أين صَاحبةُ الهمساتِ الشَجيّة
يا هِند إنّ اللّيل يجرحُنا
يا هِند إنّ اللّيل يجرحُنا
همس على اوراق مبعثر
- كاتب الموضوع Oktavio_hinda
- تاريخ النشر
اه منك يا بندر لم تتغير ابدا
ردودك دوما تشجعني من ذااااك الزمان
لك مني بساتين ورود يا طيب القلب
اه منك يا بندر لم تتغير ابدا
ردودك دوما تشجعني من ذااااك الزمان
لك مني بساتين ورود يا طيب القلب
اسامة
جميل مرورك اتمنى ان ارى بصمتك هنا
تقديري
جميل مرورك اتمنى ان ارى بصمتك هنا
تقديري
العنقاء
شرفتني بوجودك بين الصفحات
انا هنا
لا تشرق الروح الا من دجى الم
هل تزهر الارض الا اذا بكى المطر؟
أعيشك رغم بعدك في اتقاد
وحسبي ان اراك كما تراني
يعطيك الصحة 
أَعِيْشُكَ رَغْمَ بُعْدَكَ فِي اتِقَادِ
وَحَسْبِي أَنْ أَرَاكَ كَمَا تَرَانِي
لَئِنْ كَانَ الزَمَانُ وذاتُ مُنَّي
لَشَاهِدِّي فَلَكْ مِنِّي أَمَانِي
لَأَنْتَ وَلَا أَنَا يَعْلَمْ وَقُودِي
فَلَا تَأْخُذْ عَلَى حَسْبِي حَسَانِي
أَعِيْشُكَ رَغْمَ بُعْدَكَ فِي اتِقَادِ
وَحَسْبِي أَنْ أَرَاكَ كَمَا تَرَانِي
لَئِنْ كَانَ الزَمَانُ وذاتُ مُنَّي
لَشَاهِدِّي فَلَكْ مِنِّي أَمَانِي
لَأَنْتَ وَلَا أَنَا يَعْلَمْ وَقُودِي
فَلَا تَأْخُذْ عَلَى حَسْبِي حَسَانِي
ما اروع اضافتك
لحضورك باقات ياسمين
دمت بسعادة اينما كنت
ننتظر لمساتك الراقية
لحضورك باقات ياسمين
دمت بسعادة اينما كنت
ننتظر لمساتك الراقية
كن بالقرب بندر
لك كل الود والاحترام
وكيف الذين حملتهم في اضلعي ؟
.
كم سهرة عشقت فيروز تربتنا
وكم رفضنا المرايا دون مضمون
وكم ازحنا ستار الليل تعشقنا
تلك الاماني..واعماق البساتين..!!
نصحو على لثغة العصفور يصبحنا
عمر الازاهير من حين الى حين
ولا ننام على ضيم ..ويطربنا
لحن يذوب جوى في فصل ليمون..!!
والفل في صدرك المسحور يقرؤني
جهرا ..ويغمزني سرا.. ويغريني!!
فهل انت مثلي.؟ ربما يا حبيبي
فحرفك وقاد..وشوقك محرق
وكيف الذين حملتهم في اضلعي ؟
.
تبارك حرفك على لسان غيرك
إلا أنّني ارثيك عنك دون سواك
أنوع القافية
وعلى نفس البحر الكامل
هذا الحدث لهندٍ {أنتِ} يشبه الأطلال التّي ندبت فيهم الخنساء 
عندما أرثت صخر
وحتّي سمع بكاءها أهل نجد وحسبه البعض قعقعة في السماء
يَا هِنْدُ إِنْ كَانَتْ حُرُوْفَكْ خَاصِمَةْ
فَلَقَدْ سَمِعْنَا قَبْلُكِ الخَنْسَاءُ
تَنْدَبْ حَظً وَحَظٍ على بَادِيَّةْ
حَتَّي شَكَةْ لِلْصَخْرِ أَيْنَ دَوَاءُ
أَبْكِي لَقَدْ أَسْمَعْتِ صَوْتَكِ قَبْلٌ
فَلَّا أَذَانُ إِلَا وَزَلْزَلَ دَاءُ !
إلا أنّني ارثيك عنك دون سواك
أنوع القافية
وعلى نفس البحر الكامل
هذا الحدث لهندٍ {أنتِ}
يشبه الأطلال التّي ندبت فيهم الخنساء عندما أرثت صخر
وحتّي سمع بكاءها أهل نجد وحسبه البعض قعقعة في السماء
يَا هِنْدُ إِنْ كَانَتْ حُرُوْفَكْ خَاصِمَةْ
فَلَقَدْ سَمِعْنَا قَبْلُكِ الخَنْسَاءُ
تَنْدَبْ حَظً وَحَظٍ على بَادِيَّةْ
حَتَّي شَكَةْ لِلْصَخْرِ أَيْنَ دَوَاءُ
أَبْكِي لَقَدْ أَسْمَعْتِ صَوْتَكِ قَبْلٌ
فَلَّا أَذَانُ إِلَا وَزَلْزَلَ دَاءُ !
