التفاعل
4.6K
الجوائز
753
- تاريخ التسجيل
- 28 جوان 2014
- المشاركات
- 1,881
- الحلول المقدمة
- 1
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر
1
- الأوسمة
- 13

السلام عليكم
يقال هل الأخلاق والحرية في مجتمعنا صفة موجودة أم لا ؟
بطبيعة الحال الأخلاق والحرية مزيج بين الفطرة والإكتساب ونتحصل عليها من محيطنا
والحقيقة المرة عندما أرى من يفيد مجتمعتنا بفكرة أو ظاهرة معينة نقول عنه جاهل
وعلماني ومتطرف وخارجي ..
في " الفيديو القادم " المفكر هدفه أن يوصل الفكرة وأن نحاول بناء حضارة خاصة بنا في هذا العصر
أو نساهم ونبتدئ بها من حيث أنتهى الغربيون ، لكن كالعادة مجتمعاتنا تأخذها العاطفه أكثر من العقل
ويسهل عليها الكسل والتمني وإنتظار ما يتمنون بدون عمل بسبب الإعتماد على الغير وترك العقل في حالة سبات ونوم
وما يعرف في وقتنا هذا نحن العرب تخمل فوق أكتافنا رؤوس فارغة
ومن الأخلاق في مجتمعنا الضيق الذي غلبت عليه العادة والإنغلاق
عندما تحدث شخص من عامة الناس تجده منغلق جدًا على السبيل المثال:
لو قدر الله أن تقابلت أنت وبعض النساء في عمل وأقدم الحوار بينكم
نجد التي متشددة في لباسها منغلقة جدًا ولا تعطي لك إهتمام في الحوار وهذا راجع لعدم تخلقها
لشيئين أولاً هيا عاملة وثانيًا هيا إنغلقت تحت طائلة عدم الإنفتاح
وهذا لا يعني أن الأخلاق ينحصر في الجنس فقط بل حتي في النفاق
وهذا التناقض الكبير ، ومن حكم الله في قرآنه الكريم وجبّ الإختلاط في يفيد عامة الناس
فلا يجب الفرق بين الجنسين كلاهم متساوي في المحنة التي خلقها الله للبشرية
ومن عجائب الأمور نجد المجتمعات التي تعتبر الدين منهجها الحق
نجدها مضطهدت وإستبدادية في حق شعوبها
وهؤلاء الذين ينادون بالمساواة لم يختصرو المسافات أبدًا ولم يحقنوا دماء شعبوهم
والمفكرين العرب يحاربهم الجهلاء من رجال الدين ! التي إمتلئت عقولهم من الفراغات
وتزكيات ملوك سلاطينهم لا ثقافة وجهلهم بالركب البشري ضيعوا متابعيهم وسرقوا ونهبوا
أترككم مع المقطيعن الشيقين
راجيًا من الله أن يعطيكم فكرة عن درجة إنغلاق مجتمعنا
ونفاق الاشخاص حولنا
سبحان الله والحمد الله سبحان الله
يقال هل الأخلاق والحرية في مجتمعنا صفة موجودة أم لا ؟
بطبيعة الحال الأخلاق والحرية مزيج بين الفطرة والإكتساب ونتحصل عليها من محيطنا
والحقيقة المرة عندما أرى من يفيد مجتمعتنا بفكرة أو ظاهرة معينة نقول عنه جاهل
وعلماني ومتطرف وخارجي ..
في " الفيديو القادم " المفكر هدفه أن يوصل الفكرة وأن نحاول بناء حضارة خاصة بنا في هذا العصر
أو نساهم ونبتدئ بها من حيث أنتهى الغربيون ، لكن كالعادة مجتمعاتنا تأخذها العاطفه أكثر من العقل
ويسهل عليها الكسل والتمني وإنتظار ما يتمنون بدون عمل بسبب الإعتماد على الغير وترك العقل في حالة سبات ونوم
وما يعرف في وقتنا هذا نحن العرب تخمل فوق أكتافنا رؤوس فارغة
ومن الأخلاق في مجتمعنا الضيق الذي غلبت عليه العادة والإنغلاق
عندما تحدث شخص من عامة الناس تجده منغلق جدًا على السبيل المثال:
لو قدر الله أن تقابلت أنت وبعض النساء في عمل وأقدم الحوار بينكم
نجد التي متشددة في لباسها منغلقة جدًا ولا تعطي لك إهتمام في الحوار وهذا راجع لعدم تخلقها
لشيئين أولاً هيا عاملة وثانيًا هيا إنغلقت تحت طائلة عدم الإنفتاح
وهذا لا يعني أن الأخلاق ينحصر في الجنس فقط بل حتي في النفاق
وهذا التناقض الكبير ، ومن حكم الله في قرآنه الكريم وجبّ الإختلاط في يفيد عامة الناس
فلا يجب الفرق بين الجنسين كلاهم متساوي في المحنة التي خلقها الله للبشرية
ومن عجائب الأمور نجد المجتمعات التي تعتبر الدين منهجها الحق
نجدها مضطهدت وإستبدادية في حق شعوبها
وهؤلاء الذين ينادون بالمساواة لم يختصرو المسافات أبدًا ولم يحقنوا دماء شعبوهم
والمفكرين العرب يحاربهم الجهلاء من رجال الدين ! التي إمتلئت عقولهم من الفراغات
وتزكيات ملوك سلاطينهم لا ثقافة وجهلهم بالركب البشري ضيعوا متابعيهم وسرقوا ونهبوا
أترككم مع المقطيعن الشيقين
راجيًا من الله أن يعطيكم فكرة عن درجة إنغلاق مجتمعنا
ونفاق الاشخاص حولنا
سبحان الله والحمد الله سبحان الله