هل بقيت الغيرة عند الرجال

الأزرق الملكي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 مارس 2014
المشاركات
2,468
نقاط التفاعل
6,799
النقاط
661
محل الإقامة
قسنطينة
do.php

لقد خلق الله الذكر و الأنثى كي لا يشعرا بالوحدة لكن لحكمة ربانية تصدر ادم القوامة على حواء لعدة أسباب

منها القوة في الجسد و الحكمة في العقل والتثبت في القلب لهذا بعث الله الأنبياء و الرسل عليهم الصلاة والسلام لهداية

الأمم ولم يرسل نبيات ولا رسولات وهذا يوضح أن الرجل مختلف عن المرأة ولا يتساويان في عدة أمور .

من بين المبادئ التي يجب أن تكون في الرجل الطبيعي هي الغيرة على العرض و الأرض و الدين

فالحرص على الحفاظ عليهم والدفاع عنهم من باب الفحولة و الحرية و الكرامة التي لا غبار عليها ، هذا ما اشتهروا به

قبائل العرب منذ وطئهم في الوجود و هذه النخوة كانت قبل ظهور الإسلام وبعد ظهوره تمم مكارم الأخلاق .

عندما كانت الغيرة عند العرب كانوا يذبحون الجمل والفرس التي تركب عليها نساءهم كي لا يركب عليها رجل أخر

وهذا من باب شدة الغيرة لان المرأة هي شرف الرجل ، وفي مرحلة ما من التاريخ كانوا الحضارات العظمة

تخاف الإقتراب من بلاد المسلمين بل العكس يدخل المسلمين إلى أوطانهم متغلغلين في عقر دارهم فاتحين وناصرين للدين .

نعم سنبكي على الأطلال كما سنبكي على حالنا فاليوم الأعراض تنتهك ليل نهار بإسم الحب و الشرف يشترى بثمن بخس

، يتساءل أحدهم أين هي الرجولة و نسائكم يتبرجن و يعملن جنبا إلى جنب مع الرجل أو حتى يسافرن لوحدهن

و أخر يتساءل أين هي الحرية و أرضكم قد سلبت منكم بطريقة ظالمة وتستغل ثرواتها لمستعمر داخلي وخارجي وأنتم

منبطحين للذل ، كيف تنصرون الدين و قد أخذتكم العولمة إلى عالم نكرة و انتزع الإيمان من قلوبكم بحب المادة و

عبادة الشهوات و بهذا الشكل ضعفت قضياكم فضاع الحق هباء منثورا .

لا ريب أن ما يحدث في وقتنا من تنازلات في قيم الرجولة هو ناتج عن ظروف خاضعة لتضاريس الزمن المليئة بالفتن

- فهل بقيت حقا الغيرة عند الرجال ؟؟؟




proxy.php

 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
تم الاعتماد أخي
و اقسم لك بالذي لا اله غيره أن ما وقع بيننا سوء تفاهم
و احترمك اكثر مما تتخيل
 
تم الاعتماد أخي
و اقسم لك بالذي لا اله غيره أن ما وقع بيننا سوء تفاهم
و احترمك اكثر مما تتخيل
السلام عليكم

الأمر بسيط لا داعي للحلف قد يكون سوء تفاهم وعلى الأرجح نهايته سيكون تفاهم

إذا كنت المخطيء أطلب السماح وإذا كنت ممن أخطأوا في حق السماح

بين الطلب و التنازل يبقى القلب صافي لا يحمل في جعبته إلا الود

و لك بالمثل

تسلم
 
الرجل أسطورة زمانه زمان كان الرجل
إن غار الرجل يكره ذاته ونفسه وكلّ شيئ
الغيرة كانت حتي حدّ الجنون
لكن في وقتنا فقط..أصبحت لا مبالات
وأصبح الرجل فيها لا يبصر من قاع الوادي لأعلاه
واحد من الناس لا أسجد لغيرة الحبّ
ولكني أسجد لغيرة الرعية
ريت لدينا غيرة عن الدين والإسلام قبل غيرة المرأة
هذهِ النخوة الحقه
سقطت في موضوع عندي فيه مشكلة
جامي لغرة لمرأة معينة
لكن ما يحدث في عالمنا الإسلامي قلبي يتقطع
لأن أفعال المرأة فعلتها بنفسها وهيا من تتحمل تبعات نفسها
أما لوكان يخص بنات أهلى وحدث شيء كهتك عرض
او ما شابه أو فضيحة
أظن سوف أقطع رقابهم
لأنه أدري لو دافعت على بنت غير اهلى سوف اصبح شين في نظرهم
أو لدي طمع !
مجتمع متطور واصبحت الافعال تنتهك ليلا نهارا :confused:
أترك البئر بغطاه :)
الله ساتر ما يحدث





 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك و جزاك خيرا للموضوع المميز
دمت متميزا اخي الكريم و دام حرفك الجميل
اممممممممم ، لا اعرف بالنسبة للباقين
لكن ابي يغير علينا
و لا يسمح لنا ان نخرج حتى ونحن محتشمات ان كان دلك يجعلنا جميلات
تحياتي احترامي و تقديري لشخصكم الكريم​
 
هواري بومدين.، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / التعدي على فرد من الطاقم الإداري
بارك الله فيك و جزاك خيرا للموضوع المميز ..... (y)
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته

الرجل موضوع معقد ومطول مهما تكلمنا فيه لا نوفيه حقه.
في رأيي الشخصي أن الرجل هو بيده الربط والحل،وإذا وجدت المرأة زوجها يلعب دوره بجدارة واستحقاق، ردعت عن فعل المنكرات ،وردعت عن محاولتها في كل مرة اخذ مكانه.

لنتمعن جيدا........
الرجل يتزوج في الاعوام الاولى من الزواج يترك بعض المسؤوليات التي من المفترض هي له اصلا ،مثل الاهتمام بالاولاد ورعايتهم ومعرفة ما يدرسون .... لا يترك كل شيء لزوجته ، ويوجد حتى من يتركها تركب أشياء في البيت مثل الكهرباء ،وديكور البيت هي من ترتبه ، العزائم هي ترتبها ،وفي مدن كبيرة توجد حتى نساء يقدن السيارات وتتسوق وحدها لتحضر مؤونة البيت وتهتم بالفواتير والاجتماعات المدرسة .........
هل هذا واقع نعيشه اليوم ام لا؟

بعد كل هذا ماذا ينمو عند المرأة حب السلطة لأنها عندما كانت تستشيره يقول لها : افعلي ما يحلو لكي وهو مستمتع باستقالته من منصبه ،وحلت محله زوجته في كل شاردة وواردة ، حتى مصروف جيبه احيانا تعطيه له.

وتمر السنين ويستفيق الدب النائم على صفعة من أولاده ،لا يسمعون كلامه ،يتساءل لماذا لا يسمعني أولادي ولست متفاهما معهم .
ثم يحاول أن يعود الى منصبه ثانية ،لكن المسكين او الغبي لا يستطيع ،ويبدأ بفرض سيطرة غبية فيجد امامه جدار من الاسمنت وتبدأ المشاحنات .


......
وفي النهايه يستسلم لأنه لم يتمرن على ادارة عائلته ،وفي ذلك الوقت الذي كانت زوجته واولاده بحاجته كان من العمل الى التلفاز والاخبار الى النت في وقتنا الراهن.

فيصبح رقم اثنان في البيت بعد زوجته ،بالنسبة لاولاده والمحيطين به والمجتمع.

وبما انه رقم اثنان فالرقم واحد يفعل ما يريد ،وتخيلو معي اذا كانت شخصية رعناء سوف تزداد رعونة ،وتخرج معه بلباس لا يليق بهما لكن لا يستطيع ابداء رأيه،فلو ابدى رأيه ألب على نفسه الدول (أولاده وزوجته).
وحتى الاولاد يذهب احترامهم له .


أين هو الرجل وقد إستقال منذ زمن طويل .

وأعرف أن هذا الكلام لن يعجب الكثيرات والكثيرين لو نشر في جريدة وطنية ،لأنه حال الكثيرين .

أخي الكريم موضوعك رائع وأتمنى أن تفيد به وتصل رسالتك.
هذا تحليلي للامر من زاويتي أنا .
تقبل مروري مع فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
 
الرجل أسطورة زمانه زمان كان الرجل
إن غار الرجل يكره ذاته ونفسه وكلّ شيئ
الغيرة كانت حتي حدّ الجنون
لكن في وقتنا فقط..أصبحت لا مبالات
وأصبح الرجل فيها لا يبصر من قاع الوادي لأعلاه
واحد من الناس لا أسجد لغيرة الحبّ
ولكني أسجد لغيرة الرعية
ريت لدينا غيرة عن الدين والإسلام قبل غيرة المرأة
هذهِ النخوة الحقه
سقطت في موضوع عندي فيه مشكلة
جامي لغرة لمرأة معينة
لكن ما يحدث في عالمنا الإسلامي قلبي يتقطع
لأن أفعال المرأة فعلتها بنفسها وهيا من تتحمل تبعات نفسها
أما لوكان يخص بنات أهلى وحدث شيء كهتك عرض
او ما شابه أو فضيحة
أظن سوف أقطع رقابهم
لأنه أدري لو دافعت على بنت غير اهلى سوف اصبح شين في نظرهم
أو لدي طمع !
مجتمع متطور واصبحت الافعال تنتهك ليلا نهارا :confused:
أترك البئر بغطاه :)
الله ساتر ما يحدث





السلام عليكم

في الأمد البعيد كان الرجل أكثر بأسا وذلك للصعوبة الحياة التقليدية

عكس الآن الرخاء ووسائل الراحة سهلت الحياة لكنها بالمقابل أنقصت من همم الرجال

ومن جهة أخرى الاستعمار الفكري الذي اجتاح حدودنا

جعل فئة كبيرة تستلهم شكل الرجولة المدللة من الغرب

أوافقك الرأي أن النخوة هي الغيرة على الدين بالمقام الأول لأنه متعلق بالخالق

أما المرأة فهي مخلوق و تأتي في المراتب الأخرى من الغيرة

والعبرة في الصحابي حنظلة الذي ترك زوجته في أول يوم و ذهب للجهاد واستشهد

بالنسبة لأفعال المرأة هي تتحمل مسؤولية نفسها وعواقب كل ما تقوم به لكن هناك جزء يتحمله الرجل

لأنه مسؤول على بنته و زوجته ويعتبر الرعية لها.

تسلم
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك و جزاك خيرا للموضوع المميز
دمت متميزا اخي الكريم و دام حرفك الجميل
اممممممممم ، لا اعرف بالنسبة للباقين
لكن ابي يغير علينا
و لا يسمح لنا ان نخرج حتى ونحن محتشمات ان كان دلك يجعلنا جميلات
تحياتي احترامي و تقديري لشخصكم الكريم​
وعليكم السلام

وفيك بارك الرحمن

حسب الطبيعة البشرية التي خلقنا عليها

المرأة مكانها البيت ولا تخرج إلا للضرورة

حتى لو كانت ذات خلق إذا خرجت الى الشارع لن تلقى الا الفتن

للأسف البعض منهم يرون المكوث في البيت هو سجن لكن في الحقيقة

هو حصن لصالحهم فالإستمتاع بالحياة يكون قدر الحدود

وليس حسب الهوى فالنساء ايضا مطالبين بالغيرة على أنفسهم

ولهذا يجب ان تحافظ على كرامتها قبل أن يغير الرجل عليها

لأن هناك الكثير من اليتيمات عاشوا دون رجال لكنهم

حافظوا على نقائهم وبقوا على مبادئهم.

ربي يحفظ والدك و نعم الوالد

تسلمي
 
وعليكم السلام

وفيك بارك الرحمن

حسب الطبيعة البشرية التي خلقنا عليها

المرأة مكانها البيت ولا تخرج إلا للضرورة

حتى لو كانت ذات خلق إذا خرجت الى الشارع لن تلقى الا الفتن

للأسف البعض منهم يرون المكوث في البيت هو سجن لكن في الحقيقة

هو حصن لصالحهم فالإستمتاع بالحياة يكون قدر الحدود

وليس حسب الهوى فالنساء ايضا مطالبين بالغيرة على أنفسهم

ولهذا يجب ان تحافظ على كرامتها قبل أن يغير الرجل عليها

لأن هناك الكثير من اليتيمات عاشوا دون رجال لكنهم

حافظوا على نقائهم وبقوا على مبادئهم.

ربي يحفظ والدك و نعم الوالد

تسلمي

اوه على البقاء في البيت
نعشق البقاء في البيت
نموت على جدران بيتي
و ياليت الدراسة كانت بدون الدهاب للجامعة
ايه لكان داك يوم سعدي
اجل اكيد ، الحمد لله الحجاب الشرعي هو زينتي
و يحفظك و يبارك فيك يارب
كلامكم جميل
تحياتي احترامي وتقديري​
 
جيد جدا .. لقد جاء العَنْقَاءُ بجوهر القضية
...... لكن في وقتنا فقط..أصبحت لا مبالات
وأصبح الرجل فيها لا يبصر من قاع الوادي لأعلاه
وأصبح الرجل فيها لا يبصر من قاع الوادي لأعلاه ......
هذه الوضعية التي نحن فيها تحققت وفق مخطط صهيوماسوني منصوب من الأول .. و لاداعي للخوض فيه بالتفصيل لأن الجميع يعرفه جيدا.
--
...... واحد من الناس لا أسجد لغيرة الحبّ
ولكني أسجد لغيرة الرعية
ريت لدينا غيرة عن الدين والإسلام قبل غيرة المرأة
هذهِ النخوة الحقه ......
نعم بالتمام .. الغيرة على الأمة و الدين و الوطن .. تلك هي النخوة و الواجب الأوجب ..
لكن لننظر إلى عمق الحقيقة ..
الحقيقة أنه إذا ذهبت الغيرة على المرأة (غيرة المسلم على المسلمة) ذهبت معها الغيرة على الأمة و على الوطن و حتى على الدين ..
نعم إنها حقيقة ..
إن الصهيوماسونية تعلم ذلك جيدا جيدا و بشكل مدروس و مجرب و مطبّق على العديد من الأمم السابقة عبر آلاف السنين من قبل .. (و ذلك ما أهلك بنو إسرائيل من قبل) ..
و لا أحد من الخلق أعلم بهذا الأمر من إبليس و هو أصل كل شر و العياذ بالله منه ..
و لهذا فإن رأس الحربة في الفساد المروج و المنشور قهرا عبر الهيمنة الإقتصادية و العلمانية و العولمة من طرف التنظيم العالمي للصهيوماسونية هو إفساد طبيعة المرأة لأجل قتل الغيرة عليها في قلب الرجل .. بعدها كل شيء سهل جدا .. باقي الأخلاق و المقومات الإنسانية الفطرية ستتهاوى مثل أحجار الدومينو التي تتساقط تباعا (كما هو واقع لأغلب العالم الآن)

نعم تلك هي الحقيقة
فليس أعلم في الخلق بخبايا الفساد من إبليس و ذراعه الأيمن الصهيوماسونية
--

..... لكن ما يحدث في عالمنا الإسلامي قلبي يتقطع
لأن أفعال المرأة فعلتها بنفسها وهيا من تتحمل تبعات نفسها ......
الأمر أعظم بكثير من فكرتك هذه يا أخ .. أنظر لأعمق من هذا ..
سألمّح لك لتفهم قصدي :
إن فساد المرأة هو نتاج سياسة الفساد .. و السياسة هي من إختصاص و من صنع الرجال و ليس النساء .. أي أن فساد المرأة هو نتاج سياسة الرجل فيها .. (النظام و السلطة)

الآن كيف تحكّم فينا الفاسدون و أوصلوا حال المرأة إلى ما هي عليه الآن ؟؟ .. لأن مجتمعنا هو من أوصلهم إلى الأعلى ، كيف ؟؟ ..
هؤلاء الفاسدين المتواجدين الآن في كل دواليب الدولة الظاهرة منها و الخفية بما فيهم البرلمانيين البزناسية و البرلمانيات الحفافات (حاشا البعض) هم خرّيجو هذا المجتمع الذي في أغلبه يشجّع و يتملق القوي و إن كان بلطجي و الغني و إن كان من موارد فاسدة و ذو النفوذ و إن كان بلا شرعية و الجريء و إن كان بلا أخلاق ، و بالمقابل يحتقر و يكسر و يقمع المثقف و المتأدب و المسالم و ذو الأخلاق .. و بالتالي المجتمع (في أغلبه) هو من فتح سبل النجاح لأولاءك الفاسدين بالتملق لهم و تشجيعهم و شيئا فشيئا حتى وصلوا للأعالي و تحكّموا في رقابنا ..
و كما قيل (كما تكونوا يولّى عليكم)
و طبعا هؤلاء الفاسدين لا أمل من وراءهم في أن يمنعوا مخطط إفساد طبيعة المرأة و المجتمع ككل في بلادنا ..
و السؤال الذي يطرح هو : أين هم الرجال ؟؟ ...

سأجيبك أن الواقع يصرخ بأنهم قلة قليلة جدا محاصرة بمد عظيم من الديوثين على طول البصر.
أنا شخصيا أؤمن بأنه : لما لا يوجد نساء حقيقيات فذلك بسبب عدم وجود رجال حقيقيين.

لأن الرجال هم القوامون و هم المسيرون و يفترض فيهم العقل و القيام بالحماية أكثر من النساء.
---
و الشيء لي مدوّخني أنو كاع هاذ الهملة لي رانا فيها راهي بالأساس طايحة على راس الزوالية بالدرجة الأولى ...
و الشيء الصادم أنو أغلب الزوالي (نتاعنا) غير ما تهدرلو ما تفهمو بلّي صاير ... هو ما يعرف والو و ما يحب يعرف والو ... هو يعرف حاجة وحدة .. يخرج الطابوري و يقعد يعس في جارو .. و إلاّ يروح يتفرج ماتش و مستعد يقتل على جال البالو .. و هوما ماهمش جايبين لخبر أنو عرضهم رايح و عرض لبلاد رايح و عرض الدين رايح و فلسطين راحت ... (حاشا الناس الفاهمة)
ربي يهدينا أجمعين.
خلاصة القول هي :
أن الغيرة على المرأة (غيرة المسلم على المسلمة) هي أمر واجب و ضروري لتماسك الأمة و للحفاظ على الدين و الأمانة.
(طبعا غيرة المسلم على المسلمة أن لا يرضى لها نقصا في العرض أو في العقل أو في الدين)
في الأخير ألفت الإنتباه أنني لا أدافع عن المرأة و إنما أدافع عن الحقيقة



 
آخر تعديل:
proxy.php

لقد خلق الله الذكر و الأنثى كي لا يشعرا بالوحدة لكن لحكمة ربانية تصدر ادم القوامة على حواء لعدة أسباب

منها القوة في الجسد و الحكمة في العقل والتثبت في القلب لهذا بعث الله الأنبياء و الرسل عليهم الصلاة والسلام لهداية

الأمم ولم يرسل نبيات ولا رسولات وهذا يوضح أن الرجل مختلف عن المرأة ولا يتساويان في عدة أمور .

من بين المبادئ التي يجب أن تكون في الرجل الطبيعي هي الغيرة على العرض و الأرض و الدين

فالحرص على الحفاظ عليهم والدفاع عنهم من باب الفحولة و الحرية و الكرامة التي لا غبار عليها ، هذا ما اشتهروا به

قبائل العرب منذ وطئهم في الوجود و هذه النخوة كانت قبل ظهور الإسلام وبعد ظهوره تمم مكارم الأخلاق .

عندما كانت الغيرة عند العرب كانوا يذبحون الجمل والفرس التي تركب عليها نساءهم كي لا يركب عليها رجل أخر

وهذا من باب شدة الغيرة لان المرأة هي شرف الرجل ، وفي مرحلة ما من التاريخ كانوا الحضارات العظمة

تخاف الإقتراب من بلاد المسلمين بل العكس يدخل المسلمين إلى أوطانهم متغلغلين في عقر دارهم فاتحين وناصرين للدين .

نعم سنبكي على الأطلال كما سنبكي على حالنا فاليوم الأعراض تنتهك ليل نهار بإسم الحب و الشرف يشترى بثمن بخس

، يتساءل أحدهم أين هي الرجولة و نسائكم يتبرجن و يعملن جنبا إلى جنب مع الرجل أو حتى يسافرن لوحدهن

و أخر يتساءل أين هي الحرية و أرضكم قد سلبت منكم بطريقة ظالمة وتستغل ثرواتها لمستعمر داخلي وخارجي وأنتم

منبطحين للذل ، كيف تنصرون الدين و قد أخذتكم العولمة إلى عالم نكرة و انتزع الإيمان من قلوبكم بحب المادة و

عبادة الشهوات و بهذا الشكل ضعفت قضياكم فضاع الحق هباء منثورا .

لا ريب أن ما يحدث في وقتنا من تنازلات في قيم الرجولة هو ناتج عن ظروف خاضعة لتضاريس الزمن المليئة بالفتن

- فهل بقيت حقا الغيرة عند الرجال ؟؟؟




proxy.php

سلام اخوتي
والله صدقني مزال كاين الرجلة عند لكبير وصغير خاصة الجزايري مع احترامي لكل العرب
مزال الشهامة ومزال النخوة مزال مزال مزال
مثلا زوجي يغير عليا ويزيرني لدرجة الاختناق لوكان غير جارنا يقول سلام ونرد هداك نهاري لبسة محتشمة جدا مزال ندير نقاب كي نخرج مكياج مكانش وقليل وين نخرج حتى تليفون منردش على رقم جديد، زوجي يبغيني نقعد فالدار وكلش يجيني
مانكدبش عليكم دي فوا نقنط كي مايخلينيش نخرج بصح كي نخمم نلقى بلي هاد الغيرة دليل حب اكيد اكيد وزيد راه محافظ عليا بهاد تزيار ربي يخليهلي ان شاء الله
 
السلام عليكم
تددمع العين و يبكي القلب لواقع حاصل اليوم
نخوة و شرف و عزة لم يبق منها الا القلة القليلة حتى لا نظلم من كانت له نخوة و عزة و غيرة
و لكن
في الحقيقة الحقة ...ارى ان السبب وراء ذوبان هذه الاصول هو سياسة العولمة و البعد عن الدين
و سياسة فصل الدين عن غيره من المجالات متناسين ان ديننا هو اساس المجالات الاخرى
لكن
اسمعت لو ناديت حيا
نعم ...ااسمعت لو ناديت حيا لان الميت لا يسمع
و لو اننا و حسب وا قعنا نحن في زمن الاحياء فيه اموات
نعم ..فالميت ميت القلب و الصمير
و اؤكد اني لا اعمم ...بل ان هناك قلة قليلة من حافظت على اصولها و تقاليدها
و نسال الله ان نكون من تلك القلة التي جعل الله فيها النخوة و الغيرة عن الدين و العرض
و
شكرا
upload_2017-3-2_22-16-23.jpeg

 
آخر تعديل:
السلام عليكم خويا
اولا اخي احييك على روعة ما كتبت
ما انت كتبته جواب لسؤالك انا لن اتحدث من باب غيرة الرجل على زوجته فذاك.مفروغ منه سوف اتكلم من الباب الواسع الغيرة عند الرجل العربي موجودة ولكنها دفت بالعولمة دفنت بقتل مبادئ الدين والشرع وكل ما كان يتصف به المسلمون فيما مضى ان نظرت الى الفلسطينيات وقد ذقن مرارة الاعتداء فاقول لم يعد للعرب نخوة وان نظرت الى السوريات فاقول الرجل العربي لم يعد ذاك الرجل الذي كان فارسا ومقاتلا. رافعا سيفه مدافعا عن نساء قبيلته ولكني اعود وانظر ان الزمن تغير وان الفارس بدل السيف صار يحمل لوحة الكترونيه تاركا اهل بيته كل يشق طريقه وقد تمر اخته.متبرجة وتلقي السلام فلا يرفع حتى نظره ليعرف وجهتها وهنا اصحح لنفسي ولكم ولا نظلم الكثيرون ارى الغيره موجوده عند الرجل الجزائري والمصري والتونسي والمغربي ولكنها باتت غيرة مدفونة
شكرا لك
 
آخر تعديل:
تم الاعتماد أخي
و اقسم لك بالذي لا اله غيره أن ما وقع بيننا سوء تفاهم
و احترمك اكثر مما تتخيل

الاختلاف في الرأي لايفسد بالود قضيه ...
من غضب من صاحبه لإختلاف وجهة نظره فهو مخطيء ..
 
بارك الله فيك و جزاك خيرا للموضوع المميز ..... (y)
السلام عليكم

مرورك أجمل

تمنيت أن تدلي بدلوك كي نرى أراء الجميع

وماهي نظرتكم حول غيرة الرجل

تسلم
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته

الرجل موضوع معقد ومطول مهما تكلمنا فيه لا نوفيه حقه.
في رأيي الشخصي أن الرجل هو بيده الربط والحل،وإذا وجدت المرأة زوجها يلعب دوره بجدارة واستحقاق، ردعت عن فعل المنكرات ،وردعت عن محاولتها في كل مرة اخذ مكانه.

لنتمعن جيدا........
الرجل يتزوج في الاعوام الاولى من الزواج يترك بعض المسؤوليات التي من المفترض هي له اصلا ،مثل الاهتمام بالاولاد ورعايتهم ومعرفة ما يدرسون .... لا يترك كل شيء لزوجته ، ويوجد حتى من يتركها تركب أشياء في البيت مثل الكهرباء ،وديكور البيت هي من ترتبه ، العزائم هي ترتبها ،وفي مدن كبيرة توجد حتى نساء يقدن السيارات وتتسوق وحدها لتحضر مؤونة البيت وتهتم بالفواتير والاجتماعات المدرسة .........
هل هذا واقع نعيشه اليوم ام لا؟

بعد كل هذا ماذا ينمو عند المرأة حب السلطة لأنها عندما كانت تستشيره يقول لها : افعلي ما يحلو لكي وهو مستمتع باستقالته من منصبه ،وحلت محله زوجته في كل شاردة وواردة ، حتى مصروف جيبه احيانا تعطيه له.

وتمر السنين ويستفيق الدب النائم على صفعة من أولاده ،لا يسمعون كلامه ،يتساءل لماذا لا يسمعني أولادي ولست متفاهما معهم .
ثم يحاول أن يعود الى منصبه ثانية ،لكن المسكين او الغبي لا يستطيع ،ويبدأ بفرض سيطرة غبية فيجد امامه جدار من الاسمنت وتبدأ المشاحنات .


......
وفي النهايه يستسلم لأنه لم يتمرن على ادارة عائلته ،وفي ذلك الوقت الذي كانت زوجته واولاده بحاجته كان من العمل الى التلفاز والاخبار الى النت في وقتنا الراهن.

فيصبح رقم اثنان في البيت بعد زوجته ،بالنسبة لاولاده والمحيطين به والمجتمع.

وبما انه رقم اثنان فالرقم واحد يفعل ما يريد ،وتخيلو معي اذا كانت شخصية رعناء سوف تزداد رعونة ،وتخرج معه بلباس لا يليق بهما لكن لا يستطيع ابداء رأيه،فلو ابدى رأيه ألب على نفسه الدول (أولاده وزوجته).
وحتى الاولاد يذهب احترامهم له .


أين هو الرجل وقد إستقال منذ زمن طويل .

وأعرف أن هذا الكلام لن يعجب الكثيرات والكثيرين لو نشر في جريدة وطنية ،لأنه حال الكثيرين .

أخي الكريم موضوعك رائع وأتمنى أن تفيد به وتصل رسالتك.
هذا تحليلي للامر من زاويتي أنا .
تقبل مروري مع فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
السلام عليكم

كلامك جميل وواقعي لأنه يسرد إشكال كبير

هي حقيقة مرة تسللت إلى الأسر في مجتمعنا

نسبة معتبرة من الرجال يعيشون مع زوجاتهم على وقع غير طبيعي

حيث نجد الزوجة تخوض معارك الزوج وهو غير مبالي بمسؤوليته

وهنا تذهب السلطة إليها وتصبح صاحبة القرار

ذلك يظهر جليا في العاملة لأنها تتقاسم مصاريف البيت مع زوجها

فيترك لها مساحة الحرية ويتنازل عن غيرته لأسباب مادية

فيتركها تتبرج وو تتعطر و تسوق السيارة الى غير ذلك

و أحيانا عندما يرتبط الرجل بامرأة أكثر منه في المستوى المعيشي بمعنى غنية

فهنا يصبح الرجل دمية للمتعة وهي بنك يصرف عليه لكن القوامة ستؤول إليها

للأسف ما يحدث بسبب الحرية التي دخلت على هذه الأجيال فأبتعدوا عن قيم الأجداد

لهذا كثر الشذوذ الجنسي و المثلين إلى غير ذلك من صادرات الغرب

و لم نعد نلتمس الرجولة في ذكور يرتدون سراويل متساقطة و قصات شعر مؤنثة

صدق من القال الجيل الذي يذهب أفضل من الذي يأتي

الخلل عميق جدا و معقد لأنه يخص أسس فطرية بحثة

رغما كثرة الذكور إلى انه يوجد رجال لم تسقط منهم قيمهم

لكن ليس مثل أجدادنا الأوليين أو على الأقل جيل نوفمبر

لان النخوة هي مسالة نسبية تتضاءل مع مرور الزمن

وتتأثر بتغيرات الحاصلة

تسلم
 
اوه على البقاء في البيت
نعشق البقاء في البيت
نموت على جدران بيتي
و ياليت الدراسة كانت بدون الدهاب للجامعة
ايه لكان داك يوم سعدي
اجل اكيد ، الحمد لله الحجاب الشرعي هو زينتي
و يحفظك و يبارك فيك يارب
كلامكم جميل
تحياتي احترامي وتقديري​
مرحبا أختي مجددا

ربي يحفظك من فتن الدنيا

البيت هو المكان الوحيد الذي لا يصله الخراب

لكن لايجب ان ننسى خطر العالم الإفتراضي

لانه هدم بيوت لهذا يجب نعرف اين نضع الأقدام ونحدد هدف تواجدنا

تبقى الغيرة على النفس هي من تحفظ لنا الكرامة

فمن هانت عليه سيعيش حياة الذل

ومن أعزها سيعيش مرفوع الرأس

تسلمي
 
جيد جدا .. لقد جاء العَنْقَاءُ بجوهر القضية

هذه الوضعية التي نحن فيها تحققت وفق مخطط صهيوماسوني منصوب من الأول .. و لاداعي للخوض فيه بالتفصيل لأن الجميع يعرفه جيدا.
--

نعم بالتمام .. الغيرة على الأمة و الدين و الوطن .. تلك هي النخوة و الواجب الأوجب ..
لكن لننظر إلى عمق الحقيقة ..
الحقيقة أنه إذا ذهبت الغيرة على المرأة (غيرة المسلم على المسلمة) ذهبت معها الغيرة على الأمة و على الوطن و حتى على الدين ..
نعم إنها حقيقة ..
إن الصهيوماسونية تعلم ذلك جيدا جيدا و بشكل مدروس و مجرب و مطبّق على العديد من الأمم السابقة عبر آلاف السنين من قبل .. (و ذلك ما أهلك بنو إسرائيل من قبل) ..
و لا أحد من الخلق أعلم بهذا الأمر من إبليس و هو أصل كل شر و العياذ بالله منه ..
و لهذا فإن رأس الحربة في الفساد المروج و المنشور قهرا عبر الهيمنة الإقتصادية و العلمانية و العولمة من طرف التنظيم العالمي للصهيوماسونية هو إفساد طبيعة المرأة لأجل قتل الغيرة عليها في قلب الرجل .. بعدها كل شيء سهل جدا .. باقي الأخلاق و المقومات الإنسانية الفطرية ستتهاوى مثل أحجار الدومينو التي تتساقط تباعا (كما هو واقع لأغلب العالم الآن)

نعم تلك هي الحقيقة
فليس أعلم في الخلق بخبايا الفساد من إبليس و ذراعه الأيمن الصهيوماسونية
--


الأمر أعظم بكثير من فكرتك هذه يا أخ .. أنظر لأعمق من هذا ..
سألمّح لك لتفهم قصدي :
إن فساد المرأة هو نتاج سياسة الفساد .. و السياسة هي من إختصاص و من صنع الرجال و ليس النساء .. أي أن فساد المرأة هو نتاج سياسة الرجل فيها .. (النظام و السلطة)

الآن كيف تحكّم فينا الفاسدون و أوصلوا حال المرأة إلى ما هي عليه الآن ؟؟ .. لأن مجتمعنا هو من أوصلهم إلى الأعلى ، كيف ؟؟ ..
هؤلاء الفاسدين المتواجدين الآن في كل دواليب الدولة الظاهرة منها و الخفية بما فيهم البرلمانيين البزناسية و البرلمانيات الحفافات (حاشا البعض) هم خرّيجو هذا المجتمع الذي في أغلبه يشجّع و يتملق القوي و إن كان بلطجي و الغني و إن كان من موارد فاسدة و ذو النفوذ و إن كان بلا شرعية و الجريء و إن كان بلا أخلاق ، و بالمقابل يحتقر و يكسر و يقمع المثقف و المتأدب و المسالم و ذو الأخلاق .. و بالتالي المجتمع (في أغلبه) هو من فتح سبل النجاح لأولاءك الفاسدين بالتملق لهم و تشجيعهم و شيئا فشيئا حتى وصلوا للأعالي و تحكّموا في رقابنا ..
و كما قيل (كما تكونوا يولّى عليكم)
و طبعا هؤلاء الفاسدين لا أمل من وراءهم في أن يمنعوا مخطط إفساد طبيعة المرأة و المجتمع ككل في بلادنا ..
و السؤال الذي يطرح هو : أين هم الرجال ؟؟ ...

سأجيبك أن الواقع يصرخ بأنهم قلة قليلة جدا محاصرة بمد عظيم من الديوثين على طول البصر.
أنا شخصيا أؤمن بأنه : لما لا يوجد نساء حقيقيات فذلك بسبب عدم وجود رجال حقيقيين.

لأن الرجال هم القوامون و هم المسيرون و يفترض فيهم العقل و القيام بالحماية أكثر من النساء.
---
و الشيء لي مدوّخني أنو كاع هاذ الهملة لي رانا فيها راهي بالأساس طايحة على راس الزوالية بالدرجة الأولى ...
و الشيء الصادم أنو أغلب الزوالي (نتاعنا) غير ما تهدرلو ما تفهمو بلّي صاير ... هو ما يعرف والو و ما يحب يعرف والو ... هو يعرف حاجة وحدة .. يخرج الطابوري و يقعد يعس في جارو .. و إلاّ يروح يتفرج ماتش و مستعد يقتل على جال البالو .. و هوما ماهمش جايبين لخبر أنو عرضهم رايح و عرض لبلاد رايح و عرض الدين رايح و فلسطين راحت ... (حاشا الناس الفاهمة)
ربي يهدينا أجمعين.
خلاصة القول هي :
أن الغيرة على المرأة (غيرة المسلم على المسلمة) هي أمر واجب و ضروري لتماسك الأمة و للحفاظ على الدين و الأمانة.
(طبعا غيرة المسلم على المسلمة أن لا يرضى لها نقصا في العرض أو في العقل أو في الدين)
في الأخير ألفت الإنتباه أنني لا أدافع عن المرأة و إنما أدافع عن الحقيقة



السلام عليكم

مشكور أخي الكريم على مشاركتك الممتازة

أخذت عدة نقاط في الصميم .. نعم المشروع الماسوني في تقسيم الأمة هو بضرب أخلاقها

هكذا يستطيع ان يستقر الكيان الصهيوني بطمأنينة وسط الأراضي العربية

طبيعة اليهود و النصارى انهم لن يرضوا لنا الخير فدائما يريدون ان نبقى متخلفين

كي ينتعش اقتصادهم بصادراتهم ونحن العالم الثالث الذي يتبع لهم .

لهذا بقيت الدول الإسلامية تدور في نفس الفلك من الفساد تحت رعاية وكلائهم

عبر سياسة تجويع الشعب كي لا يفكر وهذا ما جعل الفرد يركض وراء لقمة العيش

مخلفا وراءه القيم والدين و التقاليد ، فأين نحن وأين قراراتنا وأين تحديد مصيرنا

الرجل اليوم ليس هو بالرجل الأمس فتلك الغيرة المنشودة زالت

بظهور الآفات وهذه الأخيرة انتزعت الدين من عقر دارها

هي سلسلة مركبة مع بعضها صنعوها الأعداء هدفها الرئيسي تركيع الأمة الإسلامية

وجعلها الحلقة الضعيفة في العالم و نحن لم نعرف كيف نصدها

تسلم
 
سلام اخوتي
والله صدقني مزال كاين الرجلة عند لكبير وصغير خاصة الجزايري مع احترامي لكل العرب
مزال الشهامة ومزال النخوة مزال مزال مزال
مثلا زوجي يغير عليا ويزيرني لدرجة الاختناق لوكان غير جارنا يقول سلام ونرد هداك نهاري لبسة محتشمة جدا مزال ندير نقاب كي نخرج مكياج مكانش وقليل وين نخرج حتى تليفون منردش على رقم جديد، زوجي يبغيني نقعد فالدار وكلش يجيني
مانكدبش عليكم دي فوا نقنط كي مايخلينيش نخرج بصح كي نخمم نلقى بلي هاد الغيرة دليل حب اكيد اكيد وزيد راه محافظ عليا بهاد تزيار ربي يخليهلي ان شاء الله
وعليكم السلام

نعم الخير سيبقى في امة محمد صلى الله عليه وسلم و النخوة باقية لا تزول إلى يوم الدين

وخير الرجال من يغار على محرمه لأن في داخله فطرة طبيعية ، فعندما نحدد نقاط في الشهامة و النخوة لابد أن نفرق

بين الرجل المتسلط الذي يحتقر زوجته ويضربها وبين الرجل الذي يعامل زوجته كملكة لكنه يمنعها من تجاوزات

الحقيقة في المجتمعات الشرقية والعرب عموما أصبح الرجل يربي الشوارب و يتسلط على الضعيف على أساس ان تلك هي

الرجولة لكنها لم تكن يوما كذلك بل الرجولة هي الأخلاق و الأعمال قبل الأقوال و السعي وراء الرزق الحلال و القوة التي تعطي

الهيبة و أيضا الغيرة التي هي واجهة الرجولة كلما كان الرجل يغير على زوجته كان أكثر حبا لها

ليت كل الأزواج مثل زوجك لكان حال المجتمع أفضل .

ربي يحفظكم تسلمي
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top