السلام عليكم اخواني اخواتي ...
نعيش ظاهرة فضيعة جدا وهي الخيانة الزوجية مع غياب النخوة ,,,,
اوانا الاحظ في هنا وهناك ...
المرأة الزوجية وأركز على ""مرت الراجل"" واوأخص العاملة و الماكثة في البيت.. و انا اغض موضوعي على المرأة العازبة فالعازبة حتى و إن تصدر منها بعض التصرفات الطائشة دائما لها عذر ونحتج بمقولة ""كي تتزوج تعقال""
انا لااعتبر الخيانة الزوجية الجسدية تختلف عن تللك الروحية والعاطفية ...
نبدأ بالمرأة العاملة واستثني بعض الشريفات المتزوجات واقول بصريح العبارة ""الاخوات"" جزاهم الله الجنة
اتكلم عن تللك المتزوجة العاملة التي تحت عصمة رجل وتبدأ في الاسترسال في الضحكات المثيرة والخوض في الكلام دون فواصل مع الزملاء ..
وصلنا لدرجة ان بعض النساء المتزوجات ارقام هواتفهم عند بعض العمال رجال بحجة تقصي عن الاخبار المهنية مع وجود زميلات لهن في العمل .
مرأة زوجية لاتأخذ هاتف زميلاتها ولكنها تاخذ هواتف الرجال !!!!
مرأة زوجية عاملة لما تضع مساحيق المكياج امام زملائها وتتعطر بروائح
تشم على بعد الكيلو ميترات .. انا لست ضد نظافة المراة العاملة والمحافظة على الهيئة والشكل ... لكن بحدود .
هذا عن المراة العاملة ...
وهناك نساء زوجيات ماكثات بالبيت . لما تريد زيارة الطبيب تتعطر وتكتحل وتغتسل
ووتزور المستفى وتبقى تصحك و تسرسل في الكلام الغير مفيد مرة مع الطبيب ومرة مع الممرضين وعند استعمال الحقنة "" حقنة الردف"" اكرمكم الله
تحبذ استعمال عند الممرض دون الممرضة
تجيها اللمرضة هاتي ندير للك لبرة ترد عليها راني نستنى في اللممرض الفولاني باه يضرب لها لبرة ...
ياعجابا حاشكم كيفاش مرت راجل تريد تكشف عورتها على راجل وماتحبش تكشفها على مراة
و مراة مرت راجل كي يخرج جارها تحل الباب وتدير روحها تصلح عند الباب وهي بلباس شفاف
ومرة متزوجة في هاتفها ااسماء المسؤولون تهدر مع ذا وتهدر مع ذاك
ومرة متزوجة رااجلها المخلوق داير لها الانترنيت باه تثقف . ربما يكون يخدم بعيد
عسكري ولاّ في سوناطراك .. تستغل الفراغ وتدخل الانترنيت وتبدا تقجرّ معا هذا وذاك
وصلت حتى وين نساوين رجالة في شبكة التواصل يعبثوا بكلام الفواحش مع حتى المشارقة السوريون والمصريون ...
والمصيبة ان الرجل في ذا الوقت ولاّ كي السبع بلا سنان يشوف الباطل ويسكت
راجل اجيب ازوجتوا صحابوا و وبني عمو ا ويطلب من مرتوا اتجيب القهوة
وهذا راجل يخلي تيلفونوا للزوجة ويقول للها ردي على صحابي وصلت حتى
واحد من صحابوا عجبوا صوت زوجته ولاّ صاحبوا طامع فيها...
واش من حرية وصلنا لها هذا التفتح انتاعكم وهذي الحضارة كيما هاك
ثقافة الدياثة ويقابلها ثقافة الخيانة الزوجية..
الراجل بكري يسكن الكون لهيبته و الرويجل الآن حكمت فيه المرة هو ممنوع يعدد وهي حلال عليها التعداد
هذا الوقت الي وصلنالوا
هذا تاخير الزمان
نعيش ظاهرة فضيعة جدا وهي الخيانة الزوجية مع غياب النخوة ,,,,
اوانا الاحظ في هنا وهناك ...
المرأة الزوجية وأركز على ""مرت الراجل"" واوأخص العاملة و الماكثة في البيت.. و انا اغض موضوعي على المرأة العازبة فالعازبة حتى و إن تصدر منها بعض التصرفات الطائشة دائما لها عذر ونحتج بمقولة ""كي تتزوج تعقال""
انا لااعتبر الخيانة الزوجية الجسدية تختلف عن تللك الروحية والعاطفية ...
نبدأ بالمرأة العاملة واستثني بعض الشريفات المتزوجات واقول بصريح العبارة ""الاخوات"" جزاهم الله الجنة
اتكلم عن تللك المتزوجة العاملة التي تحت عصمة رجل وتبدأ في الاسترسال في الضحكات المثيرة والخوض في الكلام دون فواصل مع الزملاء ..
وصلنا لدرجة ان بعض النساء المتزوجات ارقام هواتفهم عند بعض العمال رجال بحجة تقصي عن الاخبار المهنية مع وجود زميلات لهن في العمل .
مرأة زوجية لاتأخذ هاتف زميلاتها ولكنها تاخذ هواتف الرجال !!!!
مرأة زوجية عاملة لما تضع مساحيق المكياج امام زملائها وتتعطر بروائح
تشم على بعد الكيلو ميترات .. انا لست ضد نظافة المراة العاملة والمحافظة على الهيئة والشكل ... لكن بحدود .
هذا عن المراة العاملة ...
وهناك نساء زوجيات ماكثات بالبيت . لما تريد زيارة الطبيب تتعطر وتكتحل وتغتسل
ووتزور المستفى وتبقى تصحك و تسرسل في الكلام الغير مفيد مرة مع الطبيب ومرة مع الممرضين وعند استعمال الحقنة "" حقنة الردف"" اكرمكم الله
تحبذ استعمال عند الممرض دون الممرضة
تجيها اللمرضة هاتي ندير للك لبرة ترد عليها راني نستنى في اللممرض الفولاني باه يضرب لها لبرة ...
ياعجابا حاشكم كيفاش مرت راجل تريد تكشف عورتها على راجل وماتحبش تكشفها على مراة
و مراة مرت راجل كي يخرج جارها تحل الباب وتدير روحها تصلح عند الباب وهي بلباس شفاف
ومرة متزوجة في هاتفها ااسماء المسؤولون تهدر مع ذا وتهدر مع ذاك
ومرة متزوجة رااجلها المخلوق داير لها الانترنيت باه تثقف . ربما يكون يخدم بعيد
عسكري ولاّ في سوناطراك .. تستغل الفراغ وتدخل الانترنيت وتبدا تقجرّ معا هذا وذاك
وصلت حتى وين نساوين رجالة في شبكة التواصل يعبثوا بكلام الفواحش مع حتى المشارقة السوريون والمصريون ...
والمصيبة ان الرجل في ذا الوقت ولاّ كي السبع بلا سنان يشوف الباطل ويسكت
راجل اجيب ازوجتوا صحابوا و وبني عمو ا ويطلب من مرتوا اتجيب القهوة
وهذا راجل يخلي تيلفونوا للزوجة ويقول للها ردي على صحابي وصلت حتى
واحد من صحابوا عجبوا صوت زوجته ولاّ صاحبوا طامع فيها...
واش من حرية وصلنا لها هذا التفتح انتاعكم وهذي الحضارة كيما هاك
ثقافة الدياثة ويقابلها ثقافة الخيانة الزوجية..
الراجل بكري يسكن الكون لهيبته و الرويجل الآن حكمت فيه المرة هو ممنوع يعدد وهي حلال عليها التعداد
هذا الوقت الي وصلنالوا
هذا تاخير الزمان
