الموت!؟

Adem4dz

:: عضو مثابر ::
أوفياء اللمة
السلام عليكم وصباحكم بالخير

واش نقدرو نقولو على الموت؟ واش هي العبرة؟

خصوصا مع ما نلاحظه في الآونة الأخيرة من كثرة الموت سواء بالحروب او بحوادث المرور التي نراها كثيرا أو بأسباب أخرى كمختلف الأمراض التي تفتك بالناس في ارجاء الأرض
( هاد اليومين برك ماتت جارتي بالمرض ربي رحمها وقبلها بأيام فقط احد اقاربي...)
 
توقيع Adem4dz
اهلا سي ادم حياك الله و بياك واش هاذ الغيبة
ان شاء الله كل الاهل و الاحباب بخير


واش راح نقول
ما يحدث حولنا شي مروع و العالم اصبح الامر محير
كثرة الوفيات و بطرق غير متوقعة كبير او صغير موت مافاجيء و انتحارات
و فيات طبيعية
الدائرة كل يوم تتوسع
الكصيبة اننا لا نعتبر و الناس تبلدت و اصبحت متعودة
في الجنايز و الناس تضحك و تمزح و لا على بالها
نسال الله العافية
 
توقيع الامين محمد
الموت حق و لا مفر منها
و هي تذكير دائم بقصر الحياة
و كثرة الموت في زمننا سواء بالحروب أو الحوادث أو الأمراض تدعونا للتأمل و للتوبة و تجديدها في كل مرة و لعيش كل لحظة بوعي و رحمة
العبرة الكبرى أن نُحسن ما بقي لأننا لا نعلم متى تكون النهاية
اللهم إني أسألك حسن الخاتمة
اللهم إجعل خير أعمالنا خواتيمها و خير أعمارنا أواخرها و خير أيامنا يوم نلقاك فيه
شكرا لك على الموضوع و ربي يرحم موتاكم و يغفر لهم و يجعلهم من أهل الجنة
....
 
توقيع ام أمينة
قال رسول الله صل الله عليه
إنه هادم اللذات و مفرق الجماعات
قال رسول الله صل الله عليه وسلم عن الموت أنّه يهدّم اللذات، وأنّ العبد يتبعه أهله وماله وعمله، ويُشدّد على أهمية ذكر الموت ليكون تذكيراً لنا، وحثّ على زيارة القبور لهذه الغاية. كما بيّن أنّ موت المؤمن يأتي مع عرق الجبين وهو رحمة وتطهير من الذنوب، وأنّ للموت سكرات شديدة لا ينجو منها إلا من رحم الله.
 

كلنا جنائز مؤجلة.. و ندعو الله فقط أن نموت و نحن على دين الحق..
كثرت الموت و تعددت بموت الفجأة أو المرض و حتى للأسف الانتحار نسأل الله العافية..
نسأل الله أن لا تكون قلوبنا ميتة و أن تتعظ..
ربي يرحم موتانا و موتى المسلمين
 
توقيع أم إسراء
من لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الأسباب والموت واحد …

كل نفس ذائقة الموت ..

يالله حسن الختام …
 
توقيع aljentel
ولكن رغم كل شئ تبقى الموت مليحة
هذا الي اكتشفته مع الوقت
 
توقيع Adem4dz
اهلا سي ادم حياك الله و بياك واش هاذ الغيبة
ان شاء الله كل الاهل و الاحباب بخير


واش راح نقول
ما يحدث حولنا شي مروع و العالم اصبح الامر محير
كثرة الوفيات و بطرق غير متوقعة كبير او صغير موت مافاجيء و انتحارات
و فيات طبيعية
الدائرة كل يوم تتوسع
الكصيبة اننا لا نعتبر و الناس تبلدت و اصبحت متعودة
في الجنايز و الناس تضحك و تمزح و لا على بالها
نسال الله العافية
الموت حق و لا مفر منها
و هي تذكير دائم بقصر الحياة
و كثرة الموت في زمننا سواء بالحروب أو الحوادث أو الأمراض تدعونا للتأمل و للتوبة و تجديدها في كل مرة و لعيش كل لحظة بوعي و رحمة
العبرة الكبرى أن نُحسن ما بقي لأننا لا نعلم متى تكون النهاية
اللهم إني أسألك حسن الخاتمة
اللهم إجعل خير أعمالنا خواتيمها و خير أعمارنا أواخرها و خير أيامنا يوم نلقاك فيه
شكرا لك على الموضوع و ربي يرحم موتاكم و يغفر لهم و يجعلهم من أهل الجنة
....
قال رسول الله صل الله عليه
إنه هادم اللذات و مفرق الجماعات
قال رسول الله صل الله عليه وسلم عن الموت أنّه يهدّم اللذات، وأنّ العبد يتبعه أهله وماله وعمله، ويُشدّد على أهمية ذكر الموت ليكون تذكيراً لنا، وحثّ على زيارة القبور لهذه الغاية. كما بيّن أنّ موت المؤمن يأتي مع عرق الجبين وهو رحمة وتطهير من الذنوب، وأنّ للموت سكرات شديدة لا ينجو منها إلا من رحم الله.

كلنا جنائز مؤجلة.. و ندعو الله فقط أن نموت و نحن على دين الحق..
كثرت الموت و تعددت بموت الفجأة أو المرض و حتى للأسف الانتحار نسأل الله العافية..
نسأل الله أن لا تكون قلوبنا ميتة و أن تتعظ..
ربي يرحم موتانا و موتى المسلمين
من لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الأسباب والموت واحد …

كل نفس ذائقة الموت ..

يالله حسن الختام …
الموت حق ولا مفر منه

شكرا على تدخلكم
بارك الله فيكم،واتمنى ان تكونو جميعا بخير يا رب
 
توقيع Adem4dz
بصراحة
نظرا للتسيب الحاصل عند البعض أرى أنه من واجبات الدولة تطبيق القانون وفي لب ذالك تطبيق عقوبة الإعدام على كل من يستحق ذالك .
 
توقيع Adem4dz
الموت له أوجه متعدّدة.. أو إدراكات مختلفة
وكُلّ شخص يرى وجها مختلفا حسب مجموعة من المتغيرات؛ ثقافته.. عقيدته.. أوضاعه الاجتماعية والأسرية والمادية والصحيّة ...الخ
ففي ديننا يسمى هذا الحدث: مُصيبة الموت..
وفي ديننا أيضا هو راحة؛ مستريحٌ أو مستراحٌ منه..
وهو في ديننا أيضا نعمة تستحقّ الحمد.. فنقول كما جاء في القرآن: تبارك الذي بيده الملك.. إلى أن قال تعالى: الذي خلق الموت والحياة... الخ
فلولا الموت لطغى البشر.. ولاستحالت الحياة إلى جحيم...
وكان هناك مقال جميل عن الموت أو هو فيديو شاهدته منذ مدة.. سأبحث عنه وأضع لكم رابطه... فهو يجعلنا نقول: الحمد لله الذي خلق الموت...
وفي النهاية.. الموت ليس سوى حالة انتقالية.. تليها حياة أخرى.. ينسى فيها الإنسان الخياة الدنيا والموت... كأنها لم تكُن..

تحياتي 💐
 
توقيع أمير جزائري حر
هناك أيضا قصة عيسى عليه السلام مع ذلك الشاب الذي ماتت زوجته وطلب من روح الله عيسى عليه السلام أن يُحييها له..
هي قصة تستحق الاطلاع..

تحياتي💐
 
توقيع أمير جزائري حر
هذه مشاركة منقولة رأيت فيها فائدة.. 👍
...

توفي الكاتب الكويتي... عبدالله الجار الله
FB_IMG_1765148356721.webp

هو صاحب مقالة...
عند موتي لن أقلق...
ولن أهتم بجسدي البالي...
فإخواني من المسلمين... سيقومون باللازم ، وهو...
يجردونني من ملابسي ...
يغسلونني ...
يكفنونني ...
يخرجونني من بيتي ...
يذهبون بي لمسكني الجديد ( القبر ) ...
وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي ...
بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده ؛ لأجل دفني ...
وقد يكون الكثير منهم ، لم يفكر في نصيحتي يوما من الأيام ... أشيائي سيتم التخلص منها ...
مفاتيحي ...
كتبي ...
حقيبتي ...
أحذيتي ...
ملابسي وهكذا ...
وإن كان أهلي موفقين... فسوف يتصدقون بها لتنفعني ...
تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي ...
ولن تتوقف حركة العالم ...
واﻻقتصاد سيستمر ...
ووظيفتي سيأتي
غيري ليقوم بها ...
وأموالي ستذهب حلالاً للورثة ...
بينما أنا الذي سأحاسب عليها.!
القليل والكثير ... النقير والقطمير ...
و إن أول ما يسقط مني عند موتي هو... اسمي. !
لذلك عندما أموت سيقولون عني... أين
الجثة.؟!
ولن ينادوني باسمي .!
وعندما يريدون الصلاة علي ، سيقولون : احضروا "الجنازة".!
ولن ينادوني باسمي.!
وعندما يشرعون بدفني... سيقولون قربوا الميت... ولن يذكروا اسمي.!

لذلك لن يغرني نسبي... ولا قبيلتي... ولن يغرني منصبي... ولا شهرتي.!
فما أتفه هذه الدنيا... وما أعظم ما نحن مقبلون عليه.!
فيا أيها الحي الآن ... اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع...
الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون : مسكين .
أصدقاؤك... سيحزنون ... ساعات... أو أيامًا... ثم يعودون إلى حديثهم ، بل وضحكهم.!
الحزن العميق في البيت.؟
سيحزن أهلك أسبوعا ... اسبوعين... شهرا ... شهرين... أو حتى سنة...
وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات.!
انتهت قصتك بين الناس...
وبدأت قصتك الحقيقية ... وهي.!
لقد زال عنك...
الجمال ...
والمال ...
والصحة ...
والولد ...
فارقت الدور والقصور ...
والزوج.!
ولم يبق معك إلا عملك...
وبدأت الحياة الحقيقية.!
والسؤال هنا...
ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن.؟!
هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل ...
لذلك احرص على...
الفرائض ...
النوافل ...
صدقة السر ...
عمل صالح ...
صلاة الليل ...
لعلك تنجو...
إن ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وأنت حي الآن... ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله ...
وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين
لماذا يختار الميت
الصدقة لو رجع للدنيا
كما قال تعالى...
( رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق)
ولم يقل...
لأعتمر...
أو لأصلي...
أو لأصوم...
قال العلماء...
ما ذكر الميت الصدقة إلا... لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته.!
فأكثروا من الصدقة.!
ومن أفضل ما تتصدق به الآن 10 ثوان من وقتك لنشر هذا الكلام بنية النصح...
فالكلمة الطيبة صدقة.
...

تحياتي..😎
 
توقيع أمير جزائري حر
العودة
Top Bottom