السعادة الحقيقية

نعمات

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة
السلام
من منا لا يعرف السعادة الحقيقية
عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك الحقيقي
وعندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية
الكثير لا يعرف السعادة الحقيقية
و معنى السعادة من وجهة نظري المتواضع في شكل بسط
السعادة هي شعور بالرضا و الإرتياح و الإحساس بالصفاء و النقاء الذخلي
أعتبر أن السعادة هي فضائل النفس و الحكمة و الشجاعة و العفة و العدالة
و أعتبر أن الإنسان لا يسعد السعادة الكاملة إلا بعودة روحه إلي العالم الأخر
فالسعادة هبة من الله
وأعتبرها تتكون من خمس
صحة البدن و السلامة الحواس و الحصول علي الثروةوحسن إستخدمها و النجاح في العمل و تحقيق الطموحات و سلامة العقل وصحة الإعتقاد و السمعة الطيبة
هده هي السعادة الحقيقية
ومنكم نستفيد أفيدوني إن كان هناك جديد في السعادة الحقيقية
 
رد: السعادة الحقيقية

السلام
من منا لا يعرف السعادة الحقيقية
عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك الحقيقي
وعندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية
الكثير لا يعرف السعادة الحقيقية
و معنى السعادة من وجهة نظري المتواضع في شكل بسط
السعادة هي شعور بالرضا و الإرتياح و الإحساس بالصفاء و النقاء الذخلي
أعتبر أن السعادة هي فضائل النفس و الحكمة و الشجاعة و العفة و العدالة
و أعتبر أن الإنسان لا يسعد السعادة الكاملة إلا بعودة روحه إلي العالم الأخر
فالسعادة هبة من الله
وأعتبرها تتكون من خمس
صحة البدن و السلامة الحواس و الحصول علي الثروة وحسن إستخدمها و النجاح في العمل و تحقيق الطموحات و سلامة العقل وصحة الإعتقاد و السمعة الطيبة
هده هي السعادة الحقيقية
ومنكم نستفيد أفيدوني إن كان هناك جديد في السعادة الحقيقية

موضوع مفيد إذ فيه تذكير بأمر هو جوهر في الوجود .. السعادة .. السعادة الحقّة .. لأننا نرى أن الكافر في الدنيا سعادته مزيّفة و قائمة على سراب، بل هو فقط فرح مؤقت بترف الدنيا و شهواتها يشوبه الإحساس المظلم و القلق لأن حياتهم تلك ليست على الفطرة فلا طمأنينة فيها.

و سعادة المسلم الأهم هي سعادته في الآخرة فهي الأدوم و الأبقى (جعلنا الله أجمعين من أهل السعادة الأخروية) .. و سعادته في الدنيا هي من صميم سعادة الآخرة ، .. أن تكون لنا في الدنيا حياة طيّبة بالصلاح و بفعل الخير هو توفيق من الله و سعادة في الدنيا و طريق للسعادة في الآخرة.

... ربما المؤمن في الدنيا يبتلى بفقد أحد النعم أو بإصابته بعسر أو بأحد الكروب و قد يمسّ ذلك بسعادته الدنيوية إلا أنه يبقى في طمأنينة لأنه يأمل من الله رحمته و هذا برأيي فيه سعادة ... أو بالأحرى هي السعادة المأمولة أكثر (الطمأنينة).

 
توقيع rycerz
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom