الى اين

[الوهم]

السلام عليكم الى اين تتجه تكنولوجيا اليوم بعقولنا وعقول اولادنا ارى ان السلبيات اصبحت اكثر بكثير من الايجابيات خاصة في وسط طلاب المدارس فبدل استغلال التكنولوجيا في البحث العلمي اضحى طلابنا يستغلونها في نشر الانحلال الاخلاقي واريد ان اخصص كلامي عن تطبيق ما يعرف بالتيك توك الا ترون ان هذا الفيروس انغرس في عقول الطلاب فاصبحو يتنافسون على نشر فيديوهات لابل ويتفننون فيها والاغرب من هاذا مشاركة الاهل فهناك من يشاركه ابوه وهناك من امه ووووو لاادري فيمن العيب اكاد اجن والله اتاسف على حال الذي ال ايه مجتمعنا

 

[sami44]

موضوعك طيب
لي عودة للرد

 

[الامين محمد]

فعلا اخي كلامك صائب الى ابعد الحدود
كان في الماضي التلميذ او الموظف او حتى العاطلين عن العمل
يقومون بأعمال نافعة في وقت فراغهم كالرياضة او المطالعة او حفظ القرآن
بعدها تحول لامر الى بشكل سريع من قتل للملل الى قتلب للوقت جملة
فلم يعد هناك وقت لا للعمل و لا للدراسة و لا للصلا
كل الوقت اصبح مشتت بين النت و التلفاز
مما نتج عنه تدني المستوى العلمي و الثقافي و حتى الاجتماعي
و اصبحنا نعاني من تلاميذ مصابون بالتوحد المبرمج و الادمان السلبي
و سيكون عندنا جيل اعمى و منحني الظهر بعد فترة و قد يكون عندنا جيل مصاب بسوء التغذية بعدها لأنه
لن يكون عندنا وقت للأكل هههههههههههههه

 

[Golden Man]

السلام عليكم الى اين تتجه تكنولوجيا اليوم بعقولنا وعقول اولادنا ارى ان السلبيات اصبحت اكثر بكثير من الايجابيات خاصة في وسط طلاب المدارس فبدل استغلال التكنولوجيا في البحث العلمي اضحى طلابنا يستغلونها في نشر الانحلال الاخلاقي واريد ان اخصص كلامي عن تطبيق ما يعرف بالتيك توك الا ترون ان هذا الفيروس انغرس في عقول الطلاب فاصبحو يتنافسون على نشر فيديوهات لابل ويتفننون فيها والاغرب من هاذا مشاركة الاهل فهناك من يشاركه ابوه وهناك من امه ووووو لاادري فيمن العيب اكاد اجن والله اتاسف على حال الذي ال ايه مجتمعنا

أرى أن المسؤولية في هدا الموضوع- يشترك فيها كل من: الأسـرة + المدرسـة + المسجـد,, ووسائل الاعلام (والمسؤولية الأكبر تتحملها الأسرة ووسائل الاعـلام الفاشلة).​

 

[sami44]

نحن شعب استقبلنا التكنولوجيا في بيوتنا ورحبا بها وعرفناها على كل افراد المجتمع من الرجل والمرآة والصغير والكبير والمثقف والجاهل والغني والفقير لكن نقم تعريف التكنولوجيا لافراد مجتمعنا كما نقول بالدارجة التكنولوجيا زدمت علينا وخلعتنا
من الجيل الاول للجيل الرابع ورايحين للجيل الخامس من الانترنت من دون ان نفرق بين مضار ومحاسن الانترنت والهاتف الجوال
الكل مسئول اولا الأسرة التي استقالت من تربية الابناء وتركتهم لهواهم وفي غالب الحيان يكون الأولياء جهال لم يدرسو ولكن لا يعذر الجاهل بجهله
ومن ثما مسؤلية المدرسه التي تركت طلابها وتلامذتها من دون رقابة حتى اصبح الطالب يبحر في الانترنت وهو في قاعة الدراسه
اين التوعية اين الرقابة ام الرقابة فقط. على الصلاة في المدارس
ومن ثما مسوليه الدولة مادامت تستطيع مراقبه الفايسبوك واغلب المواقع يمكنها حجب التطبيقات الضارة و عمل حملات التوعية لتبرئة الذمة على الاقل
ومن ثما المسؤلية على وسائل الاعلام لانها تدعم وتبارك للكثير من هذه التطبيقات لم ارى يوما قناة او جريدة تنتقد هذه التطبيقات رغم ما تحمله من افكار هدامة للمجتمع وناشره للفسق والانحلال الخلقي وكاشفه للاعراض وموقعه للمشاكل

كل الشكر على الموضوع
تقديري لك