زواج مرفوض

[ام أمينة]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - :

" إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ " (رواه السيوطي و قال الألباني حديث صحيح)

ترضون خلقه و دينه.

هذان هما شرطا النبي (صلى الله عليه و سلم) لاختيار الزوج.

و مَن النبي (صلى الله عليه و سلّم)؟ إنّه رسول الله.

و من الله؟ الله خالق البشر و العالم بمصلحتهم.

الزواج بمتزوج صار عيباً و عاراً على من تفعله ! "سرقته من زوجته! أما هو فلم يقدّر تضحيات أم أولاده!"

الزواج بمطلقة صار مصدراً للقيل و القال ! "ألم يجد إلا مطلقة ليتزوج بها؟! ألم يسأل لماذا طلقها زوجها؟ ربما و ربما و ربما!"

زواج الكبير بصغيرة صار مستنكراً ! "ألا يستحي من شيبته؟! يتزوج بفتاة في سنّ ابنته ! "

أما زواج الصغير بكبيرة، فلابد أنّ سببه طمعه بمالها، أو ربّما سحرته!

و هكذا، تم حصر الزواج المقبول اجتماعياً في صورة واحدة - صورة واحدة فقط : شاب أعزب يتزوج ببكرٍ أصغر منه بقليل!

هذه هي الصورة الوحيدة المقبولة اجتماعياً!

فماذا كانت النتيجة؟

انتشار كبير للعنوسة!

انتشار عظيم للعلاقات المحرمة!

النتيجة فتنة في الأرض و فساد عريض!

"إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ و َدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَ فَسَادٌ عَرِيضٌ"

منقوووووووووووول

​

 

[عبدالرؤوف]

مشاهدة المرفق 110843

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - :

" إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ " (رواه السيوطي و قال الألباني حديث صحيح)

ترضون خلقه و دينه.

هذان هما شرطا النبي (صلى الله عليه و سلم) لاختيار الزوج.

و مَن النبي (صلى الله عليه و سلّم)؟ إنّه رسول الله.

و من الله؟ الله خالق البشر و العالم بمصلحتهم.

الزواج بمتزوج صار عيباً و عاراً على من تفعله ! "سرقته من زوجته! أما هو فلم يقدّر تضحيات أم أولاده!"

الزواج بمطلقة صار مصدراً للقيل و القال ! "ألم يجد إلا مطلقة ليتزوج بها؟! ألم يسأل لماذا طلقها زوجها؟ ربما و ربما و ربما!"

زواج الكبير بصغيرة صار مستنكراً ! "ألا يستحي من شيبته؟! يتزوج بفتاة في سنّ ابنته ! "

أما زواج الصغير بكبيرة، فلابد أنّ سببه طمعه بمالها، أو ربّما سحرته!

و هكذا، تم حصر الزواج المقبول اجتماعياً في صورة واحدة - صورة واحدة فقط : شاب أعزب يتزوج ببكرٍ أصغر منه بقليل!

هذه هي الصورة الوحيدة المقبولة اجتماعياً!

فماذا كانت النتيجة؟

انتشار كبير للعنوسة!

انتشار عظيم للعلاقات المحرمة!

النتيجة فتنة في الأرض و فساد عريض!

"إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ و َدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَ فَسَادٌ عَرِيضٌ"

منقوووووووووووول

مشاهدة المرفق 110844​

على المرء ان لا يتوسع في ارضاء الناس على حساب المباح شرعا والا فقد نفسه
والتصق بالميوعة.

 

[yossi]

ماتفسيرك لزواج إثنين
من نفس الجنس ؟

 

[yossi]

ألا وهو زواج المثليين ماحكمه في الإسلام ؟

 

[ام أمينة]

ماتفسيرك لزواج إثنين
من نفس الجنس ؟

ألا وهو زواج المثليين ماحكمه في الإسلام ؟

انا لا أتحدث عن زواج المثليين و العياذ بالله
أرجو التقيد بمحتوى الموضوع​

 

[كاجومي هيغوراشي]

ألا وهو زواج المثليين ماحكمه في الإسلام ؟

زواج المثلية محرم تقليديا من قبل الاديان الابراهيمية اليهودية و المسيحية و الاسلام.. و يؤمن معتنقي الاسلام بكون المثلية خطيئة.
ففي الديانة اليهودية عقوبتها القتل
و الديانة المسيحية تدين و تعاقب ممارسو المثلية.
اما في الاسلام فيعتبر ممارسة النشاط الجنسي من نفس الجنس محرم بإجماع المسلمين لورود عدة آيات في القرآن:
{...انكم تأتون الرجال شهوة من دون النساء بل انتم قوم مسرفون}..
صدق الله العظيم.

 

[ام أمينة]

زواج المثلية محرم تقليديا من قبل الاديان الابراهيمية اليهودية و المسيحية و الاسلام.. و يؤمن معتنقي الاسلام بكون المثلية خطيئة.
ففي الديانة اليهودية عقوبتها القتل
و الديانة المسيحية تدين و تعاقب ممارسو المثلية.
اما في الاسلام فيعتبر ممارسة النشاط الجنسي من نفس الجنس محرم بإجماع المسلمين لورود عدة آيات في القرآن:
{...انكم تأتون الرجال شهوة من دون النساء بل انتم قوم مسرفون}..
صدق الله العظيم.

بارك الله فيك​

 

[sami44]

ألا وهو زواج المثليين ماحكمه في الإسلام ؟

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى جميع إخوانه النبيين ءادم ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومن بينهم، وعلى ءال كل وسائر الصالحين.

أما بعد فموقف الإسلام من هذه الظاهرة المسماة زواج المثليين واضح ومعروف، فالزواج عقد شرعي يكون بين رجلٍ وامرأةٍ تحلُّ له، وأما ما يسمى بالزواج بين رجلٍ ورجل، أو امرأةٍ وامرأة، فليس بزواج، بل هو فاحشةٌ من أعظم الفواحش، ومنكرٌ من أفظع المنكرات، لا يحلُّ لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يُقدم عليه، (إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا)، فعقد الزواج الشرعي عقد عظَّمه الله ورفع من شأنه، وسماه “ميثاقًا غليظًا”، فلا تجوز الاستهانة به، وجعْله مجالًا للعبث في أي حال من الأحوال .

ولا شك أن ما يسمى عقد الزواج المثلي فيه نوع من الاستهانة بهذا العقد الشرعي العظيم، وفيه إقرار بهذا النوع من الزاوج الباطل، الذي ينبغي للمسلم أن يشمئز من ذكره، فضلاً عن أن يفكر فيه.

فهذه الظاهرة خروج عن الدين والفطرة السليمة، وهدم للأخلاق، وانسلاخ من معاني الإنسانية، وحكم الشرع في ذلك معلوم ومعروف، ومن يخفى عليه حرمة اللواط والسحاق؟!!

فالحق ما أفتت به المراجع الدينية أنه لا زواج بين المثليين سواء أكان رجلين أو امرأتين وأن هذا الارتباط بين المثليين محرم قطعا في جميع الشرائع، كما أنه مخالف لجميع القيم والأخلاق وللفطرة الإنسانية التي فطر الناس عليها وأنه يخالف الذوق العام والاجتماع البشري عبر العصور.

وفقنا الله وإياكم

أمين عام دار الفتوى

الشيخ الدكتور سليم علوان الحسيني

 

[كاجومي هيغوراشي]

بارك الله فيك​

البركة فيك..
جازاك الله خير الجزاء على الموضوع..
احترامي و تقديري لك.

 

[ام أمينة]

البركة فيك..
جازاك الله خير الجزاء على الموضوع..
احترامي و تقديري لك.

​

 

[ام أمينة]

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى جميع إخوانه النبيين ءادم ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومن بينهم، وعلى ءال كل وسائر الصالحين.

أما بعد فموقف الإسلام من هذه الظاهرة المسماة زواج المثليين واضح ومعروف، فالزواج عقد شرعي يكون بين رجلٍ وامرأةٍ تحلُّ له، وأما ما يسمى بالزواج بين رجلٍ ورجل، أو امرأةٍ وامرأة، فليس بزواج، بل هو فاحشةٌ من أعظم الفواحش، ومنكرٌ من أفظع المنكرات، لا يحلُّ لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يُقدم عليه، (إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا)، فعقد الزواج الشرعي عقد عظَّمه الله ورفع من شأنه، وسماه “ميثاقًا غليظًا”، فلا تجوز الاستهانة به، وجعْله مجالًا للعبث في أي حال من الأحوال .

ولا شك أن ما يسمى عقد الزواج المثلي فيه نوع من الاستهانة بهذا العقد الشرعي العظيم، وفيه إقرار بهذا النوع من الزاوج الباطل، الذي ينبغي للمسلم أن يشمئز من ذكره، فضلاً عن أن يفكر فيه.

فهذه الظاهرة خروج عن الدين والفطرة السليمة، وهدم للأخلاق، وانسلاخ من معاني الإنسانية، وحكم الشرع في ذلك معلوم ومعروف، ومن يخفى عليه حرمة اللواط والسحاق؟!!

فالحق ما أفتت به المراجع الدينية أنه لا زواج بين المثليين سواء أكان رجلين أو امرأتين وأن هذا الارتباط بين المثليين محرم قطعا في جميع الشرائع، كما أنه مخالف لجميع القيم والأخلاق وللفطرة الإنسانية التي فطر الناس عليها وأنه يخالف الذوق العام والاجتماع البشري عبر العصور.

وفقنا الله وإياكم

أمين عام دار الفتوى

الشيخ الدكتور سليم علوان الحسيني

بارك الله فيك​

 

[sami44]

اما بالعودة لموضوعك
الزواج لاول مرة دوما ما يكون لاكمال نصف الدين وللحصانة ولاتقاء شر النفس الامارة بالسوء
اما الزواج لثاني مره في الغالب يكون لمصلحه معلومة وكل متزوج وضروفه
والحديث في هذا الباب يطول
لي عودة لموضوعك

 

[ام أمينة]

اما بالعودة لموضوعك
الزواج لاول مرة دوما ما يكون لاكمال نصف الدين وللحصانة ولاتقاء شر النفس الامارة بالسوء
اما الزواج لثاني مره في الغالب يكون لمصلحه معلومة وكل متزوج وضروفه
والحديث في هذا الباب يطول
لي عودة لموضوعك

نورت موضوعي​

 

[وۣۗهۣۗہۣۗم]

السلام عليكم....
نحمد لله حمداا كثيراا مباركاا على نعمت الاسلام
التشريع الاسلامى قد سن وتطرق لجميع القوانين التى تؤول الى حماية حقوق الطرفين و تقضي بالعيش الكريم لهما
ولكن ماوصلنا الليه كان نتيجة ابتعادنا عن هته القوانين
موضوع قيم
شكراا على المشاركة

 

[ناصر dz]

ماتفسيرك لزواج إثنين
من نفس الجنس ؟

هذا هو راى الا سلام
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى جميع إخوانه النبيين ءادم ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومن بينهم، وعلى ءال كل وسائر الصالحين.

أما بعد فموقف الإسلام من هذه الظاهرة المسماة زواج المثليين واضح ومعروف، فالزواج عقد شرعي يكون بين رجلٍ وامرأةٍ تحلُّ له، وأما ما يسمى بالزواج بين رجلٍ ورجل، أو امرأةٍ وامرأة، فليس بزواج، بل هو فاحشةٌ من أعظم الفواحش، ومنكرٌ من أفظع المنكرات، لا يحلُّ لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يُقدم عليه، (إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا)، فعقد الزواج الشرعي عقد عظَّمه الله ورفع من شأنه، وسماه “ميثاقًا غليظًا”، فلا تجوز الاستهانة به، وجعْله مجالًا للعبث في أي حال من الأحوال .

ولا شك أن ما يسمى عقد الزواج المثلي فيه نوع من الاستهانة بهذا العقد الشرعي العظيم، وفيه إقرار بهذا النوع من الزاوج الباطل، الذي ينبغي للمسلم أن يشمئز من ذكره، فضلاً عن أن يفكر فيه.

فهذه الظاهرة خروج عن الدين والفطرة السليمة، وهدم للأخلاق، وانسلاخ من معاني الإنسانية، وحكم الشرع في ذلك معلوم ومعروف، ومن يخفى عليه حرمة اللواط والسحاق؟!!

فالحق ما أفتت به المراجع الدينية أنه لا زواج بين المثليين سواء أكان رجلين أو امرأتين وأن هذا الارتباط بين المثليين محرم قطعا في جميع الشرائع، كما أنه مخالف لجميع القيم والأخلاق وللفطرة الإنسانية التي فطر الناس عليها وأنه يخالف الذوق العام والاجتماع البشري عبر العصور.

 

[ام أمينة]

السلام عليكم....
نحمد لله حمداا كثيراا مباركاا على نعمت الاسلام
التشريع الاسلامى قد سن وتطرق لجميع القوانين التى تؤول الى حماية حقوق الطرفين و تقضي بالعيش الكريم لهما
ولكن ماوصلنا الليه كان نتيجة ابتعادنا عن هته القوانين
موضوع قيم
شكراا على المشاركة

نورتي موضوعي​

 

[ام أمينة]

هذا هو راى الا سلام
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى جميع إخوانه النبيين ءادم ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومن بينهم، وعلى ءال كل وسائر الصالحين.

أما بعد فموقف الإسلام من هذه الظاهرة المسماة زواج المثليين واضح ومعروف، فالزواج عقد شرعي يكون بين رجلٍ وامرأةٍ تحلُّ له، وأما ما يسمى بالزواج بين رجلٍ ورجل، أو امرأةٍ وامرأة، فليس بزواج، بل هو فاحشةٌ من أعظم الفواحش، ومنكرٌ من أفظع المنكرات، لا يحلُّ لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يُقدم عليه، (إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا)، فعقد الزواج الشرعي عقد عظَّمه الله ورفع من شأنه، وسماه “ميثاقًا غليظًا”، فلا تجوز الاستهانة به، وجعْله مجالًا للعبث في أي حال من الأحوال .

ولا شك أن ما يسمى عقد الزواج المثلي فيه نوع من الاستهانة بهذا العقد الشرعي العظيم، وفيه إقرار بهذا النوع من الزاوج الباطل، الذي ينبغي للمسلم أن يشمئز من ذكره، فضلاً عن أن يفكر فيه.

فهذه الظاهرة خروج عن الدين والفطرة السليمة، وهدم للأخلاق، وانسلاخ من معاني الإنسانية، وحكم الشرع في ذلك معلوم ومعروف، ومن يخفى عليه حرمة اللواط والسحاق؟!!

فالحق ما أفتت به المراجع الدينية أنه لا زواج بين المثليين سواء أكان رجلين أو امرأتين وأن هذا الارتباط بين المثليين محرم قطعا في جميع الشرائع، كما أنه مخالف لجميع القيم والأخلاق وللفطرة الإنسانية التي فطر الناس عليها وأنه يخالف الذوق العام والاجتماع البشري عبر العصور.

بارك الله فيك
نورت موضوعي​

 

[زكريا باب الشيخ]

أحسنت النّشر.

 

[ام أمينة]

أحسنت النّشر.

نورت موضوعي​

 

[وقفة صدق]

فعلا حصر الزواج في هذه الصيغة أما الحالات الأخرى لن تنجو من القيل و القال والكلام الجارح و الهمز واللمز. مشكورة على طرح الموضوع. موفقة بإذن الله.