في رايكم لازم يعرف ولا لالا؟..........
- كاتب الموضوع أماني2
- تاريخ النشر
الله يقدر الخير
صح في كل واش قلتي
وأنا هذا كان رأيي
بصح شكون عندو الجرأة يقول مع الخوف من المسؤولية
بالرغم من أنو قضاء وقدر
وربي عالم بأمره
شكرا ليك ردك هايل
يعطيك الصحة
وأنا هذا كان رأيي
بصح شكون عندو الجرأة يقول مع الخوف من المسؤولية
بالرغم من أنو قضاء وقدر
وربي عالم بأمره
شكرا ليك ردك هايل
يعطيك الصحة
معاك حق
ممكن هذا حل
ومع دخول شهر رمضان نتمنى له التوبة والغفران
شكرا ليك
بارك الله فيك
ممكن هذا حل
ومع دخول شهر رمضان نتمنى له التوبة والغفران
شكرا ليك
بارك الله فيك
ربي يرحمها إن شاء الله ويجعل الجنة مثواها
ممكن صح واش قلتي
إن شاء الله ربي يجيب اللي فيه الخير بحلول رمضان
يعطيك الصحة
ممكن صح واش قلتي
إن شاء الله ربي يجيب اللي فيه الخير بحلول رمضان
يعطيك الصحة
ربي يجيب الخير
شكرا ليك
شكرا ليك
صح لازم يدي شوية حسنات لعل وعسى
إن شاء الله ربي يجيب اللي فيه الخير
ونتمناولو الرحمة والغفران
شكرا ليك
ورمضان كريم
إن شاء الله ربي يجيب اللي فيه الخير
ونتمناولو الرحمة والغفران
شكرا ليك
ورمضان كريم
آمين إن شاء الله
شكرا ليك
شكرا ليك
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
هي الاعمار بيد الله
واترككم مع هذه الرائعة لانها ربما قصة اقرب للشخص الذي تتحدثين عنه
إن عالماً من العارفين بالله كان له جار سوء فلما مات الجار وجيء بجنازته للعارف بالله ليصلي عليه أبَتْ نفس العالِم أن يصلي عليه لكثرة ما أتاه الجار من الأذى وأمر غيره أن يصلي عليه ، وذات ليلة نام العالم فرأى ذلك الجار في المنام في روضة من رياض الجنة فقال له العالم: يا هذا كيف حالك مع الله ؟ فقال له أيها العالم عندما إمتنعتَ من الصلاة عليّ إمتلأت خوفاً من عذاب الله فلما تمثلت بين يديّ الله تعالى قال لي ياعبدي ماذا فعل بِك عَبدي ؟ قلتُ : ياربي أنت أعلم بكل شيء.
فقال الله تعالى لي إنْ كان عبدي طردك من بابه فإن بابي يقبل المطرودين ويعفو عن المذنبين أدخلوه الجنة فقد غفرتُ له .
(إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاص فيقول: يا رب. فتحجب الملائكة صوته، فيكررها: يا رب، فتحجب الملائكة صوته، فيكررها: يا رب، فتحجب الملائكة صوته، فيكررها في الرابعة، فيقول الله عز وجل: إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟ لبيك عبدي، لبيك عبدي، لبيك عبدي، لبيك عبدي )
هي الاعمار بيد الله
واترككم مع هذه الرائعة لانها ربما قصة اقرب للشخص الذي تتحدثين عنه
إن عالماً من العارفين بالله كان له جار سوء فلما مات الجار وجيء بجنازته للعارف بالله ليصلي عليه أبَتْ نفس العالِم أن يصلي عليه لكثرة ما أتاه الجار من الأذى وأمر غيره أن يصلي عليه ، وذات ليلة نام العالم فرأى ذلك الجار في المنام في روضة من رياض الجنة فقال له العالم: يا هذا كيف حالك مع الله ؟ فقال له أيها العالم عندما إمتنعتَ من الصلاة عليّ إمتلأت خوفاً من عذاب الله فلما تمثلت بين يديّ الله تعالى قال لي ياعبدي ماذا فعل بِك عَبدي ؟ قلتُ : ياربي أنت أعلم بكل شيء.
فقال الله تعالى لي إنْ كان عبدي طردك من بابه فإن بابي يقبل المطرودين ويعفو عن المذنبين أدخلوه الجنة فقد غفرتُ له .
(إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاص فيقول: يا رب. فتحجب الملائكة صوته، فيكررها: يا رب، فتحجب الملائكة صوته، فيكررها: يا رب، فتحجب الملائكة صوته، فيكررها في الرابعة، فيقول الله عز وجل: إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟ لبيك عبدي، لبيك عبدي، لبيك عبدي، لبيك عبدي )
لازمو يتوب ..........