المشاركة الزائفة على الإنترنت ......

[ام أمينة]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته


المشاركة الزائفة على الإنترنت .....


هل راهم يشاركو حياتهم فعلاً أم يُخفون واقعهم خلف صور مثالية؟


أول حاجة
واش يشاركو فعلاً ؟
كي نشوفو مواقع التواصل الإجتماعي أو المواقع أو المنتديات نلقاو صور مزينة و فيها أفضل الأمور مثلا لبسة شابة ولا كاش ماكلة فاخرة ولا سفر…
بصح هاد الصور راهي تمثيل للجزء الإيجابي و الشباب فقط من حياتهم
ما يشاركوش التعب و الضغط ولا المشاكل اللي يعيشوهم كيما أي إنسان



ثاني حاجة
علاش يديرو هكذا ؟
باش يعجبو الناس و كي الناس يديرو جام ولا تعليق يحسو بالرضا و يبانو يعيشو مليح

يقارنو رواحهم بالناس مثلا كي يقولو شوف فلان واو شحال مليحة حياتو ومن بعد يحاولو يبانوا كيفو

أيضا يهربو من الواقع يعني يزينو رواحهم قدام العالم باش ينساو الهم اللي في داخلهم



الحاجة الثالثة
التأثير النفسي
هاد الشي يقدر يخليهم يعيشو فالضغط الدائم و لازم ديما يبانو في الصورة و أيضا يولد الغيرة و الشك في النفس و يخلي الشخص يحس بالوحدة بالرغم من وجودو الدائم "أونلاين"



الحاجة الرابعة
كاين الجانب المليح ؟
أكييييد كاين لي يشارك مواقف صعيبة باش يوعّي الناس ولا باش يخرج وش كاين فالقلب ولا حتى يفرّغ روحو من السلبيات و كاين لي يوثق اللحظات المليحة باش يشكر ربي


نقدرو نكونوا صادقين و ننقلوا الواقع كما راه ولا نبقاو نجرو وراء الصورة المثالية

و أنتم
هل تحسّو رواحك تنشرو لحظاتكم الحقيقية ولا غير الحاجة اللي تبان مليحة ؟

هل تحسون أن تواجدكم على الإنترنت يزيد في راحة بالكم ولا يزيد في الضغط؟

واش رأيكم في الناس اللي يشاركوا تجاربهم الصعبة بصراحة تامة ؟ هل هو شجاعة، ولا تهوّر ؟

شكرا لكم
......
​

 

[الامين محمد]

اوافقك تماما اخيتي
مواقع التواصل مليء بالنفاق و الكذب إلا ما رحم الله
اظهار جانب و تعمد اخفاء آخر
ان كان من باب التحفظ فلا بأس لكنه من باب التمويه و الخداع و التكبر في الغالب
فهو سيء و كذب
اما مشاركة تجارب و نجاحات و تحديات و علوم فكلها محمودة

هل تحسّو رواحك تنشرو لحظاتكم الحقيقية ولا غير الحاجة اللي تبان مليحة ؟

على الفايسبوك منشوراتي تقريبا و جلها اجتماعية او خيرية او علمية او تحسيسية
او مزاح و احيانا اشارات لأمور نفسية كالفرح و الحزن دون تدقيق
على عكس المنتدى انشر كل شيء او جل الاشياء التي تحصل
فالمنتدى ليس كالمواقع الاخرى

هل تحسون أن تواجدكم على الإنترنت يزيد في راحة بالكم ولا يزيد في الضغط؟

على الفايسبوك لا بل تواجدتي ضروري و لا اجد راحتي الكاملة
على عكس المنتدى راحة كبيرة و لله الحمج

واش رأيكم في الناس اللي يشاركوا تجاربهم الصعبة بصراحة تامة ؟ هل هو شجاعة، ولا تهوّر ؟

في الغالب تهور لأن جل اصحاب الحسابات مراهقين او متطفلين او حمقى
إلا نادرا وين تلقى اهل العقول الراجحة فلما تنشر راح تجد جل الردود او التفاعلات
تسمخير او ردود صبيانية لذالك النشر ليس فيه فائدة كبيرة في جله
إلا ان كنت ضمن مجموعة ناس عقلاء و فاهمين و مثقفين فهنا لا بأس

 

[la lune rose]

على حساب الهدف من النشر كاين بعض المؤثرين هدفهم نسبة المشاهدة ولو عرض حياته الشخصية وخصوصيات الخصوصيات كاين لي حتى يكذب ويتظاهر بالمرض وكاين مؤثرين يتفاهمو فما بعضاهم ويتشاجرو ويتقابلو على جال نسبة مشاهدة كاين لي عندو نقص في شخصية تاعو يدير هكاك بش يجذب الانتباه يعني كل ما ينشر حاجة معناها أنا هنا كاين لي شخصيتو هكا يبغي يشارك اللحظة حتى ولو يبعثها غي مقربين وكاين لي خدمتو تتطلب ينشر اشياء تولي كاشهار ودعاية كاين لي يبغي المدح ويبغي يبين بلي عايش غاية لبغات هذيك اللحظة السعيدة الوحيدة لي عاشها ينشرها
كاين لي من باب التعريف بالاشياء ولا ينصح او يرشد ما ننكروش بلي ديما كي نجي نشري حاجة ولا ندخل للنت نشوف أراء ناس لي جربوه والأماكن لي راحولهم ممكن شخص لي ينشر ما يكونش موضوعي لكن التعليقات راح يعطوك الرأي السديد بمعنى يكون كاين افادة من النشر
عن نفسي نبغي نستمتع باللحظة وما نشارك والو حتى ستوري ما نزلش كي نخرج ولا ما نصورش بزااف يا ربي صورة ولا زوج وصاي معظم صور لي عندي كي نخرحو سياحة ولا كاش مناسبة بعثينهملي مثلا درنا حفلة غي استاذات في نهاية السنة صورت صورة ولا زوج باقي صور بعثوهملي كامل بلا ما نقوللهم هههه يعرفوني ما نصورش بزاف مام خاوتي كي نخرجو مع بعض غي نوصل للدار يبعثولي صور
بالنسبة لسؤالك تواجدي في النت تواجد للترفيه فقط في وقت فراغي ما يزيد لا ضغط وما يدير احزان
شكرا على الموضوع القيم

 

[إلياس]

المشاركة الزائفة في الإنترنت تشير إلى انتشار المعلومات المضللة أو الأخبار الكاذبة عبر الإنترنت، وغالباً ما يتم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من المنصات عبر الإنترنت
أمثلة على المشاركة الزائفة:

• المعلومات المضللة:
  هي معلومات خاطئة أو غير دقيقة يتم تداولها بقصد أو بدون قصد، مثل الإشاعات والأكاذيب.
  
  
• الأخبار الكاذبة:
  هي أخبار ملفقة أو مبالغ فيها، وغالباً ما يتم نشرها لغرض الإثارة أو التأثير على الرأي العام [3، 5].
• محتوى "كليك بايت":
  هو محتوى يهدف إلى جذب الانتباه والنقر على الروابط، وغالباً ما يكون مبالغاً فيه أو لا يتطابق مع المحتوى الحقيقي.
  
  
• التصيد الاحتيالي:
  محاولات للحصول على معلومات شخصية حساسة مثل كلمات المرور أو أرقام بطاقات الائتمان من خلال انتحال صفة جهة موثوقة.
  
  
• المعلومات المضللة المتعلقة بالصحة:
  قد تكون معلومات خاطئة حول اللقاحات أو الأدوية أو الأمراض، مما قد يشكل خطراً على الصحة العامة.

أسباب انتشار المشاركة الزائفة:

• سهولة النشر والمشاركة:
  توفر وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية منصة سهلة وسريعة لنشر المعلومات دون رقابة.
• الاستقطاب السياسي والاجتماعي:
  يمكن أن يؤدي الاستقطاب إلى تداول معلومات مضللة لتعزيز الآراء المتطرفة.
• التحيزات المعرفية:
  يميل الناس إلى تصديق المعلومات التي تتوافق مع معتقداتهم، مما يجعلهم أكثر عرضة للمعلومات المضللة.
• التأثير العاطفي:
  غالباً ما تكون الأخبار الكاذبة والمضللة عاطفية، مما يجذب انتباه الناس ويدفعهم إلى مشاركتها.

تأثيرات المشاركة الزائفة:

• تقويض الثقة في المؤسسات الإعلامية:
  تساهم الأخبار الكاذبة في تقويض الثقة في وسائل الإعلام التقليدية.
  
  
• تأثير على الرأي العام:
  يمكن للمعلومات المضللة أن تؤثر على القرارات السياسية والاجتماعية.
  
  
• تأثير على الصحة العامة:
  قد تؤدي المعلومات المضللة حول الصحة إلى اتخاذ قرارات خاطئة تضر بالصحة.
  
  
• تأثير على العلاقات الاجتماعية:
  قد تؤدي المعلومات المضللة إلى خلافات وانقسامات في العلاقات الاجتماعية.

كيفية التعامل مع المشاركة الزائفة:

• التحقق من مصادر المعلومات:
  قبل مشاركة أي معلومة، يجب التحقق من مصدرها والتأكد من مصداقيتها.
  
  
• التشكك في المعلومات المثيرة للجدل:
  يجب التشكك في المعلومات التي تثير مشاعر قوية مثل الغضب أو الخوف.
  
  
• التحقق من الصور ومقاطع الفيديو:
  يمكن استخدام أدوات التحقق من الصور ومقاطع الفيديو للتأكد من صحتها.
  
  
• عدم مشاركة المعلومات غير المؤكدة:
  يجب عدم مشاركة أي معلومة غير مؤكدة أو مشكوك فيها.
  
  
• تثقيف النفس حول كيفية التعرف على المعلومات المضللة:
  من خلال الدورات التدريبية والموارد عبر الإنترنت، يمكن تثقيف النفس حول كيفية التعرف على الأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة.

 

[ام أمينة]

اوافقك تماما اخيتي
مواقع التواصل مليء بالنفاق و الكذب إلا ما رحم الله
اظهار جانب و تعمد اخفاء آخر
ان كان من باب التحفظ فلا بأس لكنه من باب التمويه و الخداع و التكبر في الغالب
فهو سيء و كذب
اما مشاركة تجارب و نجاحات و تحديات و علوم فكلها محمودة

على الفايسبوك منشوراتي تقريبا و جلها اجتماعية او خيرية او علمية او تحسيسية
او مزاح و احيانا اشارات لأمور نفسية كالفرح و الحزن دون تدقيق
على عكس المنتدى انشر كل شيء او جل الاشياء التي تحصل
فالمنتدى ليس كالمواقع الاخرى

على الفايسبوك لا بل تواجدتي ضروري و لا اجد راحتي الكاملة
على عكس المنتدى راحة كبيرة و لله الحمج

في الغالب تهور لأن جل اصحاب الحسابات مراهقين او متطفلين او حمقى
إلا نادرا وين تلقى اهل العقول الراجحة فلما تنشر راح تجد جل الردود او التفاعلات
تسمخير او ردود صبيانية لذالك النشر ليس فيه فائدة كبيرة في جله
إلا ان كنت ضمن مجموعة ناس عقلاء و فاهمين و مثقفين فهنا لا بأس

صدقتَ أصبح العالم الرقمي مرآة مشوّهة في كثير من الأحيان لا تعكس الحقيقة بقدر ما تزيّن الأوهام
فكم من بريقٍ على الشاشة يخفي خلفه خواء و كم من كلمات منمّقة تُقال لا لتقنع بل لتُبهر
لكن يبقى هناك منارات مضيئة كأمثالك يشاركون تجاربهم بعفوية و يمنحون من حولهم بصيص وعي وسط هذا الضجيج
بينما المنتدى الصادق يُشبه الجلسات الدافئة مع أهل الفهم أما بقية المنصات فلا تخلو من الضجيج و إدعاء الكمال
و مع ذلك يظل الخير موجودًا فقط يحتاج من يبحث عنه بعينٍ ناقدة و قلبٍ سليم

مشكور على الرد في الموضوع

 

[ام أمينة]

على حساب الهدف من النشر كاين بعض المؤثرين هدفهم نسبة المشاهدة ولو عرض حياته الشخصية وخصوصيات الخصوصيات كاين لي حتى يكذب ويتظاهر بالمرض وكاين مؤثرين يتفاهمو فما بعضاهم ويتشاجرو ويتقابلو على جال نسبة مشاهدة كاين لي عندو نقص في شخصية تاعو يدير هكاك بش يجذب الانتباه يعني كل ما ينشر حاجة معناها أنا هنا كاين لي شخصيتو هكا يبغي يشارك اللحظة حتى ولو يبعثها غي مقربين وكاين لي خدمتو تتطلب ينشر اشياء تولي كاشهار ودعاية كاين لي يبغي المدح ويبغي يبين بلي عايش غاية لبغات هذيك اللحظة السعيدة الوحيدة لي عاشها ينشرها
كاين لي من باب التعريف بالاشياء ولا ينصح او يرشد ما ننكروش بلي ديما كي نجي نشري حاجة ولا ندخل للنت نشوف أراء ناس لي جربوه والأماكن لي راحولهم ممكن شخص لي ينشر ما يكونش موضوعي لكن التعليقات راح يعطوك الرأي السديد بمعنى يكون كاين افادة من النشر
عن نفسي نبغي نستمتع باللحظة وما نشارك والو حتى ستوري ما نزلش كي نخرج ولا ما نصورش بزااف يا ربي صورة ولا زوج وصاي معظم صور لي عندي كي نخرحو سياحة ولا كاش مناسبة بعثينهملي مثلا درنا حفلة غي استاذات في نهاية السنة صورت صورة ولا زوج باقي صور بعثوهملي كامل بلا ما نقوللهم هههه يعرفوني ما نصورش بزاف مام خاوتي كي نخرجو مع بعض غي نوصل للدار يبعثولي صور
بالنسبة لسؤالك تواجدي في النت تواجد للترفيه فقط في وقت فراغي ما يزيد لا ضغط وما يدير احزان
شكرا على الموضوع القيم

بين من ينشر ليُفيد و من ينشر ليُلفت يبقى الصدق في التعبير هو الفاصل
مشاركة اللحظة لا تعني التظاهر بل قد تكون رسالة و قد تكون مجرد فرحة عابرة نعيشها بصمت

مشكورة حبيبتي على الرد في الموضوع

 

[ام أمينة]

المشاركة الزائفة في الإنترنت تشير إلى انتشار المعلومات المضللة أو الأخبار الكاذبة عبر الإنترنت، وغالباً ما يتم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من المنصات عبر الإنترنت
أمثلة على المشاركة الزائفة:

• المعلومات المضللة:
  هي معلومات خاطئة أو غير دقيقة يتم تداولها بقصد أو بدون قصد، مثل الإشاعات والأكاذيب.
  
  
• الأخبار الكاذبة:
  هي أخبار ملفقة أو مبالغ فيها، وغالباً ما يتم نشرها لغرض الإثارة أو التأثير على الرأي العام [3، 5].
• محتوى "كليك بايت":
  هو محتوى يهدف إلى جذب الانتباه والنقر على الروابط، وغالباً ما يكون مبالغاً فيه أو لا يتطابق مع المحتوى الحقيقي.
  
  
• التصيد الاحتيالي:
  محاولات للحصول على معلومات شخصية حساسة مثل كلمات المرور أو أرقام بطاقات الائتمان من خلال انتحال صفة جهة موثوقة.
  
  
• المعلومات المضللة المتعلقة بالصحة:
  قد تكون معلومات خاطئة حول اللقاحات أو الأدوية أو الأمراض، مما قد يشكل خطراً على الصحة العامة.

أسباب انتشار المشاركة الزائفة:

• سهولة النشر والمشاركة:
  توفر وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية منصة سهلة وسريعة لنشر المعلومات دون رقابة.
• الاستقطاب السياسي والاجتماعي:
  يمكن أن يؤدي الاستقطاب إلى تداول معلومات مضللة لتعزيز الآراء المتطرفة.
• التحيزات المعرفية:
  يميل الناس إلى تصديق المعلومات التي تتوافق مع معتقداتهم، مما يجعلهم أكثر عرضة للمعلومات المضللة.
• التأثير العاطفي:
  غالباً ما تكون الأخبار الكاذبة والمضللة عاطفية، مما يجذب انتباه الناس ويدفعهم إلى مشاركتها.

تأثيرات المشاركة الزائفة:

• تقويض الثقة في المؤسسات الإعلامية:
  تساهم الأخبار الكاذبة في تقويض الثقة في وسائل الإعلام التقليدية.
  
  
• تأثير على الرأي العام:
  يمكن للمعلومات المضللة أن تؤثر على القرارات السياسية والاجتماعية.
  
  
• تأثير على الصحة العامة:
  قد تؤدي المعلومات المضللة حول الصحة إلى اتخاذ قرارات خاطئة تضر بالصحة.
  
  
• تأثير على العلاقات الاجتماعية:
  قد تؤدي المعلومات المضللة إلى خلافات وانقسامات في العلاقات الاجتماعية.

كيفية التعامل مع المشاركة الزائفة:

• التحقق من مصادر المعلومات:
  قبل مشاركة أي معلومة، يجب التحقق من مصدرها والتأكد من مصداقيتها.
  
  
• التشكك في المعلومات المثيرة للجدل:
  يجب التشكك في المعلومات التي تثير مشاعر قوية مثل الغضب أو الخوف.
  
  
• التحقق من الصور ومقاطع الفيديو:
  يمكن استخدام أدوات التحقق من الصور ومقاطع الفيديو للتأكد من صحتها.
  
  
• عدم مشاركة المعلومات غير المؤكدة:
  يجب عدم مشاركة أي معلومة غير مؤكدة أو مشكوك فيها.
  
  
• تثقيف النفس حول كيفية التعرف على المعلومات المضللة:
  من خلال الدورات التدريبية والموارد عبر الإنترنت، يمكن تثقيف النفس حول كيفية التعرف على الأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة.

المشاركة الزائفة تشوّه الوعي و تنشر الوهم بين الناس لذلك يبقى التحقق و التفكير النقدي خط الدفاع الأول أمام سيل المعلومات المضللة

شكرا على الرد في الموضوع

 

[أم إسراء]

في زمن كثرة الانستغراموز و اليوتيوبرز و غيرهم من شاكلتهم أصبحنا نرى الحياة الوردية و ما كنا نراه في الأفلام و المسلسلات التركية، و كله حسب ما ينشر في صفحات المكلفة بنشر أخبترهم (ما وراء الجدران) تبين زيف الواقع مع ماينشر.
لأنه غالبهم مايكون و مجرد إشهار أو بحثا عن الاشهار.
كاستخدام شخصي لمواقع التواصل الاجتماعي لا أنشر كثيرا فقط (قصف لأشخاص بذواتهم) أما حياتي الخاصة فهي خاصة بحلوها و مرها. لا أحب الخوض فيها هناك إلا الأحداث الظاهرة.

 

[ام أمينة]

في زمن كثرة الانستغراموز و اليوتيوبرز و غيرهم من شاكلتهم أصبحنا نرى الحياة الوردية و ما كنا نراه في الأفلام و المسلسلات التركية، و كله حسب ما ينشر في صفحات المكلفة بنشر أخبترهم (ما وراء الجدران) تبين زيف الواقع مع ماينشر.
لأنه غالبهم مايكون و مجرد إشهار أو بحثا عن الاشهار.
كاستخدام شخصي لمواقع التواصل الاجتماعي لا أنشر كثيرا فقط (قصف لأشخاص بذواتهم) أما حياتي الخاصة فهي خاصة بحلوها و مرها. لا أحب الخوض فيها هناك إلا الأحداث الظاهرة

وسائل التواصل أظهرت لنا حياة مصقولة و مثالية بعيدة عن الواقع بينما الحقيقة غالبًا ما تكون خلف الستار
الحفاظ على الخصوصية في هذا الفضاء أصبح فنّاً لا يُجيده إلا من يقدّر ذاته طريقتك في الاستخدام متزنة و تحترم هذا المعنى

شكرا على ردكِ في الموضوع

 

[السلطانة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تختلف أهداف الناس من تواجدهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي
فقد طغى عليها جلب المشاهدات والمال وحتى تغيير الرأي العام...العقيدة
مازلنا غير حنا في اللمة نوايا ربي يحفظنا لبعض



واقعي ماأعيشه على اللمة باحترام مع عائلتي المتواضعة
أما مانراه اليوم من المؤثرات والمؤثرات فهو الهرج والمرج بذاته

مشكورة عزيزتي
تقبلي مروري

 

[ام أمينة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تختلف أهداف الناس من تواجدهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي
فقد طغى عليها جلب المشاهدات والمال وحتى تغيير الرأي العام...العقيدة
مازلنا غير حنا في اللمة نوايا ربي يحفظنا لبعض



واقعي ماأعيشه على اللمة باحترام مع عائلتي المتواضعة
أما مانراه اليوم من المؤثرات والمؤثرات فهو الهرج والمرج بذاته

مشكورة عزيزتي
تقبلي مروري

الناس تبدّلت نواياها ولات تشوف في مواقع التواصل الإجتماعي غير مورد للربح و الشهرة حتى العقيدة ما سلمتش
بصح حنا مازلنا محافظين على اللمة على البساطة على العشرة النظيف وربي يديمها علينا و يسترنا من فتنة هالزمن

شكرا على ردكِ في الموضوع

 

[أبو عاتكة]

و أنتم
واش رأيكم في الناس اللي يشاركوا تجاربهم الصعبة بصراحة تامة ؟ هل هو شجاعة، ولا تهوّر ؟
شكرا لكم
......
​

اظنك استاذة انك تلمحين الى الخصوصيات في العلاقات الضيقة( زواج...) والموسعة( الاقارب والعمل...)
انا لست ضد الفكرة اذا كانت في الوسط والمكان المناسب كأن يطرح الانسان حالته المرضية في مجموعة او موقع مخصص للطب يحتوي اهل الاختصاص والتجربة او موقع قانوني او موقع مشهود له بالثقة والاحترام.
اما النشر لاجل التشهير او الانتقام او نشر الغسيل لاغراض معينة او النشر الأبله او النشر لغرض استغلال المتابعين او تزييف القصص وتحوير الحقائق فهذه لها مواليها اي اصحابها ومحيطها المتشابك والمشابه ولها مروجين بمقابل وغرف تركيب واخراج مخصصة.

المهم عالم مشاركة الحياة اليومية والخاصة لاغراض غير حميدة مستنقع يقبع فيه مرتادوه الذين يتشابهون في التفكير والعقلية والدائرة المحدودة.

 

[ام أمينة]

اظنك استاذة انك تلمحين الى الخصوصيات في العلاقات الضيقة( زواج...) والموسعة( الاقارب والعمل...)
انا لست ضد الفكرة اذا كانت في الوسط والمكان المناسب كأن يطرح الانسان حالته المرضية في مجموعة او موقع مخصص للطب يحتوي اهل الاختصاص والتجربة او موقع قانوني او موقع مشهود له بالثقة والاحترام.
اما النشر لاجل التشهير او الانتقام او نشر الغسيل لاغراض معينة او النشر الأبله او النشر لغرض استغلال المتابعين او تزييف القصص وتحوير الحقائق فهذه لها مواليها اي اصحابها ومحيطها المتشابك والمشابه ولها مروجين بمقابل وغرف تركيب واخراج مخصصة.

المهم عالم مشاركة الحياة اليومية والخاصة لاغراض غير حميدة مستنقع يقبع فيه مرتادوه الذين يتشابهون في التفكير والعقلية والدائرة المحدودة.

كلامك في الصميم
مشاركة الخصوصيات خارج سياقها السليم تُفقدها معناها و تُفرغها من قيمتها
شكرت على الرد في الموضوع