السلام عليكم
كنت اشاهد برنامج منذ قليل على الجزائرية الثالثة يتطرق للاصلاحات و من بين ما تطرق له ما اصبح يعرف بكوطة النساء
حيث نعلم بالقانون الذي يفرض على الاحزاب تخصيص 30 بالمئة للنساء في القوائم المرشحة
اريد ان اطرح عدة اسئلة للمناقشة بالموضوع
منها
ما رأيكم بهذا القانون و هل هو فعلا قانون اصلاحي سيساهم باصلاح اوضاع الجزائر كما ينتظر الشعب بالجزائر؟ ام هو فقط استغلال للمرأة كواجهة للديموقراطية ؟ اي بان يوحي ذلك اننا بحالة من الديموقراطية كوننا نسمح للمرأة بممارسة العمل السياسي
و هل فرض نسبة على الاحزاب سيساهم بمشاركة المرأة بالسياسة؟ ام سيجعلها مثل الزخارف التي تضاف على الكعكة اي فقط لتتمكن الاحزاب من الترشح اي بالعامية "هات برك لي جات مهم نكملو الكوطة حتى نترشحو!"؟
و هل فرض نسبة على الاحزاب هو شكل للديموقراطيةو الحرية ام هو تدخل بحريات الاحزاب؟ و ماذا لو كانت المراة هي التي لا تريد المشاركة بالسياسة و لا تهتم بذلك هل نفرض عليها ذلك ؟
و هل مشاركة المراة سيضيف شيئ للسياسة بالجزائر؟ او بصغة اخرى هل مشاكل السياسة بالجزائر تتلخص في مشاركة المرأة؟
هل هذا يعتبر من حقوق المرأة اي دعم مشاركتها السياسية؟
هل مشاركة المرأة بالسياسة سيؤثر ايجابيا او سلبيا على المجتمع؟ او بصغة اخرى نعلم ان للمرأة ادوار مهمة بالمجتمع و ركائزية تتمثل اساسا بالحفاظ على بيتها و اسرتها فالمجتمع مجموعة من العناصر لكل دوره و المرأة تعتبر عنصر مهم به و يقال انها مدرسة ان اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق لان الاسرة نواة المجتمع و المرأة بصفتها زوجة و ام تلعب دورا مهم في تكوين الاسرة
اي مشاركاتها السياسية الن تؤثر على هذه الادوار الاساسية؟ فكما نعلم ان النضال السياسي ليس له دوام محدد و ربما هو غالبا يبدأ بعد دوام العمل اي بعد الخامسة مساء فكيف ستوفق المرأة السياسية بين هذا كله؟
فكما نعلم الكثير من الناس ينظرون لتدهور المجتمع جيلا بعد جيل بسبب ان المرأة تنصلت من دورها الاساسي في الاسرة للخروج للعمل و اقصد العمل العادي الذي ينتهي دوامه غالبا بالمساء اي يقولون ان ذلك ساهم في اهمالها لدورها في الاسرة خاصة من ناحية تربية الابناء ما جعل كل الاجيال تتدهور جيل بعد جيل من هذه الناحية
فالبعض يرى ان المرأة ان كانت تؤدي واجبها الاسري على اكمل وجه فهي تقدم خدمة للمجتمع اكبر من التي قد تؤديها بشكل آخر فاساس الامم هي الاخلاق و التي تأتي اساسا من التربية
فكما يقال انما الامم الاخلاق فان ضاعت الاخلاق كونا امة لا خير بها مهما عملنا من النواحي السياسية و الاقتصادية و غيرها
هذه بعض النقاط التي طرحتها و لكم ان تطرحو نقاط اخرى لمناقشتها ان شئتم
و سؤال بآخر الموضوع للمناقشة ايضا
كيف ترى مستقبل الاصلاحات بالجزائر
كنت اشاهد برنامج منذ قليل على الجزائرية الثالثة يتطرق للاصلاحات و من بين ما تطرق له ما اصبح يعرف بكوطة النساء
حيث نعلم بالقانون الذي يفرض على الاحزاب تخصيص 30 بالمئة للنساء في القوائم المرشحة
اريد ان اطرح عدة اسئلة للمناقشة بالموضوع
منها
ما رأيكم بهذا القانون و هل هو فعلا قانون اصلاحي سيساهم باصلاح اوضاع الجزائر كما ينتظر الشعب بالجزائر؟ ام هو فقط استغلال للمرأة كواجهة للديموقراطية ؟ اي بان يوحي ذلك اننا بحالة من الديموقراطية كوننا نسمح للمرأة بممارسة العمل السياسي
و هل فرض نسبة على الاحزاب سيساهم بمشاركة المرأة بالسياسة؟ ام سيجعلها مثل الزخارف التي تضاف على الكعكة اي فقط لتتمكن الاحزاب من الترشح اي بالعامية "هات برك لي جات مهم نكملو الكوطة حتى نترشحو!"؟
و هل فرض نسبة على الاحزاب هو شكل للديموقراطيةو الحرية ام هو تدخل بحريات الاحزاب؟ و ماذا لو كانت المراة هي التي لا تريد المشاركة بالسياسة و لا تهتم بذلك هل نفرض عليها ذلك ؟
و هل مشاركة المراة سيضيف شيئ للسياسة بالجزائر؟ او بصغة اخرى هل مشاكل السياسة بالجزائر تتلخص في مشاركة المرأة؟
هل هذا يعتبر من حقوق المرأة اي دعم مشاركتها السياسية؟
هل مشاركة المرأة بالسياسة سيؤثر ايجابيا او سلبيا على المجتمع؟ او بصغة اخرى نعلم ان للمرأة ادوار مهمة بالمجتمع و ركائزية تتمثل اساسا بالحفاظ على بيتها و اسرتها فالمجتمع مجموعة من العناصر لكل دوره و المرأة تعتبر عنصر مهم به و يقال انها مدرسة ان اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق لان الاسرة نواة المجتمع و المرأة بصفتها زوجة و ام تلعب دورا مهم في تكوين الاسرة
اي مشاركاتها السياسية الن تؤثر على هذه الادوار الاساسية؟ فكما نعلم ان النضال السياسي ليس له دوام محدد و ربما هو غالبا يبدأ بعد دوام العمل اي بعد الخامسة مساء فكيف ستوفق المرأة السياسية بين هذا كله؟
فكما نعلم الكثير من الناس ينظرون لتدهور المجتمع جيلا بعد جيل بسبب ان المرأة تنصلت من دورها الاساسي في الاسرة للخروج للعمل و اقصد العمل العادي الذي ينتهي دوامه غالبا بالمساء اي يقولون ان ذلك ساهم في اهمالها لدورها في الاسرة خاصة من ناحية تربية الابناء ما جعل كل الاجيال تتدهور جيل بعد جيل من هذه الناحية
فالبعض يرى ان المرأة ان كانت تؤدي واجبها الاسري على اكمل وجه فهي تقدم خدمة للمجتمع اكبر من التي قد تؤديها بشكل آخر فاساس الامم هي الاخلاق و التي تأتي اساسا من التربية
فكما يقال انما الامم الاخلاق فان ضاعت الاخلاق كونا امة لا خير بها مهما عملنا من النواحي السياسية و الاقتصادية و غيرها
هذه بعض النقاط التي طرحتها و لكم ان تطرحو نقاط اخرى لمناقشتها ان شئتم
و سؤال بآخر الموضوع للمناقشة ايضا
كيف ترى مستقبل الاصلاحات بالجزائر