moussaounou
:: عضو منتسِب ::
التفاعل
0
الجوائز
1
- تاريخ التسجيل
- 8 أفريل 2010
- المشاركات
- 87
- آخر نشاط
كلمتان أو جملتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان .
فليحذر كل زوجان متحابان قبل أو بعد الزواج من التلفظ بهما لانهما سبب خراب البيوت و نفور القلوب حتى و لو بلغ الحب بينهما عنان السماء ، فانه سوف يسقط لا محالة اجلا ام عاجلا في مكان سحيق ، و يندثر و ينقرض و يموت في رمشة عين و كأنه لم يكن .
فليحذرالرجل حين يقول للمرأة " انت ماراكيش امراة " و لتحذر المرأة حين تقول للرجل " انت ماراكش راجل "* ، جمل بسيطة ،خفيفة على اللسان و في لحظة ضعف و بتهورنا و اندفاعنا نقتل بها قلوب بطريقة او باخرى
الرجولة أو الفحولة ليست كعكة أو حلوة نجربها في المطبخ ربما تنجح أو لاتنجح ، الرجولة و الفحولة بالنسبة للرجل و المرأة مواقف ، مواقف ، مواقف ، دون ان ننسى الاثار السلبية و الوخيمة التي تنجر عنها ، من طلاق ، تنافر الزوجان في عش زوجي واحد ، أحياء و لكنهما أموات ، يتم الاولاد بسبب جمل ...
يا هذا و يا هذه ، شتان بين من علمته الدنيا ، بمرها و حلوها ، أفراحها و أحزانها ، أوجاعها و الامها ، تجارب
يفرضها الزمان و المكان ، من انسان على انسان بين الاعداء و الاحباب و الاخلاء و الاصحاب و حتى الزملاء ،
مواقف حتمية فيها يظهر الرجل من ... و الفحلة من... ، لا ايماءات ، لا نفاق ، لا لمز ، لا همس و لا غمز ،
في بعض الاحيان ربما نكون اما مخيرين أو مسيرين ، هي اقدار الله سبحانه و تعالى ، لكن الله خلق الرجولة في الرجل و الفحولة في المرأة بالفطرة ، هي مبادىء ، و قيم وقبل كل شيىء يا زميلي هي كل الشرف ، لا تعني الكثير بل تعني كل شيىء .
نعم ، طيبتي عندما يستهين بها غيري ، لكن من ... ، نعم انا علمتني الدنيا ولم تعلمني الكتب ولا المنتديات ولا
الاقوال و لا حتي الحكم في بعض الاحيان لان المواقف تتغير بتغير الزمان و المكان و خاصة بتغير الانسان في زمن الحثالة الذين نعيرهم اكثر مما يستحقون من قيمة و وزن ، وهم سبب تعاستنا و همومنا رغم اننا يا زميلي طاهرين ، لا نخاف كلام المتشدقين و النمامين ، و الثقة كانت بالنسبة لي رأس مالي فيك ، لكنني الان أفلست ، و أفلست تلك العبارات الموجعة و لم يعد قلبي يحس أو يحب .
باسم الحب الذي كان يوما بيننا ، وباسم ذلك الحاجز و العائق سبب فراقنا ، ستبقى الزميل ، لانهما حتمية و واقع لا يمكن باي حال من الاحوال تجاوزهما . و السلام .
فليحذر كل زوجان متحابان قبل أو بعد الزواج من التلفظ بهما لانهما سبب خراب البيوت و نفور القلوب حتى و لو بلغ الحب بينهما عنان السماء ، فانه سوف يسقط لا محالة اجلا ام عاجلا في مكان سحيق ، و يندثر و ينقرض و يموت في رمشة عين و كأنه لم يكن .
فليحذرالرجل حين يقول للمرأة " انت ماراكيش امراة " و لتحذر المرأة حين تقول للرجل " انت ماراكش راجل "* ، جمل بسيطة ،خفيفة على اللسان و في لحظة ضعف و بتهورنا و اندفاعنا نقتل بها قلوب بطريقة او باخرى
الرجولة أو الفحولة ليست كعكة أو حلوة نجربها في المطبخ ربما تنجح أو لاتنجح ، الرجولة و الفحولة بالنسبة للرجل و المرأة مواقف ، مواقف ، مواقف ، دون ان ننسى الاثار السلبية و الوخيمة التي تنجر عنها ، من طلاق ، تنافر الزوجان في عش زوجي واحد ، أحياء و لكنهما أموات ، يتم الاولاد بسبب جمل ...
يا هذا و يا هذه ، شتان بين من علمته الدنيا ، بمرها و حلوها ، أفراحها و أحزانها ، أوجاعها و الامها ، تجارب
يفرضها الزمان و المكان ، من انسان على انسان بين الاعداء و الاحباب و الاخلاء و الاصحاب و حتى الزملاء ،
مواقف حتمية فيها يظهر الرجل من ... و الفحلة من... ، لا ايماءات ، لا نفاق ، لا لمز ، لا همس و لا غمز ،
في بعض الاحيان ربما نكون اما مخيرين أو مسيرين ، هي اقدار الله سبحانه و تعالى ، لكن الله خلق الرجولة في الرجل و الفحولة في المرأة بالفطرة ، هي مبادىء ، و قيم وقبل كل شيىء يا زميلي هي كل الشرف ، لا تعني الكثير بل تعني كل شيىء .
نعم ، طيبتي عندما يستهين بها غيري ، لكن من ... ، نعم انا علمتني الدنيا ولم تعلمني الكتب ولا المنتديات ولا
الاقوال و لا حتي الحكم في بعض الاحيان لان المواقف تتغير بتغير الزمان و المكان و خاصة بتغير الانسان في زمن الحثالة الذين نعيرهم اكثر مما يستحقون من قيمة و وزن ، وهم سبب تعاستنا و همومنا رغم اننا يا زميلي طاهرين ، لا نخاف كلام المتشدقين و النمامين ، و الثقة كانت بالنسبة لي رأس مالي فيك ، لكنني الان أفلست ، و أفلست تلك العبارات الموجعة و لم يعد قلبي يحس أو يحب .
باسم الحب الذي كان يوما بيننا ، وباسم ذلك الحاجز و العائق سبب فراقنا ، ستبقى الزميل ، لانهما حتمية و واقع لا يمكن باي حال من الاحوال تجاوزهما . و السلام .