السلام عليكم
***************************************
الى كل الجزائريين الاحرار والشرفاء ابناء العزة والكرامة
هذه صرخة لو صعدت فوق جبال الونشريس واطلقتها بملء الدموع لاستيقض لها الشهداء الذين رقدوا في جميع ربوع هذا الوطن
لم يعد لي الا هذا الخيار ان استنجد بالشهداء لعلي اخرج من محنتي والظلم الذي اعيشه اريد من رئيس الجمهورية ان بما انه الحامي الاول للقانون وثوابته التي داس عليها المجرمون
اقول لكم لقد فقدت حياتي تحت هفوات القانون وانا لم يعد لي خيار الا ان افعل مصيبة ثأر من مجرمين يتربعون على كراسي الحكومة نيابة وبتفويض من الشعب اقصد القانون الافتراضي
الى من اشكو تهميشي
ولكن لست انا الوحيد فما اجد الا كلمة هزت قلبي البيت الذي يقول انما تؤخذ الدنيا غلاب انا وجدت انه مع الغلب الذي انا فيه ان الدنيا تؤخذ بالرشاوي والمعارف لا يهم من انت ولا تهم قدراتك العلمية موت كول التراب انا افهم روحك ومن بعد لا تهمني الجزائر ولا اي شيء المهم ان املا بطني هذا هو شعار المسؤولين او ارهاب الادارة في النقطة التي اقيم فيها ....................
واعذروني انا ذاهب الى الطبيب النفسي ولا املك مبلغ الفيزيت ولا ثمن الدواء ولا تامين انا ضائع بسبب مسبب من المتسببين
كما اعلمكم ان الخزينة التي صرفت الملايير على النمو الريفي حولها الرعاة الى فيلات في المدينة حتى الرعيان فاقوا وداروا تاويلات عايشين كما الوزراء مكيفات وسيرات فخمة تحت غطاء هات الدعم رانا عمرناها
حسبي الله ونعم الوكيل
بصح بعد نهاية عهدة الرئيس ستدخل البلاد في ازمة وهي كيف الخروج من ازمة الازمة فقد تعود الرعيان على عيشة هات هات وبعد تنتهي الخزينة رايح تعاود ازمة الثمانينات بقوة زلزال عشر درجات في سلم ريختر
الا تذكرون ان الرعيان هم سبب ترك الريف ودخلوا العصرنة من ذيلها كانت خفيفة ورغم ذلك رموا البلاد في ازمة قضت على الاخضر واليابس اما المرة القادمة ستغرق السفينة بما فيها لان الربان في غرفة الهمهم
والفاهم يفهم
****************************
***************************************
الى كل الجزائريين الاحرار والشرفاء ابناء العزة والكرامة
هذه صرخة لو صعدت فوق جبال الونشريس واطلقتها بملء الدموع لاستيقض لها الشهداء الذين رقدوا في جميع ربوع هذا الوطن
لم يعد لي الا هذا الخيار ان استنجد بالشهداء لعلي اخرج من محنتي والظلم الذي اعيشه اريد من رئيس الجمهورية ان بما انه الحامي الاول للقانون وثوابته التي داس عليها المجرمون
اقول لكم لقد فقدت حياتي تحت هفوات القانون وانا لم يعد لي خيار الا ان افعل مصيبة ثأر من مجرمين يتربعون على كراسي الحكومة نيابة وبتفويض من الشعب اقصد القانون الافتراضي
الى من اشكو تهميشي
ولكن لست انا الوحيد فما اجد الا كلمة هزت قلبي البيت الذي يقول انما تؤخذ الدنيا غلاب انا وجدت انه مع الغلب الذي انا فيه ان الدنيا تؤخذ بالرشاوي والمعارف لا يهم من انت ولا تهم قدراتك العلمية موت كول التراب انا افهم روحك ومن بعد لا تهمني الجزائر ولا اي شيء المهم ان املا بطني هذا هو شعار المسؤولين او ارهاب الادارة في النقطة التي اقيم فيها ....................
واعذروني انا ذاهب الى الطبيب النفسي ولا املك مبلغ الفيزيت ولا ثمن الدواء ولا تامين انا ضائع بسبب مسبب من المتسببين
كما اعلمكم ان الخزينة التي صرفت الملايير على النمو الريفي حولها الرعاة الى فيلات في المدينة حتى الرعيان فاقوا وداروا تاويلات عايشين كما الوزراء مكيفات وسيرات فخمة تحت غطاء هات الدعم رانا عمرناها
حسبي الله ونعم الوكيل
بصح بعد نهاية عهدة الرئيس ستدخل البلاد في ازمة وهي كيف الخروج من ازمة الازمة فقد تعود الرعيان على عيشة هات هات وبعد تنتهي الخزينة رايح تعاود ازمة الثمانينات بقوة زلزال عشر درجات في سلم ريختر
الا تذكرون ان الرعيان هم سبب ترك الريف ودخلوا العصرنة من ذيلها كانت خفيفة ورغم ذلك رموا البلاد في ازمة قضت على الاخضر واليابس اما المرة القادمة ستغرق السفينة بما فيها لان الربان في غرفة الهمهم
والفاهم يفهم
****************************
