رجل قارب الثمانين رحل وترك 40 مليون يدعون له
والالاف يتصدقون عليه وما ادراك ما الصدقه
بالرحمه وبعض الملايين يمحون سيئاته بكلامهم
بعد ان اخرج بلادا باكملها من نفق مضلم
وحرر شعبا باكمله بمده بالثقه والحمايه
وبعد ان طهر مؤسسة الجيش من الخونه وبعد ان طهر مؤسسة الدوله من الفاسدين
وبعد ان رافق الانتخابات ووضع وامن البلاد من شر الحاقدين في الداخل والخارج
اليس هذه حسن الخاتمه
اللهم ارحمه واغفر له وتجاوز عنه واجعله في جنه النعيم مع الأنبياء والصديقين