منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

الهاء دعوها لامير الجزائر
مارانيش حاباتو يسلك منها هاد الخطرة


من المفروض الراء التي انهى بها جبران
 
و لماذا كتب الهاء في نهاية السطر اذا ؟؟
 
رجعت ترنو الى وجه فتاها الشاعر
كان في الوجه الرقيق الظامر
طائف من الم حي و من حزن بعيد
قنعته الكبرياء
في تحد و اباء
و كسته قسوة الصخر العنيد
و الجبين العربي المتعالي
حفرت كف النضال
فوقه قصة عمر عاصف جهم الظلال
جامح خشن ، جريء كالرياح
دومت فيه اعاصير الكفاح

فدوى طوقان
حرف الحاء
 
حـسبي بعلمي إن نـفــع ..

ما الــذل إلا في الطمــع !

من راقـب الله رجــــع ..

ما طــار طير وارتفــع

إلا كـما طـار وقــــع !
 
عباس وراء المتراس ،
يقض منتبه حساس
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
و يلمع شاربه ايضا منتظرا محتضنا دفه ،
بلع السارق ضفة
قلب عباس القرطاس
ضرب بأخماس بأسداس
{ بقيت ضفة }
لملم عباس ذخيرته و المتراس ،
و مضى يصقل سيفه
عبر اللص اليه و حل بيته
{ أصبح ضيفه }
قدم عباس له القهوة ، و مضى يصقل سيفه ،

أحمد مطر
حرف الهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
تصبحون على خيـر جميعا
تسجيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل خروج
 
هل لمطلوبٍ بذنبٍ توبةُ منه نَصوح
كيف إصلاحُ قلوبٍ إنما هُنَّ قروح
أحسنَ اللهُ بنا أنَّ الخطايا لا تفوح
فإذا المستورُ مِنَّـا بين ثَوبَيْه فضوح
كم رأينا من عزيزٍ طُوِيَتْ عنه الكشوح
صاح منه برحيلٍ صائحُ الموتِ الصدوح
سيصير المرءُ يوماً جسداً ما فيه روح
بين عَيْـنَـيْ كلِّ حيًّ علمُ الموتِ يلوح
كُلُّـنـا في غفلةٍ والموتُ يغدو ويروح
نـُح على نفسِك يا مسكينُ إن كنت تنوح
لست بالباقي ولو عُمِّرْتَ ما عُمِّرَ نوح
أحسن الله بنا أن الخطايا لا تفوح
بين عيني كل حي علم الموت يلوح
كلنا في غفلة والموت يغدو ويروح

ح
 
عباس وراء المتراس ،
يقض منتبه حساس
منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
و يلمع شاربه ايضا منتظرا محتضنا دفه ،
بلع السارق ضفة
قلب عباس القرطاس
ضرب بأخماس بأسداس
{ بقيت ضفة }
لملم عباس ذخيرته و المتراس ،
و مضى يصقل سيفه
عبر اللص اليه و حل بيته
{ أصبح ضيفه }
قدم عباس له القهوة ، و مضى يصقل سيفه ،

أحمد مطر
حرف الهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
تصبحون على خيـر جميعا
تسجيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل خروج

تصبحين على خير اخت ليليا ليلة سعيدة
 
صباح النور

حين تبدو الحياة في يومك المقفر مني-
كئيبة مملولة
ويلح الشوق اللجوج فتدعوني ودوني -
مجاهل و براري
و اماني شوامخ الاسوار
فامض نحو الجسر الكبير مع الذكرى
و رعشتها العذبة الجميلة
ستراني هناك امشي الى جنبك
انت استغراقي و ابتهالي

فدوى طوقان
حرف الياء

جمعة مباركة
 

يا أكثرَ الناس ِ إيلاماً بفرقتِها
لا شئَ باتَ يُسَليني سوى ألمِي
لقدْ مَلأتِ لنا الدّنيا مُشاكسَة ً
وها أنا اليومَ مقصورٌ على حِمَم ِ
لا ظلّ َ ذاكَ التلاقي في أزِمّتِنا
ولا جُنودي معي عادَتْ ولا عَلمي
مهزومَة ٌ كلّ ُ آفاقي بقوّتِها
وقد تزاحَمَتْ الأقدارُ في نِعَمِي
حتى الكِلابُ التي كانتْ لنا حرَساً
صارتْ تطارِدُ ما قدْ ظلّ َ مِنْ غنَمِي
وإنّ أكثرَ ما في الأمرِ سُخرية ً
أني بدَأتُ أُلاقي النُصْحَ مِنْ خدَمِي



نواصل مع الياء
 
الشـــــعر الجـــاهلي ..
يقول زهير بن أبي سلمى في معلقته ..
يمينا لنعم السيدان وجدتما * * * على كل حال من سحيل و مبرم ِ
تداركتما عبَسا و ذبيانَ بعدما * * * تفانوا و دقوا بينهم عطر منشم ِ
و قد قلتما إن ندرك السلم َ واسعًا * * * بمال و معروف من الأمر نسلمِ
فأصبحتما منها على خير موطنِ * * * بعيدين فيها من عقوق ٍ و مأثم ِ
حـــــرف الميــــــــم
:up: :up:
 
مـــا سبني العــــــــــــوامُ إلا لأنهُ

أخو سمَكٍ في البحر جارُ التّماسحِ

لئيمٌ دنيٌّ فاحــشٌ وابنُ فاحـــشٍ،

لئيـــمُ العـــروقِ أصلهُ متنازحُ

لهُ خمـــرة ٌ في بيتهِ وجريــــــرة ٌ

يُبَيِّعُ فيها فهـــوَ نَشوانُ سالــحُ


شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم

حسان بن ثابت


 
آخر تعديل:
توقيع KimoB
حاصَرَتني .. بصوتكَ .. وهاجسكَ
وخاتمكَ الذي طوَّقت به إصبعي
نَبَشْتَ في جسدي كمخلب ٍجائع
تمَدَّدْت َعلى ساحتي ..
أحلتني إلى امرأة تموء عشقاً
و في كل لحظة تصرخ :
( لازلت تسكنني )
بعد ميلاد الاعتراف
اعترفتَ لي ..
أنك تشبهُ الضوء..
تبعث نورك لتملأ المكان
تخترقُ السجاد ..
الستائر والأثاث
تسيطرُ على الرؤية ..
تختزلُ المسافات
و بأنكَ لا تمارسُ الإخلاصَ..
لأن من طبيعةِ الرجل الضوء.. الانتشار
والتسلل في فراغ الإناث..
ليصطدم بالجدار ..

هيلدا اسماعيل
حرف​
الراء
 
قال ابراهيم أطميش
رضيع در لبان العلم فلا ناشئه ** عن النعارف لم يفطمه منشيه ُ
حرف الهـــاء
 
هزوا الدنيا
وهنا ثوار التمثيل
يهدون لكم ألمع بذلات السهرات
واسمى أدوات التجميل
وهنا أبناء أنابيب
وهنا ابناء براميل
زحفوا من غير سراويل
وهم الان بيكاديلي
والباهاما
وبباريس وشط النيل
من اجل عيون ضحاياكم
يعتصمون بحل غسيل


أحمد مطر

حرف اللام
 
قال ابو تمام
لا تنس من لم ينس مدحك و المنى * * تحت الدجى يزعمن أنك ذاكره
حرف الهــــآء {مجددا}
:regards01:
 
مســـاء الخيــــر...جمعة مباركة وتقبل الله صلاتكم ودعائكم

هنــا نحن ، هذي يدي في يديك

ونار الحياه

تدبّ وتسرب منك إليّ

ومنـّي إليك

هنا نحن بعد الطواف البعيد

معاً نستريح ،

معـاً نستزيد

هوانا الجديد

هوانا الوليد

وشمس الشتاء

حنون الضياء

تضمّ كلينا

وتحنو علينا

وتقضي إلينا

بسرٍ جديد

فـــدوى طـــوقان

 
اهلا....مساء النور
دخلتها في غفوة حلوة
من غفوات الزمان
و امتد طرفي هناك
و دار في خطفه
يبحث عن عينين
ضحاكتين
ولم يكن ضمك بعد المكان
ما اوحش الفردوس ان لم تكن فيه

الهاء يا امير الجزائر...و الله دون قصد
حظ سعيد
فدوى طوقان
 
آخر تعديل:
هههه:) لاعادي لايوجد مشكل

هل هي ورود وشموع و أضواء خفية؟

أو دباديب و هدايا ثـمينة و رمزية؟

فقلت

أظن أنها أشياء تزيد للمحبة و للود قضية

فرومانسيتي معك معنوية و ليست مادية

سأبوح عما أحسه من أعماق قلبي العاطفية

علني اعبر قليلا عن تلك الأحاسيس الغرامية

بقلمـــي
 
ترى الطفل من تحت الجدار مناديا .... أبي لا تخف – والموت يهطل وابله –
ووالده رعبا يشير بكفه .... وتعجز عن رد الرصاص أنامله
على نشرة الأخبار في كل ليلة .... نرى موتنا تعلو وتهوي معاوله
لنا ينسج الأكفانَ في كل ليلة .... لخمسين عاما ما تكلُّ مغازله
أرى الموت لا يرضى سوانا فريسة .... كأنا – لعمري – أهله وقبائله
وقتلى على شط العراق كأنهم .... نقوش بساط دقَّق الرسمَ غازلُه
يصلى عليه ثم يوطأ بعدها .... ويحرف عنه عينه متناوله
إذا ما أضعنا شامها وعراقها .... فتلك من البيت الحرام مداخله
أرى الدهر لا يرضى بنا حلفاءه .... ولسنا مطيقيه عدوا نصاوله
فهل ثم من جيل سيقبل أو مضى .... يبادلنا أعمارنا ونبادله
 
العودة
Top Bottom