الوالدين.......................................... ........***les stars***

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

©§¤°الجزائـ صوت ـر°¤§©¤

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:
موضوع قرأته في موقع مجلة القرأن نور
أعجبني كثيرا وأردت أن تشاركوني فيه:
تشكل (حقوق الوالدين) بكل ما يرتبط بها من أمور؛ قضية إنسانية مهمة لم تغفلها الرسالة المحمدية، بل جعلت منها محوراً رئيساً وأساساً متيناً ومن أفضل الأعمال التي يقوم بها العبد، وصنفت (عقوق الوالدين) ككبيرة من الكبائر التي يدين عليها الإسلام بشدة.
ولذلك فالقرآن الكريم يشير إلى هذه القضية في أكثر من سورة، ويعطيها اهتماماً مباشراً وغير مباشر، إذ تتضمن بعض الآيات القرآنية مضامين غير مباشرة (أي: غير صريحة) متعلقة بموضوع حقوق الوالدين والإحسان إليهما.
ومن الآيات التي ورد فيها خطاب مباشر وصريح فيما يتعلق بحقوق الوالدين؛ ما ورد في سورة الإسراء، حيث قال الله سبحانه وتعالى: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمً(1).
وقد ورد في الرواية عن أُبي بن كعب عن النبي
s11.gif
أنه قال: ”من قرأ سورة بني إسرائيل [سورة الإسراء] فرقَّ عند ذكر الوالدين أعطي في الجنة قنطارين من الأجر، والقنطار ألف أوقية ومائتا أوقية، والأوقية منها خير من الدنيا وما فيها“(2).

وهذه الرواية الشريفة تفيد بعظمة مكانة الوالدين وبالغ أهمية ما تضمنته الآيتان الكريمتان من أمور تتعلق بالإحسان إليهما، ومن أجل ذلك فمن فضل تلاوة هذه السورة -التي تعرضت لقضايا مهمة وحساسة كالتوحيد ومعجزة الإسراء والمعراج- أنها قد تضمنت خطاباً مباشراً يوجب حقوق الوالدين والإحسان إليهما.
وتفيدنا الرواية أيضاً بأن المهم في تلاوة القرآن الكريم هو العمل بما تتضمنه الآيات الكريمات من مضامين وإرشادات، إذ لا يكفي أن نقرأ عن وجوب الإحسان إلى الوالدين دون أن نعمل بذلك، وشاهدنا في الكلام ما ورد في الرواية من كلمة (فرقَّ)، التي تشير إلى وصول الآية إلى القلب ومدى تأثيرها العاطفي على نفس الإنسان مما يدفعه إلى العمل بأوامرها.
 
اللهم أحفظ لنا والدينا
ياااااااااااااااااارب
أمين
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
199666kgzctqc4sr.gif

بارك الله فيك أختي على الموضوع القيم
كعادتك أختي مميزة
137267tdua7jm767.gif

جزاك الله ألف خيرا
بالتوفيق
 
الله يخلينا الوالدين ويرزقنا رضائه ورضاهم عناا........
.....بارك الله فيك اختي على الموضوع القيم........
 
تابع



والدان أم أبوان؟
من إعجاز القرآن الكريم؛ استخدامه الكلمات المترادفة في مكانها المناسب وفق ما تعنيه بدقة وحسب الإيحاءات الخاصة لكل كلمة فيما يتعلق بالمعنى، ولذلك فالقرآن الكريم يفرق بين كلمة (والد) وكلمة (أب)، فالوالد كلمة تطلق على الرجل الذي أنجب الولد من صلبه، أما الأب فكلمة فتطلق على الرجل الذي قام بتربية أحد الأولاد وحتى وإن لم يكن ذلك الولد من صلبه.
ومن الشواهد على ذلك، ما نلحظه في قصة إبراهيم الخليل
s2.gif
، إذ اشتبه على البعض أن (آزر) الكافر هو الأب الحقيقي لإبراهيم
s2.gif
؛ أي والده من صلبه. وهذا المعنى غير سليم، بل إن والد إبراهيم كان موحداً واسمه (تارخ) حسبما تذكر العديد من التفاسير وكتب التاريخ، وآزر لم يكن سوى عم إبراهيم
s2.gif
الذي قام بتربيته واهتم بمسكنه ونفقته، ولذلك كان في مثابة الوالد، فأطلق عليه كلمة (أب) في جميع الموارد في القرآن الكريم(3).
ومن الشواهد قوله تعالى عن أولاد يعقوب
s2.gif
: ﴿أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ(4)، وكما هو معلوم فإن إسماعيل
s2.gif
لم يكن والداً ليعقوب
s2.gif
، بل كان عماً له.
كما أنه ورد في الرواية عن أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب
s2.gif
أنه قال: ”إني كنت مع النبي في صلاة صلاها، فضرب بيده اليمنى إلى يدي اليمنى فاجتذبها، فضمها إلى صدره ضماً شديداً، ثم قال: يا علي، فقلت: لبيك يا رسول الله، قال: أنا وأنت أبوا هذه الأمة، فلعن الله من عقنا، قل آمين، قلت: آمين“(5)، وذلك لأنهما مربيا هذه الأمة، فكان بمثابة الأب لها. وقد يشكل البعض لورود بعض الروايات التي تطلق على الرسول
s11.gif
والإمام علي
s2.gif
كلمة (والدان)، ولكن يبدو أنها جاءت للدلالة على عظم الدور التربوي والقيادي الذي قام به كل من رسول الله
s11.gif
ووصيه الإمام علي
s2.gif
.
وكما تطلق كلمة (والد) للدلالة على الأبوة من ناحية الصلب، فكذلك الأمر بالنسبة إلى كلمة (والدة) فهي تدل على الأمومة الصلبية، أما كلمة (أم) فتطلق للدلالة على من تعهدت بأمر التربية والرعاية، ومن ذلك قولنا: (أم المؤمنين) أيضاً.
ومجيء لفظ (والدين) في الآية الأولى من الآيتين محل التأمل؛ لدرء التوهم بأن الإحسان موجه لمن قام بأمر التربية دون الوالدين الصلبيين، فالله عز وجل يأمر العبد بضرورة الإحسان إلى والديه من الناحية الصلبية على وجه الخصوص، فالأساس هو عنصر الولادة الصلبية، حتى وإن لم يقوما بتعهده وتربيته، بل حتى لو جاهداه على الشرك بالله، فالواجب عدم طاعتهما في ذلك، لكن مع لزوم التعامل معهما بالحسنى وعدم مقاطعتهما، قال تعالى: ﴿وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا...(6).
وفي موضع آخر ورد في سورة العنكبوت قدَّم الإحسان للوالدين على عدم طاعتهما في الشرك بالله، في دلالة على أهمية الإحسان إليهما وإن تدخلت أمور قد يتوهم البعض أنها تبرر العقوق، قال تعالى: ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَ(7).
وقضى
بهذا الفعل يبدأ الله جل جلاله الآية الأولى من الآيتين، وهو يدل على قوة الأمر والفصل فيه، وأن ما سيتضمنه الكلام القادم سيكون أمراً محتوماً، إذ أن ”كلمة (قضاء) لها مفهوم أمري أكثر من كلمة (أمر) وهي تعني القرار والأمر المحكم الذي لا نقاش فيه“(8)، أي أن هذه الكلمة تدل على الحتمية في الأمر أكثر من لو قال تعالى: (وأمر) أو (وأمرنا).
وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدل على عظمة ومكانة حقوق الوالدين في نظر القرآن الكريم، ويدل على الضرورة الحتمية لتأدية هذه الحقوق.
كما أن الله عز وجل لا يقضي إلا بما هو حق وخير للفرد والمجتمع، وبما يضمن العدالة الاجتماعية على مختلف مستوياتها..
قال تعالى: ﴿وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ(9).
قال تعالى: ﴿وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (10).
قال تعالى: ﴿وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ(11).
الإحسان إلى الوالدين
يربط الله سبحانه وتعالى قضية الإحسان إلى الوالدين وضرورة تأدية حقوقهما بأصل من الأصول، وهو (التوحيد)، وهو بذلك يريد التأكيد على خطورة عقوق الوالدين في تشبيه ضمني للعقوق بالشرك بالله عز وجل.
ولا يأتي هذا الربط بين أمر العبادة والإحسان إلى الوالدين في هذه الآية فقط، بل ربط الله عز وجل بينهما في أكثر من موضع في القرآن الكريم:
قال تعالى: ﴿لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَان(12).
قال تعالى: ﴿وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانً(13).
قال تعالى: ﴿قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانً(14).
وانظر إلى هذه الرواية وهي تربط بين الأمرين؛ عن محمد بن مروان قال: سمعت أبا عبدالله يقول: إن رجلاً أتى النبي
s11.gif
فقال: يا رسول الله أوصني، فقال: ”لا تشرك بالله شيئاً وإن حرِّقت بالنار وعذّبت إلا وقلبك مطمئن بالإيمان، ووالديك فأطعهما وبرَّهما حيين كانا أو ميتين، وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك فافعل، فإن ذلك من الإيمان“(15).
ويعلل الإمام جعفر الصادق
s2.gif
هذه العلاقة بين الأمرين، بقوله: ”بر الوالدين من حسن معرفة العبد بالله، إذ لا عبادة أسرع بلوغاً بصاحبها إلى رضا الله من حرمة الوالدين المسلمين لوجه الله تعالى لأن حقَّ الوالدين مشتق من حق الله تعالى...“(16).
والإحسان ضد الإساءة، وهو ”فوق العدل وذاك أن العدل هو أن يعطي ما عليه ويأخذ ما له، والإحسان أن يعطي أكثر مما عليه ويأخذ أقل مما له“(17)، فالمطلوب أن يحسن الولد لوالديه بأن يؤثرهما على نفسه وراحته.
يقول آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي في تفسيره للآية: ”الإحسان هو العطاء بنفس راضية، وهو ممدوح عند الله. بعكس العبادة التي هي الخضوع والتسليم وبالتالي العطاء بإكراه“(18).
وقد سأل أحدهم الإمام أبي عبدالله
s2.gif
عن معنى الإحسان في الآية، فأجاب
s2.gif
: ”الإحسان أن تحسن صحبتهما، وأن لا تكلفهما أن يسألاك شيئاً مما يحتاجان إليه وإن كان مستغنيين، أليس يقول الله عز وجل: ﴿لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ(19)“(20).
ويبدو أن الإحسان هنا أعم من كلمة (حسناً) الواردة في آية سورة العنكبوت: ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنً، إذ أن الحديث في الآية الأخيرة عن الوالدين الكافرين اللذين يحثان ابنهما على الشرك بالله، ولذلك فالإحسان إليهما سيكون أقل في بعض صوره، و(حسناً) هي القول الكريم الذي ورد في الآيتين -محل التأمل- من سورة الإسراء.
إما يبلغن عندك الكبر
ينبغي ألا نتوهم بأن الإحسان إلى الوالدين لا يجب إلا إذا كبر أحدهما أو كلاهما في السن، فتخصيص حالة الكبر في الآية الكريمة ”لكونها أشق الحالات التي تمر على الوالدين فيحسان فيها الحاجة إلى إعانة الأولاد لهما وقيامهم بواجبات حياتيهما التي يعجزان عن القيام بها، وذلك من آمال الوالدين التي يأملانها من الأولاد حين يقومان بحضانتهم وتربيتهم في حال الصغر وفي وقت لا قدرة لهم على شيء من لوازم الحياة وواجباتها.
فالآية تدل على وجوب إكرامهما ورعاية الأدب التام في معاشرتهما ومحاورتهما في جميع الأوقات وخاصة في وقت تشتد حاجتهما إلى ذلك وهو وقت بلوغ الكبر من أحدهما أو كليهما عند الولد، ومعنى الآية ظاهر“(21).
فلا تقل لهما أف
المطلوب من الولد تجاه والديه أن يقول لهما (حُسْناً)، أي يقول لهما القول الكريم الحسن غير الجارح، ولذلك لا يجوز نهرهما؛ أي زجرهما أو الغلظة ورفع الصوت عليهما في التخاطب، بل لا يجوز في حقهما شيء فيه أبسط أمور القبح، وحتى لو كان ذلك قول كلمة (أف)، وهي اسم فعل يقال للدلالة على التضجر والتبرم.
ورد في الرواية عن أبي عبدالله
s2.gif
أنه قال: ”لو علم الله لفظة أوجز في ترك عقوق الوالدين من (أف) لأتى بها“(22)، وفي رواية أخرى عنه
s2.gif
قال: ”أدنى العقوق (أف)، ولو علم الله عز وجل شيئاً أهون منه لنهى عنه“(23).
ولهذا فعلى الولد أن يبالغ في تواضعه تجاه والديه، وأن يبدو رحيماً عليهما، وذلك لقوله تعالى: ﴿وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ. وخفض الجناح هنا ”كناية عن المبالغة في التواضع والخضوع قولاً وفعلاً مأخوذ من خفض فرخ الطائر جناحه ليستعطف أمه لتغذيته، ولذا قيده بالذل فهو دأب أفراخ الطيور إذا أرادت الغذاء من أمهاتها، فالمعنى واجههما في معاشرتك ومحاورتك مواجهة يلوح منها تواضعك وخضوعك لهما وتذللك قبالهما رحمة بهما.
هذا إن كان الذل بمعنى المسكنة، وإن كان بمعنى المطاوعة فهو مأخوذ من خفض الطائر جناحه ليجمع تحته أفراخه رحمة بها وحفظاً لها“(24).
الدعاء للوالدين
يعتقد البعض بأن المطلوب دائماً هو دعاء الوالدين لولدهما، ولكن ذيل الآية الثانية من الآيتين يشير إلى ضرورة دعاء الولد لوالديه، ﴿وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرً، فدعاء الوالدين لولدهما حباً منهما إليه، أما دعاؤه لهما فتكريماً لجهودهما في تربيته منذ أن كان نطفة في رحم والدته.
ومن الدعاء: الاستغفار لهما، فقد ورد عن الإمام محمد الباقر
s2.gif
قوله: ”إن العبد ليكون باراً بوالديه في حياتهما ثم يموتان فلا يقضي عنهما دينهما، ولا يستغفر لهما، فيكتبه الله عز وجل عاقاً، وإنه ليكون عاقاً لهما في حياتهما غير بار بهما، فإذا ماتا قضى دينهما واستغفر لهما“(25).
نبينا صلى الله عليه وسلم هو ولي الذين آمنوا وليس أب لهم وعلي رضي الله عنه ليس أب لهم وهذا من دسائس الرافضة 0يقول سبحانه (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم)ولم يقل سبحانه أنه أب 0والنصارى تسمي الراهب أب 00فالرافضة يسوقوننا إلى النصرانية بهذا فليس من أب في الإسلام إلا الأب الشرعي يقول سبحانه (أدعوهم لآبائهم )------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------والله سبحانه لا نقول عنه أنه لا يعلم كما في قول وفي رواية عن أبي عبدالله لو علم الله لفظة 000الخ-الصواب لوكان كلمة أقل من كلمة أف لذكرها الله----------وأجزم أن التدليس هنا من الرافضة وهو واضح للقارىء من سياق النص في هذا النص المنشور ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------على كل حق الوالدين عظيم ولقد قرن الله سبحانه حقهما بحقه حيث قال جل من قائل عليما (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا)
 
أختنا صوت الجزائر إحذري من نقل نصوص الرافضة فانتبهي بارك الله فيك ونعلم أن هذا ليس بقصد منك وفقك الله لما يحب ويرضى
 
ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما
يارب يرضو عنا يارب
بارك الله فيك
 
السلام عليكم:
شكرا جزيلا للجميع على المرور
أنا جد جد أسفة أعجبني الموضوع الدي مضمونه الوادين وقيمتهما ومكانتهما في الإسلام
لم أنتبه إلى كونه للرافضة أم لغيرهم لأنني وبصراحة لا أعرف هده الأشياء ولا أأيدها
كل ما أعرفه هو أن الإسلام هو الإسلام والسنة هي السنة
أنا أجدد إعتداري مرة أخرى وسأحدف الموضوع التابع
السلام عليكم.
 
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أختنا صوت الجزائر والمؤمن للحق رجاع وأنت نشكرك على جهدك ولو تركتي الموضوع فلا بأس طالما أنه قد عرف الخلل فيه مرة أخرى لك شكري وتقديري ونفع الله بك ووفقك وبصرك للحق وأعانك للعمل به
 
السلام عليكم:
بل الشكر لك أخي أبو عمر الفاروق لأنك نبهتني إلى أمر مهم جدا لم أكن أعرفه
شكرا جزيلا
في أمان الله
 
شكرا

مشكورة على الموضوع ونعرف انو مكانش قصدك بصح مليح بزاف بزاف
واصلي على هذا المنوال
وشكرا
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom