خربشــآتـ أنثى مجنونهـ

في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يعاكس رغباتك تذكرَّ قوله تعالى :

"لا تدري لعلَّ الله يُحدثُ بعد ذلك أمرًا."
 
راقت لي🩷🩷
تمادينا بالتفكير ونسينا أن الأقدار موجودة!
تمادينا فى القلق والحزن ونسينا أن الله واجد!
تمادينا فى الخوف من المستقبل ونسينا أنه بيد الله!
انشغلنا فى الخوف من الناس ونسينا أنه لو اجتمعت الأنس والجن على أن يضروك بشىء؛ لن يضروك إلا بشىء قد كتبه الله عليك!

يا رب كن معنا فى كل خطوة، كن معنا دائمًا ً يا رب 🤲🏻💗.
 
«فَرَرتُ مِن نَفسي إلَيكَ ؛ وَمِن ضَعفي وَقِلةِ حِيلَتي إلى حَولِكَ وَقوَتِكَ ؛ أسأَلُكَ خَيرَكَ وفضلك ..
يااارب
 
سيرزقك الله في الأيَّام القادمة فرحة لم تَكُن بالحسبَان، سيجبُر خاطرك، سيشرح فُؤادك، سيقرُّ عينيك، سيُجيب دعائك، سيقضي حاجتك، سيُؤتيك سؤلك، سيُعيد تَرتيب الأقدار تلبية لندائك وإلحاحك، سيعوضك بِما هو خير لك.
 
راقت لي 🩷🩷
"رغم انقِطاع الأَسبَاب دَعا زكريَّا ربِّه بالذُّرية الصَّالحة وهُو يعلم أنه بلغ من الكِبر عتيًا واشتعل رأسهُ شيبًا وكانت امرأَتُهُ عَاقِر، فنادى رَبِّه نداءً خفيًا فوهبهُ اللَّه وليًا "فنادَتهُ الملائِكةُ وهُو قائِمٌ يُصلِّي في المِحراب أنَّ اللَّه يُبشِّرُك بِيَحيَىٰ"، لقد بَشرهُ اللَّه بيحيى رُغم انقطاع الأسبَاب ..

‏لا تتوقف عن الدُّعاءِ، مهما ضعفت الأسبَاب فأنت تَسأل رَبّ
الأسبَاب، واعلَم أَنَّك ذاتَ يومٍ سترى أثر كُلِّ دعوة كُنت تَلُح بها على اللَّه؛ فلا تيأَس، الدُّعَاء يُغيِّر القدر، الدُّعاء يرُدّ القضاء، الدُّعَاء يَصنع المُعجزات، الدُّعَاء سَهم اللَّه الَّذي لا يُخطِئ، سيستجيب إنهُ اليقين بِربٍّ مُجيب."
 
لأول مرة ...أشعر بالقهر ..غصة...لدرجة لو يسألني أحدهم كيف حالك ...انفجر باكية
ولن تخفف الدموع ولا البكاء قهري ...
لست بخير...

لا سامحكم الله ...
لا سامحكم الله ...
لاسامحكم الله ...
وعند الله تلتقي الخصوم
 
رووعه اختي ومجهود مبارك وقيم
 
وانا على مشارف التخرج ...ولكنني اريد ان اتقاعد 😅

ربي يوفقك في مشروع التخرج ... بعدها تقدري تدي استراحة محارب 😅
 
توقيع Fethi.dz
ربي يوفقك في مشروع التخرج ... بعدها تقدري تدي استراحة محارب 😅
حتى التخرج ومزال بعيد باقي سنة
وبعدها اطالب الدولة اما ببطاقة متقاعد او مجاهد
 
لحظة ادراك
عام الباك كنت نقول راني باغية ندرس ثلاث تخصصات في الجامعة
طب وعلوم اسلامية وعلم النفس
وانا تخصص واحد هلكني
معليش قاع نغلطو هههه
 
اسبوع البكلوريا دائما يذكرني بباك اختي كنت خايفة اكثر منها وكل مادة نراجعها معاها
وكل يوم تبكي ودايرتلي الاكتئاب
وفي الاخير جابت 17 معدل
ومازالت في الجامعة كل امتحان تركبلي الرعب
الحمد لله كنت خباشة بصح مكانش عندي هذو طبايع تاع دراما

هلوسة#
 
بعد ست سنوات في الجامعة تيقنت اني بعيدة كل البعد عن فكرة تحقيق الذات
والمرأة لازم تكون عاملة وفعالة في المجتمع ووو
انا الحمد لله قارورة ههه
ولكن لما ناقشت الوالدة كان لها راي اخر
بما انك قارورة علاش مزالك عندي انا خليتك عندي على اساس طموحة ووو
سنوات وانت مهبلتني بقرايتك
كون راه عندك طفل راح يدخل سنة اولى
هي صراحة قنعتني هههه( الله غالب اسبوع الامتحانات )
صديقة الطفولة راه عندها بنت وولد وحامل في الثالث
الحمد لله العرسان لي جاو من قبل كلهم تزوجو والا كون راهي تواصلت معاهم يجو وتتهنا مني

رسالة للشخص المناسب لما تجي راح تدي تبهديلة كحلة من عند الام الكريمة لانك طولت سنوات وهي متحملتني ههههه
 
ياريت كان هناك إمكانية اني نقول تعبت ...
لاني في الحقيقة انهكت واستنزفت طاقتي🥺
 
#ذكريات

وانا مزنوقة مع الدروس
تحضيرا لآخر امتحانين في مسيرتي كطالبة طب
يظهر لي منشور تكريم لإحدى ناجحات البكالوريا بدى لي الوجه مألوفا واذا بها
الطالبة الخلوقة التي كانت في حلقتي في المدرسة القرآنية قبل انسحابي منها
والله سررت جدا
اخذت معدل 18 اتذكر العام الماضي كانت تقول اتمنى النجاح بمعدل 16
راسلتها رغم عدم تواصلنا لسنة مزالت تناديني استاذتي
في عيني مزالت اسية الصغيرة حجابها الشرعي يزيدها براءة خجلها دفئ صوتها ...
اول كلمة قالتها أستاذة اكرمني الله من فضله بدل 16 اخذت 18 ...
ماشاء الله مازال هناك فتيات صغيرات يتسمن بالبراءة والتواضع
اسأل الله تعالى أن يسدد خطاها ويوفقها لاختيار تخصص المناسب لها..
 
#خربشات
كم مرت السنين بسرعة ....
كنت قبل 6 سنوات اتمنى ان احصل معدل ممتاز من اجل الطب
وها انا اليوم على مشارف التخرج تفصلني سنة فقط عن إتمام المشوار
ولكن كبرت وكثرت الاماني وتشتت اكثر...
احضر للتخصص ام اركز للتعلم اكثر من اجل الطب العام
مدى تقبلي لعدم العمل مستقبلا
ام خلاص ارضخ لقرار الوالدة واتزوج ههههه
يارب ارشدني ووجهني لما تحب وترضاه..
 
هلوسات ليلية #


الحمد لله لأول مرة منذ صغري اتغلب على "عقدة المثالية" التي تلاحقني دائما
الحمد لله اليوم انا راضية على ما انا عليه الآن
صحيح مازلت اطمح لان اكون افضل نسخة من نفسي ...
ولكن استطعت لأول مرة ان اكون فخورة بنفسي ...
مرت 6 سنوات على دخولي الكلية تلك الفتاة العفوية التي اضاعت طريقة الكلية في اليوم الأول ونست طريقة العودة للبيت ..
إلى فتاة اكثر نضج تحملت مسؤولية مصاريفها الدراسية والشخصية حافظت على تربيها رغم ان المحيط الجامعي كان مختلف لم تتأثر بل أثرت في الكثيرات ولله الحمد ...
وأهم شيء اني حافظت على فطرتي مهما درست فالدراسة من اجل العلم والتعلم لم يكن العلم يوما وسيلة للمرأة لتحقيق ذاتها وفرض وجودها في المجتمع كما يزعم ...
تعلمت ان افكر تحت الضغط وان اتحكم في عصبيتي متى ادافع عن حقي ومتى اتغافل...
كيف اكون وسط فئات اجتماعية مختلفة وأتأقلم دون ان اتأثر ...وان الخطأ يبقى خطأ وان فعله الجميع...
الحمد لله تعلمت الكثيييير في مجالي وفي الحياة عامة ...
ولكن مايحزنني أنني اتعبت

والدتي التي قصرت معها وتسهر دائما على خدمتنا ...
ابي الذي يوميا يستيقظ صباحا ليرافقني فمهما تمر سنوات يعلم أن خطواتي خارج بيتنا غير ثابتة بعيدا عن بيتنا وابي اضل الطريق وفخورة بذلك لأنني كنت أخشى أن أصبح تلك الفتاة القوية التي ان رآها أحدهم حسبها رجلا لا تخشى شيء وتسمي ذلك تحقيقا للذات
بينما هو إلغاء لطبيعتها وانوثتها..
الحمد لله كان دائما دعائي اللهم اجعلني ممن ترفعهم بالعلم لا ممن يترفعون به..


بقيت اخر سنة ...
 
كادت ان تكون النهاية ...
مر في ذهني شريط حياتي في دقائق ...
الحمد لله كتب لي ولاختاي عمر جديد
الحمد لله 🩷
 
العودة
Top Bottom