحين تحكي فرَحاً ، فليس يعني أنه لن تكون أحزان !!! سبحان الله : هي تقلّبات . ونسأل اللهَ أن يخفف من تلك ويزيد من هذه .
 
(82) :
من ساءه سرورُك ، وسرّتْه مسائتُك فهو حاسد . طبّقْها على نفسك فلا تبرئ نفْسَك : إذا ساءك سرور الآخرين فتنبّه ، فقد وقعتَ في كبيرة الحسد .
 
(83) :
... : " ما من عبدٍ يتعلق بالله فيخيب في تعلّقه أبداً أبداً ... وما من إنسانٍ يلهمه الله أن يدعوه إلا كان موفقاً مجاباً ".
الشنقيطي .
 
حكم رائعه شكرا
 
(84) :
ما من أحدٍ يعيب آخرَ لذنب فيه إلا ابتُلي بهذا الذنب ، فإن وصلَك عيبٌ في أحد ، فقُلْ غفرَ اللهُ لنا وله .
 
(85) :
تولّى الله أمر يوسف ،
فأحوج القافلةَ في الصحراء للماء ... ليخرجه من البئر ،
ثم أحوج عزيزَ مصر للأولاد ... ليتبناه ،
ثم أحوج الملكَ لتفسير الرؤيا ... ليخرجه من السجن ،
ثم أحوج مصرَ ، كلها ، للطعام . ..ليصبح عزيز مصر .
إذا تولى الله أمرَك ... هيأ لك كل أسباب السعادة وأنت لاتشعر ...
قل : وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ .
 
(86) :
من اغتنى بالله سيقتْ له الأماني سوْقاً شاء أم أبى ، فلا تسألْ أحداً حاجةً واللهُ يسمعك .
 
(87) :
إذا تعاملتَ في حياتك مع الله ، لم ترَ البشر ، ولن تنسب إليهم الفعل ؛ فالأمر بيده سبحانه ، إنْ جاءك ما تحب شكرتَ الله ، وإن فاتك شكرتَ الله عسى أن يكون في الفوت خير .
 
(88) :
لا يدرك النائم أنه يحلم إلا حين يستيقظ ، كذلك الغافل عن الآخرة ... لا يدرك ما ضيّع إلا حين يأتيه الموت .
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom