قافلة الصمود لفك الحصار على غزة

dahman kz

:: مراقب عام ::
طاقم الرقابة
انطلقت منذ ايام قافلة الصمود لفك الحصار على غزة و تزويدها بالاحتياجات الانسانية اللازمة من عذاء و دواء و حاجيات العيش
فغزة اليوم تعيش أسوأ حالاتها و هي بأمس الحاجة للمساعدات و التدخل
ويتسائل الكثير من المتابعين و المتعاطفين عن مصير القافلة
هل سيتم ايقافها عند الحدود الليبية المصرية
ام انها ستعبر الحدود و تدخل مصر
وان دخلت مصر هل سيزداد حجمها و تتحول لحملة شعبية ظخمة موحدة ام سيتم ايقافها
وهل سيسمح لها الجانب المصري بالوصول لحدود غزة ام سيتم منعها
وان وصلت لحدود غزة كيف سيتعامل العدو معها .. فعدونا لا يرحم و لايهتم لاحد
وان وصلت لحدود غزة ستكون القافلة بحاجة ماسة لحماية ودعم
ومن سيدعم هته القافلة ان تعرض لها العدو ومن سيوفر لها الحماية
وهل تتوقعون حدوث مفجآت

كل هته الاسئلة تدور في اذهان المتابعين و المتعاطفين
فماذا ترى اخي الكريم ؟

وماذا ترين اختي الكريمة ؟
 
توقيع dahman kz
نتمنى ونرجوا ان لن يوقف هذه القافلة اي عميل صهيوني وتصل فعليا لغزة الابيه الشامخة.

من ناحية المفاجأت كل شيء متوقع من عدو لا يعرف الرحمة في قلبه لا لرضيع او شيخ كبير. اتمنى ان لا نتفاجأ بتوقيفها عند حدود دولة عربية بدواعي واهية.
 
توقيع Fethi.dz
نتمنى ونرجوا ان لن يوقف هذه القافلة اي عميل صهيوني وتصل فعليا لغزة الابيه الشامخة.

من ناحية المفاجأت كل شيء متوقع من عدو لا يعرف الرحمة في قلبه لا لرضيع او شيخ كبير. اتمنى ان لا نتفاجأ بتوقيفها عند حدود دولة عربية بدواعي واهية.
كنت متخوف من حكومة الغرب الليبي من ان تتخذ اجراءات ضد القافلة .. الا انها اتخذت موقف مشرف و اعلنت تأييدها للقافلة
و في الحين ذاته أكدت حكومة الغرب الليبي ان الامر يعود للنظام المصري ..فانظام المصري هو صاحب قرار ايضا في غلق حدوده او فتحها للقافلة.

و يبقي الان كيف سيكون موقف النظام المصري مع القافلة

نتمنى ان يكون مشرفا
 
توقيع dahman kz
حسب تتبع أخبار قافلة الصمود و المشاركين فيها من شتى أقطار العالم.. أظنها ستتوقف عند الحدود المصرية، هذا طبعا إن تلقوا التصريح من الجهات المعنية في الشرق الليبي.
و كيما شفنا ثان ترحيل مصر لكل الوفود لي كانت رح تشارك في القافلة و دخلت بطرق نظامية (جزائريين و مغربيين و بعض الاجانب) من المطار إلى بلدانهم هذا دليل على رأي الجانب المصري بالموضوع أنه القافلة حدها حد الشرق الليبي،
بالخصوص مع الأخبار المتداولة الساعات القليلة الماضية مع قصف اسرائيل لطهران.
يعني ربي يستر الشباب في القافلة و ربي يجيب الخير
و الاكيد كما يقولون متى تتوقف القافلة فتلك هي الحدود الفعلية لاسرائيل
(لا نلوم الشعب المصري في كل ما حدث و يحدث طبعا كل اللوم على السيسي و حكومته).
 
توقيع أم إسراء
حسب تتبع أخبار قافلة الصمود و المشاركين فيها من شتى أقطار العالم.. أظنها ستتوقف عند الحدود المصرية، هذا طبعا إن تلقوا التصريح من الجهات المعنية في الشرق الليبي.
و كيما شفنا ثان ترحيل مصر لكل الوفود لي كانت رح تشارك في القافلة و دخلت بطرق نظامية (جزائريين و مغربيين و بعض الاجانب) من المطار إلى بلدانهم هذا دليل على رأي الجانب المصري بالموضوع أنه القافلة حدها حد الشرق الليبي،
بالخصوص مع الأخبار المتداولة الساعات القليلة الماضية مع قصف اسرائيل لطهران.
يعني ربي يستر الشباب في القافلة و ربي يجيب الخير
و الاكيد كما يقولون متى تتوقف القافلة فتلك هي الحدود الفعلية لاسرائيل
(لا نلوم الشعب المصري في كل ما حدث و يحدث طبعا كل اللوم على السيسي و حكومته).
حتى وان كانت بعض البوادر تشير الى عدم رغبة الجانب المصري لدخول القافلة اراضيه يبقى لنا أمل و يبقى الامل قائما لان النظام المصري لم يعلن موقفا صريحا الى غاية اللحظة .. و المواقف السياسية كثيرا ما تتغير في اللحظات الاخيرة
ونتمنى ان يتعامل النظام المصري مع القافلة بشكل ايجابي و داعم ويسمح للقافلة بالوصول الى أخر محطاتها على الحدود مع غزة .
اما ان اوقف النظام المصري القافلة غقد يعود هذ القرار بنتائج سيئة وسلبية عليه داخليا
والأنظمة تعرف و تحسب لهته الامور جيدا
 
توقيع dahman kz
حين تختلّ موازين القوى، يصبح للرمز قوّة لا يُستهان بها. وأهلنا في غزّة، المنهكون من القتل والعتمة، سيشعرون أن هناك من يتحرّك لأجلهم، ولو بشيءٍ من الحُرقة.

ثم إن القافلة، بما فيها من مشاركين من تونس، الجزائر، المغرب، موريتانيا، وليبيا… تحمل رسالة أعمق من مجرد "دعم إنساني".
لأنها تمثل كسرا للشرخ المغاربي وهدم لحصار الوعي، قبل أن تكون كسرًا لحصار جغرافي. لأن الفرقة هنا = ضعف هناك. وربم هذا المعنى في حدّ ذاته يُربك العدوّ أكثر من فكّ الحصار عن غزّة.
 
آخر تعديل:
القافلة حققت أكثر من أهدافها

لم يكن لدى الذين خططوا لحركة الشعوب نحو غزة الاعتقاد بأنهم سيدخلون غزة ولكن كانوا يريدون عزل الكيان الصهيونى عالميا فحسب كاستراتيجية أساسية في المواجهة الشاملة مع الصهيونية ، وقد كان هؤلاء يبحثون عن أي ميناء في البلاد العربية تتحرك منه السفن تجاه غزة، لتكون المواجهة فقط مع الكيان، فلم يجدوا ، نعم لم يجدوا بلدا عربيا واحدا يتحدى دولة الكيان وأمريكا فيسمح بذلك، فجاءت فكرة القوافل البرية نحو غزة، وكان المجد للمغرب العربي لإنجاز هذا الشرف، وكانت النتيجة أكثر من المتوقع بكثير، بكثير، بكثير ، ومما أكدته قافلة الصمود:
- شعور الفلسطينيين بأنهم ليسو وحدهم وأن الشعوب العربية والمسلمة، والحرة في العالم، لن تخذلهم وأنها ستظل تبتكر الأساليب تلو الأساليب لنصرتهم مما يرفع معنوياتهم ويزيد في صمودهم ويقوي المفاوضين من اجل الحق الفلسطيني باسمهم.
- تعاظم الوعي العالمي لصالح فلسطين الذي أكدته سفينة مادلين والوفود الأجنبية من كل أنحاء العالم نحو القاهرة للالتقاء بقافلة الصمود.
- حالة الهلع الذي أصاب قادة الكيان مما جعلهم يتوسلون إلى حليفهم المصري لمنع القافلة نيابة عنهم، وهي حقيقة صورة مفزعة تقنعهم بقرب نهايتهم حين تتخلص الشعوب من الاستبداد قريبا.
- أن مشكلة الاستبداد هي اليوم مع الشعوب بعد أن نجح في إخراج الحركات والأحزاب الإسلامية من الفعل السياسي، فالذين اطلقوا قافلة الصمود في تونس والذين جاؤوا من مختلف أنحاء العالم ليسو إسلاميين وحتى الذين ساهموا في تنظيم القافلة وانخرطوا في الحملة من الإسلاميين لم يفعلوا ذلك بقرار من أحزابهم.
- أن فكرة التيار الشعبي الذي سيحرر الأمة والعالم من سقوف الاستبداد في بلداننا وفي العالم بدأ فعلا يتشكل كما توقعناه ولن يوقفه شيء.
- أن سكان المغرب العربي جسد واحد وأن وحدتهم حقيقة واقعية اجتماعية لا مفر منها، مهما تأخرت، وضمانها من الشعوب أولا وآخرا.
- أن الحدود التي تمنع الوحدة والتضامن والتعاون في الأمة سجون قاتلة، كالجلد بلا مسام، ولا بد من فتح المسام وإلا تلف الجلد كله، وإن قافلة الصمود عملية جراحية فتحت شيئا من المسام.
- أن الذي يمنع نجدة غزة وتحرير فلسطين هي تلك الحدود المغلقة، إذ ها هي قافلة الصمود تؤكد اندفاع الشعوب الكبير، بعقلانية مدهشة وعاطفة جياشة، نحو غزة لنجدة إخوانهم حينما يسمح لهم بالمرور قبالتها.
- أن الحصار الحقيقي الذي يطيل معاناة غزة ويديم احتلال فلسطين هو حصار دول الطوق، وخصوصا مصر والأردن، وقد صدق من قال بأن حدود الكيان هو حيثما تتوقف قوافل كسر الحصار وتكسر هبات الشعوب نحو فلسطين
- ضيّع حكام مصر فرصة لتكذيب ما تقوله عنهم الشعوب بأنهم عملاء للكيان الصهيونى وأنهم باعوا فلسطين بالدولار، بالمساعدات الأمريكية والخليجية، فهم اليوم في أخزى صورة عرفها حاكم عربي عبر التاريخ.
- لقد بينت قافلة الصمود بأنه إن كان ثمة مكان يحتل الأولية في تشكيل الوعي هو أرض مصر، شعبا ونخبا، إذ حين تنهض مصر تسهل نهضة الأمة.
- لقد سمحت هذه القافلة لكل من شارك فيها ودعّمها وتمنى لها النجاح بأن ثمة طرقا نبيلة يتحقق بها الشرف، عنوانها التوكل على الله والصدق والشجاعة والتشبث بالمبادئ، والتضحية وترك الحسابات، والقرارات المسطرية، والخوف من الاستبداد أو الطمع فيه.
 
حين تختلّ موازين القوى، يصبح للرمز قوّة لا يُستهان بها. وأهلنا في غزّة، المنهكون من القتل والعتمة، سيشعرون أن هناك من يتحرّك لأجلهم، ولو بشيءٍ من الحُرقة.

ثم إن القافلة، بما فيها من مشاركين من تونس، الجزائر، المغرب، موريتانيا، وليبيا… تحمل رسالة أعمق من مجرد "دعم إنساني".
لأنها تمثل كسرا للشرخ المغاربي وهدم لحصار الوعي، قبل أن تكون كسرًا لحصار جغرافي. لأن الفرقة هنا = ضعف هناك. وربم هذا المعنى في حدّ ذاته يُربك العدوّ أكثر من فكّ الحصار عن غزّة.
نعم هته القافلة و هكذا مواقف تحمل في طياتها رسائل كثيرة و ابرزها ان الامة وإن ظعفت فهي لم تمت و أن الشعوب لا تزال متلاحمة و متآخية وأن الشعوب بإمكانها إشعال فتيل التغيير و هذا ما يخيف العدو
بأمكان هكذا احداث ان تتحول الى تلاحمات شعبية ظخمة خارجة عن السيطرة وهذا ما يخيف العدو
 
توقيع dahman kz
قافلة الصمود انطلقت... تحمل وجع الشعوب المحاصرة وأمل الأحرار في كسر الجدار
قد تمنع وقد تُحاصر لكنها لن تُهزم... لأنها تحمل حقا لا يُكسر

لكن السؤال الذي لا يزال معلقا

هل يتحرك العالم؟ أم تبقى القوافل وحدها تصرخ في وجه الصمت الدولي؟
 
توقيع Oktavio_hinda
نعم هته القافلة و هكذا مواقف تحمل في طياتها رسائل كثيرة و ابرزها ان الامة وإن ظعفت فهي لم تمت و أن الشعوب لا تزال متلاحمة و متآخية وأن الشعوب بإمكانها إشعال فتيل التغيير و هذا ما يخيف العدو
بأمكان هكذا احداث ان تتحول الى تلاحمات شعبية ظخمة خارجة عن السيطرة وهذا ما يخيف العدو

صدقت أخي عبد الرحمان.

أروي لك قصة حدّثنا بها أستاذ التاريخ، ولا زلت أذكرها جيدًا. يُروى أن أهل منطقة أرادوا تولية رجل حاكمًا عليهم، فقال لهم، قبل أن يقبل بالولاية، وقبل أن يكلّفهم بالمال أو يناديهم للجهاد: "من أراد أن أكون عليه واليًا، فليأتني ببيضة."

فجاؤوه بالبيض، قبل أن يُصبح واليًا. وحين رأى البيض يتراكم، اطمأن: هؤلاء سيتبعونه إذا أصبح في موضع الأمر، لأنهم تبعوه وهو لا يزال يطلب بلطف. وهكذا تبدأ الحكاية… ببيضة عن طواعية. ثم تأتي البيعة. ثم يأتي البدل بالغالي والنّفيس. وأول الغيث… قطرة.

العدو لا يخاف الجيوش النائمة، بل يخاف نبض الحياة في الشعوب، التي تجسّدها تلك البيضة في القصة - بسيطة في ظاهرها،
لكنها تحمل إرادة تبعية طوعية، وهذا... ما يُرعبه فعلًا.
 
آخر تعديل:
من أخبتر قافلة الصمود التي انطلقت من تونس(تم جزائريين و توانسة)
مازالت القافلة علقة في الشرق الليبي.. و حسب ما ينشره النشطاء في القافلة فإنهم في مكان يفتقرون له الى أدنى المقومات، و حتى مع نقص المواد الغذائية
كما قالت جهات اخرى هنا ممكن 3محتجزين
 
توقيع أم إسراء
القافلة حققت أكثر من أهدافها

لم يكن لدى الذين خططوا لحركة الشعوب نحو غزة الاعتقاد بأنهم سيدخلون غزة ولكن كانوا يريدون عزل الكيان الصهيونى عالميا فحسب كاستراتيجية أساسية في المواجهة الشاملة مع الصهيونية ، وقد كان هؤلاء يبحثون عن أي ميناء في البلاد العربية تتحرك منه السفن تجاه غزة، لتكون المواجهة فقط مع الكيان، فلم يجدوا ، نعم لم يجدوا بلدا عربيا واحدا يتحدى دولة الكيان وأمريكا فيسمح بذلك، فجاءت فكرة القوافل البرية نحو غزة، وكان المجد للمغرب العربي لإنجاز هذا الشرف، وكانت النتيجة أكثر من المتوقع بكثير، بكثير، بكثير ، ومما أكدته قافلة الصمود:
- شعور الفلسطينيين بأنهم ليسو وحدهم وأن الشعوب العربية والمسلمة، والحرة في العالم، لن تخذلهم وأنها ستظل تبتكر الأساليب تلو الأساليب لنصرتهم مما يرفع معنوياتهم ويزيد في صمودهم ويقوي المفاوضين من اجل الحق الفلسطيني باسمهم.
- تعاظم الوعي العالمي لصالح فلسطين الذي أكدته سفينة مادلين والوفود الأجنبية من كل أنحاء العالم نحو القاهرة للالتقاء بقافلة الصمود.
- حالة الهلع الذي أصاب قادة الكيان مما جعلهم يتوسلون إلى حليفهم المصري لمنع القافلة نيابة عنهم، وهي حقيقة صورة مفزعة تقنعهم بقرب نهايتهم حين تتخلص الشعوب من الاستبداد قريبا.
- أن مشكلة الاستبداد هي اليوم مع الشعوب بعد أن نجح في إخراج الحركات والأحزاب الإسلامية من الفعل السياسي، فالذين اطلقوا قافلة الصمود في تونس والذين جاؤوا من مختلف أنحاء العالم ليسو إسلاميين وحتى الذين ساهموا في تنظيم القافلة وانخرطوا في الحملة من الإسلاميين لم يفعلوا ذلك بقرار من أحزابهم.
- أن فكرة التيار الشعبي الذي سيحرر الأمة والعالم من سقوف الاستبداد في بلداننا وفي العالم بدأ فعلا يتشكل كما توقعناه ولن يوقفه شيء.
- أن سكان المغرب العربي جسد واحد وأن وحدتهم حقيقة واقعية اجتماعية لا مفر منها، مهما تأخرت، وضمانها من الشعوب أولا وآخرا.
- أن الحدود التي تمنع الوحدة والتضامن والتعاون في الأمة سجون قاتلة، كالجلد بلا مسام، ولا بد من فتح المسام وإلا تلف الجلد كله، وإن قافلة الصمود عملية جراحية فتحت شيئا من المسام.
- أن الذي يمنع نجدة غزة وتحرير فلسطين هي تلك الحدود المغلقة، إذ ها هي قافلة الصمود تؤكد اندفاع الشعوب الكبير، بعقلانية مدهشة وعاطفة جياشة، نحو غزة لنجدة إخوانهم حينما يسمح لهم بالمرور قبالتها.
- أن الحصار الحقيقي الذي يطيل معاناة غزة ويديم احتلال فلسطين هو حصار دول الطوق، وخصوصا مصر والأردن، وقد صدق من قال بأن حدود الكيان هو حيثما تتوقف قوافل كسر الحصار وتكسر هبات الشعوب نحو فلسطين
- ضيّع حكام مصر فرصة لتكذيب ما تقوله عنهم الشعوب بأنهم عملاء للكيان الصهيونى وأنهم باعوا فلسطين بالدولار، بالمساعدات الأمريكية والخليجية، فهم اليوم في أخزى صورة عرفها حاكم عربي عبر التاريخ.
- لقد بينت قافلة الصمود بأنه إن كان ثمة مكان يحتل الأولية في تشكيل الوعي هو أرض مصر، شعبا ونخبا، إذ حين تنهض مصر تسهل نهضة الأمة.
- لقد سمحت هذه القافلة لكل من شارك فيها ودعّمها وتمنى لها النجاح بأن ثمة طرقا نبيلة يتحقق بها الشرف، عنوانها التوكل على الله والصدق والشجاعة والتشبث بالمبادئ، والتضحية وترك الحسابات، والقرارات المسطرية، والخوف من الاستبداد أو الطمع فيه.
نعم الغرض من القافلة هو النصرة باسناد معنوي و مادي وهذا أضعف الايمان بالنسبة لنا كشعوب مغلوب على أمرها
وان تقدم يد العون لأخيك و توفر له الماء و الغذاء و الدواء وهو في هاذا الحر و في هته الظروف فهذا جهاد بالمال و فيه اجر عظيم
وكشعوب مغلوب على امرنا هذا اكثر ما نستطيع ان نقدمه
وان تقدم يد العون لاخوانك في هذا الظرف و تدخل البهجة و السرور على قلوبهم هو انجاز كبير لنا و سند و نصرة كبيرة لهم

اسعدني تواجدك
 
توقيع dahman kz
قافلة الصمود انطلقت... تحمل وجع الشعوب المحاصرة وأمل الأحرار في كسر الجدار
قد تمنع وقد تُحاصر لكنها لن تُهزم... لأنها تحمل حقا لا يُكسر

لكن السؤال الذي لا يزال معلقا
هل يتحرك العالم؟ أم تبقى القوافل وحدها تصرخ في وجه الصمت الدولي؟
نعم انطلقت القافلة وهي تحمل وجع شعب غزة المحاصر المحروم من اولى مقومات الحياة كالماء و الغذاء و الدواء ..يموتون من الجوع و بامراض بسيطة بسبب انعدام الدواء ..و انطلقت القافلة بسبب اوجاع الشعوب ايضا.. فهم يتألمون و الشعوب تتالم..هذا ما دفع الشعوب للتحرك

اما سؤالك هل يتحرك العالم
ربما فالكثير من الدول و الشعوب نفذ صبرها و ربما ان تحركت دولة واحدة تتبعها او تساندها دول اخرى و الاحتمالات كلها واردة

ونجاح وصول القالفة يعتمد على مصر ..فان فتحت مصر ابوابها
المؤكد سينضم اليها مئات الالاف من المصريين ان لم يكن اكثر . وستكون مصر ملزمة بحماية القافلة
نجاح القافلة يعتمد على مصر
و مصر هي حجر الاساس
 
توقيع dahman kz
من أخبتر قافلة الصمود التي انطلقت من تونس(تم جزائريين و توانسة)
مازالت القافلة علقة في الشرق الليبي.. و حسب ما ينشره النشطاء في القافلة فإنهم في مكان يفتقرون له الى أدنى المقومات، و حتى مع نقص المواد الغذائية
كما قالت جهات اخرى هنا ممكن 3محتجزين
نعم سلطات الشرق الليبي منعتهم من الحصول على المؤونة اللازمة
و تأكد ان سلطات شرق ليبيا منعت القافلة من اكمال طريقها وقامت باحتجاز بعض افرادها و بعض المتعاطفين الليبيين

و القائمين على القافلة قررو التراجع بعد تأكدهم من عدم امكانية المواصة.

لا مكان للجانب الانساني في الحسابات السياسية
 
توقيع dahman kz
العودة
Top Bottom