algerie222
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 13 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 5
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
- العمر
- 42
لقد ارتاينا بعد طول تفكير ان ننشر هذه الحقائق عما يحدث في الاقامة الجامعية بوراوي عمار بالحراش من فساد ونهب لحقوق الطلبة و سرقة في ظل الاوضاع المزرية التي يعيشها الطلبة من تدهور في الامن وقلة النظافة وسوء التسيير وغياب كامل للنشاطات الثقافية و الرياضية بعد صمت طويل ومعانات قضيناها داخل هذه الاقامة الشبيهة بسجن الحراش فضلنا البوح بما نحمله عن اعمال لصوصية وكشف لاسماء هولاء المتواطئين في فساد هذه المؤسسة التي يقيم فيها خيرة ابناء هذا الوطن من مهندسين وبياطرة و مختلف الاختصاصات الاخرى فالساكت عن الحق شيطان اخرس كما ان المنظمات التي ما وجدت الا للدفاع عن حقوق الطالب وكشف الفساد متواطئة مع هؤلاء المجرمين وجلها يعمل من اجل مصلحته الشخصية .
يقيم في هذه الاقامة حوالي 4000 طالب وتحوي 9 اجنحة و مطعم كبير وقاعة رياضية ومقهى كبير للانترنت و5 ملاعب و مسجد و مرش لذلك فهي تتوفر على ميزانية ضخمة للاطعام و النشاطات الثقافية و الرياضية وغيرها مما جعلها عرضة لاطماع المدراء و المسؤولين العاملين بها في ظل غياب المراقبة من طرف الوزارة والمسؤولين , نتيجة لذلك فقد استباحوها و عاثوا فيها فسادا حتى ابسط العمال و الحراس اصبحوا يمتلكون سيارات فمثلا نجد رئيس الحراس المسمى الهادي وهو المعروف بانه سكير ومدمن على المخدرات والذي يمارس تسلطه على الطلبة عند الباب خاصة عندما يكون لديهم ضيف يريدون ادخاله الى الاقامة كي يقيم ليلة واحدة فقط في حين ترى الحراشين المقيمين قرب الاقامة يتجولون و بكل حرية داخل الاقامة دون ادنى مراقبة عند الباب وهم المعروفون بسوابقهم العدلية و سرقاتهم لغرف الطلبة واستحواذهم على اجهزةالهاتف للطلبة بالقوة وترى الهادي يتغاضى عنهم و لا يطبق القانون سوى على الطالب المسكين
كما لا يخفى على احد ما يفعله هذا السكير المسمى الهادي من نهب للمطعم حيث يقوم باخذ مختلف المواد الغذائية المتوفرة في المخزن من لحوم و زيوت وغيرها ويقوم ببيعها خارج لاقامة في ظل التواطؤ و سياسة النهب المستباحة في الجزائر كما ثبت عن هذا السكير بيعه للمخدرات لبعض الطلبة المنحرفين كما انه يقوم بكراء غرف لاشخاص خارجين عن الاقامة (ليسو طلبة) تاكدنا فيما بعد انهم اناس جاؤوا من مناطق مختلفة يعملون بالجزائر العاصمة و ياخذ منهم مبالغ معتبرة مقابل ان يوفر لهم هذه الغرف كما لا انسى قضية سيارة الاسعاف التي خصصت لنقل الحالات الاستعجالية للطلبة الى المستشفى والتي اصبحت ملكا لهذا المسمى الهادي و الذي صار يخدم بها مصالحه الشخصية ويجول بها في مختلف الاماكن حيث حدث مرة ان مرض زميل لنا مساءا وتوجب نقله الى المستشفى في حالة استعجالية فلم نجد سيارة الاسعاف وقيل لنا ان الهادي خرج بها لقضاء امور شخصية وبقي الطالب المريض يعاني الالم مدة 4 ساعات وكادت حالته تتطور الى ما لا يحمد عقباه. وهناك الكثير من الاعمال الغير قانونية الاخرى سنذكرها لاحقا.
ونجد ايضا الحارس المسمى نعيم وهو كذلك مدمن خمر و ناهب لمخزن المطعم وهذا امام الملأ حيث نراه كل مساء بعد غلق المطعم خارجا و هو محمل بمختلف المواد رفقة عمال اخرين ايضا و كذلك اخوته السعيد و سمير و زهيروهم المعروفون جميعا بانحرافهم وبانهم لواطيون خاصة السعيد الذي قضى عقوبة في السجن مدتها عامين بسبب اعتدائه على قاصر كما انهم استحوذو على غرف فردية في حين ليس لهم الحق في ذلك كما تجد الطلبة يسكنون في غرف مهترئة ليست فيها نوافذ ولا مغسل ولا ادنى وسائل الراحة.وماخفي اعظم ن افعال هؤلاء المنحرفين الذين اوكلت لهم مهام امن الطالب وهم سبب كل مشاكله.
وننتقل الان الى قطاع النشاطات الثقافية و الرياضية وهو مطمع الجميع من موظفين ومنظمات لصوصية هذه النشاطات التي تستحوذ على ميزانية جد هامة في حين لانرى أي اثر لهذه النشاطات و التي تكاد تكون منعدمة سوى بعض الدورات الرياضية و بعض الحفلات الماجنة ونجد المسمى حميد وهو مدير هذه النشاطات الذي عرفنا انه قام بعمليات اختلاس هامة مما جعله يشتري سيارات فاخرة كلها من حقوق الطلبة .
و الامر هنا موكل الى الجهات المسؤولة للتحقيق في هذه التجاوزات التي مضى عهدها في سنوات الارهاب و آن الاوان للجزائر ان تبدأ عهدا جديدا لتطبيق القانون ومحاسبة كل نقاط الفساد و المفسدين وارساء قيم العدالة للحاق بمصاف الدول المتقدمة اما اذا بقيت الامور على حالها فاظن ان الغد لناظره ليس بقريب وما يحدث في هذه الاقامة ماهو الا عينة صغيرة عما يحدث في الاقامات الاخرى و في مختلف المؤسسات الاخرى وفي كل انحاء الجزائر خاصة قطاع اخدمات الجامعية الذي صار وكرا للفساد و الرشوة .
وسننشر في المرات القادمة حقائق اخرى خاصة عن مايسمى بالمنظمات الطلابية الصوصية في الاقامة بوراوي عمار.
يقيم في هذه الاقامة حوالي 4000 طالب وتحوي 9 اجنحة و مطعم كبير وقاعة رياضية ومقهى كبير للانترنت و5 ملاعب و مسجد و مرش لذلك فهي تتوفر على ميزانية ضخمة للاطعام و النشاطات الثقافية و الرياضية وغيرها مما جعلها عرضة لاطماع المدراء و المسؤولين العاملين بها في ظل غياب المراقبة من طرف الوزارة والمسؤولين , نتيجة لذلك فقد استباحوها و عاثوا فيها فسادا حتى ابسط العمال و الحراس اصبحوا يمتلكون سيارات فمثلا نجد رئيس الحراس المسمى الهادي وهو المعروف بانه سكير ومدمن على المخدرات والذي يمارس تسلطه على الطلبة عند الباب خاصة عندما يكون لديهم ضيف يريدون ادخاله الى الاقامة كي يقيم ليلة واحدة فقط في حين ترى الحراشين المقيمين قرب الاقامة يتجولون و بكل حرية داخل الاقامة دون ادنى مراقبة عند الباب وهم المعروفون بسوابقهم العدلية و سرقاتهم لغرف الطلبة واستحواذهم على اجهزةالهاتف للطلبة بالقوة وترى الهادي يتغاضى عنهم و لا يطبق القانون سوى على الطالب المسكين
كما لا يخفى على احد ما يفعله هذا السكير المسمى الهادي من نهب للمطعم حيث يقوم باخذ مختلف المواد الغذائية المتوفرة في المخزن من لحوم و زيوت وغيرها ويقوم ببيعها خارج لاقامة في ظل التواطؤ و سياسة النهب المستباحة في الجزائر كما ثبت عن هذا السكير بيعه للمخدرات لبعض الطلبة المنحرفين كما انه يقوم بكراء غرف لاشخاص خارجين عن الاقامة (ليسو طلبة) تاكدنا فيما بعد انهم اناس جاؤوا من مناطق مختلفة يعملون بالجزائر العاصمة و ياخذ منهم مبالغ معتبرة مقابل ان يوفر لهم هذه الغرف كما لا انسى قضية سيارة الاسعاف التي خصصت لنقل الحالات الاستعجالية للطلبة الى المستشفى والتي اصبحت ملكا لهذا المسمى الهادي و الذي صار يخدم بها مصالحه الشخصية ويجول بها في مختلف الاماكن حيث حدث مرة ان مرض زميل لنا مساءا وتوجب نقله الى المستشفى في حالة استعجالية فلم نجد سيارة الاسعاف وقيل لنا ان الهادي خرج بها لقضاء امور شخصية وبقي الطالب المريض يعاني الالم مدة 4 ساعات وكادت حالته تتطور الى ما لا يحمد عقباه. وهناك الكثير من الاعمال الغير قانونية الاخرى سنذكرها لاحقا.
ونجد ايضا الحارس المسمى نعيم وهو كذلك مدمن خمر و ناهب لمخزن المطعم وهذا امام الملأ حيث نراه كل مساء بعد غلق المطعم خارجا و هو محمل بمختلف المواد رفقة عمال اخرين ايضا و كذلك اخوته السعيد و سمير و زهيروهم المعروفون جميعا بانحرافهم وبانهم لواطيون خاصة السعيد الذي قضى عقوبة في السجن مدتها عامين بسبب اعتدائه على قاصر كما انهم استحوذو على غرف فردية في حين ليس لهم الحق في ذلك كما تجد الطلبة يسكنون في غرف مهترئة ليست فيها نوافذ ولا مغسل ولا ادنى وسائل الراحة.وماخفي اعظم ن افعال هؤلاء المنحرفين الذين اوكلت لهم مهام امن الطالب وهم سبب كل مشاكله.
وننتقل الان الى قطاع النشاطات الثقافية و الرياضية وهو مطمع الجميع من موظفين ومنظمات لصوصية هذه النشاطات التي تستحوذ على ميزانية جد هامة في حين لانرى أي اثر لهذه النشاطات و التي تكاد تكون منعدمة سوى بعض الدورات الرياضية و بعض الحفلات الماجنة ونجد المسمى حميد وهو مدير هذه النشاطات الذي عرفنا انه قام بعمليات اختلاس هامة مما جعله يشتري سيارات فاخرة كلها من حقوق الطلبة .
و الامر هنا موكل الى الجهات المسؤولة للتحقيق في هذه التجاوزات التي مضى عهدها في سنوات الارهاب و آن الاوان للجزائر ان تبدأ عهدا جديدا لتطبيق القانون ومحاسبة كل نقاط الفساد و المفسدين وارساء قيم العدالة للحاق بمصاف الدول المتقدمة اما اذا بقيت الامور على حالها فاظن ان الغد لناظره ليس بقريب وما يحدث في هذه الاقامة ماهو الا عينة صغيرة عما يحدث في الاقامات الاخرى و في مختلف المؤسسات الاخرى وفي كل انحاء الجزائر خاصة قطاع اخدمات الجامعية الذي صار وكرا للفساد و الرشوة .
وسننشر في المرات القادمة حقائق اخرى خاصة عن مايسمى بالمنظمات الطلابية الصوصية في الاقامة بوراوي عمار.
