هل من مترحم وثبت الله اجركم/ 04/01/2018

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
images
 
أخي الكريم @عماد خطاب
عظّم الله أجركم وألهمكم الصبر والسلوان
وغفر لفقيدكم وأسكنه فسيح جناته
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
 
انا لله و انا اليه راجعون
عظّم الله أجركم أخي و ألهمكم الصبر و السلوان
رحمه الله و أسكنه فسيح جناته
 
عظم الله أجرك أخي عماد ، والله يرزقكم الصبر

كم هي قصيرة هده الدنيا ، فيا ليتنا نتدبر ونعتبر

نسأل الله حسن الخاتمة
 

إنا لله وإنا اليه راجعون
عَظَّم الله أجركم الأخ عماد .. و ألهم أهل الفقيد الصبر و السلوان
اللهم أعفو عنه و اغفر له و تجاوز عنه و جازه بأحسن ما عمل

اللهم ارحمنا أجمعين
 
إنا لله وإنا اليه راجعون
عظم الله أجركم أخي عماد
وأحسن عزاءكم وغفر لميتكم وألهمكم صبرا
اللهم أبدله دارا خيرا من داره و أهلا خيرا من أهله و أزواجا خيرا من أزواجه واسكنه فسيح جناتك في الدراجات العلي
اللهم إن كان قد أحسن فزد في إحسانه و إن كان قد أساء فتجاوز عن إساءته
رحمه الله
 
إِنَّ لِلَّهِ مَا أَخَذَ ، وَلَهُ مَا أَعْطَى ، وَكُلٌّ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى ، فَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْتَسِبْ
أحسن الله عزائكم و غفر لميتكم و أعظم الله اجركم.
 
هل للتعزية صيغة محدودة تقال عند التعزية ؟


الجواب :
الحمد لله
التعزية هي حمل المصاب على الصبر ، وليس لها ألفاظ مخصوصة ، والأفضل أن يعزي بالألفاظ التي عزى بها النبي صلى الله عليه وسلم .
قال الإمام الشافعي رحمه الله : " ليس في التعزية شيء مؤقت [يعني : محدد]" انتهى من " الأم " (1/317) .
وقال ابن قدامة رحمه الله : " لا نعلم في التعزية شيئاً محدوداً..." انتهى من " المغني " (2/212) .

وقال الشيخ ابن باز رحمه الله : " وليس فيها لفظ مخصوص، بل يعزي المسلم أخاه بما تيسر من الألفاظ المناسبة مثل أن يقول: ( أحسن الله عزاءك وجبر مصيبتك وغفر لميتك ) إذا كان الميت مسلماً.." انتهى من "مجموع الفتاوى " (13/380) .

وقال الشيخ الألباني رحمه الله : " ويعزيهم بما يظن أنه يسليهم، ويكف من حزنهم، ويحملهم على الرضا والصبر، مما يثبت عنه صلى الله عليه وسلم، إن كان يعلمه ويستحضره، وإلا فبما تيسر له من الكلام الحسن الذي يحقق الغرض ولا يخالف الشرع..." انتهى من " أحكام الجنائز " (1/163) .

والأفضل أن يُعزى المصاب بما عَزَّى به النبي صلى الله عليه وسلم ابنته بقوله: ( إِنَّ لِلَّهِ مَا أَخَذَ ، وَلَهُ مَا أَعْطَى ، وَكُلٌّ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى ، فَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْتَسِبْ) رواه البخاري (1284) ، ومسلم (923) .

جاء في " الجوهرة النيرة " (1/110) : " لفظ التعزية : عَظَّم الله أجرك ، وأحسن عزاءك ، وغفر لميتك ، وألهمك صبراً ، وأجزل لنا ولك بالصبر أجرا ، وأحسن من ذلك : تعزية رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحدى بناته كان قد مات لها ولد فقال: (إن لله ما أخذ ، وله ما أعطى ، وكل شيء عنده بأجل مسمى)" انتهى.


وقال الشيخ الألباني رحمه الله: " وهذه الصيغة من التعزية وإن وردت فيمن شارف الموت فالتعزية بها فيمن قد مات أولى بدلالة النص، ولهذا قال النووي في " الأذكار " وغيره: " وهذا الحديث أحسن ما يعزي به " انتهى من "أحكام الجنائز" (1/164) .

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " أحسن ما يعزى به من الصيغ ما عزى به النبي صلى الله عليه وسلم إحدى بناته .... ثم ذكر الحديث السابق .
ثم قال : وأما ما اشتهر عند الناس من قولهم: "عظَّم الله أجرك، وأحسن الله عزاءك، وغفر الله لميتك"، فهي كلمة اختارها بعض العلماء، لكن ما جاءت به السنة أولى وأحسن " انتهى من " مجموع الفتاوى " (17/339) .

والله أعلم
 
لاحول ولا قوة إلا بالله وانا لله وانا البه راجعون
عظم الله اجركم اخي عماد ورحم الله فقيدكم وغفر له وجعل قبره روضه من رياض الجنة
 

ان لله وان اليه راجعون
عظم الله أجركم والهمكم الصبر والسلوان
وغفر لميتكم وانزله بجنة الخلد
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top