التفاعل
4.4K
الجوائز
480
- الوظيفة
- إطار تسيير إداري
- الحالة الإجتماعية
- متزوجة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 12

ربي اجعل أيام هذا الشهر تمرّ ولا تضر، تعطي أكثر مما تأخذ، تفرح أكثر مما تحزن!
هي و سائر الأيام
هي و سائر الأيام

اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حتى وإن غمرك التعب و غمرك الضيقأشعر بوهن عميق يثقلني..
لا شيء يحمسني أو يوقظ فيّ الرغبة للانطلاق..
لا شيء أجيده سوى النوم و احتضان العتمة..
بناتي سلمتهن لوالدهن، دون مقاومة، و راجية منهم جميعا: لا تزعجوني!!
ربما جسمي كعادته، أراد ترتيب هرموناته كما يريد، لا كما يجب!!
هي أنا، غارقة في عزلة، بلا طاقة و بلا مزاج.
الأكيد الابتعاد عنهم لفترة قصيرة جدا، حد الغفوة لربع او نصف ساعة لتأتي الكبيرة ماما جعت!, و الصغير ماما انا.حتى وإن غمرك التعب و غمرك الضيق
فوجودك يظل نورا لأحبتك مهما بدا لك أنه بعيد
بناتك و زوجك لا يرون فيك إلا الملاذ و الأمان و هم بحاجة إليك بكل لحظة
و القوة ليست في كثرة الحركة بل في أن تصمدي رغم التعب و تواصلي رغم الألم
خذي وقتك لكن تذكري أنتِ حجر الأساس و غيابك يُحدث فراغًا لا يُملأ صدقيني
اااااه لامست القلب الجرييييحكيف لنا أن نخاف أو نحزن لفراق وجوه ألفناها،
وجوه كانت نبض غزة، وصوت العزّة والصمود…
وجوه لم ترضَ أن تكتفي بالمشاهدة، بل نقلت الحقيقة للعالم بكل أمانة،
رغم الحصار، ورغم القصف، ورغم أن الموت كان يحدق بهم في كل لحظة.
أرعبوا بني صهيون بكلماتهم وصورهم،
حتى صاروا الهدف الأول بعد قادة المقاومة،
بل ألحقوهم بالمجاهدين كما فعلوا مع أنس الشريف،
والآن تدور المؤامرة حول صالح الجعفراوي…
أترانا سنستيقظ يوماً على خبر استشهاده؟
شباب غزة، أحلامهم محدودة بقدر بساطتهم وعظمتهم:
إما الشهادة في سبيل الله،
أو العيش في أمن وكرامة، بعيداً عن تهديد الصواريخ وأزيز الطائرات.
لا يردعهم حصار، ولا يلينهم وعيد،
فمن وُلد بين الركام، تعلّم أن يقف كالجبال.
سمعتُ يوماً قصة شابٍ من بينهم، حضرته مكالمة من العدو:
خيّروه بين حياته أو قصف خيمته المتهالكة.
قالوا له: "إن اخترت نفسك فداءً، فتوجّه إلى ذلك الركام… وسنقنصك".
خرج مسرعاً كما أخبروه، وعلى لسان من شهد:
وقف، كبّر للصلاة، وسقط شهيداً قبل أن يُتم الركعة.
أي قلب ذاك الذي يسع كل هذا الإيمان؟
وأي صبر ذاك الذي يحتمل كل هذا البلاء؟
في عالم دنيء، تحكمه قوى مستبدة، متواطئة على الإبادة…
يبقى في غزة رجال ونساء يعلّمون الدنيا معنى الكرامة،
ويكتبون بدمائهم سطور النصر القادمة.
والله نفس الحال أختي ط، و كما قلت.. و كأن فردا من العائلة من فارق الحياة هو و زميله محمد قريقع..اااااه لامست القلب الجرييييح
موت أنس كان صاعقة لنا كلنا لم أتقبل خبر استشهاده
ومنذ بداية الحرب على غزة لم أبك مثلما بكيت على أنس والله كأنني فقدت فرد من العائلة
اللهم احفظ صالح وعبود و جميع من بقى
الامر يمزق القلب لأشلاء
عار علينا أننا ننتمي لأمة الاسلام ولا نستطيع حتى إدخال كيس دقيق ولا نستطيع سد جوع واحد منهم فقط
اااه كم هو مرهق وموجع العجز
أن ترى ولا تعرف ماذا تفعل ، ليس بيدك إلا حرقة قلبك و دعاء في سجودك ودمعة على خدك
يا الله أنت اعلم بنا فاستعملنا للنصر ولا تستبدلنا واحفظ اخواننا وأرنا في اليهود يوما أسودا
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاتهالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعيدة جدا بزيارتي لكِ في بيتك الهادئ هنا عزيزتي سحائب الشروق ..
كلماتك تحمل حُزنا كبيرا أراكِ أقوى منه غاليتِي ..
بارك الله في قلمك وفرّج عند وكربك
اللهم آميناللهم إن الحنين إلى أمي وأبي يرهق قلبي، ويضاعف وجعي، فامنحني يا رب صبراً جميلاً وقوةً على التحمل، وارضني بقدرك وحكمتك.
واجعل فقدي لهما في ميزان حسناتي، وبدّل ألمي بطمأنينة، وشوقي بلقاءٍ بهيج في جناتك.
واجمعني بهما تحت ظل عرشك، برحمتك يا أرحم الراحمين.
صحيح الجهاد عندو طرق كثيرة منها جهاد المال وهو أعظم جهاد في نظري في ظل المجاعة التي يعيشونها الانوالله نفس الحال أختي ط، و كما قلت.. و كأن فردا من العائلة من فارق الحياة هو و زميله محمد قريقع..
الأكيد قلوبنا كلها تحترق ألما وقهرا على حال ةخواننا في غزة..
و للأسف الشديد في ظل السكوت من الحكومات و السياسات العربية و الغربية لا يسعنا إلا الدعاء و الجهاد بالمال لمن استطاع إليه سبيلا.. فالتبرعات عبر الجمعيات المنتشرة كجمعية البركة نحتسبها جهاد مال و هذا أضعف و أقل شيء ممكن أن نسهم به نصرا لأهل الغزة الكرام.
سلمت يمناك أختي على الرد
الوالدين ما يتشبعوش وما يتنساوش مهما مر الوقتمن قال إن ألم الفراق يُنسى؟ ومن قال إن وجع الفقد يبهت مع السنين؟
عشر سنوات مرت على رحيل أبي، وخمس على رحيل أمي، وما زال القلب يثقل بذات الحزن، والذكريات في لحظاتهم الأخيرة تسكنني ولا ترحل… حتى ترحل روحي وتلقاهما.
اللهم ارحم فقيديَّ، واغفر لهما، واجمعني بهما في جنات النعيم.
مشاهدة المرفق 175077مشاهدة المرفق 175078
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.