- إنضم
- 2 جويلية 2015
- المشاركات
- 2,084
- نقاط التفاعل
- 3,082
- النقاط
- 111
- العمر
- 30
قصة عشق 1 (بقلمي)
قصة عشق 1 (بقلمي) :love01:
قصص العشق جميلة لكل من يقراها ففي النهاية تحضا الأميرة بفارس الأحلام
جميلة هي على مر الزمان فغالبا ما تكون محمومة بعبارات الحب و العشق
ولكن ما يلهمنا هو الأحداث فغالبا ما تكون مملوءة بالخيانة و الكذب و الخداع
فهل يمكن أن تكون غير ذلك بالطبع لا ولكن النهايات ليست جميعها سعيدة ففي معظم
الأحيان تنتهي نهاية ليست كسائر النهايات
بدون إطالة أقدم لكم قصة حب واقعية بين فتاة لم يكن لقصص الحب لها عنوان
وفتى كان كل ما يريده هو الأذى
البداية
في وقت ليس ببعيد كانت هناك فتاة كل ما نظر لها شخص فتن بجمالها
وحسن خلقها و ذكائها المميز و خاصة بالتزامها نحو عباداتها فكان لها فارس أحلام
ألا وهو شخص مجهول تنتظره مع قادم الأيام لقد خططت لكل مواصفاته و صفاته
فان لم تجده فلن تقبل بغيره
وفي المقابل كان هناك فتى ليس كغيره من الفتيان فلقد كان يفعل ما يريد
و كل يوم يبحث عن المزيد من الأفكار الجميلة و يقوم بتطبيقها
ولكنه لم يكن يبحث عن الحب لان عائلته عوضته عن حب الكثير
تمضي الأيام و يلتقيان في أولى حياتهما الدراسية
ولكنهما كان دائما الشجار
خصوصا عن الدراسة فلقد كان مجتهدان جدا
ولكن دوما كانت الفتاة هي الأولى و هو في المركز الثاني
تمضي الأيام
وتقع الفتاة في حب ذلك الفتى مع انه لم يكن فارس الأحلام
وهو لم يكن يحبها فهما دائما الشجار
يكبران و هما يتشاجران إلا أن يفترقا
وبعد عدة سنين يلتقيان من جديد وقد كبرى وصارا ناضجان
الفتاة لا تزال تحبه بل و صارت تعشقه
وهو لم يكن مهتما لها أبدا
الفتاة صارت مجتهدة أكثر
وهو لم يعد بذلك الولد الذكي
يلتقيان من جديد و يتكلمان عن ما مرا به
من مشاكل و نجاحات و كل ما هو جميل
الفتى يقع في حب الفتاة و هو كان حاميا لقلب فتاة أخرى تعرف عليها في تلك الأيام
فلا يجد من مفر سوى نكران حبه لها لأنه لا يريد جرح قلب فتاة أمانيها كانت معلقة به
و مع مرور الزمن يزداد حبه لفتاة الطفولة تلك التي لم يكن لها يوما مريد
فيتعرف للأخرى فتكتفي بالسكوت و تخبره انه دمر كل شيء و تذهب في طريقها
يأتي اليوم الموعود كي يذهب للفتاة التي لم يكن يوما يريدها و لكنه
يشعر بشعور سيء فيتوقف في أخر لحظة و يجعلها للزمان
بعد عدة أيام يجد من تركها تذرف الدموع عليه فيا تسف و يعودان لبعض
والأخرى يجعلها في كان يا ما كان
قصة عشق 1 (بقلمي) :love01:قصص العشق جميلة لكل من يقراها ففي النهاية تحضا الأميرة بفارس الأحلام
جميلة هي على مر الزمان فغالبا ما تكون محمومة بعبارات الحب و العشق
ولكن ما يلهمنا هو الأحداث فغالبا ما تكون مملوءة بالخيانة و الكذب و الخداع
فهل يمكن أن تكون غير ذلك بالطبع لا ولكن النهايات ليست جميعها سعيدة ففي معظم
الأحيان تنتهي نهاية ليست كسائر النهايات
بدون إطالة أقدم لكم قصة حب واقعية بين فتاة لم يكن لقصص الحب لها عنوان
وفتى كان كل ما يريده هو الأذى
البداية
في وقت ليس ببعيد كانت هناك فتاة كل ما نظر لها شخص فتن بجمالها
وحسن خلقها و ذكائها المميز و خاصة بالتزامها نحو عباداتها فكان لها فارس أحلام
ألا وهو شخص مجهول تنتظره مع قادم الأيام لقد خططت لكل مواصفاته و صفاته
فان لم تجده فلن تقبل بغيره
وفي المقابل كان هناك فتى ليس كغيره من الفتيان فلقد كان يفعل ما يريد
و كل يوم يبحث عن المزيد من الأفكار الجميلة و يقوم بتطبيقها
ولكنه لم يكن يبحث عن الحب لان عائلته عوضته عن حب الكثير
تمضي الأيام و يلتقيان في أولى حياتهما الدراسية
ولكنهما كان دائما الشجار
خصوصا عن الدراسة فلقد كان مجتهدان جدا
ولكن دوما كانت الفتاة هي الأولى و هو في المركز الثاني
تمضي الأيام
وتقع الفتاة في حب ذلك الفتى مع انه لم يكن فارس الأحلام
وهو لم يكن يحبها فهما دائما الشجار
يكبران و هما يتشاجران إلا أن يفترقا
وبعد عدة سنين يلتقيان من جديد وقد كبرى وصارا ناضجان
الفتاة لا تزال تحبه بل و صارت تعشقه
وهو لم يكن مهتما لها أبدا
الفتاة صارت مجتهدة أكثر
وهو لم يعد بذلك الولد الذكي
يلتقيان من جديد و يتكلمان عن ما مرا به
من مشاكل و نجاحات و كل ما هو جميل
الفتى يقع في حب الفتاة و هو كان حاميا لقلب فتاة أخرى تعرف عليها في تلك الأيام
فلا يجد من مفر سوى نكران حبه لها لأنه لا يريد جرح قلب فتاة أمانيها كانت معلقة به
و مع مرور الزمن يزداد حبه لفتاة الطفولة تلك التي لم يكن لها يوما مريد
فيتعرف للأخرى فتكتفي بالسكوت و تخبره انه دمر كل شيء و تذهب في طريقها
يأتي اليوم الموعود كي يذهب للفتاة التي لم يكن يوما يريدها و لكنه
يشعر بشعور سيء فيتوقف في أخر لحظة و يجعلها للزمان
بعد عدة أيام يجد من تركها تذرف الدموع عليه فيا تسف و يعودان لبعض
والأخرى يجعلها في كان يا ما كان
يتبع....
آخر تعديل:
