ملك الفردوس
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 18 أوت 2011
- المشاركات
- 31
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
[SIZE="5"[SIZE="6"]]لم تكن ثورة يناير يتخيلها البعض قبل اندلاعها بأيام, ولم تكن إسرائيل تتخيل أن تأتي الثورة بالوجوه الحقيقية للمصريين تجاهها.[/SIZE]
فما اقترفته الكلبة اسرائيل والذي هو بمثابة جس نبض المصريون بعد مبارك أتى بما لم تتوقعه..
فالشاب المصري الذي تسلق 15 طابق من اجل ان يحرق علم اسرائيل الخاص بسفارتها ليضع علم مصر مكانه هو المصريين جميعا, صعد بعزيمة واصرار المصريين, صعد بحماس وعزة المصريين, صعد بغل المصرييين لاحفاد القردة والخنازير, قد يكون الموقف بالنسبة للبعض عابر الا انه بالنسبة لي من أكثر لحظات حياتي سعادة وفرحا وانتصاراً لتعلم اسرائيل باجماع الجموع أن حتى لو استمرت العلاقات بين البلدين فهو استمرار لمصلحة اسرائيل وليس لمصلحة المصريين الذين يتمنون لحظة الحرب في مواجهة الصهاينة كما يتمنون الشهادة.
إليكم أحبتي وأخوتي القصة برمتها التي وقعت أمس ...
بالفيديو والصور..فرحة عارمة بعد رفع العلم المصرى فوق سفارة إسرائيل
بهتاف "ارفع رأسك فوق أنت مصرى"، استقبل جموع المتظاهرين، الشاب أحمد الشحات، الذى تمكن فى الساعة الثانية صباح اليوم، الأحد، من إنزال العلم الإسرائيلى من فوق سفارة إسرائيل بالجيزة، ووضع علم مصر ليرفرف مكانه.
بفرحة عارمة استقبل المتظاهرون مشهد إنزال العلم الإسرائيلى من فوق السفارة التى ظل قابعاً فوقها منذ 17 عاماً، منذ أن انتقل مقر السفارة من حى المعادى إلى شارع أنس بن مالك بميدان النهضة بالجيزة.
وسيطرت على المتظاهرين حالة من السعادة والبكاء فى الوقت نفسه، مجددين مطلبهم بالقصاص لأرواح الشهداء المصريين، وطرد السفير الإسرائيلى من مصر والبعثة الدبلوماسية المرافقة له والتى بدأت فى ممارسة مهام عملها منذ عام 1980، وإغلاق مقر السفارة.
شكل المتظاهرون دروعاً بشرية حول الشاب أحمد الشحات، بعدما فرضت عليه قوات الأمن طوقاً أمنياً، إثر إحراقه العالم الإسرائيلى، وضع العالم المصرى بدلاً منه.
ردد المتظاهرون، بصوت مدوى "عاوزينه.. عاوزينه"، خوفاً من أن تقوم قوات الأمن باعتقال أحمد الشحات.
وقام جموع المتظاهرين، بمرافقة سيارة الإسعاف التى نقلت أحمد شحاتة، وبرفقته الداعية الإسلامى الدكتور صفوت حجازى، الذى طمأن المتظاهرين على الشحات، قائلا: "إنه أصيب ببعض الإجهاد بسبب المجهود الذى بذله".
رابط الخبر: http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=477954
_________________________________
"الأمن" يفرض طوقاً على الشاب الذى أنزل علم إسرائيل
فرضت قوات الأمن المتواجدة أمام مقر السفارة الإسرائيلية، بالجيزة، طوقاً أمنياً مشدداً على الشاب أحمد الشحات، بعدما تمكن من إنزال العلم الإسرائيلى، من فوق مبنى السفارة، ووضع العلم المصرى بدلاً منه.
وقال شهود عيان لـ"اليوم السابع"، إن قوات الأمن فرضت هذا الطوق حول الشاب أحمد شحاتة بهدف حمايته، بعدما تدافع عليه آلاف الشباب للاحتفال به.
وأضاف الشهود، أن سيارة إسعاف قامت بنقل الشاب إلى أحد المستشفيات، وبرفقته الداعية الدكتور صفوت حجازى، بعدما ظهرت عليه علامات الإعياء، وتضاربت الرويات حول الطريقة التى تسلق بها الشاب العمارة الموجود بها مبنى السفارة، فقالت الرواية الأولى أن الشحات قام بتسلق 12 طابقاً، وفى رواية أخرى أنه تسلق 18 طابقاً.
ومن ناحية أخرى، سادت فرحة عارمة بين المتظاهرين أمام مبنى السفارة المصرية، ورددوا العديد من الهتافات منها "ارفع راسك فوق إنت مصرى".
رابط الخبر : http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=477947&SecID=65
____________________________________
بالفيديو والصور.. التفاصيل الكاملة لقصة إنزال علم إسرائيل من فوق السفارة العبرية.. أحمد الشحات: تسللت إلى العمارة أثناء تبديل دوريات الأمن.. وتذكرت فى رحلة الصعود دماء شهداء مصر
أكد الشاب أحمد الشحات، الذى قام بإنزال العلم الإسرائيلى من فوق سفارة إسرائيل، أن ما فعله يتمنى مليار عربى أن يفعله، مؤكداً أن إنزال علم إسرائيل من فوق سفارتها فى القاهرة، هو أبسط رد على ما فعلته إسرائيل بالجنود المصريين فى سيناء.
وقال الشحات فى مداخلة هاتفية لقناة الجزيرة مباشر مصر: لم أكن أطمع فى مجد شخصى بما فعلته، بقدر ما كنت أريد أن أقول لكل الناس الذى يريدون قتلنا أخرجوا من بلادنا، مشيراً إلى أن هناك رغبة قوية لدى كل المصريين بقطع العلاقات مع إسرائيل، لأنها تذكرنا بالنظام البائد.
وعن طريقة صعوده إلى مبنى السفارة، قال الشحات: إنه وصل إلى مقر السفارة منذ حوالى 4 ساعات، ولم يتمكن من الاقتراب من العمارة الكائن بها مبنى السفارة بسبب التشديدات الأمنية، ولكنه استغل اللحظات التى كانت فيها قوات الأمن تقوم بتغيير الورديات، وتسلل إلى العمارة المجاورة للعمارة التى توجد بها السفارة.
وتابع الشحات قائلاً: بعدما وصلت إلى الدور الثامن فى العمارة التى تضم مبنى السفارة، بدأ الشباب يهتفون لى بالاستمرار، بينما كانت قوات الأمن تطالبنى بالنزول، مضيفاً أنه تابع رحلة الصعود إلى مبنى السفارة.
وقال الشحات: عندما وصلت إلى العلم الإسرائيلى، توقعت أن يكون هناك أمن تابع للسفارة الإسرائيلية، ولكننى فى تلك اللحظة تذكرت أخوتى المصريين الذى استشهدوا على الحدود منذ أيام، وقالت فى نفسى إننى لست أفضل منهم.
وأضاف الشحات، أنه فوجئ بعدم وجود أى قوات تابعة للسفارة، مشيراً إلى أنه تمكن بصعوبة من انتزاع العالم الإسرئيلى، بسبب بعد المسافة التى تفصله عنه، مشيراً إلى أنه كان يحمل العالم المصرى فوق كتفيه منذ حضوره للمظاهرة، ولم يكن يتصور أنه سيتمكن من إسقاط العالم الإسرائيلى من فوق السفارة ووضع علم مصر بدلاً منه، ووصف شحاتة شعوره فى تلك اللحظة، قائلاً إنه شعور لا يوصف.
وعن توقعه برد الفعل الإسرئيلى، عما فعله قال شحاتة: أتوقع أن يكون هناك احتجاج أو ما شابه ذلك، ولكنه عندما صعد ليسقط العلم الإسرائيلى، لم يكن يشغله أى رد فعل.
واختتم أحمد الشحات حديثه، قائلا: اللى جاى أفضل، وربنا يحمى مصر إن شاء الله.
رابط الخبر: http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=477953&SecID=12
ملحوظة: لم يكن هذا التسلق هو الاول لهذا البطل الذي أرى في تسلقه اصرار ما بعده اصرار, فقد فعلها مسبقاً عندما تسلق عمود انارة في جمعة القصاص يوم 8 يوليو..
وأخيراً ليعلم الجميع أنه لم يوجد يوماً مصري إلا وكره الاسرائليين وما فات من زمان هو في رقبة اللا مبارك, ولتعلم اسرائيل اننا جيلاً نشنا على التوحيد وعلى كرهنا لليهود ولاسرائيل والمقابلة حتمية بإذن الله تقدمت أو تأخرت.[/SIZE]
فما اقترفته الكلبة اسرائيل والذي هو بمثابة جس نبض المصريون بعد مبارك أتى بما لم تتوقعه..
فالشاب المصري الذي تسلق 15 طابق من اجل ان يحرق علم اسرائيل الخاص بسفارتها ليضع علم مصر مكانه هو المصريين جميعا, صعد بعزيمة واصرار المصريين, صعد بحماس وعزة المصريين, صعد بغل المصرييين لاحفاد القردة والخنازير, قد يكون الموقف بالنسبة للبعض عابر الا انه بالنسبة لي من أكثر لحظات حياتي سعادة وفرحا وانتصاراً لتعلم اسرائيل باجماع الجموع أن حتى لو استمرت العلاقات بين البلدين فهو استمرار لمصلحة اسرائيل وليس لمصلحة المصريين الذين يتمنون لحظة الحرب في مواجهة الصهاينة كما يتمنون الشهادة.
إليكم أحبتي وأخوتي القصة برمتها التي وقعت أمس ...
بالفيديو والصور..فرحة عارمة بعد رفع العلم المصرى فوق سفارة إسرائيل
بهتاف "ارفع رأسك فوق أنت مصرى"، استقبل جموع المتظاهرين، الشاب أحمد الشحات، الذى تمكن فى الساعة الثانية صباح اليوم، الأحد، من إنزال العلم الإسرائيلى من فوق سفارة إسرائيل بالجيزة، ووضع علم مصر ليرفرف مكانه.
بفرحة عارمة استقبل المتظاهرون مشهد إنزال العلم الإسرائيلى من فوق السفارة التى ظل قابعاً فوقها منذ 17 عاماً، منذ أن انتقل مقر السفارة من حى المعادى إلى شارع أنس بن مالك بميدان النهضة بالجيزة.
وسيطرت على المتظاهرين حالة من السعادة والبكاء فى الوقت نفسه، مجددين مطلبهم بالقصاص لأرواح الشهداء المصريين، وطرد السفير الإسرائيلى من مصر والبعثة الدبلوماسية المرافقة له والتى بدأت فى ممارسة مهام عملها منذ عام 1980، وإغلاق مقر السفارة.
شكل المتظاهرون دروعاً بشرية حول الشاب أحمد الشحات، بعدما فرضت عليه قوات الأمن طوقاً أمنياً، إثر إحراقه العالم الإسرائيلى، وضع العالم المصرى بدلاً منه.
ردد المتظاهرون، بصوت مدوى "عاوزينه.. عاوزينه"، خوفاً من أن تقوم قوات الأمن باعتقال أحمد الشحات.
وقام جموع المتظاهرين، بمرافقة سيارة الإسعاف التى نقلت أحمد شحاتة، وبرفقته الداعية الإسلامى الدكتور صفوت حجازى، الذى طمأن المتظاهرين على الشحات، قائلا: "إنه أصيب ببعض الإجهاد بسبب المجهود الذى بذله".
رابط الخبر: http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=477954
_________________________________
"الأمن" يفرض طوقاً على الشاب الذى أنزل علم إسرائيل
فرضت قوات الأمن المتواجدة أمام مقر السفارة الإسرائيلية، بالجيزة، طوقاً أمنياً مشدداً على الشاب أحمد الشحات، بعدما تمكن من إنزال العلم الإسرائيلى، من فوق مبنى السفارة، ووضع العلم المصرى بدلاً منه.
وقال شهود عيان لـ"اليوم السابع"، إن قوات الأمن فرضت هذا الطوق حول الشاب أحمد شحاتة بهدف حمايته، بعدما تدافع عليه آلاف الشباب للاحتفال به.
وأضاف الشهود، أن سيارة إسعاف قامت بنقل الشاب إلى أحد المستشفيات، وبرفقته الداعية الدكتور صفوت حجازى، بعدما ظهرت عليه علامات الإعياء، وتضاربت الرويات حول الطريقة التى تسلق بها الشاب العمارة الموجود بها مبنى السفارة، فقالت الرواية الأولى أن الشحات قام بتسلق 12 طابقاً، وفى رواية أخرى أنه تسلق 18 طابقاً.
ومن ناحية أخرى، سادت فرحة عارمة بين المتظاهرين أمام مبنى السفارة المصرية، ورددوا العديد من الهتافات منها "ارفع راسك فوق إنت مصرى".
رابط الخبر : http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=477947&SecID=65
____________________________________
بالفيديو والصور.. التفاصيل الكاملة لقصة إنزال علم إسرائيل من فوق السفارة العبرية.. أحمد الشحات: تسللت إلى العمارة أثناء تبديل دوريات الأمن.. وتذكرت فى رحلة الصعود دماء شهداء مصر
أكد الشاب أحمد الشحات، الذى قام بإنزال العلم الإسرائيلى من فوق سفارة إسرائيل، أن ما فعله يتمنى مليار عربى أن يفعله، مؤكداً أن إنزال علم إسرائيل من فوق سفارتها فى القاهرة، هو أبسط رد على ما فعلته إسرائيل بالجنود المصريين فى سيناء.
وقال الشحات فى مداخلة هاتفية لقناة الجزيرة مباشر مصر: لم أكن أطمع فى مجد شخصى بما فعلته، بقدر ما كنت أريد أن أقول لكل الناس الذى يريدون قتلنا أخرجوا من بلادنا، مشيراً إلى أن هناك رغبة قوية لدى كل المصريين بقطع العلاقات مع إسرائيل، لأنها تذكرنا بالنظام البائد.
وعن طريقة صعوده إلى مبنى السفارة، قال الشحات: إنه وصل إلى مقر السفارة منذ حوالى 4 ساعات، ولم يتمكن من الاقتراب من العمارة الكائن بها مبنى السفارة بسبب التشديدات الأمنية، ولكنه استغل اللحظات التى كانت فيها قوات الأمن تقوم بتغيير الورديات، وتسلل إلى العمارة المجاورة للعمارة التى توجد بها السفارة.
وتابع الشحات قائلاً: بعدما وصلت إلى الدور الثامن فى العمارة التى تضم مبنى السفارة، بدأ الشباب يهتفون لى بالاستمرار، بينما كانت قوات الأمن تطالبنى بالنزول، مضيفاً أنه تابع رحلة الصعود إلى مبنى السفارة.
وقال الشحات: عندما وصلت إلى العلم الإسرائيلى، توقعت أن يكون هناك أمن تابع للسفارة الإسرائيلية، ولكننى فى تلك اللحظة تذكرت أخوتى المصريين الذى استشهدوا على الحدود منذ أيام، وقالت فى نفسى إننى لست أفضل منهم.
وأضاف الشحات، أنه فوجئ بعدم وجود أى قوات تابعة للسفارة، مشيراً إلى أنه تمكن بصعوبة من انتزاع العالم الإسرئيلى، بسبب بعد المسافة التى تفصله عنه، مشيراً إلى أنه كان يحمل العالم المصرى فوق كتفيه منذ حضوره للمظاهرة، ولم يكن يتصور أنه سيتمكن من إسقاط العالم الإسرائيلى من فوق السفارة ووضع علم مصر بدلاً منه، ووصف شحاتة شعوره فى تلك اللحظة، قائلاً إنه شعور لا يوصف.
وعن توقعه برد الفعل الإسرئيلى، عما فعله قال شحاتة: أتوقع أن يكون هناك احتجاج أو ما شابه ذلك، ولكنه عندما صعد ليسقط العلم الإسرائيلى، لم يكن يشغله أى رد فعل.
واختتم أحمد الشحات حديثه، قائلا: اللى جاى أفضل، وربنا يحمى مصر إن شاء الله.
رابط الخبر: http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=477953&SecID=12
ملحوظة: لم يكن هذا التسلق هو الاول لهذا البطل الذي أرى في تسلقه اصرار ما بعده اصرار, فقد فعلها مسبقاً عندما تسلق عمود انارة في جمعة القصاص يوم 8 يوليو..
وأخيراً ليعلم الجميع أنه لم يوجد يوماً مصري إلا وكره الاسرائليين وما فات من زمان هو في رقبة اللا مبارك, ولتعلم اسرائيل اننا جيلاً نشنا على التوحيد وعلى كرهنا لليهود ولاسرائيل والمقابلة حتمية بإذن الله تقدمت أو تأخرت.[/SIZE]
