شعر عن فلسطين الجريحة

Gül Bahar

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
21 ديسمبر 2015
المشاركات
1,898
نقاط التفاعل
2,844
النقاط
76
العمر
24
محل الإقامة
الجزائر
الجنس
أنثى
  • ترى..هل سيأتي يوم وتتحرر فيه القدس
هل ستعود البسمة من جديد إلى أطفال فلسطينهل سيسعد الجيل الذي يخرج من بطن أمه ولا يرى الدمع في عين أمهكتير تساؤلات عم تحيرنا نحنا الشعب الفلسطينيبس يا ترى رح يجي يوم وتحقق أحلامنا وأمانيناأي أكيد رح يجي يوم وننتصر فيه على العدو
  • المسجد الأقصى.. ينهار
والعربُ.. ما تركوا.. الإصرارعلى التعامي.. على التغابيعلى طريق.. الانحدارالمسجد الأقصى.. ينهاروالمسلمون.. في الانتظارما في خِلاف ٍ.. أو شجارفجميعهم.. رهن الحصارلا شخص.. يوليه اعتباروكأنَّه ُ.. كابوس حُلم ٍحتَّى يصحو في.. نهارالمسجد الأقصى.. المنارفي القدس.. نادى: مَن يغارحرمٌ.. وأولى القبلتينرماهُ.. كُفَّارٌ.. بِنارمسرى الرسول.. المصطفىمنعوا.. ارتحالَه.. والمزارواستأجروا.. دول الجوارواستعمروا.. أرض العراق وأقام صهيونٌ.. الجدارقد قسَّموا.. سُّودانناصومالنا.. خاض الغِمارقد حاصروا.. لبنانناوالعرب ما عرفوا.. الحِوارقُلها، وعجِّل.. باختصارماذا لديك،.. من الأنباءوبماذا جئت.. من الأخبارولماذا تشرح.. بالصراخنريد أن يغفو.. الحماروطنٌ.. غنيٌّ.. أبله بالفقر.. يشكو.. من الزُّحاروالكلُّ.. يمضي، مع الدواروالخوف.. يستبق الخُطىَوعلى مسار.. الانتحارفي ساحهِ.. سكر اليهودُودنَّسوه.. بلا وقار.. وأحاطوا أرضه ُ.. بالتهويدِبِدعوى.. نشر، الازدهارحرقوه.. حفروا تحتهُأنفاق.. تجري.. في الجِهارهدُّوا أساسه ُ.. عُنوَةًفالهدم.. ثم الاعتذاروالعرب.. غرقى.. في الفسادعلى سبيل.. الانتصارقد شغلهم.. صعب اختيارما بين ذل.. وبين عارهذا يُندَّد.. ذا شجبأو ذا.. يُطالب.. باقتدارأول: أباح.. دُنى الخمورثاني: أتاح.. هوى القمارثالث: أراح.. رؤى الفجوررابع: أزاح.. دجى الستارخامس: يُبالغ.. في القشورسادس: يُناقش.. في الخمارسابع: يُحلِّل.. في البحورحتَّى متى.. هذا المُرارهذا رعىَ.. أعلى شِعاركي نحيا.. وهم الانبهاروذا رمانا.. إلى القرارحتَّى.. يعوق الانفجاروذاك.. يهوى الاندثارعلى سبيل.. الاختباروشعوب.. جوعَى افتقارسكنوا.. قبور الاحتقاروالبعض.. يشكو.. الافتخارويموت.. في أكل المحاروالكل ُّ.. ينتظر الدماروطنٌ.. بحالة.. احتضار
  • علمتني الأشواقَ منذ لقائنا
فرأيتُ في عينيكِ أحلامَ العُمروشدوتُ لحناً في الوفاءِ.. لعلهما زال يؤنسني بأيامِ السهروغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلمامضت السنينُ أراهُ دوماً.. يزدهروأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبييوماً ودعتُ المتاعبَ والسفروغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍوغفرتُ للدنيا.. وسامحتُ البشر
  • علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها
وعرفتُ كيف تهزني أشواقيكم داعبت عينايَ كل دقيقةٍأطياف عمرٍ باسمِ الإشراقِكم شدني شوق إليكِ لعلهما زال يحرق بالأسى أعماقي
  • أو نلتقي بعد الوفاءِ.. كأننا
غرباءُ لم نحفظ عهوداً بيننايا من وهبتُكِ كل شيء إننيما زلتُ بالعهد المقدسِ.. مؤمنافإذا انتهت أيامُنا فتذكريأن الذي يهواكِ في الدنيا.. أنا
  • قلتُ: يا أقصى سلاماً
    قالَ: هل عادَ صلاح
قلتُ: لا إنّي حبيبٌ
يرتجي منكَ السماحقالَ: والدمعُ يفيضُ
هدنّي طعنُ الرماحهدنّي ظلمُ اليهودِ
والثرى أضحى مباحقدسنا أمست تنادي
صوتهاعمَّ البطاحمن تُراهُ سوفَ يأتي
حاملاً طُهرَ الوشاحوالمأذنُ في صداها
تشتكي: أينَ رباح.أينَ هاتيك الليالي..
أينَ عشَّاقُ السلاحكم حلمتُ فيكَ تأتي
تمسحُ عنّي الجراحكم حلمتُ أن تعودَ
منشداً لحنَ الكفاحكم حلمتُ.. غيرَ أني
قالها.. ثمَّ استراح
  • قلتُ: يا أقصى تمهَّل
    إنَّ في القدسِ صلاح
إنَّ في القدسِ رجالاً
أبصروا دربَ الفلاحإنَّ في القدسِ يتامى
أنبتوا ريشَ الجناحإنَّ في القدسِ جبالاً
راسياتٍ لا تُزاحأيقنوا أنَّ الظلامَ
سوفَ يجلوهُ الصباح
  • هيَّا أقصى لننسى
    كلَّ أيامِ النواح
نتَّبع نهجَ الرسولِ
إنَّهُ سرُّ النجاحردَّدَ الأقصى بهمس
(كأنَّهُ صوتُ صلاح)‍.
  • ما أجمل الأقصى الشريف
    ما أطهر أرض فلسطين
قلبى ينبض بالالم
قلب مملوء بالجهادحبى أبداً لن يموت
مهما طال غدر اليهودفلسطين أرضي وعرضي
ودمى ليها أرخص ما يكونكل يوم بحلم بسيف
يطهر أرض الرسلكل يوم بحلم يأقصى
بدمى يوقف سيل دموعكمهما طال غدر اليهود
العلوة فى سقوطكل شجرة يوم هتنطق
قوم يمسلم طهر الأقصى الشريفبحلم يا ربي يوم أعيش
حر فى ظل الأقصى الشريفيا يهودي مهما تغدر
مهما طال الظلم منكقلبى مملوء بالجهاد
سيفى جاهز للقتالأرضي ده ملك لجدي
ملك لا بني كوهينالأقصى ملكي أفديه بدمي
وأنت مالك غير سلاحييا يهودي قوم وانظر
عحد سيفي ليك رسالةمهم طال الوقت ليك
مهما طال غدرك وظلمكأرضي ليا فخر وعزة
وأرضي ليك قبر ومدفنمهما كان حلم اليهود
حلمي أقوى ما يكونأرضى هتفضل مهد للأديان
مهما طال غدر اليهودقوم يامصرى قوم ياسورى
قوم يا مسلم مهما تكونأرضي أرضك عرضى عرضك
كل ما أملك في يدك
  • بكيت حتى انتهت الدموع
صلّيتُ حتى ذابت الشموعركعت حتى ملّني الركوعسألت عن محمد فيك.. وعن يسوعيا قدس يا مدينة تفوح أنبياءيا أقصر الدروب بين الأرض والسماء
  • من ساحة الإسراء في المسجد
من حرم القدس الطهور الندياسمع في ركن الأسى حريماًتهتف بالنجدة.. للسيدوأشهد الأعداء قد أحرقواركنا مشت فيه خطى أحمدوأبصر الأحجار محزونةتقول: واقدساه يا معتدي
  • ماذا تبقى من بلاد الأنبياء
من أي تاريخ سنبدأبعد أن ضاقت بنا الأياموانطفأ الرجاءيا ليلة الإسراء عودي بالضياء
  • سأبكي ولكن بغير دموع
فقلبي يتوق ليوم الرجوعدموعي ستغرق هذي البقاعفتملأ بالشوق كل الربوعننام على الدمع، والدمع جمروتشرب.. ملء الكؤوس الضلوعونصحو على الأه.. والأه نارتلظّي القلوب، تزيد الخنوع
  • كم قتيل عند ساحات الحرم
كم شهيد كفنّوه بالعلمصارخ القدس ينادي أهلهوينادي كل حرّ في الأممكم وليد وسدوه في الترابمزجت أحبابه دمعا بدم
  • مزمور بقايا الفلسطينيين من هنا
من مطهر الأحزان في ليل الجريمةأيها العالم، تدعوك العصافير اليتيمةمن هنا، من غزة الموت ومن جنين، والقدس القديمةأيها العالم تدعوكفردَّ الغاز، والنابالم، والأيدي الأثيمة
  • القدس ليست خيمة عربية
ضاعت فردد شاعر أنفاسهاالقدس ليست قصة وهميةتذرو الرياح الذاريات كلامهاالقدس تولد من هنا شمسهاومن الروابي يحتسين ضرامهاومن العقول وقد تبلج نورهاومن الحضارة ركزت أعلامهاقولا لمن باع التدخيل ترابهاوأهان حرمتها وعق ذمامهاصبراً (لكاع) فكم عميل خائنوضعت بمفرقه الشعوب حسامها
  • يا قدس، يا محراب، يا منبر
يا نور، يا إيمان، يا عنبرمن لوث الصخرة تلك التيكانت بمسرى أحمد تفخروأمطر القدس بأحقادهفاحترق اليابس والأخضروالبغي مهما طال عدوانهفالله من عدوانه أكبرأنا لا أخاف البندقيةفجموعكم وهمٌ وقطعان غبيةالقدس أرضيالقدس عرضيالقدس أيامي وأحلامي النديةيا من قتلتم أنبياء الله الأتقياءيا من تربيتم على سفك الدماءالذل مكتوب عليكم والشقاءيا بني صهيون يا شر البريةيا قروداً همجيةياخنازيراً شقيةالقدس ليست وكركمالقدس تأبى جمعكمالقدس تلفظ رجسكمفالقدس يا أنجاس عذراء تقيةوالقدس يا أدناس طاهرة نقيةأنا لا أهاب البربريةما دام قلبي مصحفي ومدينتيما دام عندي ساعدي وحجارتيما دمت حراً لست سمسار القضيةفلن أهاب جموعكمولن أخاف البندقية
 
خفيفة الروح، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
رد: شعر عن فلسطين الجريحة

روووووووووووووووووعة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top