قبس من نور .. مشاركتي في مسابقة موضوع تفاؤلي ..

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

Autumn leaves

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
19 جوان 2011
المشاركات
1,528
نقاط التفاعل
4,161
النقاط
676
محل الإقامة
yemen
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله
أول مشاركة لي في هذا الركن المميز الذي كثيرا من أرتاده وأقرأ فيه كثيرا,,
واليوم أحببت أن أدلي بدلوي ,,
أتمنى أن يكون في إطار المطلوب ,,
,,,,,,,,,


فوق الشوك ورد أم تحت الورد أشواك
نصف الكوب ممتلئ أم أن نصف الكوب فارغ ’’

أعتدنا كثيرا سماع هذه العبارات بل وأصبحت ضربا من المثل والأخبار
من هو المتشائم ؟

المتطير الذي لا يبصر الكون إلا بمنظار مغلق العدسات
فلا يرى لون ولا يرى زهو الحياة
لا يرى أشكال ولا يميز أوصاف ,,
ربما يكفيه أن يدرك أن المنظار لم يفتح غطاء عدساته ’’

وبالتالي فالسواد الذي يراه ليس وهما وإنما حقيقة ولكن هو من صنعها وعاش بداخلها
ولم يكلف نفسه التفكر في سنة الله في الكون كما يجب ،،
لم يتفقد المنظار!
..
حسنا ’’ ربما بالغت كثيرا ولكن ,, حقا أتعجب لحاله ,, كيف يعيش معنا على كوكب واحد ولا يرى أن الشمس تشرق من جديد كل يوم !

كيف يعيش معنا على كوكب واحد ولا يرى أن أول الغيث قطرة ،، قطرة ،، قطرة فتهتز الأرض القاحلة وتهتز وتربو وتنبت من كل زوج بهيج ,,
بل كيف يعتقد
أن الحياة التي خلق الله فيها الخير والشر ’’ الظلام والنور ’’ تسير على وتيرة واحدة !
وبالضد تتميز الأضداد ’’ فلولا المرض لما عرفنا قيمة العافية ’’

سنة الله في الكون سارية إلى قيام الساعة
فلماذا يستثني نفسه وأيامه وأحداث حياته من هذا التعاقب ’ من هذا التضاد ؟
عجيب أمرك فعلا ’’
فالله الذي يعلم السر وأخفى ,, و إن كان مثقال حبة من خردل يعلمه الله أيعجزه أن يفتح مسالك السعادة والنور والأمل إلى قلبك الصغير الذي لا يعد شيئا أمام تدبير أمور الكون بأسره ..
سبحان الله ’’

ولكنك ترفض كل ذلك وكأن الكون قد وقف وتعطل على مصابك ’’

ألم تسمع بأن الله عند ظن عبده به ،،ألم تسمع بأن بعد العسر ؟!
ألم تسمع بأن الصابر يوفى أجره بغير حساب ؟!

ألم تسمع أنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون .؟!
أيها المتشائم ’’
لا تعتقد أن المتفائلون منظَرون !

أنهم لا يتألمون ، لم تنزل برأسهم الخطوب ، لم يذرفوا دموع الفراق
ولم تقرع أبوابهم المصائب والأحزان , أو تعتقد أنهم مثاليون
كلا ,, هم فقط ،، يحسنون الظن بالله ،،
فما أصابهم لم يكن ليخطئهم وما أخطأهم لم يكن ليصيبهم ،،
وإن أمر المؤمن كله خير’’

هم فقط سلموا أمرهم لله وقالوا سيؤتينا الله من فضله إن إلى الله راغبون ..
أسأل الله من فضله ’’ أطلب منه المدد ،، فالله عونك والسند

ألم يحن لقلبك المكسور أن ينادي يا الله !
ألم يأن لمنظارك أن يفتح غطاؤه ؟!
ألم يأن لعينيك أن تبصر النور ؟!
هذه الحياة قصيرة فلم الهم والتشاؤم ،،
ألم تعلم بأن من استطال الطريق ضعف مشيه ووصل إلى وجهته منهك مفلس متعب الجسد عليل الخاطر!
أم هل استفدت شيئا أو تغير شيء في الكون عندما قبعت في زاويتك المغلقة المظلمة !
ما كتبه الله سيأتيك ،، فلم الضجر !
وستنتهي أيامك يوما لا محالة ،

حياتك السوداء ستنتهي ولكن في وقتها ،،
جرب الاستمتاع بما تملكه ،،
أن كنت مريضا فغيرك معاقا مبتور الأطراف أو كفيف ،،
أن كنت تعاني من الهجران فغيرك منبوذ مقيد مسلوب حريته وربما دينه أو عرضه !

لم لا تجرب أن تحمد الله وتقتبس قبسا من نوره الذي يقذفه في قلب من أحسن الظن به

قل خيرا وسيأتيك ’’
أحب و أفعل الخير وأقضي حوائج الناس وأشغل نفسك بصنع السعادة للآخرين
أن كنت لا تريدها لنفسك !
حتى لا تصبح أيامك ثقيلة ،، على الأقل أسعد من حولك ، وأغلق منافذ الشيطان إلى قلبك !
أبدأ الآن إذا أردت أن ترى الحياة الملونة الزاهية ,,

إذا أردت أن تكون ممن يحسنون الظن بالله ’’
توكل على الله ,, ثم أنطلق!
...
تحياتي ,,
 
يالا جمال هذا الكلام
والله اليوم الواحد حاب يقرا كلام كيف ذاا يرجعلوو الروح
ابدعتى اتقنتى
وكسبت ان شاء الله اجر القارئين
تحية لقلم مبدع
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقًا ودون مجاملة، والله قبل قراءة الموضوع فقط من العنوان
أدركت أن شعلة تفائل كبيرة موجودة داخل هذا الموضوع
أبدعتِ في اختيار العنوان فهو واجهة الموضوع وأنت استطعتِ
اختياره باتقان ومهارة
أما عن لبّ الموضوع فماذا عساي أقول؟ غير أنّ كلماتكِ كالضماد على الجرح
وكمن يربت على كتف يائس ويريه الجانب المشرق من الحياة
أسلوب بسيط وجميل ويلامس القلب مباشرة
بارك الله فيك على هذه الموضوع الهادف والكلمات الطيبة
جزاكِ الله خيرا وجعل كلّ أيامكِ تفاؤلا وأمل
بالتوفيق ان شاء الله في المسابقة
 
يالا جمال هذا الكلام
والله اليوم الواحد حاب يقرا كلام كيف ذاا يرجعلوو الروح
ابدعتى اتقنتى
وكسبت ان شاء الله اجر القارئين
تحية لقلم مبدع
أهلا ومرحبا بك عزيزتي ,,
جزيتي خيرا على المرور الراقي
والكلام الطيب
ودي ..
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقًا ودون مجاملة، والله قبل قراءة الموضوع فقط من العنوان
أدركت أن شعلة تفائل كبيرة موجودة داخل هذا الموضوع
أبدعتِ في اختيار العنوان فهو واجهة الموضوع وأنت استطعتِ
اختياره باتقان ومهارة
أما عن لبّ الموضوع فماذا عساي أقول؟ غير أنّ كلماتكِ كالضماد على الجرح
وكمن يربت على كتف يائس ويريه الجانب المشرق من الحياة
أسلوب بسيط وجميل ويلامس القلب مباشرة
بارك الله فيك على هذه الموضوع الهادف والكلمات الطيبة
جزاكِ الله خيرا وجعل كلّ أيامكِ تفاؤلا وأمل
بالتوفيق ان شاء الله في المسابقة
وعليكم السلام ,,
تسلمي يارب,,
أنت كوكبة ابداع ,, كلك رقي ,,

تحيتي لك ولمرورك العذب ,,
لك كل التوفيق أتمنى ..
 
السلام عليكم ورحمة الله
أول مشاركة لي في هذا الركن المميز الذي كثيرا من أرتاده وأقرأ فيه كثيرا,,
واليوم أحببت أن أدلي بدلوي ,,
أتمنى أن يكون في إطار المطلوب ,,
,,,,,,,,,


فوق الشوك ورد أم تحت الورد أشواك
نصف الكوب ممتلئ أم أن نصف الكوب فارغ ’’

أعتدنا كثيرا سماع هذه العبارات بل وأصبحت ضربا من المثل والأخبار
من هو المتشائم ؟

المتطير الذي لا يبصر الكون إلا بمنظار مغلق العدسات
فلا يرى لون ولا يرى زهو الحياة
لا يرى أشكال ولا يميز أوصاف ,,
ربما يكفيه أن يدرك أن المنظار لم يفتح غطاء عدساته ’’

وبالتالي فالسواد الذي يراه ليس وهما وإنما حقيقة ولكن هو من صنعها وعاش بداخلها
ولم يكلف نفسه التفكر في سنة الله في الكون كما يجب ،،
لم يتفقد المنظار!
..
حسنا ’’ ربما بالغت كثيرا ولكن ,, حقا أتعجب لحاله ,, كيف يعيش معنا على كوكب واحد ولا يرى أن الشمس تشرق من جديد كل يوم !

كيف يعيش معنا على كوكب واحد ولا يرى أن أول الغيث قطرة ،، قطرة ،، قطرة فتهتز الأرض القاحلة وتهتز وتربو وتنبت من كل زوج بهيج ,,
بل كيف يعتقد
أن الحياة التي خلق الله فيها الخير والشر ’’ الظلام والنور ’’ تسير على وتيرة واحدة !
وبالضد تتميز الأضداد ’’ فلولا المرض لما عرفنا قيمة العافية ’’

سنة الله في الكون سارية إلى قيام الساعة
فلماذا يستثني نفسه وأيامه وأحداث حياته من هذا التعاقب ’ من هذا التضاد ؟
عجيب أمرك فعلا ’’
فالله الذي يعلم السر وأخفى ,, و إن كان مثقال حبة من خردل يعلمه الله أيعجزه أن يفتح مسالك السعادة والنور والأمل إلى قلبك الصغير الذي لا يعد شيئا أمام تدبير أمور الكون بأسره ..
سبحان الله ’’

ولكنك ترفض كل ذلك وكأن الكون قد وقف وتعطل على مصابك ’’

ألم تسمع بأن الله عند ظن عبده به ،،ألم تسمع بأن بعد العسر ؟!
ألم تسمع بأن الصابر يوفى أجره بغير حساب ؟!

ألم تسمع أنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون .؟!
أيها المتشائم ’’
لا تعتقد أن المتفائلون منظَرون !

أنهم لا يتألمون ، لم تنزل برأسهم الخطوب ، لم يذرفوا دموع الفراق
ولم تقرع أبوابهم المصائب والأحزان , أو تعتقد أنهم مثاليون
كلا ,, هم فقط ،، يحسنون الظن بالله ،،
فما أصابهم لم يكن ليخطئهم وما أخطأهم لم يكن ليصيبهم ،،
وإن أمر المؤمن كله خير’’

هم فقط سلموا أمرهم لله وقالوا سيؤتينا الله من فضله إن إلى الله راغبون ..
أسأل الله من فضله ’’ أطلب منه المدد ،، فالله عونك والسند

ألم يحن لقلبك المكسور أن ينادي يا الله !
ألم يأن لمنظارك أن يفتح غطاؤه ؟!
ألم يأن لعينيك أن تبصر النور ؟!
هذه الحياة قصيرة فلم الهم والتشاؤم ،،
ألم تعلم بأن من استطال الطريق ضعف مشيه ووصل إلى وجهته منهك مفلس متعب الجسد عليل الخاطر!
أم هل استفدت شيئا أو تغير شيء في الكون عندما قبعت في زاويتك المغلقة المظلمة !
ما كتبه الله سيأتيك ،، فلم الضجر !
وستنتهي أيامك يوما لا محالة ،

حياتك السوداء ستنتهي ولكن في وقتها ،،
جرب الاستمتاع بما تملكه ،،
أن كنت مريضا فغيرك معاقا مبتور الأطراف أو كفيف ،،
أن كنت تعاني من الهجران فغيرك منبوذ مقيد مسلوب حريته وربما دينه أو عرضه !

لم لا تجرب أن تحمد الله وتقتبس قبسا من نوره الذي يقذفه في قلب من أحسن الظن به

قل خيرا وسيأتيك ’’
أحب و أفعل الخير وأقضي حوائج الناس وأشغل نفسك بصنع السعادة للآخرين
أن كنت لا تريدها لنفسك !
حتى لا تصبح أيامك ثقيلة ،، على الأقل أسعد من حولك ، وأغلق منافذ الشيطان إلى قلبك !
أبدأ الآن إذا أردت أن ترى الحياة الملونة الزاهية ,,

إذا أردت أن تكون ممن يحسنون الظن بالله ’’
توكل على الله ,, ثم أنطلق!
...
تحياتي ,,
كلامك جميل استاذة
 
نعيبُ زماننا والعيبُ فينا *** وما لزمانِنا عيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ *** ولو نطقَ الزمانُ لنا هجانا
وليس الذئبُ يأكل لحمَ ذئبٍ *** ويأكلُ بعضُنا بعضًا عيانا

وفي نهاية المطاف علينا أن نعلم أن التفاؤل والتشاؤم ينبعان من داخل النفس , فصاحب النفس الصحيحة ينظر إلى الحياة بمنظار مستقيم جليّ , فلا يرى فيها إلا كل جميل باعث على الأمل , وأما صاحب النفس السقيمة فإنه ينظر إلى الحياة بمنظار أسود كئيب , فلا يرى منها إلا كل سيء باعث على القنوط والتشاؤم واليأس , قال الشاعر في ذلك :

أَيُّهَذَا الشَّاكِي! وَمَا بِكَ دَاءٌ * * * كَيْفَ تَغْدُو إِذَا غَدَوْتَ عَلِيلا!
إِنَّ شَرَّ الْجُنَاةِ فِي الْأَرْضِ نَفْسٌ * * * تَتَوَخَّى قَبْلَ الرَّحِيلِ الرَّحِيلا
وَتَرَى الشَّوْكَ فِي الْوُرُودِ وَتَعْمَى أ* * * َنْ تَرَى فَوْقَهَا النَّدَى إِكْلِيلا
وَالّذِي نَفْسُهُ بِغَيْرِ جَمَالٍ لَا* * * يَرَى فِي الْحَيَاةِ شَيْئاً جَمِيلا

بورك فيك وفي ما خطت يمناك
موضوعك طيب ويستحق التقييم
تفبلي ردي المتواضع
ولا تحرمينا من كل جديد مفيد
اخوك ناصر​
 
نعيبُ زماننا والعيبُ فينا *** وما لزمانِنا عيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ *** ولو نطقَ الزمانُ لنا هجانا
وليس الذئبُ يأكل لحمَ ذئبٍ *** ويأكلُ بعضُنا بعضًا عيانا

وفي نهاية المطاف علينا أن نعلم أن التفاؤل والتشاؤم ينبعان من داخل النفس , فصاحب النفس الصحيحة ينظر إلى الحياة بمنظار مستقيم جليّ , فلا يرى فيها إلا كل جميل باعث على الأمل , وأما صاحب النفس السقيمة فإنه ينظر إلى الحياة بمنظار أسود كئيب , فلا يرى منها إلا كل سيء باعث على القنوط والتشاؤم واليأس , قال الشاعر في ذلك :

أَيُّهَذَا الشَّاكِي! وَمَا بِكَ دَاءٌ * * * كَيْفَ تَغْدُو إِذَا غَدَوْتَ عَلِيلا!
إِنَّ شَرَّ الْجُنَاةِ فِي الْأَرْضِ نَفْسٌ * * * تَتَوَخَّى قَبْلَ الرَّحِيلِ الرَّحِيلا
وَتَرَى الشَّوْكَ فِي الْوُرُودِ وَتَعْمَى أ* * * َنْ تَرَى فَوْقَهَا النَّدَى إِكْلِيلا
وَالّذِي نَفْسُهُ بِغَيْرِ جَمَالٍ لَا* * * يَرَى فِي الْحَيَاةِ شَيْئاً جَمِيلا

بورك فيك وفي ما خطت يمناك
موضوعك طيب ويستحق التقييم
تفبلي ردي المتواضع
ولا تحرمينا من كل جديد مفيد
اخوك ناصر​
سررت كثيرا بمداخلتكم الطيبة ,,
ما تفضلتم به صحيح تماما ,,

كل التقدير لمروركم وكلماتكم الطيبة ,,

تحيتي..
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير وجعل كل حرف خطته يمناك في ميزان حسناتك
بارك الله لك في دينك وعرضك ومالك ودنياك ورزقك بما تحبين فيما يحب ويرضى لك

غاليتي انت لخصتي الامر في سطورك الاولى، العيب في طريقة نظرنا للاشياء
وايضا سبب البؤس والتشاؤوم الكلي هو البعد عن الله وعدم الثقة بالله اسال الله العافية لنا ولهم ولكل المسلمين ان شاء الله يارب، لا اقول الجزئي فاحيانا الانسان تعمى بصيرته ان الجيد والسيء على حد سواء
من يريد السعادة والراحة فهي قرب الله، هي التزام بالصلاة واستغفار وصلاة ركعتين شكوى لله وتلاوة ورد يومي مع الاذكار كلها والصلاة والسلام على النبي الكريم
المشكل اننا هذانا الله نظن ان الوالدين حق لنا والسمع والبصر والكلام والمشي كلها من حقنا، لكنها نعم من الله عز وجل علينا
وننسى ان نشكر الله على الموجود ويفكرون في المفقود
نحن من نصنع سعادتنا بايدينا، من يريد السعادة والراحة فليقترب وليعش مع الله وليجعل كل اعماله لله عز وجل ولغاية ارضاءه وحي يرضى الله عن عبده يرضيه بما يحب ويرضي خلقه فيه
اسال الله ان لا نكون منهم وان كنا منهم عن قصد او عن غير قصد فنسال الله الهداية والثبات لنا ولهم ولكل المسلمين ان شاء الله يارب
ارجو تقبل مروري غاليتي
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه
 
نعم بالفعل ،،
المشكلة اننا البشر دائما ما نتعامى عن النعم التي نملكها ونتوق إلى ما يملك الغير ..
سخط وعدم رضا..
نسأل الله السلامة
..
تحياتي لمرورك الذي أسعدني كثيرا .. شيماء ..
 
وعليكم السلام
أنرتي صفحتي أخيتي الفاضلة,,
جزيتي خيرا على كلماتك الطيبة,
مميزة أنت بذوقك ولباقتك..
كل الود لك ,,
 
من يرى كل شيء جميل سيعيش مرتاح البال
ويتقدم نحو الامام
مشكورة اختي بالتوفيق
 
أهلا سلطانة ..
بالفعل ,, ولا شي في الحياة أجمل من راحة وهدوء البال..
تحياتي لمرورك الراقي..
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top