عقوبة تارك الصلاة ’’مشاركتي في تحويسة في المنتدى ’’

طيب الكلام

:: عضو مُتميز ::
إنضم
6 أكتوبر 2017
المشاركات
929
نقاط التفاعل
1,968
النقاط
56
محل الإقامة
الارض
الجنس
أنثى
روي عن الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم
((من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة،
سته منها في الدنيا وثلاثه عند الموت وثلاثه في القبر وثلاثة عند خروجه من القبر )).


اما الستة التي تصيبه في الدنيا فهي :
1_ ينزع الله البركه من عمره.
2_يمسح الله سمى الصالحين من وجهه.
3_ كل عمل لا يؤجر من الله.
4_ لا يرفع له دعاء الي السماء.
5_تمقته الخلائق في دار الدنيا.
6_ ليس له حظ في دعاء الصالحين.


اما الثلاثه التي تصيبه عند الموت:
1_ انه يموت ذليلا.
2_ انه يموت جائعا.
3_ انه يموت عطشان ولو سقي مياه بحار الدنيا ماروى عنه عطشه.


اما الثلاثه التي تصيبه في قبره فهي:
1_ يضيق الله عليه قبره ويعصره حتي تختلف ضلوعه.
2_ يوقد الله علي قبره نارا في حمرها.
3_ يسلط الله عليه ثعبان يسمي الشجاع الاقرع.


* اما الثلاثه التي تصيبه يوم القيامه فهي:
1_ يسلط الله عليه من يصحبه الي نار جهنم على جمر وجهه
2_ ينظر الله تعالي اليه يوم القيامة بعين الغضب يوم الحساب حتى يقع لحم وجهه!
3_ يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمره الله به إلى النار وبئس القرار
w6w_w6w_20050424013730307f4443296.gif


وقال -صلى الله عليه وآله وسلم-:
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور.
من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركه.
من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة.
من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمره.
من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحه


هل يحافظ مجتمعنا المسلم على صلاته و خاصة الشباب منهم ؟
ماهي اسباب ترك الصلاة ؟


اللهم اجعل عاقبة امورنا خيرا وتقبل منا صالح الاعمال .

13383.jpg
 
الصلاة هي أقوال وأفعال مخصوصة تبدأ بالتكبير، وتنتهي بالتسليم. وإن للصلاة فضل ومكانة كبيرة في الإسلام، فهي الركن الثاني من أركان الإسلام، وتوصف بأنها عمود الدين، وهي العبادة الوحيدة التي تلقاها الرسول صلى الله عليه وسلم مباشرةً من رب العالمين من دون واسطة الوحي جبريل عليه السلام، وكان ذلك في ليلة الإسراء والمعراج، بالإضافة إلى أنها أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: « أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد له سائر عمله » [صححه الألباني في السلسلة الصحيحة]، وقد كانت الصلاة من آخر وصايا الرسول قبيل وفاته، وهذا مما يدل على الأهمية والمكانة الكبيرة للصلاة في الإسلام.
 
الصلاة هي أقوال وأفعال مخصوصة تبدأ بالتكبير، وتنتهي بالتسليم. وإن للصلاة فضل ومكانة كبيرة في الإسلام، فهي الركن الثاني من أركان الإسلام، وتوصف بأنها عمود الدين، وهي العبادة الوحيدة التي تلقاها الرسول صلى الله عليه وسلم مباشرةً من رب العالمين من دون واسطة الوحي جبريل عليه السلام، وكان ذلك في ليلة الإسراء والمعراج، بالإضافة إلى أنها أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: « أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد له سائر عمله » [صححه الألباني في السلسلة الصحيحة]، وقد كانت الصلاة من آخر وصايا الرسول قبيل وفاته، وهذا مما يدل على الأهمية والمكانة الكبيرة للصلاة في الإسلام.
فعلا اختي بشرى فالصلاة عمود الدين و الركيزة الاساسية للدين الاسلامي فهي تنهى عن الفحشاء و المنكر . لكن اغلبية الشباب اليوم نسوا فضلها و ابتعدوا عنها .
ربي يهدينا و يهديهم . مشكورة اختي على مرورك الكريم و معلوماتك القيمة
بارك الله فيك
 
الصلاة هي عماد الدين من تركها فقد ضيع دنياه واخرته
بارك الله فيك اخي
مشكورة اختي على مرورك الكريم
و راني طفلة يعني قوليلي اختي هههه
بارك الله فيك
 
آدم السطايفي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / عضوية مزدوجة
آدم السطايفي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / عضوية مزدوجة
عفوا موضوعك راقي نورملمو كل يوم ينشر عبر التواصل الاجتماعي باه يتعظون الشباب والشبات

_______________________________________________________
مشكووور اخي ادم
 
عفوا موضوعك راقي نورملمو كل يوم ينشر عبر التواصل الاجتماعي باه يتعظون الشباب والشبات

_______________________________________________________
ايه صح الشباب في وقتنا عندهم نقص الثقافة الدينية لاسباب عدة . ربي يهدينا و يهديهم
صحيت خويا بارك الله فيك
 
الحمد لله، شكرا على المجهود، لكن بعد الاطلاع على كلام العلماء حول حديث العقوبات الخمس عشر لتارك الصلاة تبين أن الحديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه و سلم، و قد صُدِّر الحديث بصيغة التمريض روي الدالة على الضعف، و مع هذا لا يشرع روايته و ذكره؛ لأنه ليس حتى ضعيف و لو كان ضعيفا لإنبغى له أن يندرج تحت أصل من أصول الشريعة و أن لا يكون شديد الضعف، فكيف و هو لا أصل له، ولتمام الفائدة هذه فتوى العلامة إبن باز رحمه الله حول هذا الحديث.
حديث من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشر عقوبة
فإن الورقة التي داخل هذه الرسالة هي عقوبة تارك الصلاة، فهل هذا الحديث صحيح، وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وقد أرفق الورقة ومكتوب فيها: أما بعد: روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: (من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة: ستة منها في الدنيا وثلاثة عند الموت وثلاثة عند القبر وثلاثة عن خروجه من القبر)!، ثم ذكر هذه الأمور التي لا نريد أن نطيل فيها.

هذا الحديث ليس بصحيح، هذا الحديث قد نبه أهل العلم منهم الحافظ الذهبي في الميزان وغيرهما على أنه موضوع ولا صحة له، بل هو موضوع من الأحاديث المكذوبة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد غلط الذهبي رحمه الله تعالى في ذكره في الكبائر، والصواب أنه لا أصل له، بل هو حديث موضوع مكذوب ليس له أصل، ومعلوم أن الصلاة أمرها عظيم وهي عمود الإسلام، والله قال فيها سبحانه: وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ (43) سورة البقرة، وقال سبحانه: حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ (238) سورة البقرة، وقال فيها سبحانه: فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ*الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (4-5) سورة الماعون، وقال عز وجل في شأنها وتعظيمها: فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (59) سورة مريم، يعني خساراً ودمارا، فالصلاة أمرها عظيم، وهي عمود الإسلام، فمن ضيعها ضيع دينه، ومن حفظها حفظ دينه، فالواجب على أهل الإسلام من الذكور والإناث أن يحافظوا عليها، وأن يستقيموا عليها، وأن يؤدوها في أوقاتها بالطمأنينة والطهارة والخشوع وغير ذلك من شؤونها، هذا هو الواجب على الذكور والإناث جميعاً من المسلمين، تعظيم هذه الصلاة والحفاظ عليها، وأداؤها في أوقاتها، والعناية بطهارتها وسائر ما شرع الله فيها، لأنها عمود الإسلام، من حفظها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع، والرجل يزيد في ذلك أنه يؤديها في الجماعة، يلزمه أن يؤديها في الجماعة في مساجد الله، وليس له أن يؤديها في البيت كالمرأة، لا، بل هذا من خصال أهل النفاق، ومن التشبه بهم، حتى قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "لقد رأيت وما يتخلف عنها (يعني الصلاة في الجماعة) إلا منافق معلوم النفاق"، والله قال سبحانه في شأن المنافقين: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً (142) سورة النساء، فالآيات تغني عما وضعه الوضَّاعون وكذبه الكذابون، وهكذا ما جاء في السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم في شأن الصلاة كافي شافي، قال عليه الصلاة والسلام: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، وقال عليه الصلاة والسلام: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة). رواه مسلم في الصحيح. وقال أيضاًَ عليه الصلاة والسلام فيما رواه أحمد في المسند بإسناد جيد لما ذكر الصلاة يوماً بين أصحابه، قال: (من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاةً يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم تكن له نور ولا برهان ولا نجاة، وحشر يوم القيامة مع فرعون وهامان وقارون وأبي بن خلف)، نسأل الله العافية. هؤلاء من كبار الكفرة ومن صناديدهم، فيجب الحذر من إضاعة الصلاة والتشبه بأعداء الله بالتخلف عنها، قال بعض أهل العلم: إنما يحشر من ضيع الصلاة مع هؤلاء الكفرة؛ لأنه إما: أن يضيعها من أجل الرياسة والملك فيكون شبيهاً بفرعون فيحشر معه يوم القيامة، نعوذ بالله، وإما: أن يضيعها بسبب الوزارة فيكون شبيهاً بهامان وزير فرعون فيحشر معه يوم القيامة، وإما: أن يضيعها بسبب المال والشهوات فيكون شبيهاً بقارون الذي خسف الله به وبداره الأرض لما تكبر وطغى وامتنع عن طاعة موسى عليه الصلاة والسلام في زمانه، وإما: أن يضيعها بسبب التجارات والمعاملات فيكون شبيهاً بأُبي بن خلف تاجر أهل مكة فيحشر معه يوم القيامة. والحاصل أن الحفاظ على الصلاة من أهم المهمات، ومن أوجب الواجبات، والتخلف عنها وإضاعتها من خصال أهل النفاق ومن أعظم المنكرات ومن أسباب دخول النار، بل تركها بالكلية من أنواع الكفر بالله، من الكفر الأكبر، في أصح قولي العلماء، فيجب الحذر من ذلك، ويجب على الرجال والنساء جميعاً المحافظة على الصلوات وأداؤها كما شرع الله، كما تجب العناية بالطمأنينة فيها وعدم العجلة وعدم النقر، وأن تؤدى بالوقت، وأن يعتنى بالطهارة وتكميلها، وأن يعتنى بالخشوع كما قال سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ*الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (1-2) سورة المؤمنون، حتى قال سبحانه بعد ذلك: وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ*أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ*الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (9-11) سورة المؤمنون. فنسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين وأن يوفقهم للمحافظة على هذه الصلاة العظيمة والعناية بها، والحذر من التهاون فيها وتركها.
 
آخر تعديل:
ننتظر مشاركة جديدة بدلا عن هذه عساك و لعلك توفقين في هذه المرَّة، أنصح بموقع الشيوخ الأجلاء الألباني وإبن باز وإبن عثيمين رحمهم الله.
 
ننتظر مشاركة جديدة بدلا عن هذه عساك و لعلك توفقين في هذه المرَّة، أنصح بموقع الشيوخ الأجلاء الألباني وإبن باز وإبن عثيمين رحمهم الله.
مشكور اخي . بارك الله فيك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top