اسلُك سَبيلَ رَسولِ اللهِ ـ صلى الله عليه وسلم

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

صهيب الرومي

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
اسلُك سَبيلَ رَسولِ اللهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ مُصْلِحًا
للشيخ عمارة قسوم
هذه قصيدة من بحر البسيط جادت بها قريحة الشاعر المفلق والأديب الألمعي الأستاذ عمارة أحمد قسوم ـ حفظه الله تعالى ـ نزيل الإمارات العربية المتحدة مستبشرا باللّحاق بركب إخوانه في مجلة الإصلاح، فجزاه الله عنّا كلّّ خير.
يَا مَنْ يَرُومُ لِهَذَا الدِّينِ نُصْرَتَهُ @@@@@@ أَتَبْتَغِي النَّصْرَ لِلإسْلاَمِ عَنْ عَطَلِ
أَتَبْتَغِي العِزَّ لِلإسْلاَمِ في ظُلَمٍ @@@@@@ هَلْ يُنْصَرُ الدِّينُ في الظَّلْمَاءِ وَالجَهَلِ
فَالْبَسْ لِبَاسَ عُلُومٍ تَرتَقِي رُتَبًا @@@@@@ وَصُنْ ذِهِ النَّفْسَ وَاحْذَرْ صَوْلَةَ الخَطَلِ
وَاسْلُكْ سَبِيلَ رَسُولِ اللهِ مِنْ عَرَبٍ @@@@@@ أَهْلِ التَّفَوُّقِ وَالعَلْيَاءِ وَالدُّوَلِ
أَكْرِمْ بِهِ عَلَمًا تَسْمُو شَمَائِلُهُ @@@@@@ وَأَشْرَف الخَلْقِ مَنْ يَعْلُو عَلى زُحَلِ
مُحَمَّدٍ أُوتِيَ الفُصْحَى بَلاَغَتُهُ @@@@@@ قَدْ أَعْجَزَتْ مُضَرًا والجُلَّ مِنْ ثُعَلِ
مَنْ أُوتِيَ النُّورَ وَالفُرْقَانَ في حِقَبٍ @@@@@@ دَعَائِمُ الشِّرْكِ تَعْلُو قِمَّةَ القُلَلِ
قَدْ هَدَمَ الكُفْرَ وَالإشْرَاكَ شِرْعَتُهُ @@@@@@ أَعْظِمْ بِهِ بَطَلاً في الَحادِثِ الجَلَلِ
تِيكَ الخُطُوبُ الَّتِي دَهْرًا يُجَابِهُهَا @@@@@@ بِالصَّبْرِ والصِّدْقِ وَالإخْلاَصِ وَالعَمَلِ
هَذَا النَّبِيُّ الَّذِي أَبْدَتْ شَرِيعَتُهُ @@@@@@ نَفْعًا عَمِيمًا كَنَفْعِ العَارِضِ الهَطِلِ
يَا مَنْ يُرِيدُ طَرِيقًا غَيْرَ مَنْهَجِهِ @@@@@@ كَيْفَ الرُّقِيُّ لِلْعُلاَ وَأَنْتَ في خَلَلِ
كَيْفَ النَّجَاةُ وَمَا تَقْفُو مَعَالِمَهَا @@@@@@ إنَّ النَّجَاةَ حَوَتْهَا شِرْعَةُ الرَّجُلِ
فَاقْرَأْ شَرِيعَتُهُ مِنْ رَبِّهَا كُلِئَتْ @@@@@@ عَبْرَ القُرُونِ وَقَدْ صِينَتْ مِنَ الخَطَلِ
تَدْعُو إِلى زِينَةِ الأَخْلاَقِ والنُّبُلِ @@@@@@ شَرِيعَةُ الحَقِّ وَالإنْصَافِ وَالعَدَلِ
هَذِي الرِّسَالَةُ بِالمُخْتَارِ قَدْ خُتِمَتْ @@@@@@ خِتَامَ مِسْكٍ فَكَانَتْ أَحْسَنَ المِلَلِ
وَذِي مجَلَّتُنَا في نَهْجِهَا رَسَمَتْ @@@@@@ مَآثِرَ الصِّدْقِ وَ(الإصْلاَحِ) بِالعَمَلِ
شِعَارُهَا الحَقُّ وَ«الإصْلاَحُ» مَقْصَدُهَا @@@@@@ وَالاتِّبَاعُ لِهَدْيِ أَفْضَلِ الرُّسُلِ
يَا مُصْلِحُونَ فَهَذَا الدِّينُ دِينُكُمْ @@@@@@ مُدُّوا يَدَ العَوْنِ (لِلإصْلاَحِ) في عَجَلِ
إنَّ القُلُوبَ إذَا الإخْلاَصُ تَوَّجَهَا @@@@@@ فَازَتْ وَآضَتْ إِلى الفِرْدَوْسِ وَالنِّحَلِ
إنَّ القُلُوبَ إذَا ازْوَرَّتْ مَقَاصِدُهَا @@@@@@ خَابَتْ وَصَارَتْ إلى الخِذْلاَنِ وَالفَشَ

منقول من شبكة سحاب السلفية
 
رد: اسلُك سَبيلَ رَسولِ اللهِ ـ صلى الله عليه وسلم

اسلُك سَبيلَ رَسولِ اللهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ مُصْلِحًا
للشيخ عمارة قسوم
هذه قصيدة من بحر البسيط جادت بها قريحة الشاعر المفلق والأديب الألمعي الأستاذ عمارة أحمد قسوم ـ حفظه الله تعالى ـ نزيل الإمارات العربية المتحدة مستبشرا باللّحاق بركب إخوانه في مجلة الإصلاح، فجزاه الله عنّا كلّّ خير.
يَا مَنْ يَرُومُ لِهَذَا الدِّينِ نُصْرَتَهُ @@@@@@ أَتَبْتَغِي النَّصْرَ لِلإسْلاَمِ عَنْ عَطَلِ
أَتَبْتَغِي العِزَّ لِلإسْلاَمِ في ظُلَمٍ @@@@@@ هَلْ يُنْصَرُ الدِّينُ في الظَّلْمَاءِ وَالجَهَلِ
فَالْبَسْ لِبَاسَ عُلُومٍ تَرتَقِي رُتَبًا @@@@@@ وَصُنْ ذِهِ النَّفْسَ وَاحْذَرْ صَوْلَةَ الخَطَلِ
وَاسْلُكْ سَبِيلَ رَسُولِ اللهِ مِنْ عَرَبٍ @@@@@@ أَهْلِ التَّفَوُّقِ وَالعَلْيَاءِ وَالدُّوَلِ
أَكْرِمْ بِهِ عَلَمًا تَسْمُو شَمَائِلُهُ @@@@@@ وَأَشْرَف الخَلْقِ مَنْ يَعْلُو عَلى زُحَلِ
مُحَمَّدٍ أُوتِيَ الفُصْحَى بَلاَغَتُهُ @@@@@@ قَدْ أَعْجَزَتْ مُضَرًا والجُلَّ مِنْ ثُعَلِ
مَنْ أُوتِيَ النُّورَ وَالفُرْقَانَ في حِقَبٍ @@@@@@ دَعَائِمُ الشِّرْكِ تَعْلُو قِمَّةَ القُلَلِ
قَدْ هَدَمَ الكُفْرَ وَالإشْرَاكَ شِرْعَتُهُ @@@@@@ أَعْظِمْ بِهِ بَطَلاً في الَحادِثِ الجَلَلِ
تِيكَ الخُطُوبُ الَّتِي دَهْرًا يُجَابِهُهَا @@@@@@ بِالصَّبْرِ والصِّدْقِ وَالإخْلاَصِ وَالعَمَلِ
هَذَا النَّبِيُّ الَّذِي أَبْدَتْ شَرِيعَتُهُ @@@@@@ نَفْعًا عَمِيمًا كَنَفْعِ العَارِضِ الهَطِلِ
يَا مَنْ يُرِيدُ طَرِيقًا غَيْرَ مَنْهَجِهِ @@@@@@ كَيْفَ الرُّقِيُّ لِلْعُلاَ وَأَنْتَ في خَلَلِ
كَيْفَ النَّجَاةُ وَمَا تَقْفُو مَعَالِمَهَا @@@@@@ إنَّ النَّجَاةَ حَوَتْهَا شِرْعَةُ الرَّجُلِ
فَاقْرَأْ شَرِيعَتُهُ مِنْ رَبِّهَا كُلِئَتْ @@@@@@ عَبْرَ القُرُونِ وَقَدْ صِينَتْ مِنَ الخَطَلِ
تَدْعُو إِلى زِينَةِ الأَخْلاَقِ والنُّبُلِ @@@@@@ شَرِيعَةُ الحَقِّ وَالإنْصَافِ وَالعَدَلِ
هَذِي الرِّسَالَةُ بِالمُخْتَارِ قَدْ خُتِمَتْ @@@@@@ خِتَامَ مِسْكٍ فَكَانَتْ أَحْسَنَ المِلَلِ
وَذِي مجَلَّتُنَا في نَهْجِهَا رَسَمَتْ @@@@@@ مَآثِرَ الصِّدْقِ وَ(الإصْلاَحِ) بِالعَمَلِ
شِعَارُهَا الحَقُّ وَ«الإصْلاَحُ» مَقْصَدُهَا @@@@@@ وَالاتِّبَاعُ لِهَدْيِ أَفْضَلِ الرُّسُلِ
يَا مُصْلِحُونَ فَهَذَا الدِّينُ دِينُكُمْ @@@@@@ مُدُّوا يَدَ العَوْنِ (لِلإصْلاَحِ) في عَجَلِ
إنَّ القُلُوبَ إذَا الإخْلاَصُ تَوَّجَهَا @@@@@@ فَازَتْ وَآضَتْ إِلى الفِرْدَوْسِ وَالنِّحَلِ
إنَّ القُلُوبَ إذَا ازْوَرَّتْ مَقَاصِدُهَا @@@@@@ خَابَتْ وَصَارَتْ إلى الخِذْلاَنِ وَالفَشَ

منقول من شبكة سحاب السلفية



نقل موفق وطيب منك اخي بارك الله فيك وسدد خطاك وجزاك الف خير

تحياتي واحتراماتي مع المزيد من التالق
 
رد: اسلُك سَبيلَ رَسولِ اللهِ ـ صلى الله عليه وسلم

شكرا و بارك الله فيكم على المرور
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom